
ميجان ماركل تكشف سرا جديدا عن الأمير هاري.. ما هو؟
ومن التقاليد والبروتوكولات الصارمة لدى العائلة المالكة، ألا يتحدث أي شخص ينتمي إلى العائلة عن أسرار خاصة أو مواقف شخصية تخص أيا من أفرادها سواء بالتلميح أو بالتصريح.
ويستضيف الإعلان الجديد، الذي صدر الثلاثاء، مجموعة جديدة من المشاهير والمؤثرين في منزل مستأجر بولاية كاليفورنيا بالقرب من منزل ميجان وهاري في مونتيسيتو.
ومن بين الضيوف الشيف الإسباني- الأمريكي خوسيه أندريس، الذي يظهر في المقطع وهو يحضر طبقًا من المأكولات البحرية مع الدوقة.
وقالت ميجان: "هل تعرف من لا يحب الإستاكوزا؟ زوجي"، فرد عليها خوسيه بدهشة: "وأنتِ تزوجته؟".
ويرجع النفور الظاهر لهاري من المأكولات البحرية جزئيًا إلى نشأته داخل العائلة الملكية، إذ أفادت تقارير سابقة بأن كبار أفراد العائلة ينصحون عموما بتجنب بعض الأطعمة مثل المأكولات البحرية والثوم وفوا غرا، لأسباب تتعلق بالصحة والسلامة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وأشار جرانت هارولد، أحد خدم الملك تشارلز السابقين، إلى أن "العائلة الملكية يجب أن تكون حذرة عند تناول المأكولات البحرية لتقليل خطر التسمم الغذائي الذي قد يعرقل جداولهم الرسمية".
وأضاف في مقابلة مع Daily Express عام 2022 أنه: "من المنطقي جدًا تجنب تناول المأكولات البحرية أثناء أداء الواجبات العامة".
وفي المقابل، أشار داريان ماجرادي، الطاهي السابق للملكة إليزابيث، إلى أن العائلة الملكية تتناول المأكولات البحرية أحيانًا، موضحًا صورة لقائمة طعام تعود لعام 1989 أظهرت أن الملكة الراحلة تذوقت سوفليه جراد البحر في قلعة وندسور، معلقًا: "دليل على أن العائلة الملكية تأكل المأكولات البحرية فعلًا".
ويرجح أن امتناع الأمير هاري عن المأكولات البحرية يرتبط جزئيًا بتقديمها بشكل محدود أثناء نشأته في العائلة، نظرًا لمخاطر التسمم الغذائي أو الحساسية، خاصة عند تناولها نيئة.
وقد صرحت ميجان سابقًا بأن المأكولات البحرية من أحب الأطعمة لديها، وقالت لمجلة The New Potato إن "يوم الطعام المثالي لديها يتضمن كميات كبيرة من المأكولات البحرية".
وأضافت عن عشاء أحلامها: "عشاء هادئ من المأكولات البحرية والمكرونة، مع نيجوني لإنهاء الليلة".
إلى جانب المأكولات البحرية مثل الروبيان والإستاكوزا، كان لدى الأمير هاري قاعدة صارمة بعدم شراء فوا غرا من قبل الطهاة، وفقًا لمسؤول سابق في كلارنس هاوس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
مدة الانتظار تصل لساعة.. أزمة سيارات الإسعاف تتصاعد في بريطانيا
أعلن مسؤولي الصحة في بريطانيا عبر بيانات جديدة، تفاقم أزمة سيارات الإسعاف، حيث سجلت أعدادًا قياسية من المرضى الذين اضطروا للوصول إلى أقسام الطوارئ بوسائلهم الخاصة، في ظل تزايد أوقات الاستجابة وتكدس سيارات الطوارئ أمام المستشفيات. أزمة سيارات الإسعاف تتصاعد في بريطانيا ووفقًا لبيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية NHS في إنجلترا، فقد شهد عام 2023/2024 ما يقارب 19.5 مليون حالة وصول إلى الطوارئ بوسائل غير إسعافية، أي ما يعادل 79% من إجمالي الحضور، بينهم مئات الآلاف من الحالات المصنفة كـ عاجلة للغاية. وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، كشفت تحليلات لعدد من مؤسسات NHS أن نحو 2.7 مليون مريض وصلوا إلى أقسام الطوارئ دون إسعاف في 2024، بزيادة قدرها 14% مقارنة بعام 2019، بينهم أكثر من 266 ألف مريض في فئات الخطورة الأولى والثانية، وهي زيادة بنسبة 50% خلال الفترة نفسها. وقالت هيلين مورجان، المتحدثة باسم الحزب الليبرالي الديمقراطي للصحة: هذه الأرقام تكشف عن أزمة ثقة حقيقية، حيث لا يعتقد المرضى أن سيارات الإسعاف ستصل في الوقت المناسب حتى في أخطر الحالات. وتشير تقارير رسمية إلى أن متوسط وقت الاستجابة لمكالمات الطوارئ الأخطر (الفئة الأولى) بلغ 7 دقائق و56 ثانية في يوليو الماضي، بينما تجاوز وقت الاستجابة للفئة الثانية (مثل الأزمات القلبية والسكتات الدماغية) 28 دقيقة، وارتفع في الفئة الثالثة (الألم الشديد) إلى ساعة و40 دقيقة، وهو ما يفوق بكثير المستهدف الحكومي. صندوق طوارئ بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني سنويًا وأكد خبراء أن المشكلة لا تقتصر على نقص سيارات الإسعاف أو الكوادر، بل تتعلق أيضًا بتكدس المركبات أمام المستشفيات بسبب نقص الأسرّة، وقال دينيس ريد، مدير منظمة سيلفر فويسز المعنية بكبار السن: كبار السن فقدوا الثقة في النظام، ويلجئون إلى سيارات الأجرة أو حلول منزلية بدلًا من طلب الإسعاف. وطالب الحزب الليبرالي الديمقراطي الحكومة بإنشاء صندوق طوارئ بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني سنويًا لدعم خدمات الإسعاف، عبر إعادة فتح المحطات المجتمعية وتوظيف وتدريب المزيد من المسعفين. من جانبها، أكدت هيئة الخدمات الصحية الوطنية أنها تتعامل مع أعلى معدلات ضغط على خدمات الطوارئ منذ سنوات، حيث تعاملت في شهر واحد فقط مع أكثر من 650 ألف حادثة واستجابت لـ843 ألف مكالمة على الرقم 999. وقال متحدث باسم وزارة الصحة إن الحكومة تعمل على تحسين الأوضاع عبر استثمارات بقيمة 450 مليون جنيه إسترليني في سيارات إسعاف جديدة وخدمات الرعاية الطارئة، مضيفًا أن أوقات الاستجابة بدأت تتحسن مقارنة بالعام الماضي رغم استمرار الضغط القياسي على المستشفيات. تسلا تخفض رسوم الإيجار الشهرية في بريطانيا إلى النصف تقريبًا مع تراجع المبيعات هل بسبب العنصرية؟.. بريطانيا تكشف نسبة التحاق الطلاب البيض بالجامعات المرموقة


بوابة ماسبيرو
منذ 3 ساعات
- بوابة ماسبيرو
تعرف على الفرق بين فقدان الذاكرة "العادي" والزهايمر
مع تزايد حالات الخرف حول العالم، ليس غريب أن يكون الكثير منا في حالة تأهب لظهورعلامات الإصابة بالزهايمر. يعد الخرف السبب الرئيسي للوفاة في العالم، وهو مصطلح شامل لمجموعة من أمراض الدماغ المميتة. من بين هذه الأمراض، يعد مرض الزهايمر، المرتبط بتراكم غير طبيعي لبروتينات الأميلويد والتاو في الدماغ، الأكثر انتشارا . يمثل هذا المرض أكثر من نصف الحالات - حوالي 60% -، ووفقا للأرقام الصادرة عن جمعية الزهايمر العام الماضي، يعتقد أن أكثر من مليون شخص مصابون بهذه الحالة. وتشير التقديرات إلى أن ثلث المصابين بالخرف حاليا لم يتم تشخيصهم، كما يوجد ارتفاعًا كبيرًا في تشخيص المرض لدى الشباب - من هم في سن الستين وما دون - ولكن غالبًا ما تُعتبر معاناتهم أعراضًا لأزمة منتصف العمر، مع تجاهل التغيرات السلوكية. ومتى يجب أن تقلق من أنك تتجه نحو فقدان ذاكرة كارثي؟ صرح خبير عالمي في مجال الخرف لصحيفة ديلي ميل أنه على الرغم من سهولة الشعور بالذعر إذا استمررت في نسيان مكان مفاتيحك، أو إذا دخلت الغرفة مرارًا وتكرارًا لتعود خالي الوفاض، إلا أنك على الأرجح بخير. أوضح الدكتور بيتر رابين، مؤلف كتاب "هل هو ألزهايمر؟" و"يوم الـ 36 ساعة"، أن فقدان الذاكرة أمر طبيعي، وأن نسيان اسم شخص ليس علامة على أن عقلك في تدهور بطيء. قال الدكتور بيتر : "نعلم أنه مع تقدم العمر، تزداد صعوبة تذكر الكلمات والأسماء، ويبدأ هذا غالبًا في الثلاثينيات والأربعينيات من العمر، لكنه لا يلاحظ إلا في الستينيات أو السبعينيات. إذا كانت مشكلة الشخص الوحيدة هي "صعوبة تذكر أسماء الناس أو صعوبة تذكر كلمة ما"، فهذا هو التغيير الوحيد الذي يحتمل أن يكون شيخوخة طبيعية . وأضاف، في هذه الحالة، "إذا لم تُحاول الاستمرار في التفكير في الكلمة أو الاسم، فإنها تطفو في ذهنك بعد دقيقة أو دقيقتين. وهذا ما يُسمى بالشيخوخة الطبيعية". واوضح الدكتور رابين، الأستاذ في كلية إريكسون لخدمات إدارة الشيخوخة بجامعة ماريلاند، أنه إذا اضطررتَ لتذكير شخص ما باستمرار - أو تذكير نفسك - بالمواعيد والأحداث المهمة التي تحدث على المدى القريب، مثل حفلات الزفاف ومواعيد الطبيب، فأنتَ بحاجة لطلب المساعدة الطبية. وقال: "ليس من الطبيعي أن تتذكر ذلك مرة واحدة، ولكن إذا تكرر ذلك ثلاث أو أربع مرات، علاوة على ذلك، ينبغي على الناس القلق إذا بدأوا يواجهون صعوبة أكبر في أداء الأشياء التي اعتادوا القيام بها سواء كان الأمر يتعلق بالطهي أو التنظيف أو دفع الفواتير باستخدام الكمبيوتر أو استخدام الميكروويف، فإن نسيانهم كيفية القيام بالأشياء التي اعتادوا القيام بها أمرٌ مثير للقلق ." يُعد مرض الزهايمر أكثر أشكال الخرف شيوعًا، ويصيب 982,000 شخص في المملكة المتحدة.


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
بعد ارتفاع إصابات بكتيريا مكورات العنقودية.. أطباء يحذرون من مشاركة المناشف وأدوات الحلاقة
أصدرت السلطات الصحية البريطانية تحذيرات جديدة تدعو المواطنين إلى تجنب مشاركة المناشف أو أدوات الحلاقة، عقب رصد ارتفاع ملحوظ في حالات الإصابة ببكتيريا المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين MRSA خارج المستشفيات. أطباء يحذرون من مشاركة المناشف وأدوات الحلاقة وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أوضحت بيانات وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، فقد تم تسجيل 175 حالة إصابة خلال الأيام الماضية، بزيادة قدرها 47% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2019، كما لوحظ أن العدوى باتت تصيب الفئات العمرية الأصغر، إذ كان نحو ربع الحالات بين من هم دون 45 عامًا خلال عامي 2023 و2024، مقابل 10% فقط في 2007 و2008. وأكدت الوكالة أنها تراقب معدلات الإصابة عن كثب لفهم أسباب هذا الارتفاع، مع التشديد على ضرورة اتباع قواعد النظافة العامة، مثل غسل اليدين بانتظام وتجنب مشاركة الأدوات الشخصية. ويأتي هذا التحذير بعد تحذيرات مماثلة من الولايات المتحدة بشأن انتشار عدوى MRSA في الصالات الرياضية وغرف تبديل الملابس، حيث يسهل انتقالها عبر المعدات المشتركة والاتصال الجسدي المباشر. تسمم الدم أو التهابات الرئة وتُعرف بكتيريا MRSA بأنها نوع من المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للمضادات الحيوية، وتعيش عادةً على الجلد أو في الأنف دون أن تسبب مشاكل، لكن دخولها إلى الجسم قد يؤدي إلى التهابات خطيرة، تشمل تسمم الدم أو التهابات الرئة، وتظهر أعراضها على شكل قشعريرة وصعوبة في التنفس ودوار وارتباك. وأشار الدكتور كولن براون، من وكالة الصحة البريطانية، إلى أن مستويات الخطر لا تزال منخفضة مقارنة بذروة انتشار العدوى في مطلع الألفية، لكنه شدد على ضرورة متابعة الاتجاه الحالي لفهم ما إذا كان يمثل تغيرًا طويل المدى. في المقابل، أوضح الدكتور أندرو إدواردز من إمبريال كوليدج لندن أن الإصابات خارج المستشفيات غالبًا ما ترتبط بالشباب المنخرطين في فرق رياضية أو رواد الصالات الرياضية، معتبرًا أن ذلك يثير بعض علامات التحذير، وحث هؤلاء على فحص أجسادهم بانتظام والانتباه للجروح غير الظاهرة، وتغطيتها لتفادي انتقال العدوى. بكتيريا قاتلة.. مرض الفيالقة يحصد الأرواح ويصيب العشرات في نيويورك 4 إصابات.. بكتيريا خطيرة تصيب النساء بعد الولادة في مستشفى بـ إسرائيل