
غزة.. 100 غارة إسرائيلية ومقتل 25 فلسطينيا
تفصيلا، قال الجيش الإسرائيلي إن سلاح الجو ضرب أكثر من 100 هدف في جميع أنحاء قطاع غزة.
وأشار إلى أن من بين الأهداف التي تم ضربها "خلايا إرهابية، وأنفاق قتالية، وبنية تحتية عسكرية، ومواقع صواريخ مضادة للدبابات، ومخازن أسلحة"، بالإضافة إلى منصة إطلاق أُطلق منها صاروخ مضاد للدبابات باتجاه قوات إسرائيلية في مدينة غزة.
مقتل 25 من بينهم 13 قتلوا
من ناحية ثانية، أفادت مصادر طبية فلسطينية في غزة بمقتل 25 فلسطينيا، منذ صباح اليوم الأحد، بينهم 13 قتلوا قرب مراكز توزيع المساعدات.
كما أفادت مصادر طبية بارتفاع ضحايا التجويع في القطاع إلى 124، وذلك بعد الإعلان عن وفاة الرضيع "هود عرفات" صباح السبت نتيجة سوء التغذية ونقص الحليب في قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" عن مصادر طبية قولها إن "عدد الأطفال الذين توفوا نتيجة سوء التغذية والمجاعة منذ يوم أمس ارتفع إلى 3 ما يرفع عدد شهداء التجويع في قطاع غزة إلى 124، عقب ارتقاء 11 خرين خلال الساعات الـ28 الماضية".
وأضافت أن "من بين شهداء سياسة التجويع التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة 84 طفلا، بعد أن أُعلن أمس عن وفاة رضيعين بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع".
وأشارت إلى أنه في كل لحظة تصل حالات سوء تغذية ومجاعة إلى المستشفيات في غزة ، حيث يعاني 900 ألف طفل في غزة الجوع، 70 ألفا منهم دخلوا مرحلة سوء التغذية.
وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو الماضيين نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«الشارقة الخيرية»: 8000 خدمة لدعم المرضى خلال 6 شهور
نفّذت «جمعية الشارقة الخيرية» خلال النصف الأول من عام 2025 ما مجموعه 8205 خدمات طبية خيرية، قدمتها عبر عيادتين نموذجيتين موجّهتين لغير القادرين على تحمّل نفقات العلاج أو الاستفادة من خدمات التأمين الصحي، وهما «مركز الشارقة لغسل الكلى»، و«مركز جمعية الشارقة الخيرية الطبي» في مدينة خورفكان. ويُعد مركز غسل الكلى الأول في الإمارات ضمن القطاع الخيري، حيث يقدّم جلسات علاجية دورية وفق أعلى المعايير الطبية للمرضى المصابين بالفشل الكلوي. وخلال 6 أشهر، نفّذ المركز 3404 جلسات غسل كلى، بكلفة مليون و804 آلاف و120 درهماً، وفّر عبرها شريان حياة لعدد كبير من المرضى الذين لا تسمح أوضاعهم بتلقّي هذا النوع من العلاج في المرافق التجارية. وفي هذا الصدد تؤكد الجمعية أن المساعدات لا تقتصر على متلقّي المساعدة في المركز التابع لها فقط، بل تقدم مساعداتها للذين يتلقون علاجهم في المستشفيات الأخرى. أما مركز الجمعية بخورفكان، فقد شهد توسعاً ملحوظاً في عدد المستفيدين الذي بلغ 1990 مريضاً، بزيادة 64% مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي. وقدّم المركز 4218 استشارة طبية، و583 تحليلاً مخبرياً متنوعاً. كما قامت الصيدلية الملحقة بصرف أدوية بقيمة 871110 دراهم، مع خدمات المتابعة والتقييم والفحص العام. وأكّد عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، أن الجمعية «توجّه استثماراتها نحو احتياجات المجتمع الأكثر إلحاحاً. لأن من يُمنح العافية يستطيع العمل وكسب رزقه، بينما المريض يبقى رهيناً للعجز والألم الذي يقف حجر عثرة دون قدرته على العمل والإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الحياة الكريمة».


سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
دولة أوروبية ستنقل 13 طفلا من غزة لتلقي العلاج في مستشفياتها
وقالت روبليس للصحافيين: "نحن بصدد الانتهاء من تجهيز طائرة آي-400 الطبية التي ستتوجّه إلى عمّان لنقل 13 طفلا مريضا من غزة مع عائلاتهم (...) حتى يتلقوا العلاج في مستشفيات بإسبانيا". وكان من المقرر أن تغادر الطائرة إلى عمّان الأربعاء. وهذه ليست المرة الأولى التي تستقبل فيها إسبانيا، التي تُعد من أكثر الدول الأوروبية انتقادا للهجوم الإسرائيلي على غزة، أطفالا مرضى من غزة منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس في السابع من أكتوبر 2023. وأضافت روبليس في تصريح على هامش زيارة قرب مدريد "الوضع في غزة مروع للغاية، ومستوى القسوة الذي يُظهره بنيامين نتانياهو غير مقبول بتاتا وأعتقد أن المجتمع الدولي يجب أن يتصرف". وأعلنت إسبانيا الإثنين أنها تعتزم إلقاء 12 طنا من المساعدات الغذائية جوا فوق غزة هذا الأسبوع، وسط تفاقم خطر المجاعة في القطاع المحاصر والمدمر بعد 21 شهرا من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. وردّت إسرائيل بحرب مدمّرة وعمليات عسكرية لا تزال متواصلة في قطاع غزة وتجاوز عدد قتلاها 60 ألفا.


سكاي نيوز عربية
منذ 10 ساعات
- سكاي نيوز عربية
غزة.. 21 قتيلا بقصف إسرائيلي وارتفاع وفيات الجوع إلى 154
تفصيلا، قالت مصادر طبية فلسطينية إن 21 شخصا قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي ، منذ صباح اليوم الأربعاء، غالبيتهم من منتظري المساعدات. وأفادت وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بأن "6 مواطنين استشهدوا وأصيب أكثر من 40 بنيران قوات الاحتلال قرب مركز مساعدات شمالي مدينة رفح جنوبي القطاع". وأشارت إلى "استشهاد 5 مواطنين وإصابة خرين، نتيجة قصف مدفعي استهدف منتظري المساعدات بالقرب من محور نتساريم وسط القطاع". ولفتت إلى "استشهاد مواطن وإصابة خرين، باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين بمحيط كنيسة دير اللاتين في مدينة غزة"، كاشفة عن "استشهاد مواطن متأثرًا بإصابته، جراء استهداف طائرات الاحتلال أمس منزله في منطقة النديم بحي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة". بدوره، أفاد مستشفى العودة بـ"وصول 4 شهداء و13 إصابة، جراء استهداف الاحتلال تجمعات المواطنين بالقرب من نقطة توزيع المساعدات على جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع". 7 وفيات نتيجة المجاعة من ناحية ثانية، أعلن عن 7 حالات وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية نتيجة المجاعة و سوء التغذية ، ليرتفع عدد ضحايا المجاعة إلى 154، بينهم نحو 90 طفلا، بحسب ما ذكرت وزارة الصحة بغزة. ووفق تحذير صادر من التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، صدر يوم أمس الثلاثاء، فإن قطاع غزة يواجه خطر المجاعة الشديد إذ وصلت مؤشرات استهلاك الغذاء والتغذية إلى أسوأ معدلاتها منذ بداية الحرب الحالية. وأوضح التقرير إلى تجاوز اثنين من العتبات الثلاث للمجاعة في أجزاء من قطاع غزة، مع تحذير برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة " اليونيسف" من نفاد الوقت لإطلاق استجابة إنسانية شاملة. وذكر بيان صحفي مشترك صادر عن وكالات أممية أن "الصراع المستمر وانهيار الخدمات الأساسية والقيود الشديدة على توصيل وتوزيع المساعدات الإنسانية، المفروضة على الأمم المتحدة، كل ذلك أدى إلى ظروف كارثية للأمن الغذائي لمئات آلاف الأشخاص بأنحاء قطاع غزة". وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل، منذ السابع من أكتوبر 2023. وتغلق إسرائيل منذ 2 مارس 2025 جميع المعابر مع القطاع، وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين " الأونروا"، قد حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو، نتيجة لاستمرار الحصار. وأكدت منظمة الصحة العالمية أن معدلات سوء التغذية في غزة وصلت إلى مستويات مثيرة للقلق، وأن الحصار المتعمد وتأخير المساعدات تسببا في فقدان أرواح كثيرة، وأن ما يقارب واحدا من كل خمسة أطفال دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني سوء تغذية حادا.