النائب أيمن البدادوة يظهر وهو يحمل مسدسا على جانبه .. ويعلق لـ"سرايا": أنا شيخ قبل أن أكون نائبًا
وأضاف البدادوة، بتصريحات لسرايا، اليوم الخميس: "أنا شيخ بارادة ملكية، قبل أن أكون نائبًا، ومش من شيوخ الفيسبوك، وخدمت في البادية 30 عامًا، والسلاح دائمًا على جنبي، ليس للتباهي وإنما للحاجة والاحتياط، لأنني تاجر وأتنقل دائمًا وبحوزتي أموال، فالأمان ضروري".
وأوضح النائب أن ظهوره في الصورة بالسلاح كان خلال مناسبة عشائرية، حيث كان يرتدي العباءة التي غطت السلاح، لكن أثناء العشاء اضطر إلى خلعها فظهر السلاح تحت إبطه، وقال مستغربًا: "يعني معقول الدنيا قامت على صورة لسلاح مرخّص؟ هذا تراثنا وهذا واقعنا".
وختم البدادوة حديثه بالتأكيد على احترامه للقانون، مشددًا على أن حمله للسلاح كان ضمن الإطار القانوني وبما تفرضه الظروف الأمنية والاجتماعية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 12 دقائق
- جو 24
هل سيتم إلغاء التقاعد المبكر.؟ #عاجل
جو 24 : كتب موسى الصبيحي- كثيرون يتساءلون في ضوء التصريحات الأخيرة؛ هل سيتم إلغاء التقاعد المبكر من قانون الضمان الاجتماعي.؟! هذا التساؤل مبني على تجارب ومحاولات سابقة، كانت تسعى لإلغاء التقاعد المبكر بالكامل، ومنها ما جرى في القانون المؤقت رقم (7) لسنة 2010 الذي تم فيه إلغاء التقاعد المبكر وحصره في المهن الخطرة فقط. في تصوري، أن الحكومة ومعها مؤسسة الضمان، لن تقدِما على تقديم تعديل يقضي بإلغاء التقاعد المبكر دفعةً واحدة عن جميع المشتركين، فليس هذا أسلوب المؤسسة في التفكير والتغيير، وكانت تجربة 2010 استثنائية ما لبثت المؤسسة عن تراجعت عنها في العام 2014، وإنما سيتم إلغاؤه عن شريحة معينة من المشتركين، وفي تقديري سيُحصَر الموضوع بالمشتركين الجُدد، أو بمن تتوفر لهم مُدَد اشتراك قصيرة، قد تكون دون العشر سنوات. لا أعتقد أن ثمّة مبرراً لتخوفات الكثيرين، ولا سيما ممن تتوفر لديهم اشتراكات تزيد على عشر أو خمس عشرة سنة. فهؤلاء إنْ تم إلغاء التقاعد المبكر في أي مشروع قانون معدل قادم، من المستبعد تماماً أن يمسّهم الأمر. من جانب آخر، أُرجّح أن يتم تقييد شروط التقاعد المبكر على فئات من المشتركين الحاليين، كأنْ يتم رفع سن التقاعد المبكر مثلاً أو رفع مدة الحد الأدنى للإشتراك المؤهّلة للحصول على هذا النوع من رواتب التقاعد، إضافة إلى إعادة النظر بتصنيفات المهن الخطرة وشروط التقاعد المبكر للعاملين فيها، والتي من المرجّح تقييدها أيضاً. وما أود تأكيده تبديداً للمخاوف، بأن أي مشروع تعديل قادم لقانون الضمان يتضمن مثل هذا النوع من التعديلات الجوهرية، سيحتاج وقتاً طويلاً، ولن يتم إقراره دون أن يمر بحوار اجتماعي واسع، وأُرجّح أن أي قانون معدّل قادم تفكر فيه الحكومة ومؤسسة الضمان لن يُطرح قبل مطلع العام القادم ولن يتم إقراره قبل منتصف العام القادم، وسيسمع فيه الجميع، لذا لا مبرر للتخوفات حالياً أبداِ. طبعاً أنا لست مع إلغاء التقاعد أبداً لأسباب ساشرحها لاحقاً، وإنما مع ضبطه. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 12 دقائق
- جو 24
طلبة "التوجيهي" جيل 2008 يختتمون اليوم امتحاناتهم في الدورة الحالية
جو 24 : يقدّم طلبة شهادة الدراسة الثانوية العامة (التوجيهي)، من طلبة الصف الحادي عشر (جيل 2008)، الخميس، آخر امتحانات الدورة الحالية، بمبحث التربية الإسلامية. ويبلغ عدد المشتركين في هذه الدورة قرابة 136 ألف طالب وطالبة، موزعين على 585 مركزا امتحانيا يتضمن 1305 قاعات في مختلف المحافظات، إضافة إلى 20 طالبا في مراكز تأهيل الأحداث والإصلاح، و11 طالبا في مركز الحسين للسرطان. وتنطلق الجلسة الامتحانية في تمام الساعة العاشرة صباحا، إذ ستكون الأسئلة من نوع الاختيار من متعدد. وهذه أول دورة تُعقد وفق النظام الجديد الذي اعتمدته وزارة التربية والتعليم، ضمن جهودها المستمرة لتطوير منظومة الامتحانات وتحسين جودة التعليم وتخفيف الأعباء النفسية على الطلبة وأسرهم. ويتيح النظام الجديد توزيع عبء الامتحانات على مدار عامين دراسيين، مما يمكن الطلبة من إعادة أي مبحث لم يحققوا فيه النتيجة المطلوبة في الصف الثاني عشر، بدون أن يؤثر ذلك على قبولهم الجامعي. وشملت الامتحانات 4 مباحث رئيسة هي؛ اللغة العربية، اللغة الإنجليزية، التربية الإسلامية، وتاريخ الأردن، والتي تم تخصيصها بنسبة 30% من معدل الثانوية العامة، وفق النظام المعتمد. وأكدت وزارة التربية أن أسئلة الامتحانات ستكون متوازنة ومبنية على الكتاب المدرسي، وبصيغة مشابهة لدورات عام 2007، حيث ستكون أسئلة التربية الإسلامية وتاريخ الأردن من نوع الاختيار من متعدد، فيما يتضمن مبحثا اللغة العربية والإنجليزية جزءا إنشائيا يشكل 30% من العلامة النهائية. ويشارك في الامتحانات 356 طالبا من ذوي الإعاقة بمختلف أنواعها، من بينهم طلبة صم، وكفيفون، وضعاف بصر، وأصحاب إعاقات حركية وذهنية، مع توفير الترتيبات التيسيرية اللازمة لضمان مشاركة فعالة وعادلة لهم. ويشرف على سير الامتحانات أكثر من 14 ألف رئيس قاعة ومساعد ومراقب، في حين يتولى تصحيح الدفاتر أكثر من 5 آلاف معلم ومشرف، موزعين على 23 مركزا مخصصا للتصحيح. وتجري الامتحانات بالتنسيق والتعاون الكامل بين وزارة التربية والتعليم ووزارة الداخلية، والأجهزة الأمنية، ووزارة الصحة، وهيئات أخرى معنية، لضمان أعلى معايير السلامة والأمن خلال فترة الامتحانات. وأكدت الوزارة استكمال التجهيزات اللازمة في القاعات، من مياه شرب، وتكييف وتهوية مناسبة، وإضاءة ملائمة، ومقاعد مريحة، إلى جانب لوحات إرشادية، ضمن حرصها على توفير بيئة امتحانية مثالية تضمن راحة الطلبة. وتأتي هذه الدورة في إطار استراتيجية شاملة لتطوير نظام امتحانات الثانوية العامة، تستهدف رفع جودة التعليم، وتحسين تجربة الطلبة، مع الالتزام بمعايير العدالة والشفافية في التقييم. وفي السياق ذاته، أعلنت وزارة التربية والتعليم عن تشكيل غرفة عمليات مركزية في مركز الوزارة، وأخرى في إدارة الامتحانات والاختبارات، لمتابعة سير امتحانات الثانوية العامة ومجرياتها بشكل مباشر، واستقبال الملاحظات والاستفسارات من الطلبة والمجتمع المحلي. وأهابت الوزارة بالطلبة ضرورة الحضور إلى مراكز الامتحان قبل ساعة من بدء كل جلسة. تابعو الأردن 24 على


رؤيا نيوز
منذ 12 دقائق
- رؤيا نيوز
بعد المعادن الأساسية.. أنظار ترامب تتجه إلى 'الذهب الأسود' الأفريقي
بين الوساطات الدبلوماسية والاستثمارات المستهدفة، تواصل الإدارة الأمريكية تعزيز نفوذها في القارة الأفريقية، وتضع أنظارها على ما هو أبعد من المعادن الأساسية. ويقول تقرير نشرته مجلة 'جون أفريك' الفرنسية غن أنظار ترامب باتت تتجه نحو النفط الأفريقي. ويتبلور شعار ترامب 'التجارة لا المساعدات'، تدريجيًا في القارة الأفريقية، فبعد أن استهل ولايته الثانية في البيت الأبيض بزيادة الرسوم الجمركية وخفض فوري للمساعدات الإنمائية، التي ذهب حوالي 40% منها إلى دول جنوب الصحراء الكبرى، يُروّج الرئيس الأمريكي لدبلوماسية المعاملات التي تُركّز على الموارد الأفريقية. وفي حين أن شعار الجمهوريين، الذي يتبنى الوقود الأحفوري، 'احفر يا عزيزي، احفر'، يهدف في المقام الأول إلى تعزيز قوة النفط الرائدة عالميًا، لا يزال الذهب الأسود الأفريقي موردًا مرغوبًا للغاية لدى الإدارة الأمريكية، كما يقول التقرير. وخلال جولة له في شمال أفريقيا نهاية يوليو الماضي أعلن مستشار دونالد ترامب الخاص لشؤون أفريقيا، مسعد بولس، أن شركة إكسون موبيل الأمريكية العملاقة ستوقع عقدًا للتنقيب عن النفط في ليبيا. وفي انتظار إتمام هذه الاتفاقية، تُمثّل هذه العملية عودة الشركة الأمريكية العملاقة إلى ليبيا بعد غياب دام أكثر من عقد بسبب انعدام الاستقرار الأمني في البلاد، وتقع المناطق البحرية الأربع التي تستهدفها شركة إكسون موبيل قبالة الساحل الشمالي الغربي لليبيا، في منطقة خليج سرت، وسيتم تقييم إمكاناتها النفطية والغازية بالشراكة مع المؤسسة الوطنية للنفط. واستنادًا إلى منطق الفرص بدلاً من استراتيجية الاستغلال المباشر، فازت مجموعة هيل إنترناشونال الأمريكية بعقد خدمات إدارة بقيمة 235 مليون دولار أمريكي من مشروع مشترك بقيادة شركة إيني الإيطالية ومؤسسة النفط الوطنية. ويتعلق الاتفاق بأعمال مشروع 'ستركشنز إيه آند إي' البحري التابع لشركة مليتة للنفط والغاز، والذي تُقدر قيمته بـ 8 مليارات دولار أمريكي. وفي كوت ديفوار، التزمت الولايات المتحدة أيضًا باستثمار 5.1 مليار دولار في قطاع الطاقة. ووُقِّعت اتفاقيات مختلفة في مايو الماضي مع شركات أمريكية، من بينها اتفاقية لبناء مصفاة نفط جديدة بطاقة 170 ألف برميل يوميًا لتعزيز قدرة شركة التكرير الإيفوارية (SIR). ومن جانبها، تخطط شركة مورفي أويل، ومقرها تكساس، لبدء عمليات الحفر قبل نهاية العام. وتابع التقرير أنه 'في نيجيريا وأنغولا والجزائر وناميبيا، يتزايد الطلب الأمريكي على النفط الأفريقي مع سلسلة من اتفاقيات الاستكشاف والإنتاج التي وُقِّعت في الأسابيع الأخيرة. وصرح إن جيه أيوك، من غرفة الطاقة الأفريقية، لـ'جون أفريك': 'في عهد بايدن، كان الاستثمار النفطي في أفريقيا مُثبَّطًا، ولكن مع وصول ترامب، يعكس الزخم الحالي موقف الولايات المتحدة المؤيد لنمو سوق الطاقة الأفريقية'.