
إدوارد يبدأ فى تسويق الجفالى وجهاد وحسام
خلال فترة الانتقالات الصيفية، تمهيدًا لإعارتهم إلى أحد الأندية التى تسعى لتدعيم صفوفها، أو إدخالهم ضمن صفقة تبادلية تخدم مصالح الفريق خلال الميركاتو الصيفى الحالى.
ورغم انضمام اللاعبين الثلاثة فى يناير الماضى فإنهم فشلوا فى إثبات أحقيتهم بالتواجد ضمن التشكلية الأساسية للفارس الأبيض خاصة مع تكرار إصابة الثنائى أحمد الجفالى ومحمود جهاد وغيابهما عن الفريق لفترات طويلة، وهو ما تسبب فى أزمة مع الدكتور محمد أسامة طبيب الفريق الذى أوشك على الرحيل وسيحل بدلا منه الدكتور أيمن فريد فى الموسم الجديد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
ناصر منسي يوجه رسالة مؤثرة لشيكابالا بعد الاعتزال: "هتفضل أسطورة"
حرص ناصر منسي وكتب ناصر منسي في رسالته عبر ستوري إنستجرام، شكراً يا أسطورة هتوحشنا والله وأنا بحبك من قبل ما ألعب في الزمالك. وتابع ناصر منسي، بتمنالك كل التوفيق في اللي جاي إن شاء الله أسطورة وهتفضل ديما أسطورة. شيكابالا وناصر منسي محمود عبد الرازق شيكابالا: جوزيه جوميز تعرض للظلم في الزمالك.. ولم أشك في خسارة كأس مصر وطبيب الفريق لم يقصر في عمله قال وأردف محمود عبد الرازق شيكابالا، فترة الإصابات العديدة داخل الزمالك خلال فترة جروس لم تكن بسبب محمد أسامة طبيب الفريق السابق، وبعد ذلك تواجد جوزيه بيسيرو فالأحمال كانت مختلفة للغاية بين كل مدرب، وزاد محمود عبد الرازق شيكابالا، محمد أسامة طبيب الفريق تعرض لظلم كبير داخل نادي الزمالك، ولم يطلب من أي شخص بأن يتحدث عنه نهائيا وله قيمته وجمهور الزمالك واعي للغاية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
بعد اعتزال شيكابالا.. هل يسعى الزمالك لتجديد تعاقد عبد الله السعيد
أعلن محمود عبد الرازق"شيكابالا" قائد فريق الزمالك، اعتزاله كرة القدم بعد مسيرة حافلة مع القلعة البيضاء، حقق خلالها اللاعب العديد من الألقاب والإنجازات، وكان قائداً للفريق. ويُعد محمود عبد الرازق شيكابالا اللاعب الأكثر حصولًا على بطولات في تاريخ نادي الزمالك، برصيد 18 بطولة خلال مسيرته منذ ظهوره الأول بالقميص الأبيض. وبعد إعلان شيكابالا اعتزاله، أصبح الزمالك مطالبًا بتجديد تعاقد عبد الله السعيد الذى انتهى تعاقده بنهاية الموسم المنقضى، خاصة وأن الفريق سيكون بحاجة لوجود عناصر ذات خبرة وسط اللاعبين. ولم تشهد الأيام الماضية أى مفاوضات بين عبد الله السعيد والزمالك حول تجديد تعاقده، خاصة منذ أن تولي جون إدوار منصب المدير الرياضى، لاسيما وأن اللاعب يمتلك عرض من سيراميكا والبنك الأهلى ونادٍ أخر جارى المفاوضات معه. وقال عبد الله السعيد ، في تصريحات تليفزيونية: " شيكابالا من أحرف اللاعبين في تاريخ الكرة المصرية، ودي حاجة أنا عاصرتها بنفسي، لم أكن أرغب في أن تكون مداخلتي الأولى عن شيكابالا في وقت اعتزاله، لأنني حزين جدًا، كرة القدم ستفقد لاعبًا كبيرًا برحيله".


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
شيكابالا في عيون أوروبا.. حين أبهر لشبونة وجذب الأنظار في باوك
أعلن محمود عبد الرازق شيكابالا أسطورة الزمالك، مساء أمس الخميس، اعتزاله لعب كرة القدم بشكل نهائي، واضعًا نهاية لمسيرته الكروية الكبيرة، التي كان 'الفارس الأبيض' فيها الأساس، إضافة لبعض التجارب الأخرى سواء في أوروبا أو بالخليج أو حتى في مصر. ورغم أن مسيرته الكروية كانت مرتبطة في وجدان الجماهير المصرية بقميص الزمالك، فإن محمود عبد الرازق شيكابالا لم يكن يومًا مجرد موهبة محلية، بل لاعبًا ترك بصمات في محطات أوروبية، لفت خلالها الأنظار بإمكانياته الاستثنائية، وإن لم تطل فصول التجربة. في أوروبا، لا تُذكر تجربة شيكابالا دون استحضار اسمه في باوك سالونيكا اليوناني، حين انتقل إليه من الزمالك في موسم 2005-2006، ليعيد الحياة لمدرجات "تومبا ستاديوم" بسرعته ومهاراته وقدرته على اللعب تحت الضغط. باوك.. شرارة البداية الأوروبية في اليونان، خطف شيكابالا الأنظار رغم قصر التجربة، كان أصغر اللاعبين في الفريق، لكنه الأكثر لفتًا للأنظار، حيث سجل 4 أهداف وصنع 7 آخرين، وتم استقباله من الجماهير بـ"هتافات خاصة" امتدت حتى بعد مغادرته، فلم يكن مجرد محترف أجنبي آخر، بل مشروع نجم كانت جماهير باوك تأمل استمراره، قبل أن يعود إلى الزمالك. الصحف اليونانية وصفت شيكابالا آنذاك بأنه "موهبة من نوع خاص"، و"لاعب قادر على قلب الموازين في أي لحظة"، ورغم أن فترته لم تستمر أكثر من أشهر قليلة، فقد كانت كافية ليترك انطباعًا لا يُنسى لدى جمهور الكرة في اليونان. سبورتينج لشبونة في عام 2014، وبعد سنوات من التألق مع الزمالك، انتقل شيكابالا إلى سبورتينج لشبونة البرتغالي، حيث حط الرحال في فريق ينافس في الدوري البرتغالي الممتاز ويمتلك تاريخًا عريقًا كان بمثابة شهادة أوروبية لقدراته. لكن عوامل عدة حالت دون استمرار التجربة، أبرزها عدم تأقلمه مع الأجواء، وتأخره في العودة من إجازة، ما أدى لتجميده وخروجه من حسابات الجهاز الفني، إضافة لعدم جاهزيته البدنية والفنية في ذاك الوقت بحسب مدربه ليوناردو جارديم ورغم ذلك، ظل اسم شيكابالا حاضرًا في التقارير البرتغالية كلما ذُكر اللاعبون الذين مروا بسرعة وأثاروا ضجة رغم ندرة مشاركاتهم. تجربة شيكابالا في أوروبا لم تتجاوز فصولًا قصيرة، إلا أنها كانت كافية لتؤكد أن ما يملكه من موهبة كان يستحق أكثر بكثير، فبين باوك ولشبونة، لم ينطفئ وهج "الفهد الأسمر"، بل ظل في ذاكرة من شاهدوه كأحد أولئك اللاعبين الذين يصنعون الفارق بلمسة، ويتركون أثرًا حتى إن غابوا، ولا ننسى أيضًا تجربته القصيرة مع أبولون سميرني اليوناني، والتي خاض خلالها 11 مباراة وسجل خلالها هدفا وصنع آخر.