
"التطبيع خيانة".. خامنئي: اليوم ليس يوم التزام الصمت
وقال خامنئي: 'الحكومات الإسلاميّة تتحمّل المسؤولية. وسيبقى العار الأبدي وصمة على جباهها إن قدّمت الدعم للكيان الصهيوني بأيّ نحو أو ذريعة، أو منعت تقديم العون لفلسطين'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 39 دقائق
- ليبانون ديبايت
توغل إسرائيلي جنوبًا... وتفجير في عيتا الشعب
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم الثلاثاء، بأن "بعيد منتصف الليلة الماضية تسللت قوة مشاة اسرائيلية تؤازرها 3 اليات من بينها جرافة عسكرية من الموقع المستحدث للعدو في جبل الباط عند أطراف بلدة عيترون حيث يقوم العدو بعملية تجريف على الطريق المؤدي من الزقاق إلى جبل الباط، وبعد اقل من ساعة ونصف تراجعت الآليات المعادية حتى مفرق العريض حيث استكملت الجرافة العسكرية عمليات الجرف عند مفترق العريض - الغابة - الباط وسجل حضور دورية لقوات اليونيفيل إلى منطقة الزقاق عندها أطفأت الآليات المعادية اضاءتها". وكان قد لفت إلى أنه تمّ رصد تقدّم آليتين إسرائيليتين قبيل منتصف الليل من الموقع المستحدث للعدو الإسرائيلي في جبل الباط - جل الدير عند أطراف بلدة عيترون، باتجاه منطقة الزقاق - السلم لمسافة تُقدّر بحوالي 1 كيلومتر. وقد انسحبت إحدى الآليتين، في حين لا تزال الأخرى متمركزة في المنطقة. وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، قد زعم في منشور على حسابه عبر منصة "إكس" مساء اليوم الاثنين، أن "الجيش الإسرائيلي نفّذ هجومًا جويًا صباح اليوم في منطقة الطيري – قضاء بنت جبيل، جنوب لبنان، أسفر عن مقتل أحد عناصر حزب الله".


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
المساعدات الإنسانية ليست من عمل المرتزقة
برنامج توزيع المساعدات الذي تديره 'مؤسسة غزة الإنسانية' هو 'فخ موت سادي'، وفق ما أكده مفوض عام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا فيليب لازاريني. وقال لازاريني عبر إكس: 'القناصة يطلقون النار عشوائياً على الحشود كما لو أنهم منحوا رخصة للقتل. وهناك مطاردة جماعية للناس، في ظل إفلات تام من العقاب'. وأضاف لازاريني 'لا يمكن أن يكون هذا هو المعيار الجديد لدينا، فالمساعدات الإنسانية ليست من عمل المرتزقة'.


التحري
منذ ساعة واحدة
- التحري
وزير خارجية فرنسا التقى زيلينسكي : سنواصل الضغط على بوتين
بحث وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي التعاون العسكري بين البلدين، وذلك خلال زيارة رسمية قام بها إلى كييف الإثنين بعيد تعرّضها لموجة ضربات روسية جديدة. وأكّد بارو في منشور عبر 'إكس' أنّ الأوروبيّين سيواصلون 'زيادة الضغط على (الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين'، مجدّداً 'دعم فرنسا الثابت' لأوكرانيا. واجتمع الوزير الفرنسي مع زيلينسكي، وكذلك أيضاً مع نظيره الأوكراني أندريه سيبيغا ورئيسة الوزراء الجديدة يوليا سفيريدينكو. وبعد لقائه بارو قال زيلينسكي إنّه بحث مع ضيفه 'الدعم الدفاعي، وبخاصة قدرات الدفاع الجوي' وتدريب الجنود الأوكرانيين. وأكّد الرئيس الأوكراني عبر 'إكس' أنّ 'شركات فرنسية قرّرت البدء بتصنيع طائرات مسيّرة في أوكرانيا'، من دون تحديد أيّ منها. ومساء الإثنين، أعلن بارو أنّه 'بالضغط على روسيا من جهة، وتقديم دعم حازم لأوكرانيا من جهة أخرى، سننجح في إنهاء هذه الحرب الجبانة والمخزية'. وشدّد الوزير الفرنسي على أنّ العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا، والتي اعتُمدت الجمعة، تهدف إلى 'زيادة تكلفة هذه الحرب غير المحتملة' وضمان التوصّل إلى وقف لإطلاق النار، وهو ما يرفضه الكرملين حتى الآن. وخلال زيارته التي تستمر يومين لأوكرانيا تفقّد بارو في العاصمة الإثنين محطّة مترو لوكيانيفسكا، أحد المواقع التي طالها القصف الروسي ليل الأحد والتي تُستخدم عادة، كغيرها من محطات المترو، ملجأ للسكّان. ووصل الوزير الفرنسي إلى كييف بعيد انتهاء موجة ضربات جوية استهدفت العاصمة الأوكرانية وأسفرت عن سقوط قتيل واحد على الأقلّ وتسعة جرحى، وفقاً لخدمات الطوارئ. وفي اليوم الأول من زيارته، توجّه الوزير الفرنسي إلى تشيرنوبيل، المحطّة النووية السابقة الواقعة قرب العاصمة والتي شهدت في نيسانـأبريل 1986 أسوأ حادث نووي في التاريخ. وساهمت فرنسا في إصلاح هيكل احتواء الإشعاعات في هذه المحطّة، والذي تقول كييف إنّه تضرّر في شباط/فبراير بسبب طائرة روسية بدون طيّار، لكن من دون أن يتسبّب في أي تسرب إشعاعي. وتلقّت أوكرانيا أكثر من سبعة مليارات يورو مساعدات عسكرية ومالية فرنسية منذ بدء الغزو الروسي لأراضيها في 2022، وفقاً لأرقام معهد كيل الألماني للأبحاث.