
أسعار الذهب تتراجع في مصر وعيار 21 يسجل 4745 جنيها للجرام
القاهرة – مباشر: تراجعت أسعار الذهب بالأسواق المصرية خلال تعاملات اليوم الخميس، بفعل تراجع الأوقية بالبورصة العالمية، متأثرة باتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وفقًا لتقرير منصة «آي صاغة».
قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنحو 55 جنيهًا، مقارنة بختام تعاملات أمس، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 4745 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بنحو 27 دولارًا، لتسجل 3343 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5423 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 4067 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3164 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 37960 جنيهًا.
ووفقًا للتقرير اليومي لمنصة «آي صاغة»، فقد تراجعت أسعار الذهب بالأسواق بقيمة 85 جنيهًا خلال تعاملات أمس الأربعاء، حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4885 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 4800 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بقيمة 59 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3429 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3370 دولارًا.
أوضح، إمبابي، أن تراجع أسعار الذهب جاء متأثرًا بالتقدم المحرز في اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.
ومن المقرر أن تعلن المملكة المتحدة والولايات المتحدة خلال مؤتمر صحفي اليوم، عن اتفاق تجاري من شأنه إعفاء المملكة المتحدة من الرسوم الجمركية الأمريكية.
أضاف، أن قرار الفيدرالي الأمريكي بتثبيت أسعار الفائدة وتصريحات جيروم باول، قد أدت إلى تراجع أسعار الذهب عقب موجة من الارتفاعات خلال الأيام الماضية.
لفت، إلى أن الذهب يزال يحظى بدعم قوي، حيث يستجيب المستثمرون للمخاطر الجيوسياسية المتزايدة وعدم اليقين الاقتصادي.
في حين أبقى البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير في نطاق 4.25%-4.50%.
وقال باول خلال مؤتمر صحفي، بأن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لخفض الفائدة على الرغم من حالة عدم اليقين بشأن الحرب التجارية.
وأضاف، باول، أن الاقتصاد الأمريكي يُظهر علامات مرونة في الوقت الحالي، ومع ذلك، يتوقع باول أن يؤثر التأثير الفعلي للرسوم الجمركية وتزايد حالة عدم اليقين على الأرقام الاقتصادية في وقت لاحق من هذا العام.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق قرار لجنة السياسة النقدية لبنك إنجلترا، بجانب طلبات البطالة الأسبوعية بالأسواق الأمريكية اليوم الخميس.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 31 دقائق
- صحيفة سبق
المملكة تحقق المركز الثاني على دول العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات
حققت المملكة إنجازًا استثنائيًا جديدًا بحصولها على المركز الثاني على دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية (ICTRegulatory Tracker) الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024. ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية, بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي. وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في (194) دولة حول العالم ويرتكز على (50) معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية هي استقلالية الجهة التنظيمية والصلاحيات التنظيمية والإطار التنظيمي وإطار المنافسة في القطاع. ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية للعام 2024 لعاميين متتاليين, إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات (TII) الصادر عن الأمم المتحدة.


صحيفة سبق
منذ 31 دقائق
- صحيفة سبق
"صيدليات المتحدة" تحصل على جائزة "أفضل بيئة للعمل" لعام 2025 في السعودية
أعلنت صيدليات المتحدة، إحدى أبرز الشركات الرائدة في مجال الأدوية والمنتجات الصحية بالمملكة العربية السعودية، عن حصولها على جائزة "أفضل بيئة للعمل" لعام 2025، من مؤسسة Great Place to Work، لتؤكد مجددًا مكانتها كأحد أفضل جهات التوظيف وأكثرها جذبًا للمواهب على مستوى القطاع الصحي في المملكة. وتُعد جائزة "أفضل بيئة للعمل" واحدة من الجوائز المرموقة على الصعيدين المحلي والدولي، حيث تعتمد في تقييمها على آراء الموظفين أنفسهم وتجربتهم المباشرة داخل بيئة العمل. وقد أظهرت نتائج التقييم أن 94% من موظفي صيدليات المتحدة صرحوا بأنها "مكان رائع للعمل"، وهو ما يتجاوز المعدل العالمي بـ4%، ويعكس مستوى الرضا العالي لدى الكوادر البشرية العاملة في الشركة. وفي هذا السياق، صرّحت سارة لويس-كولين، نائبة رئيس قسم التقدير العالمي في مؤسسة Great Place to Work، قائلة: "شهادة أفضل مكان للعمل هي أكثر من مجرد تصنيف؛ إنها انعكاس حقيقي لثقافة الشركة وممارساتها اليومية التي تعزز من شعور الانتماء والرضا لدى الموظفين، ومن خلال نتائج التقييم المتميزة التي حققتها صيدليات المتحدة، يمكننا القول بثقة إنها من بين أفضل المؤسسات التي تضع رفاهية موظفيها في مقدمة أولوياتها". وأضافت كولين: "يُظهر هذا التكريم أن صيدليات المتحدة نجحت في بناء بيئة عمل تقوم على الثقة، والشفافية، والدعم المستمر، وهي القيم التي تضمن استمرارية الأداء العالي واستقطاب الكفاءات". من جهته، أعرب الأستاذ خالد ياسين، الرئيس التنفيذي لمجموعة صيدليات المتحدة، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، قائلاً: "إن حصولنا على هذه الجائزة المرموقة يمثل شهادة حقيقية على التزامنا ببناء ثقافة عمل إيجابية وداعمة، ويعود الفضل أولاً وأخيرًا إلى موظفينا الذين يشكّلون حجر الأساس لنجاحاتنا المتواصلة، ونثمّن جهودهم وتفانيهم الذي مهد الطريق لهذا التكريم الرفيع". وأشار ياسين إلى أن صيدليات المتحدة تضع تطوير بيئة العمل على رأس أولوياتها، حيث تستثمر باستمرار في برامج التدريب المهني ورفع كفاءة الموظفين من أجل تعزيز الأداء وتحقيق التميز المؤسسي. وتتبنّى صيدليات المتحدة فلسفة تضع الموظف في قلب عملية النمو، عبر توفير برامج تدريب وتطوير قيادية تسهم في رفع جاهزية الكوادر الإدارية والفنية، وتعزيز الولاء المؤسسي. كما تطبق الشركة سياسات مرنة تتيح للموظفين بيئة عمل متوازنة، قائمة على التقدير والعدالة الوظيفية، مما يخلق حالة من التفاعل الإيجابي داخل جميع مستويات الشركة. وتدعو صيدليات المتحدة جميع أصحاب المهارات والكفاءات من الشباب السعودي والمقيمين إلى الانضمام إلى بيئة العمل الحاصلة على اعتماد دولي، حيث يمكن للراغبين بالتقديم زيارة صفحة التوظيف الخاصة بالشركة عبر الرابط

العربية
منذ 32 دقائق
- العربية
رغم تعثر طرد الموظفين بسبب الأحكام القضائية
قالت نقابات وخبراء وموظفون إن عشرات الآلاف من العاملين بالحكومة الأميركية فضلوا الاستقالة على تحمل ما يعتبره كثيرون عذاب انتظار تنفيذ إدارة ترامب لتهديداتها بفصلهم. ووقع الرئيس دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا عند توليه منصبه لخفض حجم وإنفاق الحكومة بشكل كبير. وبعد أربعة أشهر، لم تتحقق بعد عمليات التسريح الجماعي للموظفين في أكبر الوكالات حتى الآن، وأبطأت المحاكم سير العملية. عدة عوامل تدعم احتمالية دخول الاقتصاد الأميركي في ركود واختار معظم موظفي الخدمة المدنية الذين غادروا أو سيغادرون بحلول نهاية سبتمبر/أيلول برنامجا للتقاعد المبكر أو حوافز أخرى للاستقالة وقال بعضهم لرويترز إنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط اليومي انتظارا لطردهم بعد تحذيرات متعددة من مسؤولي إدارة ترامب بأنهم قد يفقدون وظائفهم في الموجة التالية من تسريح الموظفين. ونتيجة لذلك، تمكنت إدارة ترامب والملياردير إيلون ماسك المشرف على إدارة الكفاءة الحكومية من خفض ما يقرب من 12 بالمئة من القوى العاملة المدنية الاتحادية البالغ قوامها 2.3 مليون موظف، وذلك إلى حد كبير من خلال التهديدات بالإقالة والاستقالات وعروض التقاعد المبكر، حسبما خلصت مراجعة رويترز لعمليات الاستقالة من الوكالات. لم يستجب البيت الأبيض لطلب التعليق على هذه القصة. ويقول ترامب وماسك إن البيروقراطية الاتحادية متضخمة وغير فعالة وتساهم في الهدر والاحتيال. لم يقدم البيت الأبيض حتى الآن إحصاءً رسميًا لعدد من سيغادرون القوى العاملة الاتحادية. وقال إن 75 ألف شخص قبلوا العرض الأول من عرضين للتسريح، لكنه لم يذكر عدد من قبلوا العرض الثاني الشهر الماضي. وبموجب الخطة، سيحصل موظفو الخدمة المدنية على رواتب ومزايا كاملة حتى 30 سبتمبر/أيلول، مع عدم اضطرار معظمهم للعمل خلال تلك الفترة. ومن المقرر إجراء تخفيضات حادة في عدد من الوكالات، بما في ذلك أكثر من 80 ألف وظيفة في وزارة شؤون قدامى المحاربين و10 آلاف وظيفة في وزارة الصحة والخدمات الإنسانية. ومنذ يناير/كانون الثاني، يتحدث كثير من الموظفين الحكوميين عن العيش في خوف من الطرد من العمل. وأرسلت العديد من الهيئات رسائل بالبريد الإلكتروني بشكل منتظم إلى الموظفين تحثهم على قبول برامج الاستقالة أو مواجهة احتمال التسريح. تكدس في المكاتب كما أنهم يعانون من تكدسهم في المكاتب بعد أن أمر ترامب جميع العاملين عن بعد بالعودة إلى مقر العمل، إلى جانب الخلل الوظيفي داخل الوكالات بسبب رحيل الموظفين ذوي الخبرة. وقال دون موينيهان، الأستاذ في كلية فورد للسياسة العامة في جامعة ميشيغان: "من غير المناسب اعتبارها استقالات طوعية. فالعديد من هؤلاء الموظفين يشعرون أنهم أُجبروا على الاستقالة". وقبلت شارلوت رينولدز (58 عامًا) عرض التقاعد المبكر وتركت وظيفتها كمحللة كبيرة للضرائب في دائرة الإيرادات الداخلية لتحصيل الضرائب في 30 أبريل نيسان. وقالت: "أخبرونا أننا لسنا منتجين وليس لنا فائدة. كرست 33 عامًا من عمري للعمل في مصلحة الضرائب وعملت بجد. أصابني ذلك بشعور فظيع". قال إيفريت كيلي، رئيس الاتحاد الأميركي للموظفين الحكوميين، وهو أكبر اتحاد للعمال الاتحاديين ويضم 800 ألف عضو: "منح الرئيس سلطة لأشخاص مثل إيلون ماسك وفريقه في إدارة الكفاءة الحكومية لمضايقة الموظفين الاتحاديين وإهانتهم ونشر الأكاذيب بشأنهم وعملهم وإجبار عشرات الآلاف منهم على ترك العمل". وقال أحد الموظفين في إدارة الضمان الاجتماعي، طلب عدم الكشف عن هويته خشية إلغاء عرض الاستقالة المبكرة، إن التوتر دفعه إلى السهر لوقت متأخر وشرب المزيد من الكحوليات وتقليل ممارسة الرياضة. وطعنت عشرات الدعاوى القضائية في قانونية مساعي إدارة ترامب لفصل العمال الاتحاديين. ومنع قاض اتحادي في كاليفورنيا في التاسع من مايو/أيار تسريح العاملين في 20 وكالة، وقال إنه يجب إعادتهم إلى وظائفهم. وتطعن الإدارة الأميركية في الحكم الذي نص على أن ترامب لا يمكنه إعادة هيكلة الوكالات الاتحادية إلا بتفويض من الكونغرس.