
خليفة بن حمد عبر «إكس»: محطة مهمة بمسيرة إعداد القيادات الأمنية الوطنية
قال سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية، قائد قوة الأمن الداخلي «لخويا»، ورئيس المجلس الأعلى لأكاديمية الشرطة: شهدنا اليوم محطة جديدة ومهمة في مسيرة إعداد القيادات الأمنية الوطنية، بتخريج الدفعة الأولى من ضباط برنامج القيادة والأركان الأمنية، الذي يضيف بُعدًا جديدًا في تطوير قدرات قياداتنا الأمنية والعسكرية لمواكبة المتغيرات والتحديات الأمنية. وبارك سعادته في منشور على حسابه بمنصة « إكس « للخريجين إنجازهم هذا، متمنيًا لهم التوفيق والسداد في خدمة الوطن وقيادته الرشيدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- العرب القطرية
خليفة بن حمد عبر «إكس»: محطة مهمة بمسيرة إعداد القيادات الأمنية الوطنية
الدوحة - العرب قال سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية، قائد قوة الأمن الداخلي «لخويا»، ورئيس المجلس الأعلى لأكاديمية الشرطة: شهدنا اليوم محطة جديدة ومهمة في مسيرة إعداد القيادات الأمنية الوطنية، بتخريج الدفعة الأولى من ضباط برنامج القيادة والأركان الأمنية، الذي يضيف بُعدًا جديدًا في تطوير قدرات قياداتنا الأمنية والعسكرية لمواكبة المتغيرات والتحديات الأمنية. وبارك سعادته في منشور على حسابه بمنصة « إكس « للخريجين إنجازهم هذا، متمنيًا لهم التوفيق والسداد في خدمة الوطن وقيادته الرشيدة.


جريدة الوطن
منذ 5 أيام
- جريدة الوطن
اعتراض مسيرة في إيلات
القدس- الأناضول- أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، اعتراض مسيرة قال إنها أطلقت من اليمن، في منطقة إيلات جنوبا. وقال في منشور على منصة إكس: «اعترضت القوات الجوية طائرة مسيرة أُطلقت من اليمن». وأضاف أنه «لم تُصدر أي إنذارات وفقا للسياسة المتبعة». وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الاعتراض تم في سماء منطقة إيلات. ولم يصدر تعقيب فوري من الحوثيين في اليمن، إلا أن الجماعة أكدت مرارا استمرارها في مهاجمة إسرائيل لحين إنهائها حرب الإبادة التي تشنها على الفلسطينيين بقطاع غزة.


الراية
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- الراية
ارتفاع عدد ضحايا الزلازل في غواتيمالا إلى سبعة قتلى
ارتفاع عدد ضحايا الزلازل في غواتيمالا إلى سبعة قتلى بالين (غواتيمالا) - (أ ف ب): ارتفع عدد ضحايا سلسلة الزلازل التي ضربت غواتيمالا الثلاثاء إلى سبعة قتلى وتسعة جرحى، بالإضافة إلى أضرار طالت أكثر من 370 مسكنا، حسبما أعلنت السلطات الخميس. وكانت الحصيلة السابقة أفادت بمقتل خمسة أشخاص. وخلال مؤتمر صحافي قال الرئيس برناردو أريفالو "للأسف أدت هذه الهزات الأرضية إلى مقتل سبعة أشخاص"، تم التعرف على هويات خمسة منهم. وسُجّلت أقوى الزلازل بعد ظهر الثلاثاء بقوتين بلغتا 4,8 و5,7 درجات، وكان مركزها في منطقتي أوماتيتلان وألوتينانغو القريبتين من العاصمة، وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الأميركية. وأفادت وكالة تنسيق الكوارث "كونريد" بأن عدد القتلى ارتفع إلى خمسة بعد العثور على جثة رجل يبلغ 30 عاما توفي إثر أزمة قلبية في منزله بقرية سانتا إينيس (جنوب البلاد). وأعلنت "كونريد" سابقا العثور على جثة مراهق في سانتا ماريا دي خيسوس (جنوب غرب البلاد)، المنطقة الأكثر تضررا من الزلازل. وأشارت الوكالة في أحدث تقرير لها إلى أن الزلازل ألحقت أضرارا بمئات السكان، بالإضافة إلى تدمير عشرات المنازل وتضرر طرق عدة وجسر. وقالت كارمن كاريو البالغة 49 عاما إنها نامت مع عائلتها في الهواء الطلق في مدينة بالين الواقعة على مسافة 35 كيلومترا جنوب العاصمة، مضيفة لفرانس برس "كانت الزلازل قوية جدا". وفي سانتا ماريا دي خيسوس تضررت نصف المنازل تقريبا، بما في ذلك مبان تاريخية، حسبما أشار رئيس البلدية ماريو بيريز. وتعاني المدينة حاليا انقطاع الكهرباء وهي شبه معزولة جراء انزلاقات التربة التي قطعت الطرق. ووصل الرئيس برناردو أريفالو الأربعاء في مروحية لتقييم الأضرار في المدينة التي تقطنها غالبية من السكان الأصليين من قبيلة المايا. وقال على منصة إكس "نعمل بلا كلل لضمان سلامة جميع السكان"، مقدما "أحر التعازي لعائلات الضحايا". وتقع أميركا الوسطى على "حزام النار" في المحيط الهادئ، وهي منطقة واسعة من النشاط التكتوني المكثف الذي يمتد على طول الساحل الغربي للأميركتين وعبر حوض المحيط الهادئ، فضلا وجود صدوع جيولوجية في المنطقة.