logo
ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ

ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ

روسيا اليوممنذ 5 ساعات

وبينما كانت مركبة "برسفيرنس" توثق عملها على الكوكب الأحمر، ظهر في الخلفية على بعد 5 كيلومترات ضيف غير متوقع - "عفريت غبار" مريخي يرقص في الأجواء الرقيقة للكوكب.
Martian "I Spy:" Rover Edition 👁️@NASAPersevere's latest self-portrait includes a treasure trove of details: rover tracks in the distance, a fresh drill hole, and even a dust devil!More on the image: https://t.co/taofXsqkCu pic.twitter.com/mn429pOxEP
وظهر عفريت الغبار الشبيه بدوامة غبار شبحية باهتة، في الصورة التي التقطت في وقت سابق من هذا الشهر، والتي تألفت من مجموعة من 59 صورة التقطتها الكاميرا المثبتة في نهاية الذراع الروبوتية للمركبة، وفقا لناسا.
Did you spot it? 🌪️More on how we made this image: https://t.co/psai7eKw6p pic.twitter.com/Vt1rvs3mIR
واستغرقت عملية التقاط هذه الصورة المركبة ساعة كاملة من الحركات الدقيقة للذراع الآلية، لكن النتيجة كانت تستحق الجهد كما تؤكد ميغان وو، عالمة التصوير في مالين لعلوم الفضاء التي صممت الكاميرا. وتضيف وو: "وجود عفريت الغبار في الخلفية جعل من هذه الصورة عملا كلاسيكيا".
ولا توثق اللقطة التاريخية التي نشرتها ناسا يوم الأربعاء 21 مايو، هذه الظاهرة الجوية النادرة فقط، بل تظهر أيضا أحدث حفرية أجراها المسبار لجمع العينات، حيث يبدو المسبار مغطى بطبقة من الغبار الأحمر نتيجة عمليات الحفر المتعددة في الصخور المريخية.
وجاءت هذه الصورة المميزة في ذكرى مرور 1500 يوم مريخي (ما يعادل 1541 يوما أرضيا) على بدء مهمة "برسفيرنس".
ومنذ إطلاقه في عام 2020، تواصل مركبة "برسفيرنس" عملها الدؤوب في فوهة جيزيرو، وهي منطقة تعتقد ناسا أنها كانت ذات يوم بحيرة قديمة ودلتا نهرية، ما يجعلها موقعا مثاليا للبحث عن علامات محتملة لحياة ميكروبية سابقة على الكوكب الأحمر. وهذه الصورة لا تمثل مجرد لقطة تذكارية، بل هي شهادة على الاستمرارية المثمرة لإحدى أهم المهمات الاستكشافية في عصرنا.
المصدر: أسوشيتد برس
تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ.
في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر.
حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ
ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

ضيف غير متوقع.. "عفريت الغبار" يسرق الأضواء في أحدث سيلفي لمركبة ناسا على المريخ

وبينما كانت مركبة "برسفيرنس" توثق عملها على الكوكب الأحمر، ظهر في الخلفية على بعد 5 كيلومترات ضيف غير متوقع - "عفريت غبار" مريخي يرقص في الأجواء الرقيقة للكوكب. Martian "I Spy:" Rover Edition 👁️@NASAPersevere's latest self-portrait includes a treasure trove of details: rover tracks in the distance, a fresh drill hole, and even a dust devil!More on the image: وظهر عفريت الغبار الشبيه بدوامة غبار شبحية باهتة، في الصورة التي التقطت في وقت سابق من هذا الشهر، والتي تألفت من مجموعة من 59 صورة التقطتها الكاميرا المثبتة في نهاية الذراع الروبوتية للمركبة، وفقا لناسا. Did you spot it? 🌪️More on how we made this image: واستغرقت عملية التقاط هذه الصورة المركبة ساعة كاملة من الحركات الدقيقة للذراع الآلية، لكن النتيجة كانت تستحق الجهد كما تؤكد ميغان وو، عالمة التصوير في مالين لعلوم الفضاء التي صممت الكاميرا. وتضيف وو: "وجود عفريت الغبار في الخلفية جعل من هذه الصورة عملا كلاسيكيا". ولا توثق اللقطة التاريخية التي نشرتها ناسا يوم الأربعاء 21 مايو، هذه الظاهرة الجوية النادرة فقط، بل تظهر أيضا أحدث حفرية أجراها المسبار لجمع العينات، حيث يبدو المسبار مغطى بطبقة من الغبار الأحمر نتيجة عمليات الحفر المتعددة في الصخور المريخية. وجاءت هذه الصورة المميزة في ذكرى مرور 1500 يوم مريخي (ما يعادل 1541 يوما أرضيا) على بدء مهمة "برسفيرنس". ومنذ إطلاقه في عام 2020، تواصل مركبة "برسفيرنس" عملها الدؤوب في فوهة جيزيرو، وهي منطقة تعتقد ناسا أنها كانت ذات يوم بحيرة قديمة ودلتا نهرية، ما يجعلها موقعا مثاليا للبحث عن علامات محتملة لحياة ميكروبية سابقة على الكوكب الأحمر. وهذه الصورة لا تمثل مجرد لقطة تذكارية، بل هي شهادة على الاستمرارية المثمرة لإحدى أهم المهمات الاستكشافية في عصرنا. المصدر: أسوشيتد برس تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012.

قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري
قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

قبل أيام من محاولة الهبوط الخطيرة.. مسبار ياباني يلتقط صورة "محيرة" للقطب الجنوبي القمري

وتكشف الصورة التي تم التقاطها من المدار القمري ونشرتها شركة ispace اليابانية عبر منصة "إكس"، عن تضاريس وعرة مليئة بالفوهات الصدمية التي تشكلت عبر مليارات السنين، في مشهد يذكر البعض بقطع الجبن المثقوبة عند النظر إليها من بعيد. Say "cheese"! 🧀🌕📷 RESILIENCE status: nominalDistance above the Lunar surface: between ca. 100 km and 2,300 kmCurrent orbital phase: Lunar orbiting phase, osculating between ca. 3,200 km/h and 6,800 km/hRESILIENCE snapped this photo of the Moon's South Pole from lunar… وما يجعل هذه الصورة أكثر إثارة هو الوهم البصري الذي تخلقه، حيث تبدو الفوهات المنخفضة للوهلة الأولى وكأنها نتوءات مرتفعة، ما أثار حيرة الكثير من المتابعين الذين تساءلوا: "هل ترون فوهات أم نتوءات؟". وهذا الوهم البصري ينتج عن زاوية التقاط الصورة وطريقة سقوط الضوء على سطح القمر الخالي من الغلاف الجوي. ويأتي نشر هذه الصورة في توقيت بالغ الأهمية، إذ من المقرر أن يحاول المسبار الهبوط في 5 يونيو القادم على سهل "ماري فريغوريس" البركاني في نصف الكرة الشمالي للقمر. وتكتسب هذه المحاولة أهمية خاصة لليابان وشركة ispace، خاصة بعد الفشل الذي منيت به مهمتهم الأولى عام 2023 عندما تحطم مسبارهم بسبب خطأ في تقدير ارتفاع حافة إحدى الفوهات. ويحمل المسبار "ريزيليانس" الذي انطلق في 15 يناير الماضي على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة " سبيس إكس "، خمس حمولات علمية وتقنية، أبرزها المسبار الصغير "تيناشيس" الذي سيقوم بجمع عينات من تربة القمر ضمن عقد مع ناسا. وهذا المسبار الصغير يحمل على مقدمته عملا فنيا بعنوان "منزل القمر" للفنان السويدي ميكايل جينبرغ، ما يضيف لمسة إنسانية على هذه المهمة العلمية. وفي حال نجاح عملية الهبوط، ستكون هذه ثاني عملية هبوط ناجحة لليابان على القمر بعد مهمة SLIM التابعة لوكالة الفضاء اليابانية (JAXA) في يناير 2024. المصدر: سبيس وثق شاعر تونسي اختراق كرة نارية للسماء في مدينة قبلي بالجنوب التونسي مساء الاثنين 20 مايو شهدت سماء الليل في 17 مايو مشهدين نادرين تزامنا بشكل غير متوقع، حيث اجتمعت عاصفة مغناطيسية أرضية مفاجئة مع ظاهرة ضوئية غامضة اخترقت أضواء الشفق القطبي، ما أثار دهشة مراقبي السماء. تمكن مسبار "بيرسفيرنس" التابع لوكالة ناسا من التقاط صورة مدهشة لقمر المريخ "ديموس" وهو يظهر كبقعة ضوئية صغيرة في سماء الفجر على المريخ.

ليست الهرمونات هي السبب.. دراسة تكشف سر فرق الطول بين النساء والرجال
ليست الهرمونات هي السبب.. دراسة تكشف سر فرق الطول بين النساء والرجال

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

ليست الهرمونات هي السبب.. دراسة تكشف سر فرق الطول بين النساء والرجال

وبينما كان يعزى هذا الفرق تقليديا لتأثير الهرمونات الجنسية، إلا أن دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون ونشرت في مجلة PNAS، كشفت عن آليات جينية معقدة تلعب دورا أساسيا في هذه الظاهرة، بمعزل عن العوامل الهرمونية. واعتمدت الدراسة على تحليل ضخم شمل بيانات 928605 مشاركا بالغا من ثلاث قواعد بيانات جينية رئيسية، بما في ذلك 1225 شخصا يعانون من اضطرابات في عدد الكروموسومات الجنسية. ومن خلال استخدام نماذج إحصائية متقدمة، تمكن الباحثون من عزل تأثير الكروموسومات الجنسية عن تأثير الهرمونات الذكرية، ليخلصوا إلى اكتشاف مفاده أن الكروموسوم Y يساهم في زيادة الطول بشكل أكبر مقارنة بالكروموسوم X الإضافي، حيث قد يفسر وجوده ما يصل إلى 22.6% من الفرق في الطول بين الجنسين. ويكمن السر الجيني في منطقة PAR1 الصغيرة من الكروموسومات الجنسية، وهي المنطقة الوحيدة التي تتشابه فيها تسلسلات الكروموسومين X وY. وتحتوي هذه المنطقة على جين SHOX الحاسم في تنظيم النمو، والذي يظهر تعبيرا مختلفا بين الجنسين بسبب آلية تعطيل الكروموسوم X في الإناث. فبينما يتمتع الذكور بنسختين نشطتين من الجين (واحدة على X والأخرى على Y)، فإن الإناث لديهن نسخة واحدة نشطة بالكامل والأخرى معطلة جزئيا، ما يؤدي إلى مستويات أقل من بروتين SHOX في أنسجتهن العضلية الهيكلية. وتكتسب هذه النتائج أهمية خاصة عند دراستها في سياق الاضطرابات الكروموسومية. فالذكور الذين يحملون كروموسوم Y إضافيا (النمط النووي 47,XYY) - في ما يعرف بمتلازمة XYY - يظهرون زيادة ملحوظة في الطول، بينما الإناث اللاتي يعانين من متلازمة تيرنر (45,X) - عندما يمتلكن نسخة واحدة فقط من الصبغة X في خلاياهم - يقصرن بشكل واضح. كما أن الطفرات في جين SHOX تؤثر على الذكور أكثر من الإناث، ما يؤكد الدور المركزي لهذا الجين في الفروق الجنسية للطول. ولا تقتصر أهمية هذه الاكتشافات على فهم الفروق في الطول فحسب، بل تمتد لتشمل مضامين أوسع في مجال الطب الدقيق. فالفهم الأعمق للآليات الجينية الكامنة وراء التباينات بين الجنسين يمكن أن يلقي الضوء على أسباب الاختلافات في معدلات الإصابة بأمراض المناعة الذاتية، والاضطرابات العصبية النفسية، والاستجابات المختلفة للعلاجات الدوائية بين الرجال والنساء. كما تفتح هذه النتائج آفاقا جديدة في دراسة تأثير الجينات الموجودة في المنطقة الزائفة الذاتية PAR1 على السمات والاضطرابات الأخرى المرتبطة بالجنس. المصدر: ميديكال إكسبريس كشفت دراسات علمية حديثة عن مخاطر صحية جسيمة تهدد النساء بسبب تعرضهن اليومي لمواد كيميائية خفية تتواجد في معظم المنتجات الاستهلاكية. كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثيرة للاهتمام بين مؤشرات الصحة العامة وخصوبة النساء، حيث أن النساء اللائي يتمتعن بصحة قلبية وعقلية أفضل لديهن معدلات أقل من العقم. كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store