«الأولى للتطوير» تتعاقد مع «G.C.M» استشاري التشغيل والصيانة بكمبوند «ميورا - Miura»

أعلنت شركة الأولى للتطوير العقاري تعاقدها مع شركة G.C.M لتتولى دور استشاري التشغيل والصيانة لكمبوند "ميورا - Miura" في زايد الجديدة.
قال محمد منصور، رئيس مجلس إدارة شركة الأولى للتطوير العقاري، إن هذا التعاقد يضيف للمزايا الاستثمارية للمشروع، كما أنه يمنح الوقت المناسب لعمل الدراسات الفنية ومراجعة التصميمات من الناحية التشغيلية لعمل خطة ناجحة لتوفير أفضل خدمة لسكان الكمبوند.
وأضاف أنه تم اختيار شركة G.C.M للتعاقد معها لما لها من خبرة واسعة فى مجال استشارات وإدارة وتشغيل المشروعات الكبرى في المملكة العربية السعودية ودول التعاون الخليجي، فضلا عن خطتها التوسعية في السوق المصري.
وتابع: "سعداء بالتعاقد مع شركة G.C.M في مشروعنا الرائد "ميورا - Miura"، فهذا التعاقد يعكس حرصنا على تحقيق جميع متطلبات عملائنا والحفاظ على وديعة الصيانة وخلق بيئة أكثر إرضاء لسكان المشروع"..
وأضاف عمرو السيسي، رئيس مجلس إدارة شركة GCM، أنه في مرحلة التصميم تعمل الشركة بنهج أكثر شمولي وتساعد فى معرفتها العملية بتكاليف الصيانة والتشغيل واحتياجات السكان بشكل كبير على تحسين وظائف الخدمات داخل الكمبوند للحفاظ علي القيمة الاستثمارية للكمبوند على المدى الطويل.
واوضح أن وجود شركة إدارة وتشغيل ذات خبرة منذ بداية المشروع يساعد على اكتشاف وجود أخطاء في التصميم من الناحية التشغيلية وتقوم بحلها تشغيليا لتتفادي المشاكل فى مرحلة التشغيل.
وقال إن شركة G.C.M تعمل جاهدة علي الدراسات اللازمة لتفادى أي من المشاكل التشغيلية ووضع خطة التشغيل لتقليل تكاليف التشغيل مما يعمل على الحفاظ على وديعة الصيانة وانخفاض تكلفة التشغيل.
جدير بالذكر أن لشركة الأولى للتطوير العقاري خبرة تمتد لأكثر من 15 عامًا في تطوير مشروعات عمرانية تشمل الوحدات السكنية، التجارية، والخدمية وهي نتاج تحالف قوي وتضم تحت مظلتها عددًا من شركات التطوير العقاري والمقاولات تعمل بسوق التطوير العقاري منذ عام 2010 حيث وصلت حجم أعمالها إلى أكثر من 300 مشروع ما بين مولات وفيلات وعمارات في غرب القاهرة ما بين مناطق أكتوبر والشيخ زايد وحدائق الأهرام والشيخ زايد الجديدة وأكتوبر الجديدة .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الجمهورية

منذ 6 أيام

• الجمهورية

وديعة الصيانة فى القانون

وفي حقيقة الأمر أن وديعة الصيانة قد فتحت الباب أمام فساد غير مقنن خاصة مع ارتفاع أسعار العقارات والذي أدى بدوره إلى ارتفاع وديعة الصيانة حتى أنها أصبحت تحتاج لميزانية خاصة. وديعة الصيانة أموال تحصل من المشترين للوحدات التى يتم إنشائها بمعرفة الشركات_العقارية او المطورين العقاريين وقانونآ هذه الأموال تسلم للشركات بصفة أمانة لإدارتها للإنفاق من عوائدها على صيانة المكان لحين تكوين إتحاد شاغلين وتسليمه هذه المبالغ وإيداعها فى احد البنوك باسم الإتحاد وليس لهذه الشركات حق التصرف فيها أو الإستيلاء عليها ولكن للأسف على أرض الواقع فإن أغلب الشركات_العقارية لا تفعل ذلك وتقوم بالإستيلاء عليها واضافتها إلى راس مال الشركة والبعض الأخر يقوم بالتصرف فى عوائدها بالمخالفة للغرض التى خصصت من اجلة وهناك من يقوم بالإنفاق من العائد ويطالب المشترين بفرق مصاريف الصيانة مدعيآ بان عوائد_الوديعة لا تكفى للإنفاق لعمل الصيانة اللازمة لها . والشركات العقارية الكبرى تجمع مبالغ طائلة من أموال وديعة الصيانة ، ولو أردت معرفة حجم هذه الأموال فعليك إجراء معادلة حسابية بسيطة، تصل من خلالها إلى رقم صلب نستطيع من خلاله تصور حجم الموضوع، فلو أن متوسط عدد الوحدات السكنية في الكمبوند 5 آلاف وحدة، ومتوسط قيمة الوحدة 2 مليون جنيه، بالتالي نسبة الـ 10% المخصصة لوديعة الصيانة ستكون 200 ألف جنيه، وعند ضرب هذا الرقم في عدد الوحدات المذكور ' 5 آلاف وحدة' سيكون الناتج الإجمالي مليار جنيه! لا أعلم كيف يتم توظيف مليار جنيه في 'وديعة صيانة'، هل يتم وضعها في البنك لتنتج ريع سنوي أو شهري، يتم الإنفاق منه على الوحدات السكنية، وعند هذه الحالة سيكون عائد هذا المبلغ عند معدل فائدة 10% حوالي 100 مليون جنيه سنوياً أو حوالي 8.5 مليون جنيه شهريا، ليظهر سؤال كبير: هل هذا المبلغ الضخم يتم إنفاقه فعلياً على صيانة المشروع السكني؟ أم أنه يصبح باب كبير للفساد ويتم تعيين موظفين في المشروع على حساب وديعة الصيانة، بل وإنشاء محال تجارية ومولات ومدارس وخدمات مختلفة على حساب وديعة الصيانة لو أن موضوع وديعة الصيانة قاصر على الصيانة فعلاً، فهذا يعنى أن الشقة الواحدة تحتاج إلى إنفاق شهري حوالي 1700 على أعمال الصيانة، وهذا مبلغ ضخم جداً، لن يتم إنفاقه فعليا حتى لو كان العقار يطل على المحيط الأطلنطي، أو في أفخم المناطق السياحية بجنوب فرنسا، والتفسير الوحيد والمنطقي أن أموال وديعة الصيانة يتم استخدامها في أغراض تجارية لصالح الشركات العقارية، وهو ما يفسر رفع قيمتها خلال الفترة الماضية من 5 إلى 10%، مع العلم أن أغلب أصحاب العقارات والوحدات السكنية يشتكون من مستويات الصيانة، وتأخر أعمال الإصلاحات، ولو أنهم وفروا المبالغ التي دفعوها للشركات وجعلوها تحت تصرفهم الشخصي سيكون الوضع أفضل بكثير.

24 القاهرة

١٥-٠٥-٢٠٢٥

• 24 القاهرة

محمد منصور: بدأنا بـ50 سيارة ووصلنا لتصنيع وتوزيع مليون سيارة ومصر خيرها علينا

قال رجل الأعمال محمد منصور، إن جميع الوزراء الحاليين والسابقين خلال تواجدهم فى الحكومة بذلوا مجهودا كبيرا جدا لخدمة لبلدهم، لافتا إلى أنه حينما طُلب منه أن يتولى حقيبة النقل وافق على الفور لخدمة الوطن ولكنها كانت أصعب 4 سنوات فى حياته. محمد منصور: بدأنا بـ50 سيارة ووصلنا لتصنيع وتوزيع مليون سيارة ومصر خيرها علينا أضاف منصور، خلال تصريحات تلفزيونية: مصر خيرها علينا وعلى عائلة منصور كلها وهنفضل نكرر ده طول عمرنا، بدأنا بـ50 سيارة ووصلنا لتصنيع وتوزيع مليون سيارة، أكبر مصنع فى مصر لعائلة منصور، ونتواجد فى 10 دول وكل 10 عربيات فى مصر 3 منهم من خلالنا. تأكيدًا للقاهرة 24.. محمد منصور يعلن ضخ 150 مليون دولار استثمارات جديدة في السيارات بمصر تابع: والدى قالى أنا وأخواتى لازم نبقى إيد واحدة أنا وإسماعيل ويوسف وراوية وياسين مترابطين للغاية، والإدارة بتدور ما بينى أنا وإخواتى، أهم حاجة عندنا الترابط العائلى بينا وبين أولادنا ودا اللى انتفعنا بيه.

البشاير

١٤-٠٥-٢٠٢٥

• البشاير

محمد منصور داخل علي الاستثمار في الذكاء الاصطناعي‎

كشف رجل الأعمال محمد منصور رئيس مجلس اداره مجموعة منصور، أنه تخارج من بعض شركات التكنولوجيا مثل سبوتيفاي وفيسبوك وأوبر، ولكنهم متواجد ببعضها بالوقت الراهن . وعن توجهه للاستثمار في الذكاء الاصطناعي، قال منصور ان الثورة الصناعية التي تمت في انجلترا عام 1880 ، جاءت ثوره الذكاء الاصطناعي على غرارها والتي من شانها ان تغير كل شيء. وأضاف ان استثماره في الذكاء الاصطناعي يتم عن طريق شركته في سان فرانسيسكو او عن طريق عدد من الشركات التي تستثمر فيها الذكاء الاصطناعي مثل فيسبوك وجوجل جميعها تستعين بالذكاء الاصطناعي وهذا من شانه أن يغير الحياه خلال الفترة المقبلة . تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية