
للمشاركة في قدّاس... عون يلتقي رفاقه وأساتذته في "مون لاسال" (فيديو)
وصل الرئيس اللبناني جوزف عون الى مدرسة مون لاسال للمشاركة في القدّاس الذي يُقام لمناسبة عيد شفيع المدرسة القدّيس جان باتيست دو لاسال وذلك بدعوة من إدارة المدرسة ورابطة الخريجين فيها والرئيس عون أحد خريجيها.
الرئيس عون يلتقي رفاقه وأساتذته في مدرسة "مون لاسال" pic.twitter.com/R17IU3Vugo
— Annahar النهار (@Annahar) May 16, 2025
وجال الرئيس عون في المدرسة حيث التقط الصور داخل الصف الذي درس فيه عام 1979 حيث التقى مجموعة من رفاقه وأساتذته.
pic.twitter.com/VKnC5f2Vxs
— Lebanese Presidency (@LBpresidency) May 16, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الجزائرية
منذ 2 ساعات
- الشرق الجزائرية
زيارة عباس تناقش نزع سلاح المخيمات فهل يمتلك السلطة على كل الفصائل؟
الشرق_تيريز القسيس صعب يتحضر لبنان الرسمي لاستقبال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في زيارة تستمر ليومين يلتقي في خلالها الرئيس جوزف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، كما قيادات حزبية سياسية وفلسطينية. الملف الابرز على جدول أعمال زيارة عباس يتعلق بالسلاح الفلسطيني في المخيمات والذي يشكل عقبة أساسية في بسط الدولة سيطرتها على الارض، ومانعا رئيسيا في تنفيذ القرارات الدولية والعربية ذات الصلة. ويرى متابعون لزيارة عباس ان لبنان اعد ملفاته وتساؤلاته، وتحضر جيدا لطرح مطالبه وهواجسه من استمرار تفلت السلاح الفلسطيني، وهو يعطي اولوية فعالة وضرورية لحل هذه المشكلة المتعاقبة منذ سنوات في لبنان. واكد احد السفراء العرب المعتمدين في لبنان والذي لبلاده دور في الازمة الفلسطينية، ان رأس الدولة بشخص الرئيس عون كرر على مسامع العديد من السفراء والزوار الأجانب أنه لا يمكن بسط سلطة الدولة على كامل التراب ما دام هناك سلاح متفلت وغير منضوي تحت سقف الدولة. وأكد السفير ل «الشرق» ان محادثات عباس لن تكون سهلة وبسيطة، لأن القرار السياسي ليس بيده وحده، فهناك الفصائل الفلسطينية، وحماس وغيرهم…لا ياتمرون بقرارات السلطة الفلسطينية العليا، وهذا يشكل عقبة او أزمة بحد ذاته لحل مسألة السلاح. وقال أن اتفاق الطائف الذي شدد على حصرية السلاح في يدي الدولة، كما مؤتمر الحوار الوطني الذي دعا إلى سحب سلاح المخيمات، وصولا الى معركة نهر البارد….كل هذه التطورات لم تفلح في تمكن الدولة من تنفيذ قرار نزع السلاح الفلسطيني، وبقي هذا السلاح يشكل خطرا داهما على قيام الدولة الحقيقية. ويشير المصدر اعلاه ان الصورة السياسية اليوم تبدلت كليا بعد أن تم التوصل إلى وقف لاطلاق النار في الجنوب، وتم وضع ترتيبات واولويات لتنفيذ القرار ١٧٠١، وذلك عبر نزع اي سلاح غير شرعي على الارض اللبنانية، بدءا من سلاح حزب الله وصولا الى السلاح الفلسطيني. وبراي المتابعين ان حل ملف السلاح والذي هو مدار متابعة وترقب من المراجع الدولية والعربية لا يجب أن يجزا او يقسم على مراحل. فالرئيس عون ومن خلال خطابه القسم كان واضحا بحصرية اي سلاح في يد الدولة، وهو طالب بكل وضوح الجانب الفلسطيني بتسليم سلاحه في المخيمات. وبحسب المعطيات المتوافرة، فإن الحوار غير المعلن الذي يقوم به رئيس الجمهورية مع حزب الله يسير على خطأ ثابتة ومتقدمة. وبالتالي فإن هذا الملف الحساس والدقيق يجب معالجته حسب روزنامة معينة تبدأ بالإجراءات التنفيذية على الأرض والتي تقوم بها الاجهزة العسكرية والمخابراتية في لبنان بعيداً عن السياسة. وتؤكد المصادر الديبلوماسية ان امام لبنان اليوم فرصة لا يمكن ان تتكرر ثانية، وان الظروف الدولية والاقليمية مؤاتية لتحقيق السيادة كاملةً من خلال الدولة ومؤسساتها العسكرية والأمنية. فمسالة السلاح قرار سيادي بامتياز، ولا يمكن التهاون فيه او إدخاله في زواريب التفاوض، والأخذ والرد. ويختم المصدر كلامه بالقول هل سيتمكن الرئيس عون من كسر الـ «tabou» الفلسطيني الذي دام لاعوام في لبنان، وكان شرارة الحرب الاهلية والذي دفع ثمنها اللبنانيون لاعوام خلت، ام ان زيارة عباس ستكون كسابقاتها من الحوارات والمحادثات اللبنانية الفلسطينية، والسعودية الفنانة والطنانة؟ الساعات المقبلة ستكشف الخيط الابيض من الأسود وترسم صورة التعامل والتعاطي الفلسطيني الجديد مع الرئيس عون. Tk6saab@


الشرق الجزائرية
منذ 3 ساعات
- الشرق الجزائرية
رئيس الجمهورية شكر السوداني على هِبة الـ20 مليون دولار
اجرى رئيس الجمهورية جوزاف عون اتصالا هاتفيا برئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني شكره خلاله على مبادرته بالإعلان عن تقديم مبلغ 20 مليون دولار للبنان مساهمة من الدولة العراقية في مسيرة التعافي في لبنان. واعتبر الرئيس عون ان هذه المبادرة تضاف إلى مبادرات مماثلة من العراق تؤكد على عمق العلاقات اللبنانية – العراقية وعلى ما يجمع بين الشعبين اللبناني والعراقي من اواصر الأخوّة والتضامن . وكان الرئيس عون استقبل امس في قصر بعبدا، رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام الذي اطلعه على نتائج القمة العربية التي انعقدت في العاصمة العراقية نهاية الأسبوع الماضي، وعلى أجواء اللقاءات التي عقدها على هامش القمة. واطلع الرئيس عون الرئيس سلام على نتائج لقاءاته في روما يوم السبت الماضي، وحصيلة زيارته الى القاهرة امس الاثنين. كما تطرق الرئيسان الى مسار الانتخابات البلدية والاختيارية، والتحضيرات الجارية للمرحلة الرابعة والأخيرة في محافظتي الجنوب والنبطية. كما استقبل عون السفير الفرنسي في لبنان هيرفيه ماغرو وعرض معه العلاقات اللبنانية- الفرنسية وسبل تطويرها في مختلف المجالات. كما تطرق البحث الى التطورات الإقليمية الأخيرة ونتائج زيارة رئيس الجمهورية الى مصر.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
"لستُ من طبعي الشماتة"... عون يكشف: القوات طلبت دعمنا في اللحظات الأخيرة
رأى النائب سليم عون في حديث الى برنامج "سبيكتروم" الذي يُعرض على شاشة "Red TV"، أنّ القوات اللبنانية تُعدّ "القوة الأكبر في زحلة"، واصفًا هذا الواقع بـ"الطبيعي"، لكنه أشار في المقابل إلى غياب أي ماكينة انتخابية فاعلة في المدينة باستثناء ماكينة التيار الوطني الحر، ما انعكس على النتائج التي عكست برأيه "تغيّرًا واضحًا في المزاج الزحلاوي". عون أقرّ بوجود "خلل كبير في حجم المواجهة"، معتبرًا أن كل القوى التي تجمّعت لمواجهة القوات اللبنانية "لم تتبنَّ عناوين سياسية واضحة، بل انطلقت من منطلقات كيدية ونكد سياسي، ما أدى إلى فشلها". وفي انتقاد مباشر للقوات اللبنانية، كشف عون أن الأخيرة تحالفت بدايةً مع السيدة مريم سكاف لأنها كانت تعتقد أنها غير قادرة على الفوز بمفردها، مشيرًا إلى أنّ "التيار الوطني الحر ترك الحرية لناخبيه"، لكنه لم يوجّههم بشكل مباشر، ما ساهم في تشتت الأصوات، وخصوصًا مع بروز نحو ٤٠٠٠ صوت لـ"التغييريين". وأضاف: "لم نفز لأن اللوائح كانت مكتملة، ونحن اخترنا سحب الاحتقان، لذا فضّلنا التفاهم. لكن ما حصل في زحلة كان حفلة من الجنون والتكاذب، والتعاطي معنا كان بوجهين لعملة واحدة". وتأسف عون لما اعتبره "قلة حرص من أبناء زحلة على مدينتهم"، مقارنًا ذلك بأبناء البترون الذين وصفهم بـ"الأكثر حرصًا على مدينتهم"، مؤكدًا أن "التيار لم يخترع الاصطفاف الانتقامي، بل واجه طريقة سائدة في العمل السياسي لا تشبهه". واعتبر عون أن انخفاض نسبة التصويت سببه أن "نحو 80% من مؤيدي التيار يقطنون خارج زحلة"، رافضًا الحديث عن مفاجأة في تأخر التيار بإبلاغ القوات برغبته في الاتفاق، وقال: "نحن الفريق الوحيد الذي لم يبدّل موقفه، بينما أنانية القوات وعجرفتهم حالت دون التوصل إلى تفاهم". وأوضح أنّ "في اليومين الأخيرين من المعركة، طلب مسؤولو القوات دعمنا، لكن لم نصل إلى اتفاق"، مردفًا: "لست من طبعي الشماتة، ومن يربح يستأهل التهنئة، ولكن القوات لم تمد يدها لنا إلّا في البلدات المتأرجحة". واتهم عون القوات باعتماد "مواقف كيدية أضرّت بالمصلحة العامة"، مؤكّدًا أن "السياسة لا تدوم على حال، ونحن في العام 2005 من صنع الـ'تسونامي'، لكننا اليوم تعرضنا لحفلة شيطنة واغتيال سياسي". وتابع: "لن أقول عبارة 'ما خلّونا' بل 'منعونا'، ووزارة الطاقة بذلت جهدًا كبيرًا لاستجرار الطاقة لكن تمّ منعها". وعن الانتخابات البلدية والاختيارية، قال عون إنّ "التيار أثبت أن لديه جسمًا صلبًا"، داعيًا إلى الانتظار حتى أيار المقبل حيث "عند الامتحان يُكرم المرء أو يُهان"، مشددًا على أن التيار سيُجري مراجعة لكل تقصير حصل في زحلة وغيرها. وفي ما خصّ الاستحقاق النيابي، أكّد أن "مرشحي التيار الوطني الحر سيُعلن عنهم قبل نهاية شهر حزيران المقبل"، مشيرًا إلى أنّه "نال أصواته بنزاهة، خلافًا لجهات دفعت الأموال وسواها"، ومضيفًا: "ما يهمنا هو التواجد ضمن لائحة تضمن الحواصل الانتخابية". وتطرق عون إلى مشاعره خلال انتخابات 2022، مشيرًا إلى أنه عشيّة الاقتراع شاهد برنامجًا يوثّق انفجار 4 آب، وقال: "شعرت للحظة أنني يجب أن أصوّت ضد نفسي"، مشدّدًا على أنه "من المقاومة الزحلية، ووالدي من مؤسسي المقاومة قبل نشوء القوات اللبنانية". وتابع: "زحلة لا يدين لها أحد، بل لها الفضل على الجميع. نحن من دافعنا عن زحلة وصمودها، فيما من يتبجّح اليوم كان من أتباع حزب البعث السوري، وأطلقوا النار ابتهاجًا عند سقوط العماد ميشال عون". وإذ شدّد على أن "المناصفة في بيروت خُدشت لكنها لم تسقط أو تنكسر"، اعتبر أن "لبنان أكبر من بلد، لبنان رسالة، وأنا مؤمن بكلام البابا يوحنا بولس الثاني". وفي موقف لافت، رأى عون أن "تيار المستقبل يستأهل التمثيل رغم كل شيء"، منتقدًا ما وصفه بـ"التقصير في تقدير موقف الشيخ سعد الحريري تجاه المناصفة والاعتدال المسلم الذي نحن بحاجة إليه". وختم بالقول: "أيهما أفضل؟ الحفاظ على المناصفة أم السلم الأهلي؟"، مشيرًا إلى أن "التيار انتُقد كثيرًا حول الاستراتيجية الدفاعية، لكن بعد تلقي حزب الله ضربات كبيرة، عاد الخصوم لطرح 'استراتيجية الدفاع الوطني'". وأضاف: "الرئيس ميشال عون حين بلغ سدة الرئاسة، لم يتلقَ دعمًا من أحد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News