logo
ترامب يستقبل بوتين على أرض مطار قاعدة إلمندروف في ألاسكا تمهيداً لعقد قمتهما المرتقبة

ترامب يستقبل بوتين على أرض مطار قاعدة إلمندروف في ألاسكا تمهيداً لعقد قمتهما المرتقبة

الأنباءمنذ يوم واحد
وصل كل من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الى قاعدة إلمندورف ريتشاردسون الجوية الاميركية في ألاسكا لعقد القمة المرتقبة وبحث ملف الحرب في أوكرانيا، فضلا عن العلاقات الثنائية.
ونزل الرئيسان بالتزامن من طائرتيهما والتقيا في نقطة متوسطة بين الطائرتين في مطار القاعدة الجوية.
وتعد رحلة بوتين إلى ألاسكا، التي باعتها روسيا للولايات المتحدة في القرن التاسع عشر، أول زيارة له الى دولة غربية منذ بدء الحرب على أوكرانيا في فبراير 2022.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن عرضت على كييف «ضمانات أمنية» على غرار المتبعة في «الناتو»
واشنطن عرضت على كييف «ضمانات أمنية» على غرار المتبعة في «الناتو»

الأنباء

timeمنذ 34 دقائق

  • الأنباء

واشنطن عرضت على كييف «ضمانات أمنية» على غرار المتبعة في «الناتو»

اقترحت الولايات المتحدة على أوكرانيا ضمانات أمنية مشابهة لتلك التي يقدمها حلف شمال الأطلسي «الناتو» ولكن من دون الانضمام إلى الناتو، حسبما أفاد مصدر ديبلوماسي وكالة فرانس برس. وقال المصدر: «كإحدى الضمانات الأمنية لأوكرانيا، اقترح الجانب الأميركي ضمانة تشبه المادة الخامسة من معاهدة حلف شمال الأطلسي». وتنص المادة الخامسة من معاهدة «الناتو» على أنه: إذا تعرض أحد الأعضاء لهجوم فإن التحالف بأكمله يدافع عنه.

ترامب يصف قمته مع بوتين بـ«المثمرة جداً»: اتفاق سلام أفضل من وقف النار
ترامب يصف قمته مع بوتين بـ«المثمرة جداً»: اتفاق سلام أفضل من وقف النار

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

ترامب يصف قمته مع بوتين بـ«المثمرة جداً»: اتفاق سلام أفضل من وقف النار

استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفا فوريا لإطلاق النار في أوكرانيا، مشيرا إلى أنه يدفع مباشرة نحو «اتفاق سلام» بين كييف وموسكو، وذلك بعد قمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والتي رحب بها قادة أوروبيون، مؤكدين استعدادهم للمساهمة في التحضير لعقد قمة أخرى ثلاثية تجمع بين ترامب وبوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه سيتوجه غدا إلى واشنطن ليناقش مع ترامب وضع حد للحرب. وجاء إعلان زيلينسكي بعد مكالمة هاتفية أجراها مع ترامب. وقال إن الأخير أطلعه خلالها على «النقاط الرئيسية» في محادثاته مع بوتين التي جرت في قاعدة ألمندروف - ريتشاردسون العسكرية في ألاسكا. وأضاف زيلينسكي «سألتقي مع الرئيس ترامب في العاصمة واشنطن، لمناقشة جميع التفاصيل المتعلقة بإنهاء القتل والحرب». وأشار الرئيس الأوكراني إلى أنه أجرى «مكالمة مطولة وموضوعية مع ترامب»، بدأت كمحادثة ثنائية، قبل أن ينضم إليها قادة أوروبيون. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أن ترامب أجرى «مكالمة مطوّلة» مع نظيره الأوكراني أثناء عودته إلى واشنطن على متن الطائرة الرئاسية. وأضافت للصحافيين على متن «إير فورس وان»، إن ترامب تحدث أيضا مع قادة حلف شمال الأطلسي «الناتو». وقالت متحدثة باسم المفوضية الأوروبية، إن الاتصال شاركت فيه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الحكومة البريطانية كير ستارمر، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي «الناتو» مارك روته، وانه استمر «أكثر من ساعة بقليل». وجاء في بيان للقادة الأوربيين عقب الاتصال الجماعي «نحن.. مستعدون للعمل مع الرئيسين ترامب وزيلينسكي نحو قمة ثلاثية، بدعم من أوروبا». وشدد القادة على أنهم مستعدون «لمواصلة الضغط» على روسيا من خلال العقوبات، وقالوا في بيانهم: «سنواصل تشديد العقوبات والتدابير الاقتصادية المحدّدة الأهداف، للتأثير على اقتصاد الحرب الروسي إلى أن يتم تحقيق سلام عادل ودائم». وأكد الزعماء أن موسكو «لا يمكن أن تتمتّع» بحق النقض بشأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي «الناتو». من جهته، اعتبر ستارمر ان: جهود ترامب تقرّبنا أكثر من أي وقت مضى من إنهاء الحرب في أوكرانيا وأضاف في بيان «مع إحراز تقدّم، يجب أن تكون الخطوة التالية إجراء المزيد من المناقشات» التي تشمل زيلينسكي، مؤكدا أنه «لا يمكن تحديد مسار السلام في أوكرانيا من دونه». بدوره، دعا الرئيس الفرنسي إلى مواصلة «الضغط» على روسيا حتى التوصل إلى «سلام راسخ ودائم يحترم حقوق أوكرانيا». وأعلن ماكرون، عن اجتماع وشيك لممثلي «تحالف الراغبين» بشأن أوكرانيا. وقال الإليزيه ان «اجتماع تحالف الراغبين سيناقش مخرجات لقاء ترمب وبوتين». من جانبه، رحب المستشار الألماني «بجهود ترامب لوقف إراقة الدماء في أوكرانيا وإنهاء الحرب الروسية». وكتب رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، القيادي الأوروبي الأقرب إلى موسكو، على منصة إكس: «لسنوات، شهدنا أكبر قوتين نوويتين تفككان إطار تعاونهما وتتبادلان رسائل عدائية. لقد انتهى هذا الآن. اليوم، العالم أكثر أمانا مما كان بالأمس». وكان ترامب قد قال عقب ساعات من قمته مع بوتين التي اطلق عليها قمة «البحث عن السلام» وعقدت في انكوريج بألاسكا، في منشور على منصته «تروث سوشيال» للتواصل الاجتماعي: «قرر الجميع أن أفضل طريقة لإنهاء الحرب المروعة بين روسيا وأوكرانيا، هي الذهاب مباشرة إلى اتفاق سلام من شأنه أن ينهي الحرب، وليس مجرد اتفاق لوقف إطلاق النار لا يصمد في كثير من الأحيان». وبالعودة إلى القمة التاريخية التي استمرت اكثر من ساعتين ونصف الساعة، قال ترامب «أحرزنا تقدما. لكن لا اتفاق حتى يتم التوصل إلى اتفاق». ووصف الاجتماع بأنه «مثمر جدا» مع التوافق «العديد من النقاط»، مردفا من دون اسهاب «لم يتبق فقط سوى عدد قليل جدا، بعضها ليس بتلك الأهمية، وربما يكون أحدها هو الأهم». وتحدث بوتين أيضا بكلمات عامة خلال المؤتمر الصحافي المشترك الذي استمر 12 دقيقة فقط. وقال «نأمل أن يمهد التفاهم الذي توصلنا إليه.. الطريق للسلام في أوكرانيا». ووصف محادثاته مع ترامب بـ«البنّاءة» و«قائمة على الاحترام المتبادل». واعتبر الرئيس الروسي أن هذه القمة تؤسس لتطبيع العلاقات مع أميركا. وتابع بوتين: ينبغي على موسكو وواشنطن تخطي العداء إلى الحوار. وراى أن التسوية في اوكرانيا يجب ان تكون طويلة الأمد ومراعية للمصالح الروسية في اي اتفاق. ولفت بوتين إلى أنه يتفق تماما مع ترامب فيما يقوله من أنه لو كان في البيت الابيض عام 2022 لما كانت الحرب اندلعت في اوكرانيا، مشيرا إلى ان الرئيس الأميركي حريص على إنهاء حرب اوكرانيا. وبينما كان ترامب يفكر في لقاء ثان، ابتسم بوتين وقال بالانجليزية «المرة المقبلة في موسكو». ورد عليه ترامب «هذا أمر مثير للاهتمام. سأتعرض لانتقادات لاذعة بسبب ذلك، لكنني أرى أنه ممكن الحدوث». روس متفائلون بتحسن الأمور أحيا اللقاء التاريخي الذي جمع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا فجر أمس، بعض الآمال والرضا في موسكو. وأثارت القمة لدى فيتالي رومانوف الذي يعمل في متحف التاريخ في موسكو «أملا بأن الأمور ستتحسن بالنسبة إلى روسيا وإلى الشعب وإلى الأشخاص الذين يقاتلون» على الجبهة. وأعرب عن رغبته في أن «يتوقف كل شيء الآن» في أوكرانيا. وبنبرة مماثلة، ترى الممرضة إيرينا أن لقاء ترامب وبوتين سيكون «أمرا جيدا» لروسيا. وأعربت ليودميلا عن اقتناعها «التام» بأن بوتين وترامب «سيتمكنان من التوصل إلى اتفاق، لأن ترامب يفهم أن روسيا تتمتع بالعظمة والمكانة». وأكدت أنها تعلق «آمالا كبيرة» على زيارة محتملة للرئيس الأميركي إلى موسكو، في حال تلبيته دعوة نظيره الروسي. وقال فاديم المتخصص في الزراعة، إنه «يريد بشدة تصديق» أن العلاقات بين موسكو وواشنطن ستتحسن، وأن الصراع في أوكرانيا سينتهي. وبالنسبة إلى المحللة تاتيانا ستانوفايا «هذا اللقاء لم يكن فشلا ولا نجاحا». وكتبت على «تلغرام» أن استنتاج ترامب الاستراتيجي الرئيسي «هو أنه لن يدعم أوكرانيا بشكل مطلق كما تفعل أوروبا، لأنه لا يعتقد أن أوكرانيا تستطيع الانتصار في الحرب ضد قوة نووية». .. وأوكرانيون يعبرون عن خيبة أملهم بقي بافلو نيبرويف مستيقظا حتى منتصف الليل في خاركيف بشمال شرق أوكرانيا، بانتظار صدور نتائج القمة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، لكنه اعتبر أنها «لم تكن مفيدة بشيء». وقال نيبرويف الذي يدير مسرحا في خاركيف «رأيت النتائج التي توقعتها. أعتقد أن هذا انتصار ديبلوماسي كبير لبوتين». وأنهت الدعوة التي وجهها ترامب إلى بوتين لزيارة الولايات المتحدة عزل الغرب للزعيم الروسي منذ بدء الحرب في فبراير 2022. واعتبر نيبرويف الذي أعرب عن غضبه لعدم إشراك أوكرانيا في القمة، أن الاجتماع كان مضيعة للوقت. وقال «كان هذا الاجتماع عديم الفائدة.. القضايا المتعلقة بأوكرانيا يجب حلها مع أوكرانيا، بمشاركة الأوكرانيين، والرئيس». وقالت أوليا دونيك التي كانت تسير برفقة نيبرويف في إحدى حدائق خاركيف، إنها لم تفاجأ بنتائج القمة. وأضافت «انتهى بلا نتيجة. حسنا، لنواصل حياتنا هنا في أوكرانيا». بدورها، قالت إيرينا ديركاش وهي مصورة تبلغ 50 عاما «سواء كانت هناك محادثات أم لا، فإن خاركيف تتعرض للقصف بشكل شبه يومي. ومن المؤكد أن خاركيف لا تشعر بأي تغيير». وفي كييف، أعربت الصيدلانية لاريسا ميلني عن تشاؤمها من أنه «لن يكون هناك سلام» في وقت قريب، وأنه في أفضل الأحوال، سيعلق الصراع لفترة من الوقت، ثم سيستأنف.

تغييرات اللحظات الأخيرة على جدول قمة ألاسكا الأميركية ـ الروسية
تغييرات اللحظات الأخيرة على جدول قمة ألاسكا الأميركية ـ الروسية

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

تغييرات اللحظات الأخيرة على جدول قمة ألاسكا الأميركية ـ الروسية

انتهى الاجتماع السابع بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين، بنتائج مرضية للطرفين، حسب ما أعلنا. لكن العديد من التغييرات في مواعيد الجدول حصلت دون أن تعرف الأسباب. فبعدما أعلن الكرملين أن اللقاء بين الرئيسين قد يستمر ما بين 5 و7 ساعات، انتهى الاجتماع إلى نحو الـ 3 ساعات فقط إذ اجتمع ترامب وبوتين خلف أبواب مغلقة لأكثر من ساعتين ونصف عقب استقبال حافل للضيف الروسي في قاعدة ريتشاردسون العسكرية بألاسكا، فيما كان من المتوقع أن يلتقي ترامب وبوتين مجددا في اجتماع ثان مع دائرة أوسع من الحضور، لكن تلك الجلسة الثانية لم تعقد. كما كان يرتقب في البداية أن يلتقي الرئيسان على انفراد عند وصولهما، إلا أن البيت الأبيض أعلن قبل دقائق من بدء القمة أن اللقاء سيكون فعليا ثلاثة بثلاثة، مع انضمام وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ومبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى ترامب، مقابل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ومستشار بوتين يوري اوشاكوف. وكان من المقرر أيضا أن يتناولا الغداء معا إلا أن هذا لم يحصل كذلك، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية، بل اكتفيا بالاستراحة القصيرة. كذلك عقد الرئيسان مؤتمرا صحافيا مشتركا بعد القمة، مع أن ترامب كان رجح سابقا أن يعقد مؤتمرا منفردا في حال فشل القمة - وهو سيناريو رجح حدوثه بنسبة 25%. وحدد ترامب قبل ساعات قليلة من لقائه بوتين هدفه للقمة بوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وقال قبل وصوله إلى ألاسكا أمس «لن يكون سعيدا» إذا لم يتم الاتفاق على هدنة. وتوعد بعواقب وخيمة إذا لم يظهر بوتين جديته في السلام. لكنه استقبل لاحقا الزعيم الروسي بحفاوة كبيرة، حيث فرشت له السجادة الحمراء، وصفق ترامب بينما سار بوتين نحوه. وبعد مصافحة ودية، صعد الاثنان إلى سيارة الليموزين الرئاسية - الملقبة بـ«الوحش» وانطلقا معا إلى مكان الاجتماع. وأعطى ترامب علامة 10/10 للقاء الذي وصفه بالجيد جدا، بعد انتهاء القمة رغم انه كان يتوقع نجاحه بنسبة 75% قبل انعقادها، على الرغم من بقاء «نقاط مهمة عالقة» حول أوكرانيا، بحسب توصيف الرئيس الأميركي. وكانت آخر زيارة للرئيس الروسي إلى الولايات المتحدة في 2015 أي قبل 10 سنوات. ألمانيا تقترح عقد قمة ثلاثية بين الرئيسين الأميركي والروسي وزيلينسكي في أوروبا بوتين: ناقشت مع ترامب إحلال السلام في أوكرانيا على «أساس عادل» عواصم ـ أ.ف.پ: قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه ناقش مع نظيره الأميركي دونالد ترامب خلال قمتهما في ألاسكا، سبل إنهاء النزاع في أوكرانيا «على أساس عادل». وفي حديثه مع مسؤولين كبار في موسكو غداة الاجتماع، أكد بوتين أن القمة مع ترامب جاءت «في الوقت المناسب» وكانت «مفيدة للغاية»، وذلك وفق تصريحات نشرها «الكرملين». وتابع الرئيس الروسي «لم نجر مفاوضات مباشرة من هذا النوع على هذا المستوى منذ فترة طويلة»، مضيفا «لقد أتيحت لنا الفرصة لتأكيد موقفنا بهدوء وتفصيل». وشدد على أن «المحادثات كانت صريحة وجوهرية للغاية، وهي في رأيي تقربنا من القرارات اللازمة». من جهته، اقترح المستشار الألماني فريدريش ميرتس عقد قمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيريه الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين في أوروبا. وقال ميرتس في مقابلة مع قناتي «ار تي أل» و«ان تي في» الألمانيتين، حصلت وكالة فرانس برس على نصها الحرفي مسبقا:«أعتقد أن مثل هذا الاجتماع الثلاثي سيعقد. لم يحدد بعد التاريخ والمكان. اقترحنا أن يكون هذا المكان في أوروبا». وأضاف المستشار الألماني «ربما ينبغي أن يكون هذا المكان هو الذي تجرى فيه هذه المناقشات بشكل دائم»، من دون أن يسمي أي مدينة أو بلد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store