
انخفاض سهم "آبل" 1.20% بعد مؤتمر المطورين الخاص بها
انخفاض سهم "آبل" 1.20% بعد مؤتمر المطورين الخاص بها
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: انخفض سهم "آبل" خلال تعاملات الإثنين، بالتزامن مع انطلاق مؤتمرها العالمي للمطورين لعام 2025، والذي كشفت خلاله عن عدد من المزايا المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتحديثات لأنظمتها، لكنه لم يشهد أي منتجات ضخمة.
بدأ تراجع السهم مع انطلاق الكلمة الرئيسية، وانخفض بنسبة 1.5% مع اختتام الحدث، لكنه أنهى تعاملات اليوم متراجعًا بنسبة 1.20% عند 201.45 دولار.
وخلال الحدث، قال كريج فيديريجي، نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات، إن الشركة تواصل العمل على تقديم الميزات التي تجعل "سيري" أداة شخصية بشكل أكبر.
وكشفت الشركة عن نسخة جديدة من نظام التشغيل "آي أو إس"، والذي أعيد تصميمه، ويحمل اسم "الزجاج السائل" والاختصار "آي أو إس 26".
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 19 دقائق
- صدى الالكترونية
آبل تكشف عن نظام iOS26 بمزايا مذهلة وذكاء اصطناعي من دون إنترنت
كشفت شركة آبل، خلال مؤتمرها السنوي للمطورين 'WWDC 2025″، عن مزايا مُتعددة لمستخدميها، يأتي على رأسها نظام التشغيل الجديد 'IOS26″، في أول إعادة تصميم رئيسية للنظام منذ عام 2013 تحت اسم 'Liquid Glass'، وتحديثات مُتعددة لحزمة أدوات الذكاء الاصطناعي 'Apple Intelligence'. يُتيح النظام الجديد للمستخدمين، البقاء على اتصال وتواصل مع إزالة المشتات مثل المكالمات غير المرغوب فيها، كما يقدم ميزات جديدة في تطبيقات كاربلاي و'Apple Music' والخرائط والمحفظة. من ضمن التطبيقات الجديدة في نظام التشغيل تطبيق 'Apple Games'، وهو تطبيق جديد كلياً يوفر وجهة واحدة للمستخدمين يجدون فيها جميع ألعابهم. ويعتبر تطبيق غيمز أفضل طريقة لتجربة 'Apple Arcade'، وهي خدمة الاشتراك في الألعاب من آبل، والتي تجمع ما يزيد عن 200 لعبة حائزة على جوائز والتي حصدت أعلى درجات التقييم وتناسب جميع أفراد العائلة. يُضيف النظام مزيد من 'التخصيص' إلى المُستخدم، بدءاً من شاشة القفل والشاشة الرئيسية، وصولاً إلى القدرات الجديدة في تطبيقي الهاتف والرسائل التي تساعد المستخدمين على التركيز على العلاقات التي تهمهم أكثر. واستكمالاً لسلسلة الأدوات الجديدة قدمت أبل أداة التعبير الشخصي مثل 'Genmoji'، التي تتيح للمستخدمين مزج الإيموغي والنصوص والأوصاف النصية لإنشاء رموز تعبيرية جديدة كلياً، إلى جانب ميزة 'Image Playground' التي تُستخدم لتوليد صور وخلفيات مخصصة للهاتف، وكذلك للمحادثات داخل تطبيق iMessage. أما أدوات الاختصارات 'Shortcuts'، وأصبحت أكثر ذكاءً وقوة، وقادرة على أداء مهام تلقائية مثل كتابة النصوص أو إنشاء صور داخل التطبيقات المختلفة. كما يجعل التصميم الجديد للتطبيقات وتجارب النظام أكثر متعة، إذ إنه يعتمد على مادة 'Liquid Glass'، وهي مادة شبه شفافة تعيد توجيه الضوء المحيط بها، سواء بالانعكاس أو الانكسار، لتسليط التركيز بشكل أكبر على المحتوى وإضفاء مستوى جديد من الحيوية على عناصر التحكم، والتنقل، وأيقونات التطبيقات، والأدوات. ويشمل التصميم الجديد الشاشة الرئيسية وشاشة القفل، بحيث يجسدان الطابع الشخصي للمستخدم ويكونان أكثر تعبيراً من أي وقت مضى وجرى تحديث تطبيق الصور ليشمل تبويبات منفصلة لعرض المكتبة والمجموعات. وفي تطبيقات 'آبل ميوزك' والأخبار والبودكاست، فقد أعيد تصميم شريط التبويب ليطفو فوق محتوى المستخدمين ثم يتقلص بشكل ديناميكي عندما يبدأ المستخدمون بالتصفح فيبرز المحتوى أمامه ثم يتوسع مرة أخرى عندما يمررون للأعلى. وأصبحت ميزة الترجمة المباشرة ُمدمجة في تطبيقات الرسائل وفيس تايم والهاتف لمساعدة المستخدمين على التواصل بلغات مختلفة، إضافة إلى ترجمة النص والصوت بسرعة خيالية. ويمكن للمستخدمين طرح أسئلة على 'شات جي بي تي'، تتعلق بما ينظرون إليه على شاشاتهم لمعرفة المزيد عنه، وإجراء بحث على غوغل أو Etsy أو غيرها من التطبيقات المدعومة للعثور على صور ومنتجات مماثلة، لاسيما في ظل الشراكة بين آبل وأوبن إيه أي. يتعرّف الذكاء البصري أيضاً على الفعاليات التي يشاهدها المستخدم على شاشته ويقترح إضافتها إلى التقويم، مع استكمال تفاصيل مثل التاريخ والوقت والموقع. وتستفيد ميزة 'Call Screening' من ميزة البريد الصوتي المباشر، وتساعد في استبعاد المشتات عن طريق جمع معلومات من المتصل وتزويد المستخدم بالتفاصيل اللازمة لاتخاذ قرار الرد على المكالمة أو تجاهلها. وتتميز هذه النماذج بقدرتها على العمل مباشرة على أجهزة الآيفون والآيباد المزودة بشرائح آبل سليكون (من M1 إلى M4)، ما يضمن استفادة التطبيقات من ميزات الذكاء الاصطناعي حتى في حالة عدم توفر الإنترنت 'أوفلاين'، ودون أي تكلفة على خدمات السحابة أو واجهات البرمجة الخارجية.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
الدولار يرتفع وسط ترقب الأسواق لمخرجات المحادثات الأمريكية الصينية
سجّل الدولار ارتفاعًا، اليوم الثلاثاء، في وقت تترقب فيه الأسواق نتائج المحادثات التجارية المتواصلة بين الولايات المتحدة والصين، والتي أثارت حالة من الحذر والتردد بين المستثمرين، وسط تجنبهم اتخاذ رهانات كبيرة. تُجرى المحادثات بين أكبر اقتصادين في العالم في لندن لليوم الثاني على التوالي، بهدف نزع فتيل نزاع تجاري متصاعد شمل الرسوم الجمركية وقيودًا محتملة على المعادن الأرضية النادرة. تأتي هذه المحادثات بعد اتصال هاتفي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الصيني شي جين بينغ الأسبوع الماضي، في وقت حساس للاقتصادين، اللذين تأثرا بسلسلة قرارات فرض الرسوم منذ يناير الماضي. وانخفض اليورو بنسبة 0.17% إلى 1.14 دولار، فيما سجل الجنيه الإسترليني 1.3543 دولار. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام ست عملات رئيسية، بنسبة 0.2% إلى 99.189 نقطة. رغم هذا الارتفاع، يظل المؤشر قريبًا من أدنى مستوياته في ستة أسابيع، بعدما تراجع منذ بداية العام بنسبة 8.7%، نتيجة مخاوف المستثمرين من التأثيرات السلبية للتوترات التجارية على الاقتصاد الأمريكي والنمو. وقالت تشارو تشانانا، كبيرة محللي الاستثمار في 'ساكسو بنك'، إن تمديد المحادثات وبعض التصريحات الإيجابية قد يمنح الأسواق ارتياحًا مؤقتًا، لكنها استبعدت أن يدعم ذلك التفاؤل دون تحقيق تقدم هيكلي ملموس. وتسعى واشنطن وبكين إلى إحياء الهدنة المؤقتة التي أُبرمت سابقًا في جنيف، والتي ساهمت في تخفيف حدة التوترات التجارية وتهدئة الأسواق لفترة قصيرة. أما الدولار الأسترالي، الذي يُعد مؤشرًا لمعنويات المخاطرة، فقد استقر عند 0.652 دولار، بينما تراجع الدولار النيوزيلندي قليلاً إلى 0.60425 دولار، محافظًا على قربه من أعلى مستوياته في سبعة أشهر. من جانبه، انخفض الين الياباني بنسبة 0.2% إلى 144.90 مقابل الدولار، لكنه سجل ارتفاعًا سنويًا بأكثر من 8% بفضل إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة وسط تقلبات السوق. وتتجه أنظار المستثمرين هذا الأسبوع إلى تقرير مؤشر أسعار المستهلكين لشهر مايو، المقرر صدوره غدًا الأربعاء، وسط قلق واسع من تسارع التضخم قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي المرتقب الأسبوع المقبل.


صدى الالكترونية
منذ ساعة واحدة
- صدى الالكترونية
باكستان ترفع ميزانية الدفاع على حساب الدعم الاجتماعي وسط تصاعد التوترات مع الهند
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والشعبية، أعلنت الحكومة الباكستانية عن زيادة ميزانية الدفاع بنسبة 20%، في أكبر ارتفاع من نوعه منذ أكثر من عشر سنوات، وذلك في أعقاب التوترات العسكرية الأخيرة مع الهند. وبحسب ما أوردته مصادر رسمية، جاءت هذه الزيادة على حساب تقليص الدعم المخصص لبرامج التنمية الاجتماعية، بما في ذلك التعليم والصحة، وهو ما أثار استياءً لدى قطاعات واسعة من المواطنين وعدد من أعضاء البرلمان، في ظل ما تعانيه البلاد من ضغوط اقتصادية متصاعدة وارتفاع معدلات التضخم. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى مزيد من الاحتقان الداخلي، خاصة مع تزايد الفجوة بين أولويات الأمن والدفاع من جهة، ومتطلبات التنمية الاجتماعية من جهة أخرى. وفي هذا السياق، أُعيد طرح نماذج دولية بديلة، مثل اليابان، التي نجحت في تقليص إنفاقها الدفاعي من خلال اتفاقيات استراتيجية، أبرزها تلك التي وقعتها مع الولايات المتحدة، حيث موّلت طوكيو بواقع 13.6 مليار دولار على مدى خمس سنوات لاستضافة نحو 50 ألف جندي أمريكي، ما أتاح لها إعادة توجيه موارد ضخمة لدعم قطاعات التعليم والرعاية الصحية. في المقابل، تواجه إسلام آباد تحديات متنامية لتحقيق توازن دقيق بين احتياجاتها الأمنية وبين مطالب التنمية المستدامة، وسط ضغوط دولية ومطالب داخلية بتبني سياسات اقتصادية أكثر مرونة وعدالة. إقرأ أيضًا: