logo
نتنياهو يلتقي برئيس مجلس النواب الأمريكي في الضفة الغربية

نتنياهو يلتقي برئيس مجلس النواب الأمريكي في الضفة الغربية

تحيا مصرمنذ يوم واحد
أفادت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الثلاثاء، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التقى
في مستوطنة شيلو في الضفة الغربية.
نتنياهو يلتقي برئيس مجلس النواب الأمريكي في الضفة الغربية
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن حضر الاجتماع، الذي عقد على العشاء، السفير الأمريكي مايك هاكابي، وأعضاء الكونجرس الجمهوريون مايكل مكول، وكلوديا تيني، ومايكل كلاود، وناثانيال موران، بالإضافة إلى رئيس مجلس يشع ورئيس مجلس بنيامين الإقليمي إسرائيل جانتس.
نتنياهو يلتقي برئيس مجلس النواب الأمريكي خلال زيارته الضفة الغربية
وبحسب موقع أكسيوس، فإن المشرعين الجمهوريين موجودون في إسرائيل في رحلة خاصة لم يعلن عنها مسبقا.
وقام رئيس مجلس النواب الأمريكي بزيارة رسمية إلى الضفة الغربية. وفي أرييل التقى بمجلس يشع، الهيئة القيادية الرسمية للمستوطنين الإسرائيليين في الضفة.
وحظيت زيارة جونسون إلى أرييل بموافقة البيت الأبيض ووزارة الخارجية، وظلت سرية بسبب المخاوف الأمنية.
وذكرت صحيفة "Israel Hayom" العبرية ، أن رئيس مجلس يشع، يسرائيل جانتس، أشاد بجونسون. وقدم له رئيس مجلس السامرة (الضفة الغربية) الإقليمي، يوسي داغان، هدية، وشكر رئيس بلدية أرييل، يائير شتبون، المسؤول الأمريكي الكبير على زيارته الضفة الغربية.
وبموجب الدستور الأمريكي، يُعتبر رئيس مجلس النواب ثاني أعلى منصب رئاسي بعد نائب الرئيس مباشرةً. يُذكر أنه في نهاية الولاية الأولى لدونالد ترامب، زار وزير الخارجية الأمريكي آنذاك، مايك بومبيو، الضفة الغربية المحتلة.
وأدانت وزارة ‏الخارجية الفلسطينية بأشد العبارات زيارة مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي لمستوطنة "اريئيل" في الضفة الغربية المحتلة، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تعكس تناقض صريح مع الموقف الأمريكي المعلن بشأن الاستيطان
الخارجية الفلسطينية: تصريحات جونسون التي دعا فيها إلى ضم الضفة الغربية تعزز جرائم الاستعمار
كما أدانت الخارجية الفلسطينية التصريحات التحريضية التي أدلى بها رئيس مجلس النواب الأمريكي لضم الضفة، وتعتبرها انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية والجهود العربية والأمريكية المبذولة لوقف الحرب ودوامة العنف وتحقيق التهدئة، وتشجيعاً لجرائم الاستيطان والمستوطنين ومصادرة اراضي الفلسطينيين في تناقض صريح مع الموقف الأمريكي المعلن بشأن الاستيطان واعتداءات المستوطنين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستعد للقاء بوتين لحسم مصير حرب أوكرانيا
ترامب يستعد للقاء بوتين لحسم مصير حرب أوكرانيا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

ترامب يستعد للقاء بوتين لحسم مصير حرب أوكرانيا

أعلن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن الولايات المتحدة ستعرف خلال "أسابيع، لا أشهر" ما إذا كانت روسيا جادة في السعي نحو السلام، معلّقًا: "أملنا أن تكون كذلك"، وفقًا لـ "رويترز". وشدّد على أن نجاح العملية السياسية يعتمد على أفعال موسكو، لا تصريحاتها. وخلال منتدى كوالالمبور الأخير، تبادل روبيو مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف "أفكارًا جديدة" تسعى لتحريك مسار السلام، لافتًا إلى أن هذه المقاربات الواعدة لم تُفضِ بعد إلى نتائج مؤكدة، حسب وكالة إسوشيتدبرس الأمريكية. وفي مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، وصف روبيو حالة الجمود في المفاوضات بـ"العقبة الكبرى"، مؤكّدًا أن التقدم لا يتحقق إلا عبر لقاء مباشر بين ترمب وبوتين، مجدّدًا التزام ترامب بالمشاركة والطويل النفس في سبيل السلام، رغم توقعات منخفضة للقاءات الحالية، وفقا لـ CBS News. ووفقًا لمصادر عدة، روسيا تشترط اعترافًا بسيادتها على الأراضي التي تحتلها، ضمانات بعدم انضمام أوكرانيا لحلف الناتو، ورفع العقوبات الاقتصادية عنها. لقد كان الهدف من الاجتماعات الثنائية الأمريكية–الروسية في الرياض في 18 فبراير 2025 بحث هذه المطالب، وتحديد ما إذا كانت علنيّة أو سرّية ومتّسقة مع مصالح موسكو الحقيقية. واوضح روبيو خلال لقاء رسمي، أن الولايات المتحدة تسعى "لتجربة الشروط" و"عملية اختبار"، بغية تقييم ما إذا كانت روسيا بذلك جادة لإتمام تسوية دائمة بشكل عاجل. وأكّد الوزير الأمريكي أن الرئيس ترمب أعلن عن موعد نهائي خلال يوليو 2025 لروسيا لإنهاء الحرب أو مواجهة عقوبات اقتصادية شديدة، بما فيها رسوم جمركية ضخمة وإجراءات ثانوية ضد مشتري النفط الروسي من دول مثل الهند والصين. وكرّر روبيو أن واشنطن لا ترفض الحوار، لكنها لا تقبل بالمماطلة، رافضًا الانجرار إلى "مفاوضات بلا نهاية"، وفقًا لـ موقع بوليتيكو. كما أشار روبيو إلى أن اللقاءات التي جرت مع روسيا لم تُظهر "تقدّمًا فعليًا"، مستنكرًا استمرار الضربات الروسية على أوكرانيا رغم حديث موسكو عن رغبتها في وقف العنف، حسب نيويورك بوست. وإلى جانب التصريحات، أعلن البيت الأبيض أنه يجري التحضيرات لعقد لقاء ثلاثي أو ثنائي بين الرئيس ترمب وبوتين وربما الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، بعد تقييم نتائج جولة المفاوضات الحالية التي تضم المبعوث ستيف ويتكوف وروسيا. وأكد روبيو أن "ترامب هو الزعيم الوحيد في العالم الذي قد يبدأ هذه العملية"، إلا أن الإطار الكامل لأي مفاوضات مستقبلية لا يزال تحت الإنشاء، ويتطلب مشاركة أوكرانيا والدول الأوروبية وهو أمر لم يتحقق بعد.

أخبار مصر : في مواجهة محتملة .. ترامب يهدد بضربة عسكرية جديدة لإيران حال مواصلة برنامجها النووي
أخبار مصر : في مواجهة محتملة .. ترامب يهدد بضربة عسكرية جديدة لإيران حال مواصلة برنامجها النووي

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : في مواجهة محتملة .. ترامب يهدد بضربة عسكرية جديدة لإيران حال مواصلة برنامجها النووي

الخميس 7 أغسطس 2025 03:40 صباحاً نافذة على العالم - قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال حديث مع الصحفيين، إن واشنطن 'ستعود' إذا ما استؤنف البرنامج النووي الإيراني، مما يرمز إلى تحذير ضمني بعودة محتملة إلى الإجراءات أو الردود ذات الطابع القوي لدفع طهران إلى التراجع عن هذا الطريق، وفقا لموقع يديعوت احرونوت ويتزامن هذا التصريح مع سياق متوتّر تشهده خارطة السياسة النووية في الشرق الأوسط. ففي 28 يوليو 2025، حذّر ترامب مجددًا من إعادة إطلاق البرنامج النووي من جانب إيران، مؤكدًا أن الولايات المتحدة 'ستمسحها من الوجود أسرع مما ترمش عينك' ومجددًا، قال في وقت لاحق إن وقف البرنامج النووي أمر لا يحتمل التفاوض، ملمحًا إلى قدرة الرد العسكري المباشر إذا لزم الأمر، وفقا لـ رويترز هذا الخطاب يأتي في إطار سياسة 'الضغط الأقصى' التي استعادت زخمها منذ عودته إلى البيت الأبيض في أوائل عام 2025، والتي تهدف لضم إيران إلى طاولة المفاوضات تحت تهديد واضح باستخدام القوة أو فرض عقوبات بالغة القسوة. ومن الناحية الإيرانية، أعرب وزير الخارجية عباس عراقجي عن موقف أكثر حذرًا، قائلاً إن طهران لن تستأنف المفاوضات النووية مع واشنطن إلا بعد تقديم التعويضات عن الخسائر التي لحقت بها خلال الصراع الأخير، وخصوصًا نتيجة الضربات الجوية التي شنّها الطرفان على منشآتها النووية. وشدّد على ضرورة وجود خطوات بناء ثقة قبل العودة إلى طاولة الحوار، حسب فايننشال تايمز ولا يخلو المشهد النووي الإقليمي من توترات إضافية، حيث أن الضربات التي شنتها الولايات المتحدة وإسرائيل في يونيو ألحقت أضرارًا كبيرة بمواقع تخصيب اليورانيوم لدى إيران، ما دفع طهران إلى تعليق تعاونها مع وكالة الطاقة الذرية، حسب تايم الأمريكية. ويكشف التصعيد الأخير عن أزمة ثقة عميقة بين الجانبين، في ظل غياب مؤشرات حقيقية نحو انفراجة أو اتفاق جديد. وتعكس تصريحات ترامب نهجًا صارمًا للغاية، يميل إلى استخدام القوة كخيار أول، رغم وجود قنوات دبلوماسية متقطعة. في المقابل، تعلو الأصوات داخل إيران التي تنادي ببناء الثقة والحصول على ضمانات قبل الانخراط مجددًا في أي حوار. ويبدو أن المعركة المستقبلية ستُخاض على جبهتين: المواجهة المباشرة والتهديد الصريح من جانب واشنطن، وضرورة التعويض والإصلاح السياسي من جانب طهران.

ترامب يفرض رسومًا جمركية على الهند بسبب النفط الروسي.. تصعيد اقتصادي جديد
ترامب يفرض رسومًا جمركية على الهند بسبب النفط الروسي.. تصعيد اقتصادي جديد

الموجز

timeمنذ 2 ساعات

  • الموجز

ترامب يفرض رسومًا جمركية على الهند بسبب النفط الروسي.. تصعيد اقتصادي جديد

في خطوة مفاجئة، أعلن القرار أثار ردود فعل غاضبة في الأوساط الاقتصادية والسياسية، وسط تحذيرات من أن تؤدي هذه الخطوة إلى توتر جديد في العلاقات بين واشنطن ونيودلهي، الحليف الاستراتيجي للولايات المتحدة في منطقة آسيا. ويعرض لكم لا يفوتك خلفية القرار وفقًا لتصريحات ترامب في أحد المؤتمرات الانتخابية، فإن الهند "تستغل العقوبات الغربية على موسكو" من خلال شراء النفط الروسي بأسعار منخفضة، ثم إعادة تصديره أو استخدامه في الصناعة بطريقة تمنحها ميزة تجارية غير عادلة، على حد تعبيره. وأضاف: "لن نسمح لدول مثل الهند والصين بالاستفادة من الضعف الأمريكي... من يستورد النفط من روسيا سيدفع الثمن"، مؤكدًا أن فرض الرسوم الجمركية سيكون ضمن أولى قراراته في حال عودته إلى البيت الأبيض. الهند ترفض الاتهامات من جهتها، نفت الحكومة الهندية وجود أي خرق للعقوبات أو استغلال غير قانوني للنفط الروسي، مؤكدة أن تعاملاتها مع موسكو تتم بشفافية، وتراعي مصالحها الاقتصادية، وقالت مصادر في وزارة التجارة الهندية إن "الخطوة الأمريكية تعسفية وقد تؤثر على مئات السلع الاستهلاكية والصناعية". انعكاسات اقتصادية متوقعة خبراء اقتصاديون حذروا من أن فرض الرسوم الجمركية قد يعمّق الخلافات التجارية بين البلدين، خاصة أن الهند تُعد من أكبر الأسواق الناشئة وتستورد من أمريكا منتجات تكنولوجية وزراعية. وتوقع المحللون أن يتأثر قطاع التكنولوجيا والأدوية والأقمشة في الهند بشكل مباشر، حيث تمثل الصادرات إلى الولايات المتحدة شريانًا رئيسيًا لتلك الصناعات. صراع سياسي واقتصادي يرى مراقبون أن قرار ترامب يدخل أيضًا في إطار المزايدات الانتخابية، حيث يسعى للظهور بموقف حازم ضد ما يسميه "الاستغلال الدولي للاقتصاد الأمريكي"، كما يعكس أيضًا تعقيدات المشهد الجيوسياسي في ظل الحرب الروسية الأوكرانية وتغير خريطة التحالفات الاقتصادية. اقرأ أيضا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store