logo
عائلة العقيد المتقاعد هشام سعود القاضي تهنئ المهندسة لقاء بمناسبة تخرجها

عائلة العقيد المتقاعد هشام سعود القاضي تهنئ المهندسة لقاء بمناسبة تخرجها

خبرني٢٥-٠٧-٢٠٢٥
خبرني - تتقدّم عائلة العقيد المتقاعد هشام سعود القاضي بأحر التهاني والتبريكات لابنتهم المهندسة لقاء هشام القاضي بمناسبة تخرجها من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وحصولها على درجة البكالوريوس في الهندسة الصناعية، سائلين الله لها دوام التوفيق والنجاح في حياتها العملية والعلمية.
ألف مبروك يا مهندسة لقاء، ومنها لأعلى المناصب بإذن الله.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اسماعيل الشريف يكتب : جوليا
اسماعيل الشريف يكتب : جوليا

أخبارنا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبارنا

اسماعيل الشريف يكتب : جوليا

أخبارنا : كان الطفل يبكي بلا دموع، فقد جفّت عيناه من الخوف والجوع، وكان صوته أقرب إلى أنين مخلوق لا يعرف لماذا وُلد ولا لماذا يُعاقَب- من رواية اشواق العودة، نجيب كيلاني. جوليا، طفلة غزية في الثالثة من عمرها. أقرانها في أنحاء العالم يتعلمون العد، وقراءة الحروف، واستخدام الألوان، وربط أحذيتهم، وحفظ سور المعوذتين، ومطاردة الفراشات تحت ضوء القمر. أما جوليا، فلا تتعلم سوى شيء واحد: كيف تبقى على قيد الحياة. كيف تتغلب على جوعها، وتحمي رأسها من القنابل. هي أصغر بكثير من أن تفهم معنى الإبادة، أو سبب تدمير منزلها، أو غياب والديها، أو لماذا استيقظت في خيمة بالية تحيط بها وجوه غريبة. أصغر من أن تدرك لماذا تجوع فلا تجد طعامًا، ولماذا لا تُغسل رأسها، أو تُسرّح شعرها، أو تزيّنه بمشبكين على شكل فراشتين. قبل عامين، كانت حياة جوليا عادية. لم تكن تعرف أن غزة محاصرة، ولا أن صوت الزنانات يسبب الصداع. كان والداها يبتسمان لها، وتقضي معظم وقتها في حضن أمها. تتعثر حين تمشي بأسنانها اللبنية الحادتين، تأكل وتشرب وتنام على صوت أمها. ثم جاءت طائرة حربية، وألقت صاروخًا أميركيًا بثمن مليون دولار. فقتل والديها، وجيرانها، وكل من كان يقطن في العمارة نفسها. وحدها جوليا نجت. عُثر عليها تحت الركام، تمسك بيديها قطعة حلوى وعلبة عصير برتقال. جسدها الصغير كان مغطى بالكدمات، لكنها كانت صامتة صمت القبور، تحدّق بعينين جامدتين في الفراغ. لا تفهم جوليا سبب غياب والديها، وتردد فقط: «ضربت ماما قنبلة.» لا تدرك ما تعنيه كلمة «قنبلة»، ولا كيف يمكن أن تذيب جسد أمها أو تمزقه إلى أشلاء، بعضها دُفن، وبعضها لم يُعثر عليه، وربما اختلط بأجسادٍ أخرى حتى عجزوا عن التعرّف إلى أصحابها. احتضنها الصحفي إسماعيل جودة، وبحث لها عن مأوى. سألته بصوت مكسور: «وين ماما؟ وين بابا؟ بدي ماما... بدي بابا.» لكنه صمت، لم يجبها، ولم يشرح لها شيئًا، فالكلمات تعجز من هول المصاب. من المفترض أن تلعب جوليا بعروستها، لا أن تتجول بين الخيام الممزقة. من الطبيعي أن تنام على صوت غناء أمها، لا على دويّ القنابل. ينبغي لها أن تأكل وتشرب وتضحك، لا أن تمضي أيامها جائعة عطشى، محاطة بغرباء لا تعرفهم. لكن قصة جوليا ليست استثناء. فبحسب إحصائيات اليونسكو حتى شهر نيسان، فقد 1918 طفلًا والديهم معًا، و36569 طفلًا فقدوا أحد الوالدين. أكثر من 30% من ضحايا العدوان على غزة هم من الأطفال. كل يوم، يفقد عشرة أطفال أحد أطرافهم، ومئة طفل ماتوا جوعًا، فيما تجاوز عدد الأطفال الذين بُترت أطرافهم الأربعة آلاف. لا يكفي أن نذرف الدموع على أطفال غزة، ولا أن نكتفي بالتعاطف والدعاء، أو باحتساب الصهاينة ومن والَاهم عند الله. بل يجب أن تتحول مشاعرنا إلى أفعال. وأول هذه الخطوات هو التبرع للجهات الرسمية التي تغيث أهلنا في غزة، وعلى رأسها الهيئة الخيرية الهاشمية. كما يمكن كفالة أيتام غزة ماليًا، ودعم صمودهم على أرضهم من خلال توفير الإيواء والتعليم والقرطاسية، عبر جهات موثوقة، أبرزها لجنة زكاة المناصرة الأردنية الإسلامية. ومن الضروري كذلك دعم المؤسسات التي تقدم الرعاية النفسية للأطفال، فكل صاحب اختصاص يمكنه أن يمدّ يد العون لأطفال غزة من موقعه. اكتب، وشارك، وافضح الكيان، وانشر المواد التي تكشف جرائمه... فالكلمة سلاح، والشهادة موقف، والسكوت خيانة. ــ الدستور

وفيات الاربعاء 6-8-2025
وفيات الاربعاء 6-8-2025

صراحة نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • صراحة نيوز

وفيات الاربعاء 6-8-2025

صراحة نيوز- وفيات الاردن الاربعاء 6-8-2025 انتقل الى رحمة الله تعالى ؛ وردة سلمان عيسى السهاونة ارملة المرحوم غالب رجا نويصر طعمة يوسف جريس النمري محمود ابراهيم الخطيب فتحي خميس والي رجا صلاح الدين علي الشرايري ولاء علاء محمد ابو جاجة فريال عبد الحفيظ أحمد سالم عوني محمد صالح السعدي إحسان علي إسحق شناخوة عمر سعيد صالح قادوس

«تشارلز كوريجان».. قاتل الطالب السعودي.. شاب بريطاني وسيم بشخصية متوحشة !
«تشارلز كوريجان».. قاتل الطالب السعودي.. شاب بريطاني وسيم بشخصية متوحشة !

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

«تشارلز كوريجان».. قاتل الطالب السعودي.. شاب بريطاني وسيم بشخصية متوحشة !

أخبارنا : أعلنت شرطة كامبريدج اسم قاتل الطالب السعودي محمد يوسف القاسم، وقالت إنه شاب يبلغ من العمر 21 عاماً، يُدعى تشارلز كوريجان، ويقيم في طريق هولبروك بكامبريدج، ووُجهت إليه تهمة القتل وحيازة سكين في مكان عام. كما نشرت صحيفة ديلي ميرور البريطانية صورة لشاب بريطاني وسيم قالت إنها صورة القاتل المتوحش تشارلز كوريجان. ومثل كوريجان أمام محكمة بيتربورو الجزئية الاثنين 4 أغسطس. وأضافت الشرطة أنه أُعيد إلى الحجز الاحتياطي للمثول أمام محكمة كامبريدج كراون اليوم (الأربعاء). وأوضحت السفارة السعودية لدى المملكة المتحدة أنها تتابع واقعة الاعتداء على المواطن السعودي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، التي أدت إلى وفاته. وأكدت السفارة في بيان لها على موقعها في «x» أنها تواصل التنسيق مع الجهات البريطانية المختصة للكشف عن ملابسات الحادثة الآليمة، تمهيداً لاستكمال إجراءات نقل جثمان الفقيد - رحمه الله - إلى المملكة. وتواصل الشرطة البريطانية التحقيق في حادثة مقتل المبتعث السعودي محمد يوسف القاسم (20 عاماً)، الذي تعرّض للطعن مساء الجمعة الماضي جنوب مدينة كامبريدج البريطانية، حيث يدرس اللغة الإنجليزية في معهد «إي إف إنترناشونال لانغويتش كامبوسز» الخاص لتعليم اللغة الإنجليزية. وأكدت شرطة كامبريدج في بيان صدر (الإثنين) توجيه تهمة القتل وحيازة سكين في مكان عام إلى رجل يبلغ من العمر 21 عاماً من كامبريدج البريطانية. وأضافت: «أُلقي القبض على رجل يبلغ من العمر 50 عاماً وهو أيضاً من المدينة، للاشتباه في مساعدته لمجرم. ولا يزال رهن الاحتجاز». وأوضحت الشرطة أن الطالب السعودي محمد يوسف القاسم كان في برنامج تدريبي لمدة 10 أسابيع في كامبريدج. وحول تفاصيل الحادثة، أشارت شرطة كامبريدج إلى أنه تم استدعاؤها إلى ميل بارك الساعة 11:27 مساء الجمعة (1 أغسطس) إثر بلاغات عن عنف. ورغم جهود المسعفين الحثيثة، أُعلن وفاة الطالب السعودي محمد القاسم في مكان الحادثة الساعة 12:01 صباحاً (2 أغسطس). وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الجريمة وقعت إثر مشاجرة مفتعلة من قبل الجناة أثناء عودة الطالب السعودي إلى مقر سكنه الذي يبعد نحو 10 دقائق سيراً. ووفق التحقيقات، قام أحد الجناة بافتعال مشاجرة مع القاسم في منطقة «ميل بارك» قبل أن يغدره بطعنة قاتلة بسكين، ليتم القبض على اثنين من المشتبه بهم. وصرحت مدرسة إي أف الدولية للغات في كامبريدج، وهي مدرسة خاصة تقدم دورات في اللغة الإنجليزية للطلاب الأجانب، سابقاً بأنها «تشعر بحزن عميق» لتأكيد وفاة أحد طلابها البالغين. ووُضعت رسالة على ورقة مُلصقة على حاجز خلف النصب التذكارية في ميل بارك، كُتب عليها «رحم الله روحك»، ورُسمت عليها أشكال قلوب. وكُتبت عليها عبارة «إنا لله وإنا إليه راجعون».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store