logo
قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري

قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري

روسيا اليوممنذ 6 ساعات

وتكشف الصورة التي تم التقاطها من المدار القمري ونشرتها شركة ispace اليابانية عبر منصة "إكس"، عن تضاريس وعرة مليئة بالفوهات الصدمية التي تشكلت عبر مليارات السنين، في مشهد يذكر البعض بقطع الجبن المثقوبة عند النظر إليها من بعيد.
Say "cheese"! 🧀🌕📷 RESILIENCE status: nominalDistance above the Lunar surface: between ca. 100 km and 2,300 kmCurrent orbital phase: Lunar orbiting phase, osculating between ca. 3,200 km/h and 6,800 km/hRESILIENCE snapped this photo of the Moon's South Pole from lunar… pic.twitter.com/9fi1wGg2AY
وما يجعل هذه الصورة أكثر إثارة هو الوهم البصري الذي تخلقه، حيث تبدو الفوهات المنخفضة للوهلة الأولى وكأنها نتوءات مرتفعة، ما أثار حيرة الكثير من المتابعين الذين تساءلوا: "هل ترون فوهات أم نتوءات؟".
وهذا الوهم البصري ينتج عن زاوية التقاط الصورة وطريقة سقوط الضوء على سطح القمر الخالي من الغلاف الجوي.
ويأتي نشر هذه الصورة في توقيت بالغ الأهمية، إذ من المقرر أن يحاول المسبار الهبوط في 5 يونيو القادم على سهل "ماري فريغوريس" البركاني في نصف الكرة الشمالي للقمر.
وتكتسب هذه المحاولة أهمية خاصة لليابان وشركة ispace، خاصة بعد الفشل الذي منيت به مهمتهم الأولى عام 2023 عندما تحطم مسبارهم بسبب خطأ في تقدير ارتفاع حافة إحدى الفوهات.
ويحمل المسبار "ريزيليانس" الذي انطلق في 15 يناير الماضي على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة " سبيس إكس "، خمس حمولات علمية وتقنية، أبرزها المسبار الصغير "تيناشيس" الذي سيقوم بجمع عينات من تربة القمر ضمن عقد مع ناسا.
وهذا المسبار الصغير يحمل على مقدمته عملا فنيا بعنوان "منزل القمر" للفنان السويدي ميكايل جينبرغ، ما يضيف لمسة إنسانية على هذه المهمة العلمية.
وفي حال نجاح عملية الهبوط، ستكون هذه ثاني عملية هبوط ناجحة لليابان على القمر بعد مهمة SLIM التابعة لوكالة الفضاء اليابانية (JAXA) في يناير 2024.
المصدر: سبيس
وثق شاعر تونسي اختراق كرة نارية للسماء في مدينة قبلي بالجنوب التونسي مساء الاثنين 20 مايو
شهدت سماء الليل في 17 مايو مشهدين نادرين تزامنا بشكل غير متوقع، حيث اجتمعت عاصفة مغناطيسية أرضية مفاجئة مع ظاهرة ضوئية غامضة اخترقت أضواء الشفق القطبي، ما أثار دهشة مراقبي السماء.
تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ
ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ

وبينما كانت مركبة "برسفيرنس" توثق عملها على الكوكب الأحمر، ظهر في الخلفية على بعد 5 كيلومترات ضيف غير متوقع - "عفريت غبار" مريخي يرقص في الأجواء الرقيقة للكوكب. Martian "I Spy:" Rover Edition 👁️@NASAPersevere's latest self-portrait includes a treasure trove of details: rover tracks in the distance, a fresh drill hole, and even a dust devil!More on the image: وظهر عفريت الغبار الشبيه بدوامة غبار شبحية باهتة، في الصورة التي التقطت في وقت سابق من هذا الشهر، والتي تألفت من مجموعة من 59 صورة التقطتها الكاميرا المثبتة في نهاية الذراع الروبوتية للمركبة، وفقا لناسا. Did you spot it? 🌪️More on how we made this image: واستغرقت عملية التقاط هذه الصورة المركبة ساعة كاملة من الحركات الدقيقة للذراع الآلية، لكن النتيجة كانت تستحق الجهد كما تؤكد ميغان وو، عالمة التصوير في مالين لعلوم الفضاء التي صممت الكاميرا. وتضيف وو: "وجود عفريت الغبار في الخلفية جعل من هذه الصورة عملا كلاسيكيا". ولا توثق اللقطة التاريخية التي نشرتها ناسا يوم الأربعاء 21 مايو، هذه الظاهرة الجوية النادرة فقط، بل تظهر أيضا أحدث حفرية أجراها المسبار لجمع العينات، حيث يبدو المسبار مغطى بطبقة من الغبار الأحمر نتيجة عمليات الحفر المتعددة في الصخور المريخية. وجاءت هذه الصورة المميزة في ذكرى مرور 1500 يوم مريخي (ما يعادل 1541 يوما أرضيا) على بدء مهمة "برسفيرنس". ومنذ إطلاقه في عام 2020، تواصل مركبة "برسفيرنس" عملها الدؤوب في فوهة جيزيرو، وهي منطقة تعتقد ناسا أنها كانت ذات يوم بحيرة قديمة ودلتا نهرية، ما يجعلها موقعا مثاليا للبحث عن علامات محتملة لحياة ميكروبية سابقة على الكوكب الأحمر. وهذه الصورة لا تمثل مجرد لقطة تذكارية، بل هي شهادة على الاستمرارية المثمرة لإحدى أهم المهمات الاستكشافية في عصرنا. المصدر: أسوشيتد برس تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.

حيرت العلماء.. اكتشاف نسخة عملاقة من درب التبانة عمرها 11 مليار سنة
حيرت العلماء.. اكتشاف نسخة عملاقة من درب التبانة عمرها 11 مليار سنة

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

حيرت العلماء.. اكتشاف نسخة عملاقة من درب التبانة عمرها 11 مليار سنة

وهذه المجرة المسماة J0107a تعود إلى فترة مبكرة من عمر الكون، عندما كان هذا الأخير ما يزال في "طفولته"، حيث تشكلت قبل 11.1 مليار سنة، أي عندما كان الكون لا يزيد عن خمس عمره الحالي. Ancient Bar in Distant Galaxy Sparks Starburst with 600 Solar Masses Yearly. In galaxy J0107a, 11 billion years ago (redshift 2.467), a mature stellar bar acts as a cosmic conduit, channeling 600 solar masses of gas yearly toward the core. This turbulent inflow, revealed by… وكشفت الملاحظات الدقيقة التي أجراها مرصد ألما في تشيلي وتلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لناسا تفاصيل مذهلة عن هذه المجرة، حيث أنها تمتلك بنية حلزونية متكاملة مع قضيب مركزي من النجوم والغازات - وهي سمة مميزة لمجرتنا درب التبانة. لكن أوجه التشابه تنتهي عند هذا الحد، فكتلة J0107a تزيد بعشرة أضعاف عن كتلة مجرتنا، كما أن معدل تشكل النجوم فيها يفوق معدل مجرتنا بـ300 مرة. وما يزيد الأمر إثارة للدهشة هو أن هذه المجرة العملاقة متراصة أكثر من درب التبانة، وهو ما يطرح تساؤلات عميقة حول سرعة وكيفية تشكل المجرات في بدايات الكون. ويقول عالم الفلك شو هوانغ من المرصد الفلكي الوطني الياباني، المؤلف الرئيسي للدراسة المنشورة في مجلة Nature: "هذه المجرة عبارة عن وحش كوني بمعدل تشكل نجوم مرتفع وكميات هائلة من الغازات، تفوق بكثير ما نراه في المجرات الحالية". ويضيف توشيكي سايتو، عالم الفلك بجامعة شيزوكا الياباني والمشارك في الدراسة: "هذا الاكتشاف يطرح سؤالا مهما: كيف تشكلت مجرة بهذه الضخامة في مثل هذه المرحلة المبكرة من عمر الكون؟". جدير بالذكر أن المجرات التي تشهد معدلات تشكل نجوم مماثلة في الكون الحالي هي عادة تلك التي تمر بعمليات اندماج أو تصادم مجري، لكن لا توجد أي علامات على أن J0107a مرت بمثل هذه الظروف. وعلى الرغم من أوجه التشابه بين J0107a ودرب التبانة من حيث الحجم والبنية، إلا أن هناك فرقا جوهريا يتمثل في الوقت المتاح للتطور. فبينما أتيح لمجرتنا مليارات السنين لتشكيل بنيتها الحالية، كانت J0107a قد اكملت نضجها في وقت مبكر جدا من تاريخ الكون. ففي بدايات الكون بعد الانفجار العظيم، قبل 13.8 مليار سنة، كانت المجرات تشبه "مصانع نجوم" عملاقة، حيث كانت مليئة بكميات هائلة من الغازات ما سمح لها بصنع النجوم بسرعة جنونية. وهذه الفترة كانت أشبه بطفرة بناء كونية، حيث تشكلت النجوم بمعدلات أسرع بمئات المرات مما نراه اليوم في المجرات الهادئة مثل درب التبانة. وهذه الظروف الفريدة تفسر كيف ظهرت مجرات عملاقة مثل J0107a بشكل مفاجئ في الكون المبكر، رغم أنها تبدو ناضجة ومتكاملة كما لو كانت قد أمضت مليارات السنين في التطور. ويكتسب هذا الاكتشاف أهمية خاصة عندما نعلم أن المجرات ذات البنى المنظمة، مثل الشكل الحلزوني لدرب التبانة شائعة اليوم، لكنها كانت نادرة جدا قبل 11.1 مليار سنة. كما يشير هوانغ: "مقارنة بالمجرات الوحشية الأخرى في الكون البعيد التي عادة ما تكون أشكالها مضطربة أو غير منتظمة، من غير المتوقع أن تبدو J0107a مشابهة جدا للمجرات الحلزونية الحالية". وهذا ما يدفع العلماء إلى إعادة النظر في النظريات الحالية حول تشكل البنى المجرية. المصدر: إندبندنت كشف تلسكوب هابل الفضائي عن صورة جديدة مذهلة لسحابة ماجلان الكبرى، تظهر فيها السحب الغازية كدوامات ملونة تشبه حلوى القطن الكونية معلقة في فراغ الفضاء. اكتشف العلماء جسيما في مجرة درب التبانة أطلقوا عليه اسم "تيليوس"، وهو عبارة عن فقاعة كروية شبه مثالية. يُعتقد أن أصلها مرتبط بانفجار نجمي، لكن التفاصيل لا تزال تحير علماء الفلك. في ابتكار يجمع بين العلم والفن، نجح علماء الفلك في تحويل البيانات الصادرة عن التلسكوبات الفضائية إلى مقطوعات موسيقية تروي قصة الكون بطريقة غير مسبوقة. رصد علماء الفلك سحابة غازية ضخمة على بعد 300 سنة ضوئية فقط من الأرض، وهي مسافة قريبة جدا بالمقاييس الفلكية.

قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري
قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري

وتكشف الصورة التي تم التقاطها من المدار القمري ونشرتها شركة ispace اليابانية عبر منصة "إكس"، عن تضاريس وعرة مليئة بالفوهات الصدمية التي تشكلت عبر مليارات السنين، في مشهد يذكر البعض بقطع الجبن المثقوبة عند النظر إليها من بعيد. Say "cheese"! 🧀🌕📷 RESILIENCE status: nominalDistance above the Lunar surface: between ca. 100 km and 2,300 kmCurrent orbital phase: Lunar orbiting phase, osculating between ca. 3,200 km/h and 6,800 km/hRESILIENCE snapped this photo of the Moon's South Pole from lunar… وما يجعل هذه الصورة أكثر إثارة هو الوهم البصري الذي تخلقه، حيث تبدو الفوهات المنخفضة للوهلة الأولى وكأنها نتوءات مرتفعة، ما أثار حيرة الكثير من المتابعين الذين تساءلوا: "هل ترون فوهات أم نتوءات؟". وهذا الوهم البصري ينتج عن زاوية التقاط الصورة وطريقة سقوط الضوء على سطح القمر الخالي من الغلاف الجوي. ويأتي نشر هذه الصورة في توقيت بالغ الأهمية، إذ من المقرر أن يحاول المسبار الهبوط في 5 يونيو القادم على سهل "ماري فريغوريس" البركاني في نصف الكرة الشمالي للقمر. وتكتسب هذه المحاولة أهمية خاصة لليابان وشركة ispace، خاصة بعد الفشل الذي منيت به مهمتهم الأولى عام 2023 عندما تحطم مسبارهم بسبب خطأ في تقدير ارتفاع حافة إحدى الفوهات. ويحمل المسبار "ريزيليانس" الذي انطلق في 15 يناير الماضي على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة " سبيس إكس "، خمس حمولات علمية وتقنية، أبرزها المسبار الصغير "تيناشيس" الذي سيقوم بجمع عينات من تربة القمر ضمن عقد مع ناسا. وهذا المسبار الصغير يحمل على مقدمته عملا فنيا بعنوان "منزل القمر" للفنان السويدي ميكايل جينبرغ، ما يضيف لمسة إنسانية على هذه المهمة العلمية. وفي حال نجاح عملية الهبوط، ستكون هذه ثاني عملية هبوط ناجحة لليابان على القمر بعد مهمة SLIM التابعة لوكالة الفضاء اليابانية (JAXA) في يناير 2024. المصدر: سبيس وثق شاعر تونسي اختراق كرة نارية للسماء في مدينة قبلي بالجنوب التونسي مساء الاثنين 20 مايو شهدت سماء الليل في 17 مايو مشهدين نادرين تزامنا بشكل غير متوقع، حيث اجتمعت عاصفة مغناطيسية أرضية مفاجئة مع ظاهرة ضوئية غامضة اخترقت أضواء الشفق القطبي، ما أثار دهشة مراقبي السماء. تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store