
أبرزها التوت والموز.. أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة خلال فترة الامتحانات
من المهم التعرف على أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة، خاصة مع اقتراب امتحانات نهاية العام 2025، والتي تنعقد خلال فترة تقلبات جوية تتطلب رفع المناعة والفيتامينات لمواجهة الأمراض المنتشرة فيها. ويعد تقديم أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة للطلاب خلال فترة الاستعداد للامتحان، يسهم في زيادة قدرة الطلاب على الحفظ والتحصيل والتركيز، مما يجعل ذاكرتهم قوية وتوترهم أقل. وعبر القاهرة 24 نتعرف على أفضل فاكهة
لتقوية الذاكرة
يمكن الاعتماد عليها خلال الفترة الحالية.
أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة
هناك خيارات عدة لـ أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة، تنتشر في الأسواق خلال الفترة الحالية، وهي الفاكهة التي تحتوي على مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية التي تستهدف تحسين عمل الدماغ.
أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة
ويعد أفضل وقت لتناول الفاكهة التي تحسن عمل الدماغ، في الصباح على معدة فارغة، إذ يعتبر وقتًا مثاليًا لأن الجسم يمتص العناصر الغذائية بشكل أفضل، ويساعد على تنشيط الجهاز الهضمي.
كذلك فإن تناول الفاكهة قبل النزول من المنزل يحسن قدرة الجسم على الاحتفاظ بالعناصر الغذائية واستهلاكها مباشرة في أنشطة واقعية، أيضًا يمكن تناول الفاكهة كوجبة خفيفة بين الوجبات، يساعد في الحفاظ على مستويات السكر في الدم والشعور بالشبع.
وأثبتت الدراسات الطبية، أن أنسب وقت لتناول الفاكهة بعد الوجبات بساعتين، لمن يرغب في تناول تحلية أو الاستفادة من الفيتامينات والمعادن دون التأثير على هضم الوجبة الرئيسية.
ويُفضل عمومًا تناول الفاكهة بمعدل 23 حصص يوميًا، مع تنويع أنواع الفاكهة للحصول على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية.
أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة
من بين الفواكه المتوفرة في الأسواق، فإن التوت البري (Blueberries) يُعتبر أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة، وهي فاكهة تتوافر بشكل طبيعي ومجاني في القرى والأرياف، وغني بمضادات الأكسدة المسماة الأنثوسيانين التي
تحمي الدماغ من الإجهاد
التأكسدي والالتهاب.
وأثبتت العديد من الدراسات أثبتت أن تناول التوت البري بانتظام يمكن أن:
يحسن وظائف الذاكرة
يبطئ التدهور المعرفي المرتبط بالعمر
يعزز التواصل بين خلايا الدماغ
كما أن الخيارات الأخرى البديلة للتوت يمكنها أن توفر أيضًا العناصر الغذائية اللازمة لتنشيط عمل الدماغ، ومن أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة بعد التوت والفراولة، ما يلي:
1. الرمان: غني بمضادات الأكسدة التي تحمي الدماغ
2. الأفوكادو: يحتوي على دهون صحية تدعم صحة الدماغ
3. العنب الأحمر أو الأسود: يحتوي على الريسفيراترول الذي يحسن تدفق الدم للدماغ
4. التفاح: يحتوي على الكيرسيتين الذي يحمي خلايا الدماغ
أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة
أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة للأطفال
ولأن الموز يدخل ضمن أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة للأطفال، فإن تناول موزة واحدة يوميًا يساعد في تقوية الذاكرة ودعم
صحة الدماغ
لعدة أسباب:
يحتوي على فيتامين B6 الضروري لإنتاج الناقلات العصبية بما فيها السيروتونين والدوبامين
غني بالمغنيسيوم الذي يساعد في تحسين وظائف الدماغ
يوفر الجلوكوز (سكر الفاكهة) كمصدر سريع للطاقة للدماغ
يحتوي على التربتوفان الذي يساعد في تحسين المزاج والتركيز
ولما سبق، يمكن التنويع بين خيارات أفضل فاكهة لتقوية الذاكرة، أو عمل سلطة فواكه تدمج عددًا من تلك الفاكهة، أو تزويد الزبادي بقطع من الفاكهة لفائدة أكبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
الصحة: تمارين الاسترخاء والتأمل مفاتيح السيطرة على القلق والتوتر
أكدت الدكتورة إيمان جابر، مدير إدارة طب نفس الأطفال بالأمانة العامة للصحة النفسية في وزارة الصحة، أن القلق ليس دائما أمرا سلبيا، بل يمكن أن يكون محفزا إيجابيًا في بعض المواقف، مثل الاستعداد للامتحانات. وأوضحت أن "القلق الطبيعي والمناسب للحدث، مثل القلق قبل الامتحان، قد يدفع الطالب لبذل مجهود أكبر في المذاكرة وتحقيق نتائج أفضل". و حذرت من تحول هذا القلق إلى حالة مفرطة، إذ قد يؤدي حينها إلى التشتت وفقدان التركيز، مما يؤثر سلبًا على الأداء. وشددت الدكتورة إيمان جابر على أهمية التدخل المبكر بمجرد ملاحظة أعراض القلق، مشيرة إلى أن ممارسة بعض التمارين البسيطة بانتظام يمكن أن تساهم بشكل كبير في الحد من التوتر. تمارين للتخلص من القلق أكدت أن من بين هذه التمارين: تمارين التنفس العميق، الاسترخاء العضلي، والتأمل الذهني، وهي وسائل فعالة تساعد على تهدئة الأعصاب وتنظيم الانفعالات. ونصحت بتخصيص جزء من اليوم لممارسة هذه التمارين، خاصة خلال فترات الضغط أو القلق، موضحة أن إدراجها ضمن الروتين اليومي يساهم في تعزيز الصحة النفسية والقدرة على التعامل مع الضغوط بشكل أفضل. وفي موسم امتحانات الثانوية العامة، تزيد مشاعر التوتر والقلق بين الطلاب وأولياء الأمور، مما يؤثر سلبًا في الأداء في الامتحانات. ويعد التحكم في الضغط النفسي خلال هذه الفترة أمرا مهما للحفاظ على التوازن الذهني وتحقيق أفضل النتائج. أسباب التوتر خلال امتحانات الثانوية العامة وبحسب الأمانة العامة للصحة النفسية بوزارة الصحة يرجع التوتر إلى عوامل متعددة، أبرزها: ١- ضغط التوقعات من الأسرة والمجتمع. ٢- الخوف من الفشل أو من عدم تحقيق المجموع المطلوب لدخول الكلية المرغوبة. ٣- السهر الطويل، وسوء تنظيم الوقت. ٤- تناول المنبهات بشكل مفرط، يزيد من حدة القلق ويؤثر في التركيز والمذاكرة الفعالة. نصائح فعالة لتقليل التوتر 1. تنظيم الوقت بذكاء يجب وضع خطة مذاكرة واقعية، تتضمن فترات راحة قصيرة كل ساعة، مع تحديد الأولويات بناءً على صعوبة المواد وموعد الامتحانات. 2. النوم الجيد النوم الكافي من 7 إلى 8 ساعات يساعد على تعزيز التركيز وتقوية الذاكرة وتقليل الانفعال. 3. التغذية الجيدة تناول وجبات متوازنة تحتوي على الفيتامينات والبروتينات، وتجنب الأطعمة الدسمة والمقليات والمنبهات الزائدة مثل القهوة. 4. التمارين الرياضية الخفيفة المشي أو تمارين التنفس تساعد على تقليل التوتر وتحسين المزاج. 5. التأمل والتنفس العميق تخصيص دقائق قليلة يوميًا لممارسة التأمل أو تمارين الاسترخاء يسهم في تهدئة الذهن. 6. الدعم النفسي من الأسرة كلمات التشجيع والتفهم من الوالدين تخفف الضغط عن الطالب، ويجب تجنب المقارنات أو زيادة الحمل النفسي بالتوقعات العالية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
كيف تستخدم المكملات الغذائية بأمان ؟ إليك 9 نصائح هامة
في عصر أصبحت فيه الصحة والجمال أولوية، لجأ الكثيرون إلى المكملات الغذائية كوسيلة سريعة لدعم البشرة والشعر والطاقة. لكن، هل تساءلت يومًا إن كانت هذه المكملات دائمًا آمنة؟ الحقيقة أن تناولها العشوائي قد يسبب لك أضرارًا أكثر من الفوائد. وفق هندوستان تايمز شاركت أنوشا تشوهان، المؤسسة المشاركة لشركة Beautywise، مجموعة من القواعد الأساسية التي تضمن تناول المكملات بطريقة آمنة وفعالة، دون التأثير سلبًا على صحتك. ابدأ بفهم احتياجات جسمك: لا تتناول أي مكمل قبل معرفة ما ينقصك فعلًا من عناصر غذائية، حتى لا تعرض نفسك لتراكم غير ضروري للفيتامينات أو المعادن. تجنب المزج العشوائي: خلط عدة مكملات في وقت واحد قد يؤدي إلى تداخلات سلبية أو تقليل الفعالية. استشر مختصًا قبل الجمع بين الأنواع. اقرأ الملصقات بعناية: لا تشتري أي مكمل دون التحقق من مكوناته، وتأكد من الجرعة والتعليمات، وابتعد عن المنتجات مجهولة المصدر. حدد مدة الاستخدام: ليست كل المكملات مخصصة للاستخدام الطويل. البروبيوتيك و الكولاجين مثلًا يمكن تناولهما لفترة أطول، بينما قد تحتاج الفيتامينات مثل الحديد لفترات محددة فقط. راقب توقيت التناول: القاعدة العامة: تناول المكمل بعد الأكل بـ30 دقيقة ما لم يُوصِ الطبيب بغير ذلك. انتبه لمسببات الحساسية: إذا كنت تعاني من حساسية تجاه مكونات مثل الأسماك أو اللاكتوز، فتجنب المنتجات التي تحتوي عليها. في حال ظهور رد فعل، توقف فورًا واطلب المشورة الطبية. احذر من المكملات النباتية غير الموثوقة: أظهرت دراسات أن بعض مكملات البروتين النباتية تحتوي على سموم أو بقايا مبيدات. اختر منتجات من علامات تجارية موثوقة فقط. لا تتناولها أثناء الحمل أو مع الأمراض المزمنة دون استشارة: بعض المكملات قد تُشكل خطرًا على الحوامل أو مرضى القلب والكلى. استشارة الطبيب خطوة لا غنى عنها. الغذاء أولًا، المكملات ثانيًا: مهما كانت فائدة المكملات، لا شيء يعوّض نظامًا غذائيًا متوازنًا وغنيًا بالخضروات والبروتينات والدهون الصحية. تناول المكملات الغذائية دون وعي قد يؤدي إلى نتائج عكسية. استخدمها بعقل، واجعلها مكملًا لنظامك الصحي، لا بديلاً عنه.


بوابة الأهرام
منذ 6 ساعات
- بوابة الأهرام
أطعمة تعزز الهضم بطريقة طبيعية وتنظف الأمعاء
نوران نصر يبحث العديد من الأشخاص عن الأطعمة التي تعزز الهضم للأهمية الكبيرة بالصحة الهضمية وجودة نمط الحياة. موضوعات مقترحة وكشفت دراسة عن 7 أطعمة طبيعية تساهم بشكل فعّال في تنظيف الأمعاء وتحسين عملية الهضم، من خلال دعم البكتيريا النافعة، والحد من الالتهابات، والتخلص من السموم ومخلفات الأطعمة المصنعة. وأكد عديد من الأطباء أن دمج هذه الأطعمة في النظام الغذائي اليومي لا يُحسّن الهضم فحسب، بل ينعكس إيجابيًا على الصحة العامة والمناعة. 1. الأطعمة المخمرة: دعم مباشر للميكروبيوم تشمل الزبادي غير المحلى، مخلل الملفوف، الكيمتشي، الميسو، والتمبيه. هذه الأطعمة غنية بالبروبيوتيك، وتساعد على تعزيز التوازن البكتيري داخل الأمعاء، مما يدعم وظائف الجهاز الهضمي ويُقلل من الانتفاخ والاضطرابات المعوية. 2. الخضراوات الغنية بالألياف: تنظيف طبيعي للأمعاء مثل السبانخ، البروكلي، الخرشوف، والهليون. الألياف الغذائية غير القابلة للذوبان تنظف القولون وتساعد على التخلص من الفضلات بشكل فعّال، كما تُغذّي البكتيريا النافعة وتُعزز حركية الأمعاء. 3. الفاكهة الكاملة: الفيتامينات مع الألياف من التوت والتفاح والكمثرى إلى الموز والكيوي، تُعد الفاكهة الكاملة خيارًا مثاليًا لتحسين الهضم، مقارنة بالعصائر التي تفتقر للألياف. تناول الفواكه بقشورها يضاعف الفوائد ويُعزز الشعور بالشبع. 4. الحبوب الكاملة: وقود طبيعي للجهاز الهضمي الشوفان، الكينوا، الأرز البني، والحنطة السوداء تُزود الجسم بالألياف، والمعادن، وتُساعد على ضبط حركة الأمعاء، وتقليل الإمساك، ودعم صحة القولون. 5. المكسرات والبذور: قوة غذائية مركزة تُعد بذور الشيا، الكتان، اللوز، الجوز، والبقوليات مثل العدس والحمص والفاصوليا السوداء من الأطعمة الغنية بالألياف، البروتينات النباتية، والأحماض الدهنية المفيدة، وهي مثالية لتعزيز صحة الأمعاء. 6. الزنجبيل والكركم: التوابل الذهبية للهضم يُعرف الزنجبيل بقدرته على تهدئة المعدة وتسهيل الهضم، بينما يُعد الكركم مضادًا قويًا للالتهاب، يُساعد على شفاء بطانة الأمعاء، ويقلل التهيجات المعوية. 7. الدهون الصحية: حماية الأمعاء من الداخل أحماض أوميغا-3 الدهنية والدهون الأحادية غير المشبعة، الموجودة في الأسماك الدهنية، الأفوكادو، وزيت الزيتون، تُسهم في تقوية حاجز الأمعاء وتقليل الالتهابات. الصحة تبدأ من الأمعاء ينصح خبراء التغذية بالابتعاد عن الأطعمة المصنعة، والسكريات، والإكثار من شرب الماء، وممارسة النشاط البدني، إلى جانب دمج هذه الأطعمة السبعة ضمن النظام الغذائي، من أجل تنظيف الأمعاء بشكل طبيعي وتحسين صحة الجهاز الهضمي.