
أورلاندو و الركايبي يبحثان في طرابلس مستجدات المشهد السياسي الليبي ويؤكدان دعم جهود الأمم المتحدة.
وأكد الجانبان خلال اللقاء التزام بلديهما المشترك بدعم وحدة ليبيا وسلامها واستقرارها ، مجددين تأييدهما الكامل للجهود الدولية الرامية إلى إنعاش العملية السياسية، وعلى رأسها مساعي المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، حنا تيته، لتيسير الحوار بين الأطراف الليبية.
وبحسب تغريدة للمبعوث نيكولا أورلاندو على منصة 'إكس' ، دعا الطرفان جميع الفاعلين الليبيين والدوليين إلى الانخراط بشكل بناء في دعم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، بما يسهم في الدفع نحو تسوية سلمية شاملة وتحقيق تطلعات الشعب الليبي في الأمن والاستقرار.
…(وال)…

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 4 ساعات
- أخبار ليبيا
التكبالي ينتقد محاولات تقديم مشاريع بـ 70 مليار دولار لمستشار ترامب
العنوان رد عضو مجلس النواب علي التكبالي، على ما وصفه بمحاولات بعض الأطراف لاستمالة مستشار الرئيس الأمريكي مسعد بولس، بعرض مشاريع ضخمة بمبلغ 70 مليار دولار. وأكد التكبالي في تغريدة عبر حسابه على موقع 'إكس' أن 'أنت لا تملك حق التصرف في أموال الشعب'، مشددًا على أن أي تصرف في أموال الدولة يجب أن يكون وفقًا للشرعية والمصلحة الوطنية. وأضاف النائب، في تغريدته قائلاً: 'للأسف، ذكرتني بذلك الشخص الذي عرض على السفيرة الأمريكية في 2012 مبلغ 40 مليار دولار، فردت عليه بالقول: من أين ستجده وخزينتكم خاوية؟' وأكد أن 'أمريكا ليست بحاجة لأموالكم القذرة'. وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه الساحة السياسية الليبية جدلًا حول كيفية إدارة الموارد المالية والاقتصادية في البلاد، وسط دعوات لإصلاحات حقيقية ومحاسبة المسؤولين.


الوسط
منذ 10 ساعات
- الوسط
عراقجي يؤكد حق إيران «الثابت» في تخصيب اليورانيوم قبل اجتماع الأوروبيين الجمعة
جددت إيران اليوم الخميس التأكيد على حقها «الثابت» في تخصيب اليورانيوم، وذلك قبل اجتماع غدا الجمعة في إسطنبول مع مبعوثين أوروبيين بشأن برنامجها النووي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي «خصوصا بعد الحرب الأخيرة (مع إسرائيل)، كان يجب أن يعرف (الأوروبيون) أنّ مواقف إيران لا تزال ثابتة وأننا سنواصل التخصيب (اليورانيوم)»، حسبما أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء. وفي وقت سابق ، ألقت إيران باللوم على الدول الأوروبية في فشل الاتفاق النووي المبرم في العام 2015، متهمة إياها بعدم الوفاء بالتزاماتها، وذلك قبل محادثات تُعقد الجمعة في إسطنبول مع فرنسا وألمانيا وبريطانيا. وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقًا نوويًا في العام 2015 أطلق عليه اسم «خطة العمل الشاملة المشتركة»، فرضت بموجبه قيودًا على برنامج إيران النووي مقابل تخفيف العقوبات عليها، بحسب «فرانس برس». وكانت باريس ولندن وبرلين أكدت التزامها بتطبيق الاتفاق، مشيرة إلى رغبتها في مواصلة التبادلات التجارية مع إيران، في وقت لم يُعد فرض عقوبات الأمم المتحدة والعقوبات الأوروبية على طهران. اتهامات أوروبية لإيران وتتهم الدول الأوروبية الثلاث طهران بعدم احترام التزاماتها في إطار الاتفاق النووي، وتهدد بتفعيل «آلية الزناد» التي نص عليها اتفاق العام 2015، وتسمح بإعادة فرض عقوبات دولية على الجمهورية الإسلامية في حال تراجعت عن الوفاء بالتزاماتها بموجبه. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن الجمهورية الإسلامية هي الدولة الوحيدة غير النووية في العالم التي تخصّب اليورانيوم بنسبة 60%، وهو أدنى بقليل من نسبة 90% الضرورية للاستخدامات العسكرية، لكنه يتخطى بكثير سقف التخصيب الذي حدده الاتفاق النووي بـ3.67%.


الوسط
منذ 13 ساعات
- الوسط
مستشار ترامب: ناقشت مع حفتر الدعم الأميركي لجهود توحيد المؤسسات الليبية
قال مسعد بولس مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه ناقش مع القائد العام لقوات القيادة العامة «دعم الولايات المتحدة للجهود الليبية الرامية إلى توحيد المؤسسات وتعزيز السيادة وتمهيد الطريق نحو الاستقرار والازدهار من خلال الحوار السياسي». جاء ذلك في منشور للمسؤول الأميركي عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس». وسبق أن قالت قوات «القيادة العامة»، الخميس، إن مستشار الرئيس الأميركي أشاد «بجهودها في تحقيق الأمن والاستقرار داخل ليبيا»، خلال لقاء مع قائد قوات القيادة العامة المشير خليفة حفتر بمقرها في الرجمة، ضمن زيارة إلى ليبيا تستمر يومين. ونقل بيان «القيادة العامة» عن بولس القول إن «هذا الاستقرار يشكل ركيزة أساسية تسهم في حفظ أمن واستقرار دول المنطقة بأكملها»، معبّرا خلال لقائه حفتر عن «رغبة الجانب الأميركي في توسيع آفاق التعاون بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين ويدعم مستقبل التنمية والسلام». وبحسب بيان القيادة العامة، فقد جرى بحث حفتر ومستشار الرئيس الأميركي «آخر المستجدات على الساحتين المحلية والإقليمية»، وناقشا «آفاق التعاون الثنائي بين ليبيا والولايات المتحدة الأميركية، خصوصاً في المجالات الاقتصادية والصناعية، بما يعزز الاستقرار ويدعم مسارات التنمية المستدامة». ويوم الأربعاء، التقى مستشار الرئيس الأميركي كلا من رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة، ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، كما شهد مسعد بولس توقيع شركة «مليتة» للنفط والغاز وشركة «هيل إنترناشيونال» الأميركية اتفاقية تعاون لإدارة مشاريع التركيبين «أ» و«هـ» البحريين.