logo
أمريكا ترفع الرسوم الجمركية على الصين إلى 245%

أمريكا ترفع الرسوم الجمركية على الصين إلى 245%

عكاظ١٦-٠٤-٢٠٢٥

أعلن البيت الأبيض الأمريكي اليوم (الأربعاء)، أن الصين تواجه رسوماً جمركية محتملة تصل إلى 245% نتيجة إجراءاتها الانتقامية ضد الولايات المتحدة، ما يشير إلى إصرار واشنطن على مواصلة حربها التجارية على ثاني أكبر اقتصادات العالم.
ورد في بيان أن هذه الرسوم الجمركية تتضمن التعريفة التبادلية البالغة 125%، بجانب الرسوم المتعلقة بتهريب مخدر «الفنتانيل» التي تبلغ 20%.
وأوضح مسؤول بالبيت الأبيض في تصريح لمجلة «نيوزويك»، أن هذه تعد النسبة الأقصى للرسوم المحتملة التي قد تُفرض على بعض المنتجات الصينية.
إذ تفرض أمريكا على السيارات الكهربائية مثلاً رسوماً جمركية بنسبة 100% منذ ولاية الرئيس السابق «جو بايدن»، ومن ثم سوف تصبح هذه المنتجات خاضعة للتعريفة الجديدة بنسبة 245% حال تطبيقها.
ويبلغ المعدل الحالي للرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات الصينية 145% بعد إجراء آخر زيادة عقب رد الصين برفع التعريفات الانتقامية على الولايات المتحدة إلى 125%.
أخبار ذات صلة
أمريكا اعتبرت الرسوم ردا على اجراءات الصين الانتقامية (متداولة)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعرض صورة من الكونغو على أنها دليل لقتل مزارعين بيض في جنوب إفريقيا
ترامب يعرض صورة من الكونغو على أنها دليل لقتل مزارعين بيض في جنوب إفريقيا

رواتب السعودية

timeمنذ 30 دقائق

  • رواتب السعودية

ترامب يعرض صورة من الكونغو على أنها دليل لقتل مزارعين بيض في جنوب إفريقيا

نشر في: 23 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صورة التقطت في الكونغو على أنها توثّق ما وصفه بـ«القتل الجماعي للمزارعين البيض« في جنوب إفريقيا، وذلك خلال اجتماعه مع رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا. الصورة، التي التقطت من مقطع فيديو نشرته وكالة »رويترز« في 3 فبراير، أظهرت عمال إغاثة ينقلون جثثًا في مدينة غوما شرقي الكونغو، عقب معارك دامية مع متمردي حركة »23 مارس« المدعومين من رواندا. وعرض ترامب الصورة باعتبارها دليلاً على »الإبادة الجماعية« في جنوب إفريقيا، مستندًا إلى مقال نُشر في مجلة »أمريكان ثينكر« المحافظة، التي أشارت إلى الصورة بأنها »لقطة من فيديو على يوتيوب«، دون توضيح مصدرها الحقيقي، ولم يرد البيت الأبيض حينها على طلبات للتعليق. وأكدت أندريا ويدبرغ، مديرة تحرير المجلة، أن ترامب »أخطأ في تحديد مصدر الصورة«، لكنها دافعت عن محتوى المقال، الذي انتقد ما وصفه بـ«سياسات رامافوزا الماركسية« وتطرق إلى الضغوط التي تواجه البيض في البلاد. جعفر القطانطي، مصور رويترز الذي التقط الفيديو الأصلي، عبّر عن صدمته، قائلًا: »في ذلك اليوم، كان من الصعب الدخول إلى المنطقة، واضطررت للتفاوض مع متمردي (إم 23) ومع الصليب الأحمر للسماح بالتصوير، لم تكن هناك أي وسيلة أخرى للوصول إلى المشهد«. وأضاف القطانطي أن رؤية عمله يُستخدم في سياق مضلل أمام أعين العالم كانت مؤلمة ومقلقة، مؤكدًا أن الفيديو يوثق مأساة إنسانية في الكونغو لا علاقة لها بما يحدث في جنوب إفريقيا. يُذكر أن رامافوزا زار واشنطن في محاولة لإعادة بناء العلاقات مع الإدارة الأمريكية، بعد انتقادات وجهها ترامب لسياسات حكومة جنوب إفريقيا، لا سيما المتعلقة بالأراضي ومزاعم التمييز ضد الأقلية البيضاء، وهي المزاعم التي تنفيها حكومة بريتوريا بشدة. إقرأ أيضًا: ترامب يعلن بناء القبة الذهبية لحماية أمريكا.. فيديو الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صورة التقطت في الكونغو على أنها توثّق ما وصفه بـ«القتل الجماعي للمزارعين البيض« في جنوب إفريقيا، وذلك خلال اجتماعه مع رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا. الصورة، التي التقطت من مقطع فيديو نشرته وكالة »رويترز« في 3 فبراير، أظهرت عمال إغاثة ينقلون جثثًا في مدينة غوما شرقي الكونغو، عقب معارك دامية مع متمردي حركة »23 مارس« المدعومين من رواندا. وعرض ترامب الصورة باعتبارها دليلاً على »الإبادة الجماعية« في جنوب إفريقيا، مستندًا إلى مقال نُشر في مجلة »أمريكان ثينكر« المحافظة، التي أشارت إلى الصورة بأنها »لقطة من فيديو على يوتيوب«، دون توضيح مصدرها الحقيقي، ولم يرد البيت الأبيض حينها على طلبات للتعليق. وأكدت أندريا ويدبرغ، مديرة تحرير المجلة، أن ترامب »أخطأ في تحديد مصدر الصورة«، لكنها دافعت عن محتوى المقال، الذي انتقد ما وصفه بـ«سياسات رامافوزا الماركسية« وتطرق إلى الضغوط التي تواجه البيض في البلاد. جعفر القطانطي، مصور رويترز الذي التقط الفيديو الأصلي، عبّر عن صدمته، قائلًا: »في ذلك اليوم، كان من الصعب الدخول إلى المنطقة، واضطررت للتفاوض مع متمردي (إم 23) ومع الصليب الأحمر للسماح بالتصوير، لم تكن هناك أي وسيلة أخرى للوصول إلى المشهد«. وأضاف القطانطي أن رؤية عمله يُستخدم في سياق مضلل أمام أعين العالم كانت مؤلمة ومقلقة، مؤكدًا أن الفيديو يوثق مأساة إنسانية في الكونغو لا علاقة لها بما يحدث في جنوب إفريقيا. يُذكر أن رامافوزا زار واشنطن في محاولة لإعادة بناء العلاقات مع الإدارة الأمريكية، بعد انتقادات وجهها ترامب لسياسات حكومة جنوب إفريقيا، لا سيما المتعلقة بالأراضي ومزاعم التمييز ضد الأقلية البيضاء، وهي المزاعم التي تنفيها حكومة بريتوريا بشدة. إقرأ أيضًا: ترامب يعلن بناء القبة الذهبية لحماية أمريكا.. فيديو المصدر: صدى

ترامب يعرض صورة من الكونغو على أنها دليل لقتل مزارعين بيض في جنوب إفريقيا
ترامب يعرض صورة من الكونغو على أنها دليل لقتل مزارعين بيض في جنوب إفريقيا

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

ترامب يعرض صورة من الكونغو على أنها دليل لقتل مزارعين بيض في جنوب إفريقيا

رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صورة التقطت في الكونغو على أنها توثّق ما وصفه بـ'القتل الجماعي للمزارعين البيض' في جنوب إفريقيا، وذلك خلال اجتماعه مع رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا. الصورة، التي التقطت من مقطع فيديو نشرته وكالة 'رويترز' في 3 فبراير، أظهرت عمال إغاثة ينقلون جثثًا في مدينة غوما شرقي الكونغو، عقب معارك دامية مع متمردي حركة '23 مارس' المدعومين من رواندا. وعرض ترامب الصورة باعتبارها دليلاً على 'الإبادة الجماعية' في جنوب إفريقيا، مستندًا إلى مقال نُشر في مجلة 'أمريكان ثينكر' المحافظة، التي أشارت إلى الصورة بأنها 'لقطة من فيديو على يوتيوب'، دون توضيح مصدرها الحقيقي، ولم يرد البيت الأبيض حينها على طلبات للتعليق. وأكدت أندريا ويدبرغ، مديرة تحرير المجلة، أن ترامب 'أخطأ في تحديد مصدر الصورة'، لكنها دافعت عن محتوى المقال، الذي انتقد ما وصفه بـ'سياسات رامافوزا الماركسية' وتطرق إلى الضغوط التي تواجه البيض في البلاد. جعفر القطانطي، مصور رويترز الذي التقط الفيديو الأصلي، عبّر عن صدمته، قائلًا: 'في ذلك اليوم، كان من الصعب الدخول إلى المنطقة، واضطررت للتفاوض مع متمردي (إم 23) ومع الصليب الأحمر للسماح بالتصوير، لم تكن هناك أي وسيلة أخرى للوصول إلى المشهد'. وأضاف القطانطي أن رؤية عمله يُستخدم في سياق مضلل أمام أعين العالم كانت مؤلمة ومقلقة، مؤكدًا أن الفيديو يوثق مأساة إنسانية في الكونغو لا علاقة لها بما يحدث في جنوب إفريقيا. يُذكر أن رامافوزا زار واشنطن في محاولة لإعادة بناء العلاقات مع الإدارة الأمريكية، بعد انتقادات وجهها ترامب لسياسات حكومة جنوب إفريقيا، لا سيما المتعلقة بالأراضي ومزاعم التمييز ضد الأقلية البيضاء، وهي المزاعم التي تنفيها حكومة بريتوريا بشدة. إقرأ أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store