السوداني يعلن 3 خطوات لإصلاح القطاع المصرفي في العراق
أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، يوم الأحد، عن 3 خطوات لإصلاح القطاع المصرفي البلاد تشمل حوار موسع، مراعاة خصوصية الواقع، وطمأنة الوسط المصرفي.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
وكالة الصحافة المستقلة
منذ 9 دقائق
- وكالة الصحافة المستقلة
التجارة تبدأ صرف مستحقات الفلاحين بـ500 مليار دينار لدعم محصول الحنطة
المستقلة/- باشرت وزارة التجارة، عبر دوائرها المالية، تنظيم صرف صكوك مستحقات الفلاحين عن كميات الحنطة المسوقة خلال الموسم الحالي، وذلك بعد توجيه رئيس مجلس الوزراء بتخصيص مبلغ 500 مليار دينار لتسديد هذه المستحقات. وأوضح المتحدث الرسمي للوزارة، محمد حنون، في تصريح لصحيفة 'الصباح'، أن عملية الصرف تتم وفق جدول زمني محدد لضمان حقوق الفلاحين بشكل منتظم ومنظم، مع التأكيد على متابعة الوزارة المستمرة لتوفير بيئة عمل آمنة ومنظمة في جميع مراحل الصرف. وأشار حنون إلى أن الوزارة قامت بتجهيز كوادرها لمواجهة أي طارئ قد يطرأ أثناء عملية الصرف، وذلك لضمان سير العمل بسلاسة وبما يخدم المنتج المحلي ويعزز استقرار سوق الحبوب في البلاد. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الحكومة لدعم الفلاحين، وتعزيز الإنتاج الزراعي الوطني، خصوصاً في محصول الحنطة الذي يعد من المحاصيل الاستراتيجية التي تسهم في تحقيق الأمن الغذائي.
ساحة التحرير
منذ 39 دقائق
- ساحة التحرير
أنس ورفاقه قتلوا يوم قتلت شيرين!هاني عرفات
أنس ورفاقه قتلوا يوم قتلت شيرين! هاني عرفات أنس و رفاقه الصحفيين، قتلوا قبل وقت طويل من يوم ارتكاب الجريمة الفعلي ، لقد قتلهم الصمت والتواطؤ الدولي، على مقتل من سبقوهم من زملائهم الصحفيين والصحفيات. قبل عدة سنوات ، حينما اغتالت إسرائيل الصحفية شيرين ابو عاقلة ، و بعدها سامر ابو دقة وحمزة الدحدوح وعشرات غيرهم، كانت تعلو أصوات الشجب والاستنكار الباهتة ، كان هناك الكثير من الجعجعة دون طحين. قالوا قديماً: من أمن العقاب أساء الأدب. إسرائيل التي أمنت العقاب ، سوف تظل تسيء الأدب ، طالما عرفت أنها محمية بسياج هذا النظام العالمي المتوحش والمنافق، و سوف تظل ترتكب الجرائم التي يندى لها جبين البشرية، مرةً تلو الأخرى . ما قاله نتنياهو في مؤتمره الصحفي الأخير، بأن زعماء أوروبيين قالوا له، انهم يتفهمون موقف إسرائيل، لكن هناك ضغوط هائلة عليهم من قبل الرأي العام في بلدانهم ، هو صحيح وهو دليل على تواطؤ هذه الحكومات بل و شراكتها الكاملة مع إسرائيل، في خطة التطهير العرقي وجرائم الحرب التي تقوم بها ضد الشعب الفلسطيني . كل هذا الشجب والاستنكار ، و التصريحات حول دعم مقترح حل الدولتين ، ما هو إلا ذر للرماد في العيون ، و تسكين للرأي العام الذي ضاق ذرعاً بسياسات حكوماته. الرأي العام الغربي مهم و ضروري ، ويكاد يكون الاداة الوحيدة المساعدة للضحية، في ظل هذا الإطباق والإيغال في الدم الفلسطيني، لكن هذه الأداة يمكن إفشالها وتنفيسها، في حال الوقوع في فخ الوعود المتكررة مثل وعد (سراب) الاعتراف بدولة !! إذا كان هؤلاء صادقون في وعودهم ، عليهم أن يبدأوا بشيء فعلي على الأرض، مثل وقف العدوان ، حماية دولية للفلسطينيين ، وقف الاستيطان ، بل أقلها معاقبة المجرمين قتلة الصحفيين والأطباء والأطفال والنساء. و سواء لم يكونوا قادرين أم لا يرغبون في تحقيق هذه الأشياء البسيطة ، فكيف لنا أن نثق بأنهم سوف يجلبون ( دولة) ؟ استهداف الصحفيين الفلسطينيين، هو في جوهره في صميم المعركة على كسب الرأي العام ، إسرائيل تعلم أنها تخسر هذه المعركة ، ليس فقط في أوروبا بل في أميركا أيضاً، مع أن نتائجها في اميركا رغم أهميتها، سوف تتأخر عنها في أوروبا، لأسباب لا أظنها خافية على أحد. المهم هو الحفاظ على هذه الاندفاعة و تطويرها بشكل مستمر، حتى لا تذهب هذه التضحيات الكبيرة سدى، اليوم أكثر من أي وقت مضى أصبح من الضروري ، تشديد العزلة على إسرائيل، من خلال فرض مقاطعة إعلامية شاملة عليها ،يجب أن تصبح إسرائيل دولة منبوذة ، رغم أنف قادة و حكومات الغرب، تماماً كما كان نظام الأبرتهايد في آخر أيامه ، وهذا يتطلب حراكاً على مستوى الهيئات الإعلامية الدولية ، و نوادي الصحفيين العالمية. على هذه المنظمات الدولية ، تحريك دعاوى قضائية ضد المجرمين ، هذه مسؤولية انسانية وأخلاقية على كل أحرار العالم تبنيها. ليس هذا فحسب ، يجب ترشيح هولاء الصحفيين البواسل و المحترفين لنيل جوائز الصحافة العالمية ، و يجب مقاومة محاولة تغييب الصوت الفلسطيني ، من خلال إقامة نصب تذكارية لضحايا الإجرام الصهيوني في عواصم العالم ، تخليداً لسردية المأساة والبطولة الفلسطينية 2025-08-13
وكالة الصحافة المستقلة
منذ 39 دقائق
- وكالة الصحافة المستقلة
النفط يستقر ترقبًا لبيانات المخزونات الأمريكية ولقاء ترامب
المستقلة/- استقرت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، وسط ترقب المستثمرين لصدور بيانات المخزونات الأمريكية، في وقت تتجه الأنظار إلى الاجتماع المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، يوم الجمعة، لبحث سبل إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا التي هزّت أسواق الطاقة منذ فبراير/شباط 2022. وفي التعاملات الآسيوية، سجل خام برنت 66.12 دولارًا للبرميل عند الساعة 03:30 بتوقيت غرينتش، بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنحو 6 سنتات ليبلغ 63.11 دولارًا، بعد خسائر طفيفة في جلسة الثلاثاء. وبحسب بيانات معهد البترول الأمريكي، ارتفعت مخزونات الخام في الولايات المتحدة – أكبر مستهلك للنفط عالميًا – بمقدار 1.52 مليون برميل الأسبوع الماضي، في حين انخفضت مخزونات البنزين وارتفعت مخزونات نواتج التقطير بشكل طفيف. وتترقب الأسواق صدور بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية لاحقًا اليوم، وسط توقعات بانخفاض مخزونات الخام بنحو 300 ألف برميل. وفي جانب التوقعات، أشارت منظمة 'أوبك' وإدارة معلومات الطاقة الأمريكية إلى احتمالات زيادة إنتاج النفط خلال عام 2025، مع الإبقاء على تقديرات الطلب العالمي للعام نفسه دون تغيير، بينما يُتوقع نمو الطلب في 2026 بنحو 1.38 مليون برميل يوميًا. كما رجّحت إدارة معلومات الطاقة أن يسجل إنتاج الخام الأمريكي مستوى قياسيًا عند 13.41 مليون برميل يوميًا هذا العام، بدعم من زيادة إنتاجية الآبار، قبل أن يتراجع في 2026 مع انخفاض الأسعار، وسط توقعات بأن تعوض مناطق إنتاج أخرى هذا التراجع. في المقابل، خفّف البيت الأبيض من التوقعات بشأن التوصل إلى اتفاق وشيك لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، ما يقلل من فرص تخفيف العقوبات على الإمدادات الروسية التي أسهمت في دعم الأسعار خلال الفترة الماضية.
