logo
شبيه بالبشر ويستطيع استبدال بطاريته بنفسه!.. جديد الصين في عالم الروبوتات

شبيه بالبشر ويستطيع استبدال بطاريته بنفسه!.. جديد الصين في عالم الروبوتات

أخبار السياحةمنذ 2 أيام
تشهد صناعة الروبوتات، وخاصة في مجال تطوير الروبوتات البشرية الشكل، تطورا نشطا في الصين خلال السنوات الأخيرة، حيث أعلنت UBTech Robotics عن تطوير Walker S2 الشبيه بالبشر القادر على استبدال بطارياته بنفسه. نظريا، هذا الأمر سيمكن الروبوت من العمل على مدار الساعة دون تدخل بشري'.
وكشفت شركة UBTech Robotics الصينية أنها تمكنت من تطوير أول روبوت في العالم شبيه بالبشر، قادر على استبدال بطاريته دون تدخل بشري. حسبما أوردت صحيفة South China Morning Post، ونقلته روسيا اليوم.
وبحسب مواقع تهتم بأخبار التكنولوجيا فإن مقطع فيديو انتشر عبر الإنترنت كيف اقترب الروبوت الذي يشبه بطوله طول الإنسان من محطة لشحن البطاريات، وقام بنزع بطاريته واستبدلها ببطارية أخرى، ومن ثم استدار ومشى مبتعدا.
وكانت شركة 'UBTech Robotic' الصينية قد أعلنت في يناير الماضي عن خططها لبدء الإنتاج الضخم لروبوتات صناعية بشرية الشكل مخصصة للشركات بحلول نهاية العام الجاري، كما أعلنت وسائل الإعلام الصينية في نفس الشهر عن افتتاح أول قاعدة في البلاد لتدريب الروبوتات البشرية في شنغهاي، وستعمل هذه المنشأة على تدريب الروبوتات من مختلف القطاعات لأداء مهام متنوعة، مع نقل البيانات المجمعة إلى المطورين لتحسين مستوى الذكاء الاصطناعي للروبوتات بشكل مستمر.
وفي سبتمبر 2024، صرّح وو يونغ مينغ، الرئيس التنفيذي لمجموعة 'علي بابا'، أكبر شركة إنترنت في الصين، بأنه وفي المستقبل، ستمتلك كل عائلة عدة روبوتات، وأن 'العالم الرقمي' الذي يتحكم فيه الذكاء الاصطناعي سيزيد من إنتاجية العمل على هذا الكوكب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لفهم تأثير الجاذبية الصغرى.. الصين تطلق إلى الفضاء 'دماغًا اصطناعيًا مصغرًا'
لفهم تأثير الجاذبية الصغرى.. الصين تطلق إلى الفضاء 'دماغًا اصطناعيًا مصغرًا'

أخبار السياحة

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبار السياحة

لفهم تأثير الجاذبية الصغرى.. الصين تطلق إلى الفضاء 'دماغًا اصطناعيًا مصغرًا'

لفهم تأثير الجاذبية الصغرى.. الصين تطلق إلى الفضاء 'دماغًا اصطناعيًا مصغرًا' أطلق علماء صينيون تجربة فريدة من نوعها على متن محطة الفضاء الصينية 'تيانغونغ'، حيث أرسلوا 'دماغا مصغرا' اصطناعيا لإجراء تجارب علمية في بيئة الجاذبية الصغرى. ويتمثل هذا النموذج المصغر للدماغ البشري في شريحة إلكترونية مدمجة، بحجم يقارب حجم بطاقة مصرفية عادية، تحتوي في داخلها على خلايا دماغية بشرية حقيقية إلى جانب نظام دقيق للأوعية الدموية. وتهدف التجربة إلى فهم تأثير ظروف انعدام الوزن على الدماغ، للمساعدة في الوقاية من الآثار السلبية الشائعة للإقامة الطويلة في الفضاء، مثل اضطرابات التوازن، والأرق، وتراجع القدرات المعرفية. وأكدت البروفيسورة تشين جيان هوا من معهد 'داليان' للفيزياء الكيميائية، أن استخدام مثل هذا النموذج الحيوي سيسمح بجمع بيانات أكثر دقة وفائدة حول وظائف الدماغ مقارنة بالطرق التقليدية التي تعتمد على مزارع الخلايا أو التجارب الحيوانية. ووصلت الحمولة العلمية إلى محطة 'تيانغونغ' عبر مركبة الشحن الفضائية 'تيانتشو-9″، التي أُطلقت يوم الثلاثاء الماضي. ويتمثل الهدف الأساسي من البحث في دراسة تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على الدماغ، ما يُمكّن من تطوير وسائل وقاية لرواد الفضاء من اضطرابات التوجه، ومشاكل النوم، والانحدار الإدراكي أثناء المهام الفضائية الطويلة. وقالت البروفيسورة إن النموذج يحتوي على خلايا عصبية ومناعية، وأوعية دموية شبه شعيرية، بالإضافة إلى حاجز يشبه الحاجز الدموي الدماغي، الذي يشكل حماية طبيعية للدماغ. وأضافت أن البنية الديناميكية ثلاثية الأبعاد لهذا 'الدماغ على شريحة' تتيح مراقبة سلوك الأنسجة العصبية في الزمن الحقيقي خلال وجودها في المدار، مما يجعله أداة واعدة في الطب الفضائي، وعلوم الأعصاب، وتطوير الأدوية. وتُعد هذه التجربة جزءًا من تكنولوجيا متقدمة وسريعة التطور تُعرف بـ'أعضاء على شريحة'، تعتمد على الخلايا الجذعية والهندسة الدقيقة لإنشاء نماذج مصغرة واقعية لأعضاء الإنسان. المصدر:

اليابان تستعيد ريادتها في مجال الروبوتات البشرية بمشروع ضخم
اليابان تستعيد ريادتها في مجال الروبوتات البشرية بمشروع ضخم

أخبار السياحة

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار السياحة

اليابان تستعيد ريادتها في مجال الروبوتات البشرية بمشروع ضخم

أفادت وكالة كيودو اليابانية للأنباء، أن جامعة واسيدا اليابانية تعتزم مع عدد من الشركات المحلية ابتكار أحدث الروبوتات البشرية لاستخدامها في أعمال الإغاثة والإنقاذ في حالات الكوارث. وفقا لما أفادت به الوكالة، تعتزم جامعة واسيدا، بالتعاون مع شركات موراتا وتمسوك وسِري هولدينغز المحلية، ابتكار وتصنيع روبوتات بشرية عملاقة يبلغ طولها 3 أمتار ووزنها نحو 300 كيلوغرام. وستكون هذه الروبوتات قادرة على التحرك بسرعة تصل إلى 5 كيلومترات في الساعة، ورفع أوزان تزيد عن 100 كيلوجرام. وأشارت الوكالة إلى أن المهمة الرئيسية لهذه الروبوتات ستكون إزالة الأنقاض بعد الزلازل والكوارث الطبيعية الأخرى، والتي تتعرض لها اليابان بانتظام. ومن المتوقع أن يكون النموذج الأولي لهذا الروبوت جاهزا للاختبار بحلول عام 2026، مع خطط لإطلاق الإنتاج المتسلسل في عام 2029. وقد أكّد القائمون على المشروع أن هذا التطور يُعد خطوة مهمة نحو استعادة اليابان ريادتها في مجال الروبوتات البشرية، وهي الدولة التي طوّرت سابقا الروبوت البشري الأسطوري أسيمو (ASIMO). المصدر: تاس

لأول مرة.. الصين تكشف عن واجهة عصبية للتحكم في تحرير الصور بقوة الفكر
لأول مرة.. الصين تكشف عن واجهة عصبية للتحكم في تحرير الصور بقوة الفكر

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

لأول مرة.. الصين تكشف عن واجهة عصبية للتحكم في تحرير الصور بقوة الفكر

طور علماء صينيون تقنية 'LoongX' التي تتيح تحرير الصور باستخدام إشارات الدماغ. عادة ما يتطلب تحرير الرسوم مهارات خاصة ووقتا طويلا. ولكن ماذا عن الأشخاص غير القادرين على الكلام أو الحركة؟ تفتح تقنية LoongX آفاقا جديدة، حيث سيتمكن الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في النطق أو المهارات الحركية من إنشاء محتوى مرئي بمجرد تخيّل التغييرات التي يرغبون بها. تعتمد LoongX على واجهة 'الدماغ – الحاسوب'، التي تقوم بتحليل إشارات الجسم والدماغ ومعالجتها، وتشمل ما يلي: النبضات الكهربائية الصادرة عن الدماغ (أي ما 'تفكر' فيه)؛ تدفق الدم في مناطق الدماغ (لتحديد المناطق النشطة)؛ معدل النبض (لفهم ردود أفعالك)؛ حركات الرأس، بما في ذلك اتجاه نظرك. ويعمل النظام كأنه جهاز تحكم ذهني. على سبيل المثال، عندما تنظر إلى صورة وتفكّر: 'أريد بحرا بدلا من السماء'، يلتقط النظام نيتك من خلال الإشارات العصبية، ويفسرها الحاسوب ليُدخل التعديلات المطلوبة على الصورة تلقائيا. وتعتمد تقنية LoongX على عدة عناصر أساسية: ▫️ قاعدة بيانات L-Mind: تضم آلاف التسجيلات لإشارات الدماغ، جُمعت أثناء تخيّل الأشخاص لتغييرات على الصور. ▫️ وحدتا المعالجة CS3 و DGF: تعملان كمترجم لأفكارك، حيث تحوّلان الإشارات العصبية إلى أوامر رقمية مفهومة للحاسوب. ▫️ DiT: 'الرسّام الافتراضي' الذي ينفّذ هذه الأوامر ويحوّلها إلى تعديلات بصرية على الصور. LoongX تجمع بين إشارات الدماغ، ومعدل النبض، وحركات الرأس والعين لتحديد نوايا المستخدم بدقة، كما لو كانت أوركسترا متناغمة، حيث لكل عنصر دور أساسي. ويعتمد النظام على نموذج تعلم آلي يربط بين الأفعال والأفكار من خلال الخبرة التراكمية. وأظهرت التجارب أن LoongX تعمل بكفاءة تقارب دقة الأوامر النصية. وعند دمجها مع الأوامر الصوتية، تتحسن دقتها بشكل ملحوظ — فالجمع بين الدماغ والكلام يُنتج أفضل النتائج. المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store