logo
5 أعراض صباحية تنذر بمشاكل خطيرة في القلب: لا تتجاهلها!

5 أعراض صباحية تنذر بمشاكل خطيرة في القلب: لا تتجاهلها!

أخبارنامنذ 6 أيام
سلّط تقرير طبي جديد الضوء على علامات مبكرة قد تشير إلى وجود مشاكل في القلب، تظهر بشكل خاص في ساعات الصباح الأولى، مشددًا على أهمية الانتباه إليها وطلب الرعاية الطبية عند الضرورة. وأكد التقرير، الصادر عن موقع "تايمز أوف إنديا"، أن هذه العلامات تسبق أحيانًا النوبات القلبية بفترات طويلة، وتُعد مؤشرات حيوية على تدهور تدريجي في صحة القلب.
ووفقاً للأطباء، من أبرز هذه الأعراض: الشعور بألم أو ضغط في الصدر، ضيق التنفس عند الاستيقاظ، اضطراب نبضات القلب، الشعور بإرهاق شديد دون مبرر، والدوخة الصباحية المفاجئة. وتُعزى هذه الأعراض إلى التغيرات الهرمونية في الجسم، خاصة ارتفاع هرمون الكورتيزول صباحًا، ما يؤثر على انتظام عمل القلب ويزيد من خطر اضطراب النظم.
وأشار التقرير إلى أن بعض هذه العلامات، مثل التعب غير المعتاد أو الخفقان، تُعد مؤشرات خفية خصوصًا لدى النساء، وتُظهر نفسها قبل ظهور الأعراض القلبية التقليدية. كما شدد الخبراء على ضرورة عدم تجاهل هذه المؤشرات، وضرورة استشارة الطبيب فوراً إذا تكررت أو ترافقت مع ضيق تنفس أو ألم في الصدر.
ونصح التقرير بإجراء فحوصات قلب دورية، خاصةً لمن تجاوزوا سن الأربعين، واتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية المتوازنة، وممارسة الرياضة، وتجنّب التوتر، مؤكدًا أن الاكتشاف المبكر يلعب دورًا حاسمًا في الوقاية من أمراض القلب وإنقاذ الحياة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 أعراض صباحية تنذر بمشاكل خطيرة في القلب: لا تتجاهلها!
5 أعراض صباحية تنذر بمشاكل خطيرة في القلب: لا تتجاهلها!

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

5 أعراض صباحية تنذر بمشاكل خطيرة في القلب: لا تتجاهلها!

سلّط تقرير طبي جديد الضوء على علامات مبكرة قد تشير إلى وجود مشاكل في القلب، تظهر بشكل خاص في ساعات الصباح الأولى، مشددًا على أهمية الانتباه إليها وطلب الرعاية الطبية عند الضرورة. وأكد التقرير، الصادر عن موقع "تايمز أوف إنديا"، أن هذه العلامات تسبق أحيانًا النوبات القلبية بفترات طويلة، وتُعد مؤشرات حيوية على تدهور تدريجي في صحة القلب. ووفقاً للأطباء، من أبرز هذه الأعراض: الشعور بألم أو ضغط في الصدر، ضيق التنفس عند الاستيقاظ، اضطراب نبضات القلب، الشعور بإرهاق شديد دون مبرر، والدوخة الصباحية المفاجئة. وتُعزى هذه الأعراض إلى التغيرات الهرمونية في الجسم، خاصة ارتفاع هرمون الكورتيزول صباحًا، ما يؤثر على انتظام عمل القلب ويزيد من خطر اضطراب النظم. وأشار التقرير إلى أن بعض هذه العلامات، مثل التعب غير المعتاد أو الخفقان، تُعد مؤشرات خفية خصوصًا لدى النساء، وتُظهر نفسها قبل ظهور الأعراض القلبية التقليدية. كما شدد الخبراء على ضرورة عدم تجاهل هذه المؤشرات، وضرورة استشارة الطبيب فوراً إذا تكررت أو ترافقت مع ضيق تنفس أو ألم في الصدر. ونصح التقرير بإجراء فحوصات قلب دورية، خاصةً لمن تجاوزوا سن الأربعين، واتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية المتوازنة، وممارسة الرياضة، وتجنّب التوتر، مؤكدًا أن الاكتشاف المبكر يلعب دورًا حاسمًا في الوقاية من أمراض القلب وإنقاذ الحياة.

عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن

كش 24

timeمنذ 7 أيام

  • كش 24

عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن

يتجاوز فقدان الوزن مجرد حساب السعرات الحرارية؛ فهو يبدأ بالروتين الصباحي. إذ إن عادات بسيطة، مثل مواعيد استيقاظ منتظمة وشرب الماء قبل الكافيين وممارسة الرياضة الخفيفة والتعرض لأشعة الشمس، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على عملية الأيض والشهية. ويساعد تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين وتخطيط الوجبات بشكل عام في كبح الرغبة الشديدة في تناول الطعام بإفراط. ويمكن أن يُقدم الوزن معلومات مفيدة، ويعزز بيئة هرمونية ونفسية مُلائمة لفقدان الوزن. وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك عادات بسيطة وقابلة للتنفيذ تدفع الجسم في الاتجاه الصحيح بشكل فعال ومدهش، كما يلي: 1. الاستيقاظ في نفس الموعد يمكن أن يبدو الأمر غير ذي صلة، لكن الساعة الداخلية لها خط مباشر مع محيط الخصر. إن الاستيقاظ في ساعات مختلفة تمامًا كل يوم - لنقل الساعة السادسة صباحًا في أيام الأسبوع والساعة العاشرة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع - يمكن أن يُخل بالإيقاع اليومي، الذي يُنظم كل شيء من الهرمونات التي تتحكم في الجوع (مثل الغريلين واللبتين) إلى مستويات الكورتيزول التي تؤثر على تخزين الدهون. عندما الاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا يوميًا، يستقر التمثيل الغذائي ويشعر الشخص بانخفاض في الخمول ويكون أكثر عرضة للحفاظ على جدول تناول الطعام الخاص به ثابتًا. 2. شرب الماء قبل الكافيين يحرص الكثيرون على تناول القهوة الصباحية بمجرد استيقاظهم من النوم، في حين أنه ينبغي أن يتم تناول كوب كبير من الماء أولًا. فبعد سبع أو ثماني ساعات من النوم، يُصاب الجسم بالجفاف، حتى لو لم يشعر الشخص بالعطش. يمكن أن يُبطئ نقص الترطيب عملية الأيض ويُخدع العقل ليظن أنه جائع. إن شرب 400 إلى 500 مل من الماء أول شيء في الصباح يُنشّط الجهاز الهضمي بلطف ويُساعد على طرد السموم، بل يزيد من السعرات الحرارية التي يتم حرقها أثناء الراحة. بالإضافة إلى ذلك، يُهيئ الجو لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر بالغ الأهمية لحرق الدهون والتحكم في الشهية. 3. قليل من النشاط البدني عند شروق الشمس يحتاج الجسم إلى مجرد حركة خفيفة - مثل جلسة تمدد لمدة 10 دقائق أو تمارين اليوغا أو المشي السريع - يمكن أن تُنشّط هرمونات حرق الدهون الرئيسية. تساعد الحركة الصباحية على خفض مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، والذي عند ارتفاعه لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تخزين الدهون، خاصةً حول البطن. كما أنها تمنح دفعة من الدوبامين تُحسّن الحالة المزاجية، مما يزيد من احتمالية اتخاذ خيارات صحية طوال اليوم. 4. التعرض لأشعة الشمس تُساعد أشعة الشمس في الحصول على فيتامين D، بل تُساعد في إعادة ضبط الإيقاع اليومي. إن الخروج ولو لعشر دقائق في الصباح يُخبر الجسم أن النهار قد بدأ، مما يُحفّز سلسلة من الاستجابات الهرمونية. من بين هذه الاستجابات تحسين حساسية الأنسولين، مما يعني أن الجسم أكثر كفاءة في استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة بدلاً من تخزينها على شكل دهون. كما أن التعرض لأشعة الشمس المبكرة يساعد على تثبيط الميلاتونين (هرمون النوم) في الوقت المناسب، مما يجعل الشخص أكثر يقظة ويقلل من الشعور بالخمول الصباحي الذي يمكن أن يدفع مباشرةً لتناول فطور غني بالسكر. 5. تفويت وجبة الفطور يمكن أن يبدو تفويت وجبة الفطور طريقة سهلة لتقليل السعرات الحرارية، لكنها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية. إذا كان الجسم يعمل بكامل طاقته طوال الصباح، فمن المرجح أن ينهار بحلول الظهر ويلجأ الشخص إلى أطعمة غنية بالسكر والدهون لاحقًا. وبينما ينجح الصيام المتقطع مع البعض، فإنه يُعدّ بالنسبة لآخرين وصفة للإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم. لا تعني النصيحة أن الشخص بحاجة إلى تناول وجبة دسمة فور استيقاظه. لكن يمكن لوجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين - مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو حتى عصير البروتين - أن تساعد في استقرار مستوى السكر في الدم وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام والحفاظ على مستويات الطاقة. يتميز البروتين، على وجه الخصوص، بتأثير حراري أعلى، مما يعني أن الجسم يحرق سعرات حرارية أكثر عند هضمه مقارنةً بالكربوهيدرات أو الدهون. 6. التخطيط للوجبات مبكرًا إن إرهاق اتخاذ القرارات أمرٌ حقيقي. بحلول وقت الغداء، يكون العقل قد اتخذ بالفعل مئات الخيارات الصغيرة - من رسائل البريد الإلكتروني إلى تغيير الملابس إلى اختصارات المرور. وهذا هو الوقت الذي يُرجح فيه أن يستسلم الشخص لأي شيء سهل ومريح. حتى لو لم يكن ذلك صحيًا. ومن العادات الصباحية غير المُقدّرة التي تُساعد على إنقاص الوزن، هي تخصيص خمس دقائق فقط للتفكير في الوجبات اليومية بشكل استباقي. لا يحتاج المرء إلى استراتيجية مُتكاملة لتحضير الوجبات. إنها مُجرد مُلاحظة سريعة في الذهن يُمكن أن تُقلل من الخيارات المُتهورة وتُشعر الشخص بمزيد من التحكم. 7. مراجعة وزن الجسم إنها طريقة ربما لا تُناسب الجميع، ولكنها تُناسب البعض. إن مراجع وزن الجسم أول شيء في الصباح، قبل وجبة الفطور وبعد استخدام الحمام، يُعطي أدقّ رقم. في حين أن تقلبات الوزن اليومية طبيعية (بسبب احتباس الماء، والهرمونات، وغيرها)، فإن المُتابعة المُنتظمة يُمكن أن تُساعد على تحديد الاتجاهات. والأهم من ذلك، أنها تُعطي مُلاحظات. يمكن أن يلاحظ الشخص ارتفاع الوزن بعد عشاء مُملح أو انخفاضه بعد يوم مُرهق. إنها وسيلة لتنمية الوعي وليس الهوس، بمعنى أنها يمكن أن تُحفّز الشخص وتُبقيه مُركّزًا. أما إذا كانت تلك الطريقة تُرهق الشخص أو تُعكر حالته المزاجية، فيمكن ببساطة تخطي الأمر والتركيز على الشعور بالملابس أو مدى النشاط.

ارتفاع الكورتيزول: هرمون التوتر الذي يزعزع توازنك ويُرهق جسدك
ارتفاع الكورتيزول: هرمون التوتر الذي يزعزع توازنك ويُرهق جسدك

أخبارنا

time٢٥-٠٧-٢٠٢٥

  • أخبارنا

ارتفاع الكورتيزول: هرمون التوتر الذي يزعزع توازنك ويُرهق جسدك

حذّر تقرير طبي حديث من أن الشعور المستمر بالتوتر قد لا يكون مجرد نتيجة لضغوط الحياة اليومية، بل قد يرتبط بارتفاع مستويات الكورتيزول، المعروف بهرمون التوتر، وهو مادة كيميائية تلعب دورًا أساسيًا في استجابة الجسم للضغوط. فعلى الرغم من أن الكورتيزول يساهم في إبقائنا يقظين ومتيقظين، إلا أن زيادته المفرطة تتحول إلى عبء صحي قد يُضعف الجهاز العصبي ويؤثر سلبًا على الجسم والدماغ. وأظهرت دراسة منشورة في المكتبة الطبية الهندية عام 2019 أن طلابًا خضعوا لاختبار في بيئة مليئة بالضغط شهدوا ارتفاعًا حادًا في مستويات الكورتيزول بلغ عشرة أضعاف مقارنةً بالأيام العادية. لم تقتصر تأثيرات هذا الارتفاع على الشعور بالقلق، بل امتدت لتشمل ضعفًا في التوازن الجسدي، حيث سجّل المشاركون تراجعًا واضحًا في قدرتهم على الثبات والحركة. كما بيّن الباحثون أن الكورتيزول لا يقتصر تأثيره على المشاعر فحسب، بل يطال أيضًا الجهاز الحركي، إذ يؤثر على توازن الجسم والتنسيق العصبي العضلي. وتُظهر نتائج الاختبارات أن بعض المشاركين فقدوا ما يصل إلى 50% من قدرتهم على الحفاظ على توازنهم أثناء فترات التوتر، مما يسلط الضوء على مدى عمق تأثير هذا الهرمون على الأداء البدني. وحدّد الخبراء مجموعة من الأعراض التي قد تُنذر بارتفاع الكورتيزول، منها: حب الشباب، زيادة الوزن، احمرار الوجه، الإرهاق الشديد، الصداع، وارتفاع ضغط الدم. كما أبرزوا أن أسباب هذا الخلل قد تشمل الإجهاد المزمن، وقلة النوم، وسوء النظام الغذائي، والإفراط في تناول الكافيين أو السكر، بل وحتى تعاطي المخدرات، ما يفاقم من اضطراب الغدة الكظرية المسؤولة عن إنتاج الكورتيزول. شدد التقرير في الختام على أهمية الاستماع إلى إشارات الجسم، مشيرًا إلى أن التوازن النفسي والجسدي لا يتحقق إلا عبر نمط حياة متزن يشمل النوم الكافي، والتغذية الصحية، وتخفيف مصادر التوتر اليومي. فالكورتيزول قد يكون صديقًا في الظروف العادية، لكنه يتحول بسرعة إلى عدو خفي إذا تُرك دون مراقبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store