
جولة المحادثات الأميركية الإيرانية الثانية في روما
نقلت وكالة 'أ.ف.ب' عن وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب ومصدر دبلوماسي ثانٍ قولهما، اليوم الإثنين، أن 'الجولة المقبلة من المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج طهران النووي ستعقد في روما'.
وأكد الوزير فيلدكامب خلال اجتماع للاتحاد الأوروبي، أن 'المحادثات ستعقد في العاصمة الإيطالية'، بينما أكد دبلوماسيان مقرهما في روما هذه المعلومة، وقالا إنها ستعقد السبت.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 4 ساعات
- الديار
اوروبا ترفع رسميا العقوبات عن سورية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتمد مجلس الاتحاد الأوروبي، الإجراءات القانونية لرفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سورية، في خطوة وُصفت بأنها "تاريخية" تهدف إلى دعم الشعب السوري في مرحلة إعادة الإعمار والانتقال السياسي. ويأتي هذا القرار تتويجا لاجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي، الذين أجمعوا على إنهاء العقوبات الاقتصادية المفروضة سابقا، مع استثناء التدابير ذات الطابع الأمني التي لا تزال نافذة لأسباب تتعلق بحقوق الإنسان والاستقرار الإقليمي. وبحسب البيان الصادر عن مجلس الاتحاد الأوروبي، فإن الإجراءات القانونية ترفع جميع التدابير الاقتصادية التقييدية المفروضة على سوريا، ومن ذلك القيود المتعلقة بالقطاعين المالي والطاقة، باستثناء تلك التي تستند إلى مخاوف أمنية أو انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. وشمل القرار شطب 24 كيانا سوريا من قائمة العقوبات، من بينها مصرف سورية المركزي ومصارف وشركات تنشط في مجالات حيوية مثل النفط وتكريره والقطن والاتصالات والإعلام. واعتُبر هذا الإجراء خطوة رئيسية نحو إعادة إدماج الاقتصاد السوري في النظام المالي الدولي وتحفيز الاستثمار الأجنبي. من جهتها، صرحت منسقة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن هذا القرار "هو ببساطة الشيء الصحيح الذي ينبغي للاتحاد الأوروبي القيام به في هذا الوقت التاريخي لدعم تعافي سورية بشكل حقيقي وانتقال سياسي يلبي تطلعات جميع السوريين. لقد وقف الاتحاد الأوروبي إلى جانب الشعب السوري طوال السنوات الـ14 الماضية، وسيستمر في ذلك". حقوق الإنسان ورغم هذه الانفراجة الاقتصادية، شدد الاتحاد الأوروبي على التزامه بمبدأ المساءلة، إذ قرر تمديد إدراج الأفراد والكيانات المرتبطة بنظام بشار الأسد في قائمة العقوبات حتى 1 حزيران 2026. ويشمل ذلك أسماء متورطة في جرائم ضد المدنيين أو مرتبطة بأجهزة أمنية مسؤولة عن القمع والانتهاكات خلال سنوات النزاع. وفي السياق نفسه، اتخذ المجلس إجراءات تقييدية جديدة بموجب نظام الاتحاد الأوروبي العالمي لعقوبات حقوق الإنسان، استهدفت شخصين و3 كيانات متورطة في أحداث العنف التي شهدتها المنطقة الساحلية السورية في آذار الماضي، مؤكدا عزمه على مواصلة مراقبة الأوضاع ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات. كذلك أكد البيان أن الاتحاد الأوروبي سيواصل مراقبة التطورات على الأرض والتعاون مع السلطات الانتقالية، مشددا على أن الهدف الأساسي هو إعادة بناء سورية على أسس العدالة والمساءلة، من دون تدخلات خارجية تضر بالعملية السياسية. وسبق للاتحاد الأوروبي أن خفف جزئيا العقوبات في 24 شباط الماضي لتسهيل التعامل مع الجهات السورية الجديدة ومساندة السوريين في التعافي الاقتصادي. وفي 20 أيار الجاري، أعلن المجلس عن القرار السياسي لرفع العقوبات، مؤكدا التزامه بدعم "سوريا الجديدة، والموحدة، والتعددية، والسلمية". ويعد هذا القرار تحولا في الموقف الأوروبي بعد 14 عاما من العقوبات والضغوط السياسية والاقتصادية التي فرضت ردا على جرائم الحرب والانتهاكات المرتكبة من قبل النظام السابق.


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
الاتحاد الأوروبي يعتزم تعزيز الأمن في البحر الأسود بمواجهة روسيا
يعتزم الاتحاد الأوروبي تعزيز الأمن في البحر الأسود، في مواجهة روسيا، لمساعدة أوكرانيا وحماية منشآتها الاستراتيجية بشكل أفضل في هذه المنطقة الحيوية لأمنها وإمداداتها، وفق ما ذكرت مسؤولة السياسة الخارجية في التكتل كايا كالاس اليوم الأربعاء. وفي معرض تقديمها لاستراتيجية الاتحاد الأوروبي الجديدة في المنطقة، قالت أمام الصحافيين في بروكسل: "في المقام الأول، سنقترح إنشاء منصة للأمن البحري في البحر الأسود". وأشارت إلى أن المنصة ستمثل "نظام الإنذار المبكر لأوروبا في البحر الأسود" وستتيح معرفة أفضل بالتهديدات القائمة، "للمساعدة في حماية المنشآت الرئيسية مثل المرافق البحرية والكابلات البحرية"، بالاضافة إلى النقل البحري. تمكنت أوكرانيا من إنشاء ممر في البحر الأسود يتيح لها تصدير حبوبها، وهو أمر حيوي لاقتصادها، لكن روسيا لا تزال تشكل تهديداً. وأكدت كالاس أن الوجود المكثف في البحر الأسود سيتيح، بالتعاون مع حلف شمال الأطلسي، تحسين الحد من الالتفاف على العقوبات المفروضة على روسيا منذ هجومها في أوكرانيا في 24 شباط/ فبراير 2022. سفن في البحر الأسود (وكالات). وتلجأ روسيا إلى أسطول من الناقلات "الشبح" للالتفاف على العقوبات الغربية على صادراتها النفطية. واشارت كالاس إلى "العديد من القيود التي تحول من دون التعامل مع هذا الأسطول الشبح، ولهذا السبب يتعين علينا أيضا العمل مع شركائنا الدوليين لتبديد هذه المخاوف". وبالتالي يرغب الاتحاد الأوروبي في تعزيز تعاونه مع البلدان المحيطة بالبحر الأسود، مثل أوكرانيا ومولدافيا وجورجيا وتركيا، الدول المرشحة رسميا للانضمام إلى التكتل، وأرمينيا وأذربيجان. ولتحقيق هذه الغاية، يتعين اقامة شراكات رئيسية في بعض المجالات مثل تطوير تكنولوجيا المعلومات والطاقة والنقل، بحسب بيان للاتحاد الأوروبي.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 9 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الاتحاد الأوروبي يعتزم تعزيز الأمن في البحر الأسود بمواجهة روسيا
يعتزم الاتحاد الأوروبي تعزيز الأمن في البحر الأسود، في مواجهة روسيا، لمساعدة أوكرانيا وحماية منشآتها الاستراتيجية بشكل أفضل في هذه المنطقة الحيوية لأمنها وإمداداتها، وفق ما ذكرت مسؤولة السياسة الخارجية في التكتل كايا كالاس اليوم الأربعاء. وفي معرض تقديمها لاستراتيجية الاتحاد الأوروبي الجديدة في المنطقة، قالت أمام الصحافيين في بروكسل: "في المقام الأول، سنقترح إنشاء منصة للأمن البحري في البحر الأسود". وأشارت إلى أن المنصة ستمثل "نظام الإنذار المبكر لأوروبا في البحر الأسود" وستتيح معرفة أفضل بالتهديدات القائمة، "للمساعدة في حماية المنشآت الرئيسية مثل المرافق البحرية والكابلات البحرية"، بالاضافة إلى النقل البحري. تمكنت أوكرانيا من إنشاء ممر في البحر الأسود يتيح لها تصدير حبوبها، وهو أمر حيوي لاقتصادها، لكن روسيا لا تزال تشكل تهديداً. وأكدت كالاس أن الوجود المكثف في البحر الأسود سيتيح، بالتعاون مع حلف شمال الأطلسي، تحسين الحد من الالتفاف على العقوبات المفروضة على روسيا منذ هجومها في أوكرانيا في 24 شباط 2022. وتلجأ روسيا إلى أسطول من الناقلات "الشبح" للالتفاف على العقوبات الغربية على صادراتها النفطية. واشارت كالاس إلى "العديد من القيود التي تحول من دون التعامل مع هذا الأسطول الشبح، ولهذا السبب يتعين علينا أيضا العمل مع شركائنا الدوليين لتبديد هذه المخاوف". وبالتالي يرغب الاتحاد الأوروبي في تعزيز تعاونه مع البلدان المحيطة بالبحر الأسود، مثل أوكرانيا ومولدافيا وجورجيا وتركيا، الدول المرشحة رسميا للانضمام إلى التكتل، وأرمينيا وأذربيجان. ولتحقيق هذه الغاية، يتعين اقامة شراكات رئيسية في بعض المجالات مثل تطوير تكنولوجيا المعلومات والطاقة والنقل، بحسب بيان للاتحاد الأوروبي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News