logo
إدارة السير توزع كمامات على ركاب وسائقي المركبات العمومية

إدارة السير توزع كمامات على ركاب وسائقي المركبات العمومية

رؤيا نيوزمنذ 2 أيام
وزعت إدارة السير، كمامات على ركاب وسائقي المركبات العمومية حفاظا على السلامة العامة نتيجة الظروف الجوية المغبرة المؤثرة على الأردن.
وكانت الجمعية الأردنية للرعاية التنفسية أصدرت لأصحاب الأمراض التنفسية حزمة نصائح للتعامل مع الأجواء الراهنة.
وأكدت الجمعية على ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية صارمة لتجنب المضاعفات الصحية الخطيرة.
وقالت إن العواصف الترابية والرملية تشكل خطرًا مباشرًا على الجهاز التنفسي، وخاصةً لدى من يعانون من أمراض مزمنة مثل الربو، وحساسية الجيوب الأنفية، والانسداد الرئوي المزمن، فعند استنشاق كميات كبيرة من الغبار، يحدث تهيج في الأغشية المخاطية للقصبات الهوائية، مما قد يؤدي إلى انتكاسات حادة في حالتهم الصحية المستقرة.
وأشارت إلى أنه حتى الأشخاص الأصحاء ليسوا بمنأى عن هذه التأثيرات، وقد يتسبب التعرض المباشر لكميات كبيرة من الغبار أعراضًا مثل السعال، والعطس، واحمرار العينين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلدية الزرقاء تنظم غدا الخميس حملة للتبرع بالدم
بلدية الزرقاء تنظم غدا الخميس حملة للتبرع بالدم

الرأي

timeمنذ 5 دقائق

  • الرأي

بلدية الزرقاء تنظم غدا الخميس حملة للتبرع بالدم

في مبادرة إنسانية تنبض بالخير والعطاء، تطلق بلدية الزرقاء صباح يوم غد الخميس، حملة كبرى للتبرع بالدم أمام مبنى البلدية بالتعاون مع بنك الدم الوطني وذلك من 9 والنصف صباحا وحتى الواحدة والنصف ظهرا. وأكد رئيس لجنة بلدية الزرقاء المهندس خالد الخشمان،، أن هذه الحملة التي تحمل شعار "شريان الوطن النابض" تأتي انطلاقا من رسالة البلدية في خدمة الوطن وأبنائه، ومد يد العون للمرضى الذين يرقدون على أسرة الشفاء ويحتاجون إلى جميع فصائل الدم ودعما لجهود المستشفيات في توفير ما يلزمهم بسهولة ويسر. وأضاف، إن الحملة تمثل دعوة مفتوحة لأبناء الزرقاء من الجنود والعمال وجميع المواطنين للمشاركة في عمل الخير والمساهمة في إنقاذ الأرواح وترسيخ قيم التضامن والتكافل التي تميز المجتمع الأردني. وقال: إن " قطرة دم قد تصنع حياة والمشاركة في هذه الحملة واجب وطني يترجمه العمل قبل القول".

الصحة العالمية: نفاد الأدوية والوضع الصحي في غزة كارثي
الصحة العالمية: نفاد الأدوية والوضع الصحي في غزة كارثي

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

الصحة العالمية: نفاد الأدوية والوضع الصحي في غزة كارثي

حذر ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية، في تصريح لصحيفة الغارديان، من أن الوضع الصحي في قطاع غزة بلغ مرحلة كارثية، مشيراً إلى أن أكثر من نصف الأدوية الأساسية قد نفدت من مخازن القطاع. وأوضح أن المنظمة تمكنت من إدخال بعض الإمدادات الطبية، لكنها أقل بكثير مما يحتاجه النظام الصحي المنهك. وأضاف أن الجوع وسوء التغذية ما زالا يفتكان بسكان غزة، مما يفاقم الأزمة الإنسانية ويهدد حياة الآلاف.

»صحة غزة«: إبادة تطال مئات الآلاف وانهيار صحي شامل
»صحة غزة«: إبادة تطال مئات الآلاف وانهيار صحي شامل

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

»صحة غزة«: إبادة تطال مئات الآلاف وانهيار صحي شامل

انهيار شبكات المياه والصرف الصحي في القطاع الاحتلال يفرج عن 10 أسرى فلسطينيين قالت وزارة الصحة بغزة، في التقرير الإحصائي اليومي لشهداء وجرحى العدوان الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، إن مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال الـ 24 ساعة الماضية 100 شهيد، منهم 11 شهيداً جرى انتشالهم، و513 إصابة. وأشارت إلى أن ما وصل إلى المستشفيات من ضحايا المساعدات، بلغ 31 شهيدًا، 388 إصابة، ليرتفع إجمالي ضحايا «لقمة العيش» ممن وصلوا المستشفيات إلى 1838 شهيدًا، وأكثر من 13,409 إصابة. وبينت الصحة إنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. ووصل مشافي قطاع غزة، مع استمرار حرب الإبادة والتجويع الإسرائيلية أمس، 100 شهيد و513 إصابة، جراء استمرار العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة. وسجلت مستشفيات قطاع غزة، خلال الساعات الـ 24 الماضية، 6 حالات وفاة، من بينهم طفل، نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 227 حالة وفاة، من ضمنهم 103 أطفال.وارتفعت حصيلة العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة، منذ الـ 7 من أكتوبر 2023 إلى 61 ألفًا و599 شهيدا بالإضافة إلى 154 ألفًا و88 جريحا بإصابات متفاوتة. فيما بلغت حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 آذار 2025 (خرق الاحتلال للتهدئة) 9,989 شهيدًا إلى جانب 41,534 إصابة، وفق تقرير الصحة. وارتكب الجيش الإسرائيلي أمس الثلاثاء، مجزرة جديدة، إذ استشهد وأصيب عشرات النازحين في قصف استهدف منزلين في حي الزيتون جنوب مدينة غزة، وخيام نازحين في منطقة المواصي بخانيونس. كما أفادت تقارير باستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين إثر قصف ثلاثة منازل قرب الكلية الجامعية في حي تل الهوى جنوب غربي المدينة. وكذلك، طالت الغارات الإسرائيلية حي الأمل والكتيبة شمالي خانيونس، فيما قصفت المدفعية وسط المدينة ومخيم النصيرات، ونفذت قوات الاحتلال عمليات نسف لمبانٍ سكنية في المناطق الشرقية لمدينة غزة. في موازاة ذلك، حذر برنامج الغذاء العالمي من أن الجوع وسوء التغذية في القطاع وصلا إلى أعلى مستوياتهما، مشيرا إلى أن أكثر من ثلث السكان لا يأكلون لأيام، ونحو نصف مليون شخص يواجهون خطر المجاعة. وفي تصريح رسمي صادم، كشف منير البرش، مدير عام وزارة الصحة في غزة، عن أرقام مفزعة تعكس حجم الكارثة الصحية والإنسانية التي يتعرض لها سكان القطاع منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 تشرين الأول 2023. وصف البرش الوضع بأنه لم يعد مجرد أزمة إنسانية، بل جريمة مكتملة الأركان ضد الحق في الحياة، وسط مجاعة وأمراض تهدد حياة مئات الآلاف، بالإضافة إلى انهيار شبه كامل لمنظومة الصحة في القطاع. وبلغ عدد الشهداء الفلسطينيين منذ بداية العدوان 61,499 شخصا، بينهم 18,430 طفلا و9,300 سيدة، منهم 8,505 أمهات. كما تم إبادة 2,613 عائلة بشكل كامل، وفقدت 5,943 عائلة فردا واحدا على الأقل. ووثق البرش إصابة 153,575 فلسطينيا، بينهم 18,000 بحاجة إلى تأهيل عاجل، بالإضافة إلى 4,800 حالة بتر أطراف، بينها 718 طفلاً. وبلغ عدد الشهداء من الكوادر الطبية 1,590، بينهم 157 طبيبًا، واستُهدفت 183 سيارة إسعاف. ويعمل في غزة 15 مستشفى فقط من أصل 38، منها 4 مستشفيات مركزية، فيما بلغت نسبة إشغال الأسرّة في المستشفيات 200%. كما تعمل 67 مركز رعاية أولية فقط من أصل 157، ولا يوجد سوى 40 غرفة عمليات من أصل 110. ويواجه القطاع نقصا حادا في الأدوية والمستلزمات الطبية، مع تحذيرات متكررة من انهيار شامل للمنظومة الصحية يعرض حياة آلاف المرضى للخطر، خصوصًا المصابين بأمراض مزمنة. كما يعاني القطاع من شح في الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات. وسُجلت 28,000 حالة سوء تغذية خلال 2025، فيما قُتل 1,750 فلسطينيًا من منتظري المساعدات منذ أيار الماضي. توفي 103 أطفال جراء سوء التغذية والتجويع، ويعاني 500 رضيع في المستشفيات من هذه الحالة. بلغت حالات الإجهاض بسبب الجوع نحو 3,120 حالة. ويوجد 300,000 مريض مزمن يواجهون خطر الموت بسبب نقص الأدوية، توفي منهم 6,758. ويُقدّر أن 41% من مرضى الكلى و52% من مرضى الأمراض المزمنة يموتون بسبب نقص الأدوية.كما توفي 1,000 مريض قلب، وهناك 16,000 مريض ينتظرون العلاج بالخارج، منهم 633 توفوا قبل الموافقة على علاجهم. بلغت نسبة إشغال الأسرة في بعض المستشفيات 300%، الأمر الذي اضطر الطواقم الطبية لوضع المصابين في الممرات والأرضيات بسبب النقص الحاد في الأسرّة والإمكانات. وتم تسجيل 71,338 حالة التهاب كبدي و167,000 حالة إسهال مزمن، بالإضافة إلى 1,116 حالة حمى شوكية و64 حالة من متلازمة «غيلان باريه» النادرة، مع 3 وفيات. وحذرت الأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي من أن ثلث سكان غزة لم يتناولوا طعامًا لأيام، مع حاجة القطاع لمئات الشاحنات من المساعدات يوميًا لوقف المجاعة. وتعيش 288,000 أسرة بدون مأوى، وأكثر من مليوني مدني يعانون نزوحا قسريا وسط ظروف إنسانية مأساوية، تفتقر للمياه النظيفة والصرف الصحي والمسكن الملائم. وهذه الأرقام والتفاصيل تؤكد حجم الكارثة التي تواجهها غزة، والتي تندرج في إطار إبادة جماعية متواصلة بدعم دولي، وسط صمت دولي وتجاهل لمعاناة السكان المدنيين. ووفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، فإن المساعدات التي دخلت خلال 15 يوماً لم تتجاوز 1334 شاحنة، أي ما يعادل 14% فقط من الاحتياجات الفعلية، في وقت يحتاج فيه القطاع إلى أكثر من 600 شاحنة يومياً لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب المستمرة. هذا وأفرجت سلطات الاحتلال أمس الثلاثاء، عن 10 أسرى فلسطينيين من قطاع غزة، اعتقلوا خلال حرب الإبادة الجماعية المتواصلة من 7 تشرين الأول 2023. واستقبل مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، الأسرى حيث يخضعون للفحوصات الطبية اللازمة جراء ما تعرضوا له من ظروف اعتقال قاسية. وتصنف سلطات الاحتلال نحو 1747 أسيرا من غزة كـ«مقاتلين غير شرعيين»، وهو توصيف خطير يُستخدم لتجريدهم من الحماية القانونية الدولية، ويُتيح احتجازهم في معسكرات عسكرية مغلقة لا تخضع لأي رقابة. وتؤكد إفادات الأسرى المحررين وجود انتهاكات جسيمة، تشمل التعذيب الجسدي والنفسي والإهمال الطبي المتعمد والحبس الانفرادي والحرمان من الغذاء والرعاية الصحية، في إطار سياسة عقابية ممنهجة تشرف عليها جهات عليا في حكومة الاحتلال، وفي مقدمتها وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير. وتعد هذه الممارسات، حسب خبراء في القانون الدولي، انتهاكات صريحة لمعاهدة جنيف الرابعة، وقد ترقى إلى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، في ظل صمت دولي مطبق وتواطؤ غربي واضح. واستُشهد في سجون الاحتلال منذ السابع من تشرين الأول 75 أسيرًا ممن تم الكشف عن هوياتهم والإعلان عنهم، من بينهم 46 شهيدًا من معتقلي غزة، بالإضافة إلى العشرات من معتقلي غزة الذين استُشهدوا في السجون والمعسكرات ولم يُفصح الاحتلال عن هوياتهم وظروف استشهادهم، وهم رهن الإخفاء القسري، إلى جانب العشرات الذين تعرّضوا لعمليات إعدام ميدانية. وقدّمت طبيبة الأطفال الأمريكية وعضو مجلس إدارة «أطباء بلا حدود» في الولايات المتحدة، أقصى دوراني، شهادة مؤثرة بعد عودتها من مهمة إنسانية في قطاع غزة، وصفت خلالها ما يجري بأنه «إبادة جماعية تتعمد إسرائيل فيها استخدام القسوة والشر». وفي مدونة «بشر من نيويورك»، وثّقت دوراني مشاهداتها خلال شهرين قضتهما في غزة، حيث فرض الجيش الإسرائيلي، إلى جانب القصف اليومي، حرب تجويع خانقة طالت الجميع، بما في ذلك الطواقم الطبية. وقالت الطبيبة إن جيش الاحتلال فرض قيوداً صارمة حتى على العاملين في المجال الإنساني، إذ سمح لها بإحضار كمية محدودة من الطعام لا تتجاوز سبعة أرطال. وتساءلت: «أنا طبيبة إنسانية، لماذا يُفرض حد حتى للطعام؟ لقد عملت في أماكن كثيرة تعاني الجوع الشديد، لكن في غزة، إسرائيل تتعمد كل هذه القسوة والشر». وأضافت: «مكثت شهرين في غزة، ولا أجد طريقة لوصف هول ما يحدث. أقول هذا كطبيبة في وحدة العناية المركزة للأطفال، ترى الأطفال يموتون كجزء من عملها». وتحدثت دوراني عن معاناة الأطباء والممرضين العاملين معها، قائلة: «يحاولون علاج المرضى وهم جائعون ومرهقون، بعضهم يعيش في خيام، ومنهم من فقد خمسة عشر أو عشرين فرداً من عائلته». ونقلت مشاهد من المستشفى حيث يتلقى العلاج أطفال مشوهون، بأطراف مفقودة أو بحروق من الدرجة الثالثة، مشيرة إلى أن الأدوية المسكّنة غالباً ما تكون غير متوفرة، «لكن الأطفال لا يصرخون بسبب الألم، بل يصرخون: أنا جائع! أنا جائع!». وأضافت بحزن:«أكره التركيز فقط على الأطفال، لأنه لا ينبغي لأحد أن يتضور جوعاً، لكن الأطفال يطاردونك بطريقة مختلفة». وعند انتهاء مهمتها، شعرت دوراني بحزن عميق ورغبة في البقاء، ووصفت التجربة بأنها «شعور لم أختبره منذ ما يقرب من عشرين عاماً من الانتدابات الإنسانية». وأردفت: «كنت أشعر بالخجل كأمريكية وكإنسانة، لأننا لم نتمكن من إيقاف هذه الإبادة الجماعية». واستذكرت لحظة مغادرتها جنوب غزة، قائلة: «كل ما رأيته من نافذة الحافلة كان رفح وقد تحولت إلى ركام، وعلى الجانب الآخر كانت إسرائيل تنعم بالحياة». وتابعت: «عند الخروج من البوابة، كان أول ما رأيته مجموعة من الجنود الإسرائيليين يجلسون إلى طاولة يتناولون الغداء… لم أشعر بالغثيان في حياتي كما شعرت حين رأيت تلك الطاولة المليئة بالطعام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store