logo
جابر بعد لقائه مدير مكتب البنك الدولي: إعادة الإعمار أولوية ونسعى لرفع تمويل البنك الدولي إلى مليار دولار

جابر بعد لقائه مدير مكتب البنك الدولي: إعادة الإعمار أولوية ونسعى لرفع تمويل البنك الدولي إلى مليار دولار

صوت لبنانمنذ 4 أيام
اعتبر وزير المالية ياسين جابر، انه و"بالقدر الذي يحظى به إقرار القروض التي يقدمها البنك الدولي للبنان من أهمية على صعيد الكهرباء والمياه والزراعة، فإن تسريع وتيرة تنفيذ أهداف تلك القروض يوازي بأهميته إقرارها والحصول عليها، لما تشكل من دينامية بالغة على مستوى هيكلة بناها التحتية الجاذبة للاستثمار والبرامج الإنمائية، وفي تعزيز عملية التنمية وتحريك العجلة الاقتصادية على شتى الصعد". وقال:" إن هذه الأنشطة الحيوية على رغم ما تمثل للدفع بالاقتصاد قدما إلى الأمام، فإن إعادة الإعمار تبقى من الأولويات ليس ببعدها الاقتصادي فحسب، وإنما بأبعادها الاجتماعية والإنسانية، إذ لا يجوز لنا كدولة ترك المتضررين لمصيرهم في تدبير أمور الإعمار، إنما من الواجب توفير ما يلزم من دعم مادي، وذلك بالسعي المتواصل لتوفير التمويل سواء من قبل الدول الصديقة أو من خلال صندوق إعادة الإعمار الذي أطلقه البنك الدولي والذي أقر لأجله/250/ مليون دولار ونسعى لرفعه إلى /400/ مليون دولار ليصل كما هو معلوم أصلا إلى مليار دولار". وجدد جابر خلال استقباله مدير مكتب البنك الدولي في لبنان Enrique Bianco Armas مع وفد بحث معه في موضوع إحياء القطاعات التنموية، ان العامل الأساسي في تحقيق النمو هو الاستقرار، وبالقدر الذي يتحقق فيه خصوصا في مستواه الأمني وتاليا السياسي، بالقدر نفسه تتحقق التنمية ويتعزز الناتج المحلي والانتظام المالي والنقدي". وأكد انه "ورغم ارتفاع وتيرة المناخات السلبية التي تتهدد بلدنا بشروط ذات أبعاد أمنية وسياسية، في ما يرتبط بوقف الإعتداءات الإسرائيلية وتنفيذ القرار 1701، فإن المجلس النيابي والحكومة ماضيان في إقرار القوانين الإصلاحية التي تخرج لبنان من الأزمات التي يعاني منها اقتصاديا وماليا، والتي تعبد الطريق أمام استعادة الثقة بالدولة وأمام آفاق جذب الاستثمارات".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط ينخفض مع توقعات زيادة إنتاج أوبك+ وضعف سوق العمل الأمريكي
النفط ينخفض مع توقعات زيادة إنتاج أوبك+ وضعف سوق العمل الأمريكي

صوت بيروت

timeمنذ 28 دقائق

  • صوت بيروت

النفط ينخفض مع توقعات زيادة إنتاج أوبك+ وضعف سوق العمل الأمريكي

انخفضت أسعار النفط بأكثر من دولارين للبرميل صباح اليوم الجمعة بسبب مخاوف إزاء زيادة محتملة في إنتاج منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، في ما يعرف بتحالف (أوبك+)، في حين جاء تقرير الوظائف الأمريكية أضعف من المتوقع مما أجج المخاوف بشأن الطلب. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 2.04 دولار أو 2.85 بالمئة إلى 69.66 دولار للبرميل بحلول الساعة 14:52 بتوقيت غرينتش. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.95 دولار أو 2.82 بالمئة إلى 67.31 دولار. ولا يزال كلا الخامين في مسارهما لتحقيق مكاسب أسبوعية. وقال ثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات بين أعضاء أوبك+ إن التحالف قد يتوصل إلى اتفاق في وقت مبكر يوم الأحد لزيادة الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميا في سبتمبر أيلول. وذكر مصدر رابع مطلع على محادثات أوبك+ أن المناقشات بشأن كمية الإنتاج لا تزال جارية وأن الزيادة قد تكون أقل. وأفادت وزارة العمل الأمريكية بوجود 73 ألف وظيفة جديدة في يوليو تموز، وهو أقل مما توقعه خبراء اقتصاد، مما رفع معدل البطالة في البلاد إلى 4.2 بالمئة من 4.1 بالمئة. وقال فيل فلين المحلل لدى (برايس فيوتشرز جروب) 'يمكننا إلقاء اللوم على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الرسوم الجمركية أو يمكننا إلقاء اللوم على الاحتياطي الاتحادي لعدم رفع أسعار الفائدة'. وأضاف 'يبدو أن الاحتياطي الاتحادي أساء تقدير قراره يوم الأربعاء'. وخسرت أسعار النفط أكثر من واحد بالمئة في الجلسة السابقة على الرغم من أن خام برنت لا يزال في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 4.6 بالمئة، فيما يتجه خام غرب تكساس الوسيط نحو تحقيق مكاسب أسبوعية 6.5 بالمئة. ووقع ترامب أمس الخميس أمرا تنفيذيا بفرض رسوم جمركية تتراوح بين 10 بالمئة و41 بالمئة على واردات بلاده من عشرات الدول والمناطق بما في ذلك كندا والهند وتايوان، بعد الإخفاق في إبرام اتفاقات تجارية بحلول الأول من أغسطس آب، وهو الموعد النهائي الذي سبق أن حدده ترامب. والاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية واليابان وبريطانيا من الشركاء الذين تمكنوا من إبرام اتفاقات تجارية. وقال سوفرو ساركار رئيس فريق قطاع الطاقة في بنك دي.بي.إس 'نعتقد أن إبرام اتفاقيات تجارية ترضي السوق -بشكل أو بآخر باستثناء بعض الحالات القليلة- كان المحرك الرئيسي لارتفاع أسعار النفط في الأيام القليلة الماضية، وقد يؤدي إحراز المزيد من التقدم في محادثات التجارة مع الصين في المستقبل إلى تعزيز إضافي للثقة في سوق النفط'. وتلقت الأسعار دعما من تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية ثانوية 100 بالمئة على من يشترون الخام الروسي، إذ أدت تهديداته لمخاوف من اضطراب تدفقات النفط وخروج بعض إمدادات النفط من السوق.وقال محللو جيه.بي مورجان في مذكرة أمس الخميس إن تحذيرات ترامب للصين والهند بفرض عقوبات على مشترياتهما من النفط الروسي قد تعرض 2.75 مليون برميل يوميا من صادرات النفط الروسية المنقولة بحرا للخطر. والصين والهند هما ثاني وثالث أكبر مستهلكين للنفط الخام في العالم.

تحرك جديد لسعر الذهب .. تفاصيل
تحرك جديد لسعر الذهب .. تفاصيل

صدى البلد

timeمنذ 33 دقائق

  • صدى البلد

تحرك جديد لسعر الذهب .. تفاصيل

شهدت اسعار الذهب في مصر تحركا جديدا خلال الساعات الأخيرة علي مستوي محلات الصاغة المصرية وذلك مع انتصاف تعاملات مساء اليوم الجمعة الموافق 1-8-2025. معدل صعود الذهب اليوم مع انتصاف تعاملات مساء اليوم الجمعة، عوض المعدن الأصفر من خسائره التي تعرض لها منذ مطلع الأسبوع الجاري وحتي مساء أمس؛ ليرتفع مقدار 45 جنيه في ساعات قلائل. تحركات الذهب في أسبوع فقد الذهب خلال الاسبوع وحتي مساء أمس ما يقارب من 100 جنيه في الجرام الواحد بمختلف الأعيرة الذهبية. صعود جديد وكسر الذهب حالة الانخفاض التي كانت عليها خلال الاسبوع الجاري؛ ليصعد مقدار 45 جنيه علي الأقل في الجرام الواحد. سعر عيار 24 اليوم سجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 5194 جنيه للبيع و 5222 جنيه للبيع سعر عيار 21 اليوم وصل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا نحو 4545 جنيه للبيع و 4570 جنيه للشراء سعر عيار 18 اليوم سجل سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3895 جنيه للبيع و 3917 جنيه للشراء سعر عيار 14اليوم وبلغ سعر جرام الذهب من عيار 14 الأقل قيمة نحو 3030 جنيه للبيع و 3046 جنيه للشراء سعر الجنيه الذهب اليوم وصل سعر الجنيه الذهب نحو 36.36 ألف جنيه للبيع و 36.56 ألف جنيه للشراء سعر أوقية الذهب اليوم بلغ سعر أوقية الذهب نحو 3348 دولار للبيع و 3349 دولار للشراء مجلس الذهب العالمي أعلن مجلس الذهب العالمي اليوم عن حجم مشتريات المصريين من الذهب خلال الربع الثاني من عام 2025 ليصل إلى إجمالي 11.5 طن من الذهب، منخفضاً بنسبة - 20% عن الربع الثاني من عام 2024 الذي سجل مشتريات إجمالية بقيمة 14.4 طن ولكنه جاء أعلى من مشتريات الربع الأول من عام 2025 بنسبة 3.6% حيث سجل مشتريات بمقدار 11.1 طن ذهب. مشتريات المصريين من المشغولات الذهبية خلال الربع الثاني من العام سجل 5.7 طن لتنخفض بنسبة - 17% عن مشتريات الربع الثاني من عام 2024 الذي سجل 6.8 طن، كما جاءت أقل من مشتريات الربع الأول من 2025 التي كانت عند 6.4 طن. أما عن مشتريات السبائك والعملات الذهبية خلال الربع الثاني من عام 2025 فقد سجلت 5.9 طن منخفضة بنسبة – 23% بالمقارنة مع مشتريات الربع الثاني 2024 التي كانت عند 7.6 طن، ولكن أعلى من مشتريات الربع الأول من العام الجاري من السبائك والعملات الذهبية عند 4.7 طن. مبيعات الذهب في مصر وأشار مجلس الذهب العالمي أن انخفاض مبيعات الذهب في مصر سواء من السبائك والعملات الذهبية أو من المشغولات الذهبية يرجع إلى عمليات جني الأرباح بعد مارثون طويل لارتفاع أسعار الذهب، حيث لجأ العديد إلى بيع الذهب عند المستويات المرتفعة التي وصل لها بينما في المقابل تراجعت عمليات الشراء بعد أن توقف الذهب عن تسجيل مستويات قياسية جديدة. عمليات الشراء من قبل المصريين ارتفاع مستويات أسعار الذهب العالمي والمحلي بالتبعية في مصر بشكل عام قد أدى إلى تحجيم عمليات الشراء من قبل المصريين، بالإضافة إلى الاستقرار الاقتصادي في مصر واستقرار سعر الصرف قد أدى إلى تراجع طلب المصريين على الاستثمار في الذهب كملاذ آمن، وفق تحليل جولد بيليون.

"القبة الذهبية": درع أميركا الفضائي يبدأ اختباره في 2028
"القبة الذهبية": درع أميركا الفضائي يبدأ اختباره في 2028

ليبانون 24

timeمنذ 37 دقائق

  • ليبانون 24

"القبة الذهبية": درع أميركا الفضائي يبدأ اختباره في 2028

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن تحديد موعد أول اختبار رئيسي لمنظومة الدفاع الصاروخي الفضائي الجديدة المعروفة باسم "غولدن دوم" (القبة الذهبية)، والمقرر في الربع الأخير من عام 2028، بحسب ما نقلته شبكة " سي ان ان" عن مصدرين مطلعين. ويحمل الاختبار اسم FTI-X، اختصارًا لـ"اختبار الطيران المتكامل"، حيث سيُجرى تشغيل أنظمة الاستشعار والرادارات والصواريخ الاعتراضية معًا لاعتراض أهداف متعددة في الفضاء، ما يُعد مرحلة حاسمة في تطوير المنظومة. وبحسب أحد المسؤولين في البنتاغون ، فإن توقيت الاختبار يرتبط برغبة سياسية واضحة لتحقيق إنجاز يُعرض خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية، وسط ضغوط لتجنب أي تأخير في التنفيذ. هذا المشروع، الذي أعلن عنه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أيار الماضي، يهدف إلى اعتراض الصواريخ البالستية من أي مكان في العالم قبل أن تصل الأراضي الأميركية، وقد تعهد حينها بإنجازه في غضون ثلاث سنوات. ورغم الطموح الكبير، يواجه المشروع تحديات تقنية هائلة، أبرزها العدد الكبير من الأقمار الصناعية المطلوبة لتغطية السماء الأميركية، إضافة إلى تكاليف الإنتاج الضخمة لبناء المعترضات الفضائية على نطاق واسع. ورغم أن التكنولوجيا متاحة، إلا أن التنفيذ على أرض الواقع لا يزال معقدًا ومكلفًا. فقد خُصصت ميزانية أولية بقيمة 25 مليار دولار من حزمة الإنفاق الدفاعي للمشروع، لكن تقديرات أخرى تشير إلى أن التكلفة النهائية قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات. يتولى الجنرال مايكل جيتلين قيادة المشروع، وهو مُعيّن من قبل ترامب ، وقد مُنح صلاحيات استثنائية تمنحه حرية التعاقد وشراء التكنولوجيا مباشرة، دون الخضوع للرقابة التقليدية المعتادة. وتشير التقارير إلى أن المسؤول المباشر الوحيد له هو نائب وزير الدفاع ستيفن فينبرغ. وقد أثار هذا الإعفاء من الإشراف المؤسسي مخاوف متزايدة حول غياب الشفافية والرقابة، خاصة بعد إلغاء مكتب "الاختبارات والتقييم العملياتي" الذي كان من المفترض أن يراقب الأداء ويُقيّم المخاطر. في الوقت نفسه، تسابق عشرات الشركات الأميركية الكبرى للفوز بعقود ضمن المشروع، من بينها سبيس إكس، نورثروب غرومان، لوكهيد مارتن، آندوريل، وبالانتير، حيث تُجرى حاليًا اختبارات على صواريخ اعتراضية فضائية ورادارات بعيدة المدى يمكن دمجها في المنظومة المستقبلية. وبينما يُنظر إلى اختبار عام 2028 كمرحلة أولى من مشروع الدفاع الفضائي الأميركي، يبقى نجاحه مرتبطًا بمدى القدرة على تجاوز التحديات التقنية والمالية والتنظيمية في الوقت المحدد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store