مخالِفاً نعيم قاسم...بري: لا خوف من حرب أهلية أو أي تهديد للسلم الداخلي
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ"العربية" انه لا يمكن تطبيق أي قرار بشأن حزب الله طالما إسرائيل ترفض تنفيذ التزاماتها مشيرا الى ان حزب الله لم يطلق أي رصاصة منذ وقف النار لكن إسرائيل مستمرة في ضرباتها.
ولفت الى ان لا خوف من حرب أهلية أو أي تهديد للسلم الداخلي.
وقال:" سأسمع من المبعوث الأميركي رؤيته بشأن كيفية نزع سلاح حزب الله وليس لدي أي شيء أطرحه على المبعوث الأميركي".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ 34 دقائق
- لبنان اليوم
'صحيفة الأخبار' تهاجم برّي ووزيره: التأخير في إعادة الإعمار يتحمل مسؤوليتهما
وجهت صحيفة الأخبار انتقادات حادة إلى رئيس مجلس النواب نبيه برّي ووزير المالية ياسين جابر، معتبرة أنّهما يتحمّلان جزءًا كبيرًا من المسؤولية عن التأخير في ملف إعادة الإعمار. وأشارت الصحيفة إلى أنّه في حال لم تسفر حوارات 'حزب الله' مع رئيس الحكومة نواف سلام عن نتائج ملموسة في تحريك ملف إعادة الإعمار، فالسؤال يبقى حول دور المجلس النيابي ورئيسه في الضغط على الحكومة للتنفيذ. وأضافت أنّ برّي قادر منذ بداية العهد على فرض شروط على الحكومة، متسائلة عن موقع وزارة المالية في هذا النقاش، خصوصاً مع علم الوزير جابر بحجم الأموال الحكومية المتوافرة والقابلة للاستخدام، والتي تكفي لضخ مئات ملايين الدولارات لإعادة الإعمار وليس فقط 40 مليون دولار كما حدث. كما لفتت الصحيفة إلى الموقف السياسي لجابر خلال نقاش الورقة الأميركية الخاصة بحصر السلاح، متسائلة عما إذا كان هذا يعفيه من المشاركة في ملف إعادة الإعمار، لا سيما أنّ دائرته الانتخابية السابقة، مدينة النبطية، من أكثر المناطق المتضررة جراء العدوان.


بيروت نيوز
منذ ساعة واحدة
- بيروت نيوز
القرار معلّق على شرط مستحيل التحقيق قريبا
بدا رئيس الجمهورية جوزيف عون ، في المقابلة التلفزيونية التي اجراها امس، واضحًا وصريحا، ووجه رسائل حاسمة في ملف السلاح، وهو الملف الأكثر حساسية وخطورة على الساحة اللبنانية. الرئيس اوحى بوضوح أن مسألة حصر السلاح ليست للتفاوض علما انها لا يمكن فرضها باندفاع أو بعجلة، بل هي مرتبطة بجملة شروط ومعطيات دولية وإقليمية، في مقدمها الموقف من إسرائيل. ولعل ربط عون موافقة الدول المعنية لم يكن مجرد موقف سياسي تقليدي، بل أتاح للرئيس أن يجد مدخلًا عمليًا لـ'النزول عن الشجرة'، وهو التعبير الذي استخدمه المراقبون للتعبير عن إمكانية التراجع عن سقف مرتفع تم تبنيه في جلسات الحكومة السابقة. أهمية ما قاله الرئيس تكمن في ربطه تنفيذ القرار الصادر عن الحكومة بموافقة الدول المعنية، بما فيها إســرائيل. فهذا يشير بوضوح إلى أن أي تطبيق فعلي لا يمكن أن يتم إلا إذا انسحبت إســرائيل والتزمت بوقف الاعتداءات المستمرة. وبذلك، فإن السقف الذي تم رفعه في النقاشات حول مهلة حصر السلاح يصبح مشروطًا بمتغيرات خارجية، لا قدرة للبنان وحده على ضبطها أو حسمها. هذا الكلام يعني ببساطة أن الدولة اللبنانية لن تسير في تنفيذ القرار وفق المهل المحددة ما لم تتغير المعادلة الإقليمية. هذه الإشارة تحمل انعكاسات داخلية بالغة الأهمية. فهي تفتح الباب أمام التهدئة بدل المواجهة، وتتيح إمكانية إطفاء الحريق السياسي والأمني الذي أشعلته قرارات الحكومة. فبدل الذهاب مباشرة إلى التصادم الداخلي، وضع الرئيس شرطًا يجعل الأمور أكثر ضبابية، ويتيح للنقاش السياسي أن يستمر دون الانتقال إلى صدام ميداني مباشر. لكن في المقابل، لا يمكن تجاهل رسائل 'حزب الله' الواضحة. 'الحزب' أرسل إشارات حاسمة أن أي مبادرة عملية لنزع السلاح ستُواجَه، وأن المسألة ليست موضع مساومة داخلية. هذا يعني أن كل محاولة لتطبيق القرار بشكل منفرد ستقود حتمًا إلى اشتباك ميداني وعسكري، وهو ما قد يجر البلاد إلى مرحلة خطيرة. فالسيناريو الأكثر سوداوية قد يصل إلى حد انفراط عقد الدولة وتفكك انتظامها العام. في ضوء هذه التطورات، يمكن القول إن كلام رئيس الجمهورية منح لبنان فسحة لالتقاط الأنفاس. فهو لم يلغِ القرار، لكنه علّقه على شرط مستحيل التحقيق في المدى القريب، ما يجعل الأزمة مؤجلة أكثر مما هي محلولة. وبين إصرار 'حزب الله' على مواجهة أي محاولة لنزع السلاح، وربط الرئيس المسألة بعوامل خارجية، يبدو أن لبنان دخل في مرحلة جديدة من المراوحة، قد تكون أقل خطورة على المدى القصير، لكنها تحمل في طياتها أزمات أعمق إذا لم يتم التوصل إلى تسوية شاملة. بهذا المعنى، ما خرج به الرئيس في مقابلته لم يكن مجرد موقف سياسي عابر، بل مدخل استراتيجي يتيح له التنصل من التزامات غير قابلة للتنفيذ، وفي الوقت نفسه يترك الباب مفتوحًا أمام النقاشات، على أمل أن تُنتج الظروف لاحقًا مخرجًا يجنّب لبنان كارثة الانفجار الداخلي.


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"رصاص الفجر" يخترق "منسقية القوات"... من المستهدف؟
ليبانون ديبايت" شهدت المنطقة الفاصلة بين عين الرمانة والشياح فجر اليوم حادثًا أمنيًا تمثل بإطلاق نار باتجاه مركز تجاري ومكتب تابع لحزب "القوات اللبنانية"، ما أدى إلى إصابتهما بعدة طلقات نارية. وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، فإن إحدى الطلقات أصابت مباشرة مكتب منسقية "القوات اللبنانية"، في حين توزعت الطلقات الأخرى في أماكن مختلفة من المركز التجاري المحاذي للمكتب. ومع بدء التحقيقات بالحادثة، أظهرت الوقائع الميدانية أن المستهدف الرئيسي هو المركز التجاري، الذي تعرض لأضرار بالغة، فيما تُرجّح المعطيات أن إصابة مكتب "القوات اللبنانية" جاءت نتيجة إطلاق نار عشوائي، ما يسقط فرضية الاستهداف المباشر لمبنى المنسقية. ووفق المعلومات، وقعت الحادثة حوالي الساعة الثانية فجرًا، وتعمل القوى الأمنية حاليًا على مراجعة كاميرات المراقبة في محيط الموقع، لتحديد هوية الفاعلين، والتقصّي عن آليتين مشبوهتين كانتا في المكان، إحداهما سيارة رباعية الدفع من نوع X5، والأخرى دراجة نارية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News