
ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا
يرأس دونالد ترامب، السبت، عرضًا عسكريًا ضخمًا في واشنطن يتزامن مع عيد ميلاده الـ79، فيما تنظم احتجاجات على مستوى البلاد تحت شعار 'لا ملوك' في مشهد يسلط الضوء على الانقسامات العميقة في الولايات المتحدة بشأن ولايته الرئاسية الثانية.
وسيتحقق حلم لطالما راود ترامب بإقامة عرض عسكري مع مشاركة نحو 7 آلاف جندي وعشرات الدبابات والمروحيات في العاصمة، في فعالية تحتفل رسميًا بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي.
ويقول الجيش إن الحدث سيكلف ما يصل إلى 45 مليون دولار.
ويُعد هذا العرض العسكري الذي قلما يحدث، الأكبر في الولايات المتحدة منذ نهاية حرب الخليج عام 1991.
وسيشارك في العرض قرابة 7000 جندي، يرتدون بزات عسكرية من مختلف حقبات الولايات المتحدة حتى استقلالها عن بريطانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
إسرائيل تحث واشنطن على ضرب "فوردو".. وترامب "يدرسها"
مع دخول المواجهة بين إسرائيل وإيران يومها الثالث، وسط توقعات إسرائيلية بأن تمتد أياما بعد، حثت تل أبيب واشنطن بقوة خلال اليومين الماضيين على الانضمام للحرب ضد إيران للقضاء على برنامجها النووي، وقصف منشأة فوردو، وفق ما كشف مسؤولون إسرائيليون. إلا أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب نأت بنفسها حتى الآن عن العملية الإسرائيلية، محذرة في الوقت عينه طهران من استهدف قواعدها العسكرية في المنطقة. فيما قال مسؤول إسرائيلي إن ترامب يدرس الأمر، لا سيما أن مهاجمة إيران مباشرةً، حتى لو اقتصر التدخل الأميركي على قصف موقع واحد، من شأنه أن يجر الولايات المتحدة مباشرةً إلى الحرب، حسب ما نقل موقع أكسيوس اليوم الأحد. وأوضح المسؤول أن الولايات المتحدة قد تنضم إلى العملية الحربية ضد إيران، لافتاً إلى أن ترامب أشار خلال محادثة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أنه سيفعل ذلك إذا لزم الأمر. "منشأة فوردو" إلى ذلك اعتبر أنه إذا ظلت منشأة فوردو عاملة بعد انتهاء الضربات الإسرائيلية والمواجهة بين البلدين، فستكون تل أبيب قد فشلت في تحقيق هدفها المتمثل في "القضاء" على البرنامج النووي الإيراني. علماً أن إسرائيل تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات والطائرات القاذفة الكبيرة اللازمة لتدمير موقع فوردو الإيراني لتخصيب اليورانيوم، المبني في جبل وفي أعماق الأرض. وكان السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، اعتبر أن "العملية برمتها يجب أن تُستكمل عبر تدمير فوردو". يشار إلى أن مسؤولين إسرائيليين كانوا طرحوا فكرة مشاركة الولايات المتحدة في تدمير فوردو مع نظرائهم الأميركيين منذ بدء العملية الإسرائيلية يوم الجمعة الماضي. وأفاد مصدر إسرائيلي حينها بـ "أن الولايات المتحدة تدرس الطلب". وكان موقع فوردو تعرض لعدة هجمات إسرائيلية إلا أن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، أكد أمس أن الأضرار التي لحقت به محدودة. بدوره، نفى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، تضرر منشأة فوردو ومفاعل خندب للماء الثقيل.


الدفاع العربي
منذ 3 ساعات
- الدفاع العربي
الضربات الإسرائيلية الإيرانية: ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة؟
الضربات الإسرائيلية الإيرانية: ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة؟ في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على الدولتين. وقد تعالت دعواتٌ . واسعة النطاق لضبط النفس. في الأمم المتحدة وغيرها. ولكن ماذا لو لم تُجْدِ آذانًا صاغية؟ ماذا لو تصاعد القتال وتوسّع؟ فيما يلي بعض السيناريوهات المحتملة الأسوأ. أمريكا تتورط أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد وعلى الرغم من كل النفي الأميركي، فمن الواضح أن إيران تعتقد أن القوات الأميركية أيدت الهجمات الإسرائيلية ودعمتها ضمنياً على الأقل. قد تضرب إيران أهدافًا أمريكية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج. والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. قد تضاءلت قوات إيران بالوكالة – حماس وحزب الله – بشكل كبير، لكن الميليشيات الداعمة لها في العراق لا تزال مسلحة وسليمة. خشيت الولايات المتحدة من احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، فسحبت بعض أفرادها. وفي رسائلها العلنية، وحذّرت الولايات المتحدة إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية. ماذا قد يحدث لو قُتل مواطن أميركي، على سبيل المثال، في تل أبيب أو في أي مكان آخر؟ قد يجد دونالد ترامب نفسه مُجبرًا على التصرّف. وطالما اتُهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي إلى جرّ الولايات المتحدة لمساعدته في هزيمة إيران. ويقول المحللون العسكريون إن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة . على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو. وعد ترامب ناخبيه المؤيدين لـ'لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا' بأنه لن يبدأ أيًّا مما يسمى 'حروبًا أبدية' في الشرق الأوسط. لكن عددًا مماثلًا من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورأيها بأن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران. ولكن إذا أصبحت أميركا مقاتلاً نشطاً، فإن هذا من شأنه أن يمثل تصعيداً هائلاً يخلف عواقب وخيمة طويلة الأمد وربما مدمرة. دول الخليج تتورط أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد إذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من الأهداف الإسرائيلية المحمية جيدا، فإنها تستطيع دائما توجيه. صواريخها نحو أهداف أكثر ليونة في الخليج هناك العديد من أهداف الطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكروا أن إيران اتهمت بضرب حقول النفط السعودية عام ٢٠١٩، وأن وكلاءها الحوثيين ضربوا أهدافًا في الإمارات عام ٢٠٢٢. ومنذ ذلك الحين، حدثت بعض المصالحة بين إيران وبعض الدول في المنطقة. لكن هذه الدول تستضيف قواعد جوية أمريكية. وإذا تعرض الخليج لهجوم، فقد يطلب هو الآخر من الطائرات الحربية الأميركية أن تأتي للدفاع عنه، وكذلك عن إسرائيل. إسرائيل تفشل في تدمير القدرة النووية الإيرانية ماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ وأيضا ماذا لو كانت منشآت إيران النووية عميقة جدًا ومحمية بشكل جيد جدًا؟ وإن لم يدمر مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، والذي يبلغ 400 كيلوغرام. وهو الوقود النووي الذي لا يفصله سوى خطوة واحدة عن الوصول إلى درجة صنع أسلحة نووية كاملة، أي ما يكفي لصنع عشر قنابل تقريبًا ماذا سيحدث ؟ ويعتقد أنه قد يكون مخبأً في أعماق مناجم سرية. ربما قتلت إسرائيل بعض العلماء النوويين، لكن لا يمكن لأي قنبلة أن تدمر المعرفة والخبرة الإيرانية. ماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن طريقتها الوحيدة لردع المزيد من الهجمات هي السباق إلى امتلاك القدرة النووية بأسرع ما يمكن؟ ماذا لو كان هؤلاء القادة العسكريون الجدد حول الطاولة أكثر عنادًا وأقل حذرًا من أسلافهم الراحلين؟ على أقل تقدير، قد يجبر هذا إسرائيل على شنّ المزيد من الهجمات، مما قد يدخل المنطقة في جولة متواصلة من الضربات . والهجمات المضادة. لدى الإسرائيليين تعبيرٌ قاسٍ لهذه الاستراتيجية؛ يسمّونها 'جزّ العشب'. هناك صدمة اقتصادية عالمية سعر النفط يرتفع بالفعل. ماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما يزيد من تقييد حركة النفط؟ أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد ماذا لو ضاعف الحوثيون في اليمن، على الجانب الآخر من شبه الجزيرة العربية، جهودهم لمهاجمة سفن الشحن في البحر الأحمر؟. إنهم آخر حليف متبقٍ لإيران يزعم أنه حليف بالوكالة، ولديهم سجل حافل من عدم القدرة على التنبؤ بتصرفاتهم وإقدامهم على المخاطرة. وتعاني دول عديدة حول العالم بالفعل من أزمة غلاء معيشة. ومن شأن ارتفاع أسعار النفط أن يزيد التضخم في نظام اقتصادي عالمي يئن تحت وطأة حرب ترامب الجمركية. ولا ينبغي لنا أن ننسى أن الرجل الوحيد الذي يستفيد من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتن. الذي سيرى فجأة مليارات الدولارات تتدفق إلى خزائن الكرملين لدفع ثمن حربه ضد أوكرانيا. سقوط النظام الإيراني وترك فراغ أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد ماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها على المدى الطويل المتمثل في فرض انهيار النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ يزعم نتنياهو أن هدفه الرئيسي هو تدمير القدرة النووية الإيرانية. لكنه أوضح في بيانه أمس أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام. وقال 'للشعب الإيراني ' إن هجومه 'يمهد الطريق أمامكم لتحقيق حريتكم' من ما وصفه بـ 'نظامهم الشرير والقمعي'. قد يروق إسقاط حكومة إيران للبعض في المنطقة، وخاصةً بعض الإسرائيليين. لكن ما الفراغ الذي قد يتركه؟ وما العواقب غير المتوقعة؟ وكيف سيبدو الصراع الأهلي في إيران؟ ويستطيع الكثيرون أن يتذكروا ما حدث في العراق وليبيا عندما تمت إزالة الحكومة المركزية القوية. لذا، فإن الكثير يعتمد على كيفية تقدم هذه الحرب في الأيام المقبلة. كيف – وبأي قوة – سترد إيران؟ وما هي القيود – إن جدت – التي يمكن للولايات المتحدة ممارستها على إسرائيل؟ أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد


أرقام
منذ 4 ساعات
- أرقام
ترامب يجني أكثر من 57 مليون دولار من مبيعات عملات مشفرة في عام واحد
أفادت نماذج الإفصاح المالي الفيدرالية الصادرة عن البيت الأبيض بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب جنى أكثر من 57 مليون دولار من مبيعات رموز مشفرة، أطلقتها شركة ناشئة في مجال العملات الرقمية، أسّسها هو وأبناؤه العام الماضي.وتضمنت الوثيقة التي تجاوزت 230 صفحة وصادرة عن مكتب الأخلاقيات الحكومية بتاريخ الجمعة، تفاصيل عن ممتلكات الرئيس الأميركي، بما في ذلك الأسهم والأرباح والعقارات والمحافظ الاستثمارية. وأظهرت الوثيقة أن ترامب الذي خالف العُرف المتّبع خلال حملته الانتخابية الأولى عام 2016 بعدم نشر إقراراته الضريبية، قد حقق 57.4 مليون دولار من بيع رموز شركة «وورلد ليبرتي فاينانشال» (World Liberty Financial). وكان ترامب وأبناؤه قد أطلقوا منصة للاستثمار والإقراض في العملات الرقمية قبيل انتخابات العام الماضي، ما أثار مخاوف من تضارب المصالح، خصوصاً بعد فوزه بالانتخابات. وقد ربط ترامب اسمه بهذه الشركة الجديدة، وأطلق عملة رقمية تحمل اسمه من نوع «ميم كوين» في يناير، قبل ساعات من حفل تنصيبه. وكانت «وورلد ليبرتي فاينانشال» قد أصدرت 100 مليار رمز، خُصص منها نحو 22.5 مليار رمز لشركة «DT Marks Defi» المرتبطة بعائلة ترامب. ورغم أنه كان معادياً في السابق لصناعة العملات الرقمية، فإن ترامب غيّر موقفه بعد عودته إلى الحكم، وبات من أشد الداعمين لهذا القطاع، حيث اتخذ خطوات ملموسة لتذليل العقبات التنظيمية، إلى جانب استثمارات كبيرة في المجال. ومن بين أبرز هذه الخطوات، تعيين بول أتكينز –المعروف بدعمه للعملات الرقمية– على رأس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية (SEC).كما أنشأ ترامب احتياطياً فيدرالياً يُعرف بـ«الاحتياطي الاستراتيجي للبيتكوين»، بهدف مراجعة ممتلكات الحكومة من العملة الرقمية، والتي جُمعت في معظمها من خلال مصادرات قضائية قامت بها وكالات إنفاذ القانون. وقال نائب الرئيس جي دي فانس الشهر الماضي خلال مؤتمر للبيتكوين في لاس فيغاس إن العملات الرقمية «باتت تملك الآن حليفاً ومدافعاً عنها داخل البيت الأبيض». كما كشفت وثائق الإفصاح المالي عن العوائد التي تلقاها ترامب من بيع منتجات تحمل اسمه واتفاقيات ترخيص حول العالم، إذ جنى 2.8 مليون دولار من بيع ساعات اليد، و2.5 مليون دولار من العطور والأحذية الرياضية. وحقق نادي «مارالاغو» الذي يملكه ترامب في فلوريدا أكثر من 50 مليون دولار من الدخل السنوي. كما أسهمت ملاعب الغولف التابعة له في تعزيز ثروته، إذ حصل على 29.1 مليون دولار من ملعبه في «ويست بالم بيتش»، و110.4 مليون دولار من ملعبه في ميامي.وتلقى الرئيس أيضاً دفعات تقاعدية شهرية بقيمة 6,484 دولاراً من نقابة ممثلي الشاشة (SAG).