
استشهاد 8 فلسطينيين إثر قصف الاحتلال لمنزل بحي الزيتون بمدينة غزة
وقالت، إن فرق الإنقاذ والدفاع المدني انتشلت ثمانية مواطنين استشهدوا إثر قصف طائرات الاحتلال المسيرة، منزلا لعائلة كشكو في حي الزيتون.
مستشفى العودة بالنصيرات استقبل 7 شهداء و26 إصابة خلال الـ24 ساعة الأخيرة
وأفاد مستشفى العودة بالنصيرات، بأنه استقبل خلال الـ24 ساعة الأخيرة 7 شهداء و26 إصابة جراء قصف الاحتلال تجمعات المواطنين عند نقطة توزيع المساعدات جنوب وادي غزة، ووسط القطاع، وتم تحويل 6 إصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى لاستكمال العلاج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ ساعة واحدة
- يمني برس
أكثر من 420 شهيداً وجريحاً بمجازر نازية جديدة ارتكبها العدو الإسرائيلي في غزة
يمني برس | استشهد وأصيب عشرات المدنيين الفلسطينيين بينهم الكثير من الأطفال والنساء في مجازر نازية جديدة ارتكبتها قوات كيان الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة من قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. ففي جنوب القطاع: أستشهد 10 مدنيين بينهم طفلة وأصيب أخرون جراء قصف جوي متعمد لقوات الاحتلال أستهدف منزلين لعائلتي البلعاوي والدريملي في منطقة عسقولة بحي الزيتون. استشهد 6مواطنين وأصيب العشرات من منتظري المساعدات برصاص قوات العدو الإسرائيلي في منطقة 'زيكيم' شمال غرب القطاع. استشهد نحو 15 مدنياً وأصيب العشرات جراء استهداف طيران العدو الصهيوني خيمة نازحين على سطح مبنى العيادة الخارجية في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح ومدرسة موسى بن نصير التي تؤوي مئات النازحين في محيط منجرة العشي بحي الدرج. إلى ذلك قالت مصادر طبية فلسطينية في غزة إن 41 مدنياً استشهدوا بينهم 16 من منتظري المساعدات بقصف جوي وعمليات قنص لقوات الاحتلال في مناطق غزة منذ فجر اليوم الجمعة. فيما أكدت وزارة الصحة في غزة في تقريرها اليومي أن مستشفيات القطاع استقبلت 51 شهيدا و369 جريحا خلال الـ 24 ساعة الماضية نتيجة مجازر العدو الصهيوني. وأكد التقرير ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي والمستمر على غزة منذ 7 أكتوبر من العام 2023م إلى 61,827 شهيدا و155,275 جريحا. كما أكدت استقبال مستشفيات القطاع17 شهيداً و250 جريحا من منتظري المساعدات خلال الـ 24 ساعة الماضية. وأشارت إلى ارتفاع حصيلة ضحايا حرب التجويع الصهيونية ممن وصلوا المستشفيات إلى 1,898 شهيدا وأكثر من 14,113 جريحا. وأضافت: أنها سجلت اليوم وفاة طفلة نتيجة حرب التجويع الصهيونية خلال الـ 24 ساعة الماضية ليرتفع العدد إلى 240 شهيدا بينهم 107 أطفال. وفي السياق قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في غزة: إن الهجمات الإسرائيلية ساهمت بشكل كبير في تفشي المجاعة بين المدنيين في غزة. وأكد المكتب الأممي في بيان له مساء اليوم الجمعة أن قوات الاحتلال تستهدف وبشكل متعمد ومتكرر اللجان التي تؤمن قوافل المساعدات وهو ما فاقم الفوضى وزاد حدة المجاعة في غزة. كما أكد المكتب الأممي في بيانه أن فرقه وثقت مقتل 1769 شخصا على الأقل من طالبي المساعدات بنيران قوات الاحتلال منذ 27 مايو الماضي. مطالباً بالتحقيق في كل الجرائم التي ارتكبها قوات الاحتلال في غزة بشكل عاجل ومستقل ومحاسبة المسؤولين عنها.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الصحافة اليمنية
الاحتلال يرتكب جريمة جديدة باستهداف مستشفى الشفاء في غزة
استشهد مواطنان، اليوم، جراء قصف إسرائيلي استهدف خيمة للنازحين في سقف مبنى العيادات الخارجية في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية بأن الغارة أسفرت عن أضرار جسيمة في المبنى الطبي، ما أدى إلى تعطل خدماته الأساسية، في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة حادة في الخدمات الصحية بسبب استمرار العدوان الإسرائيلي والحصار المشدد. ويعد هذا الاستهداف حلقة جديدة في سلسلة الضربات التي طالت مؤسسات طبية ومنشآت مدنية في غزة، رغم دعوات الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية إلى حماية المرافق الصحية وضمان وصول المساعدات الإنسانية.


الأيام
منذ 5 ساعات
- الأيام
ماذا نعرف عن القيادي الفلسطيني مروان البرغوثي الذي 'هدده' بن غفير في معتقله؟
أثار ظهور القيادي في حركة فتح، السياسي الفلسطيني مروان البرغوثي، في مقطع مصور قصير من معتقل إسرائيلي، ضجة على الساحة الفلسطينية بسبب التغيرات التي رافقت شكله، خلال ظهوره أمام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير. وظهر بن غفير في المقطع، المتداول الخميس، وهو يقول للبرغوثي: "من يعبث بإسرائيل، من يقتل أطفالنا، من يقتل نسائنا – سنمحوه، عليك أن تعرف ذلك". وقالت زوجته المحامية الفلسطينية فدوى البرغوثي، إنها لم تتعرف على ملامحه. وعلق نائب رئيس السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، أن "هذا يشكل انفلاتاً غير مسبوق في سياسة الاحتلال ضد الأسرى الفلسطينيين، ما يتطلب التدخل الفوري للمنظمات والمؤسسات الدولية لحمايتهم". Getty Images مروان البرغوثي نشاط البرغوثي السياسي وتردد اسم مروان البرغوثي، المعتقل في السجون الإسرائيلية، ضمن صفقة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، والإفراج عن رهائن إسرائيليين وعدد من الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. مروان البرغوثي بدأ نشاطه السياسي في سن الخامسة عشرة في حركة فتح، التي قادها الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. وحشد البرغوثي الدعم للقضية الفلسطينية، وحل الدولتين، خلال نشاطه السياسي. واعتقل البرغوثي في عملية "السور الواقي" الإسرائيلية عام 2002، عندما اتهمته إسرائيل بتأسيس "كتائب شهداء الأقصى" العسكرية، وهو ما نفاه البرغوثي. وشنت "كتائب الأقصى"، التي ظهرت خلال الانتفاضة الثانية، سلسلة عمليات ضد الجيش الإسرائيلي والمستوطنين. كما قامت بعمليات استهدفت المدنيين داخل إسرائيل. ويذكر أن حركة فتح تبرأت من "كتائب الأقصى" عام 2007. وحُكم على البرغوثي بخمسة أحكام بالسجن المؤبد، بالإضافة إلى حكم بالسجن لمدة 40 عاماً، لاتهامه بالمسؤولية عن تلك الهجمات. ورفض القيادي الفلسطيني الاعتراف بسلطة المحكمة الإسرائيلية أثناء محاكمته، كما رفض التهم الموجهة إليه. وقالت زوجته فدوى لبي بي سي عربي في وقت سابق من العام الماضي: "لم تُوجه إليه التهم بسبب أنه ارتكب هذه الأفعال بيديه، ولكن بسبب أنه كان قائداً". وأضافت فدوى حينها، أن البرغوثي "رفض كل التهم" أثناء استجوابه، ومنها التهمة الموجهة إليه بـ "تأسيس كتائب شهداء الأقصى". ماذا يعني إبعاد البرغوثي؟ Getty Images بدأت حركة فتح حملة لتحرير البرغوثي بعد اعتقاله في أبريل/نيسان 2002 وتشير بعض التقارير الصحفية الإسرائيلية إلى أن إسرائيل قد تفرج عن البرغوثي بشرط "إبعاده خارج الأراضي الفلسطينية". وقال أنيس القاسم، الخبير في القانون الدولي، لبي بي سي عربي، إنه في حال إبعاد البرغوثي خارج الأراضي الفلسطينية، فإنه نظرياً لا يوجد ما يمنع توليه رئاسة الحكومة الفلسطينية من الخارج. إذ سبق وأن كانت هناك حكومات في المنفى عبر التاريخ، خاصة خلال الحرب العالمية الثانية. وحتى الدستور والقوانين الفلسطينية لا تمنع ذلك. ويعلق القاسم على ما تناقلته بعض الصحف الإسرائيلية بشأن "إصرار" إسرائيل على إبعاد البرغوثي، بقوله إن ذلك سببه "القاعدة الجماهيرية الواسعة للقيادي الفلسطيني، وخاصة من حركة فتح". ونشر المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية استطلاعاً للرأي في 13 ديسمبر/كانون أول 2023، أظهر أن الشخصية "الأكثر شعبية بين الفلسطينيين" هو مروان البرغوثي. وأظهر الاستطلاع في ذلك الوقت أنه في حال تنافس البرغوثي من فتح مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والقيادي في حماس إسماعيل هنية (قبل اغتياله في طهران في تموز/يوليو 2024)، على الرئاسة الفلسطينية، ينتظر أن ترتفع نسبة المشاركة "لتصل إلى 71%"، على أن يحصل البرغوثي على 47%، وهنية على 43% وعباس على 7%". "خيار توافقي" AFP via Getty Images كتب البرغوثي مقالاً في صحيفة واشنطن بوست في عام 2002 يقول فيه "في حين أعارض أنا وحركة فتح التي أنتمي إليها بشدة الهجمات واستهداف المدنيين داخل إسرائيل، جارتنا المستقبلية، فإنني أحتفظ بالحق في حماية نفسي ومقاومة الاحتلال الإسرائيلي لبلدي والقتال من أجل حريتي". وتابع "ما زلت أسعى إلى التعايش السلمي بين الدولتين المتساويتين والمستقلتين إسرائيل وفلسطين، على أساس الانسحاب الكامل من الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967...". "بصراحة، لقد سئمنا من تحمل اللوم دائماً على التعنت الإسرائيلي عندما يكون كل ما نسعى إليه هو تنفيذ القانون الدولي". وقال محللون سياسيون لبي بي سي عربي في وقت سابق إن البرغوثي، المسجون في السجون الإسرائيلية منذ عام 2002، قد يكون "خيارا توافقياً" لتولي السلطة الفلسطينية والتحضير للدولة القادمة. ولا يقتصر الأمر على مسؤولين ومحللين فلسطينيين، فرغم أن عدداً من المسؤولين والمحللين السياسيين الإسرائيليين أعلنوا رفضهم الإفراج عن البرغوثي باعتباره يقضي حكماً بتهم "قتل"، فإن آخرين يرون فيه أيضاً "خياراً توافقياً". الكاتب الإسرائيلي غيرشون باسكن كتب في صحيفة هآرتس في يناير/كانون الثاني 2024، أن الفترة الانتقالية لما بعد حرب غزة تتطلب "زعيماً فلسطينياً قادراً على تعزيز الوحدة الفلسطينية، والالتزام بتجريد المنطقة من السلاح، هذا القائد يمكن أن يكون البرغوثي". ولد البرغوثي في عام 1958 في قرية كوبر، قرب مدينة رام الله. وكان يبلغ من العمر نحو 9 سنوات عندما احتلت إسرائيل الضفة الغربية والقدس الشرقية، ثم أصبح في سن الخامسة عشرة ناشطاً في حركة فتح. سجنته إسرائيل في عام 1978 لمدة تزيد عن 4 سنوات، بتهمة انتمائه لجماعة فلسطينية مسلحة. حصل البرغوثي على الشهادة الثانوية، وتعلم اللغة العبرية داخل السجن. وأكمل دراسته الجامعية في التاريخ والعلوم السياسية بعد إطلاق سراحه، في جامعة بيرزيت، لكن نشاطه السياسي أجل إتمام تعليمه لأحد عشر عاماً. لدى البرغوثي ابنة وثلاثة أولاد، وهو متزوج من المحامية والناشطة السياسية فدوى. ويعد البرغوثي من مؤيدي عملية السلام مع إسرائيل، لكنه كان متشككاً بشأن التزام إسرائيل بالاتفاقيات. وفي عام 2014 نشرت صحيفة الغارديان البريطانية مقال رأي وصفت فيه البرغوثي بـ "نيلسون مانديلا"، وقال عنه كاتب المقال مارتن لينتون: "لو كانت إسرائيل جادة في تحقيق السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، فإنها ستطلق سراح البرغوثي، الذي يعتبر الشخص الأمثل الذي يمكن التوصل من خلاله إلى اتفاق سلام". تنويه: تم تعديل هذه المقالة لتتضمن بعض المعلومات الأساسية التي لم تكن واردة فيها عندما نشرت لأول مرة.