
حدث وتاريخ.. 03 يونيو
1886 حرق 11 كاثوليكياً أحياء بأمر من حاكم أوغندا في نامغونغو، في جريمة هزت الإنسانية. 1917 الكونغرس الأمريكي يوافق على دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى ضد ألمانيا. 1961 الزعيمان الأمريكي جون كينيدي والسوفييتي نيكيتا خروتشوف يجريان في فيينا محادثات التعايش السلمي. 1994 إجلاء الجيش الأمريكي من قناة بنما بعد 82 عاماً من تمركزه، وفق اتفاقيات توريخوس-كارتر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
«من 8 قواعد إلى واحدة».. أمريكا تعلن تقليص وجودها في سوريا
أنقرة-رويترز قال المبعوث الأمريكي الجديد إلى سوريا: إن الولايات المتحدة ستقلص وجودها العسكري في سوريا إلى قاعدة واحدة بدلاً من ثمانية، وإن سياسة واشنطن تجاه دمشق ستتغير «لأن ما انتهجته لم ينجح» على مدى القرن الماضي. وأدلى توماس باراك الذي عينه الرئيس دونالد ترامب مبعوثا خاصا الشهر الماضي بعد فترة وجيزة من رفع العقوبات الأمريكية على سوريا بشكل غير متوقع بهذه التصريحات في مقابلة مع قناة «إن.تي.في» التركية مساء الاثنين. وينشر الجيش الأمريكي نحو ألفي جندي في سوريا، معظمهم في الشمال الشرقي. وتعمل القوات الأمريكية مع أخرى محلية لمنع عودة ظهور تنظيم «داعش» الإرهابي الذي استولى في 2014 على مساحات واسعة من العراق وسوريا قبل دحره في وقت لاحق. ووفقا لنص المقابلة قال باراك: إن خفض عدد القواعد العسكرية من ثمانية إلى قاعدة واحدة يشكل جزءا مهما من ذلك التحول.


البيان
منذ 2 أيام
- البيان
حدث وتاريخ.. 03 يونيو
1886 حرق 11 كاثوليكياً أحياء بأمر من حاكم أوغندا في نامغونغو، في جريمة هزت الإنسانية. 1917 الكونغرس الأمريكي يوافق على دخول الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى ضد ألمانيا. 1961 الزعيمان الأمريكي جون كينيدي والسوفييتي نيكيتا خروتشوف يجريان في فيينا محادثات التعايش السلمي. 1994 إجلاء الجيش الأمريكي من قناة بنما بعد 82 عاماً من تمركزه، وفق اتفاقيات توريخوس-كارتر.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحيفة الخليج
«مسيئة ومؤسفة».. الصين تحتج على تصريحات لوزير الدفاع الأمريكي
بكين ـ (رويترز) قالت وزارة الخارجية الصينية الأحد إن بكين احتجت لدى الولايات المتحدة بسبب تصريحات «مسيئة» أدلى بها وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، واتهمته بتجاهل دعوات السلام من دول المنطقة عمداً. وأضافت الوزارة أن الصين اعترضت على وصف هيجسيث لها بأنها تمثل خطراً في منطقة المحيطين الهندي والهادي، ووصفت تصريحاته في حوار «شانجريلا» في سنغافورة السبت بأنها «مؤسفة» و«تهدف إلى بث الفرقة». وقالت الوزارة على موقعها الإلكتروني 'تجاهل هيجسيث عمداً دعوة دول المنطقة إلى السلام والتنمية، وروج بدلاً من ذلك لعقلية الحرب الباردة التي تدعو إلى المواجهة بين الكتل، وشوّه سمعة الصين بادعاءات تشهيرية، ووصفها زورا بأنها 'تمثل خطراً'. كان هيجسيث قد دعا حلفاء بلاده في منطقة المحيطين الهندي والهادي إلى زيادة إنفاقهم الدفاعي بعد تحذيره من الخطر 'الحقيقي والوشيك المحتمل' من الصين. وأضافت الوزارة في بيانها: نشرت الولايات المتحدة أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وواصلت تأجيج التوتر في منطقة آسيا والمحيط الهادي، مما حوّل المنطقة إلى برميل بارود. وفي إطار علاقات واشنطن الدفاعية طويلة الأمد مع الفلبين، نشر الجيش الأمريكي هذا العام قاذفات تايفون القادرة على إطلاق صواريخ لضرب أهداف في كل من الصين وروسيا من جزيرة لوزون. وتتنازع الصين والفلبين السيادة على بعض الجزر والجزر المرجانية في بحر الصين الجنوبي، مع تزايد المناوشات البحرية بين خفر سواحلهما، حيث يتنافس كل منهما على تسيير دوريات حراسة في المياه. قضية تايوان كما حذرت الوزارة الولايات المتحدة من 'اللعب بالنار' في قضية تايوان. وفي كلمته أمام المنتدى الآسيوي الأبرز لقادة الدفاع والمسؤولين العسكريين والدبلوماسيين، قال هيجسيث إن أي محاولة من جانب الصين لغزو تايوان 'ستؤدي إلى عواقب وخيمة'. وتعهدت الصين 'بإعادة التوحيد' مع الجزيرة ذات الحكم المنفصل، بالقوة إذا لزم الأمر. وترفض حكومة تايوان مزاعم بكين بالسيادة، وتشدد على أن شعب الجزيرة وحده هو الذي يقرر مستقبله.