logo
تحذير صادم.. وفاة 82 شخصاً استخدموا حقن فقدان الوزن

تحذير صادم.. وفاة 82 شخصاً استخدموا حقن فقدان الوزن

أخبار مصر٢٤-٠٢-٢٠٢٥

تحذير صادم.. وفاة 82 شخصاً استخدموا حقن فقدان الوزن
في تحذير صادم، أصدرت المملكة المتحدة تنبيهاً عاجلاً من حقن إنقاص الوزن الشهيرة كـ'أوزمبيك' و'مونجارو' بعد وفاة 82 حالة في البلاد استخدمت هذه الأدوية.فقد تم الإبلاغ عن وفاة أكثر من 80 بريطانيا بعد استخدام حقن مرض السكري والتي تستخدم لفقدان الوزن، مثل 'أوزمبيك' و'مونجار'، بحسب ما نقلته 'ديلي ميل' البريطانية.وأفادت وكالة تنظيم الأدوية والمنتجات الصحية أنه تم رصد ما لا يقل عن 22 حالة وفاة مرتبطة بالأدوية حتى نهاية يناير.كما تم تسجيل 60 حالة وفاة إضافية لحقن تستخدم في مساعدة مرضى السكري من النوع الثاني.وحذرت خدمة الصحة الوطنية المرضى من 'عدم تناول أي دواء مضاد للسمنة إذا لم يكن باستشارة طبية'.حقن المونجارو الشهيرة 18 وفاة مرتبطة بـ'منجارو' فيما تُظهر أرقام من وكالة MHRA الصحية أن ما يصل إلى 18 حالة وفاة تم ربطها بعقار 'مونجار' الذي يُعتبر الأقوى بين الحقن، والذي تم الموافقة مؤخرًا على استخدامه في خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا.وتوفي 29 شخص ممن تناولوا أدوية 'أوزمبيك'، و'ريبلسوس'، و'ويغوفي'، والمعروفة أيضًا باسم 'سيماغلوتايد'.في الوقت نفسه، توفي حوالي 35 شخصًا بعد تناول 'ساكندا' و'فيكتوزا'.يأتي هذه الكشف الصادم بعد ستة أشهر من وفاة ممرضة اسكتلندية، والتي كانت أول شخص في بريطانيا ترتبط وفاتها مباشرة بحقنة لفقدان الوزن.وتوفيت سوزان ماكغوان، البالغة من العمر 58 عامًا، بعد معاناتها من فشل متعدد في الأعضاء، والتهاب…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقياس بسيط بالمنزل يكشف خطر قصور القلب في ثوان
مقياس بسيط بالمنزل يكشف خطر قصور القلب في ثوان

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

مقياس بسيط بالمنزل يكشف خطر قصور القلب في ثوان

كشفت دراسة جديدة أن قياسًا بسيطًا يمكن لأي شخص القيام به في المنزل، قد يساعد في تحديد مدى خطر الإصابة بمرض قصور القلب، وهو مرض مهدد للحياة. وأشارت الدراسة إلى أن السمنة وارتفاع مؤشر كتلة الجسم (BMI) يزيدان من خطر الإصابة بقصور القلب، لكن التركيز الآن يتجه إلى موقع تراكم الدهون في الجسم، لا الوزن فقط. ووفقًا للباحثين، فإن حجم الخصر يعكس بشكل أفضل وجود الدهون الخطيرة المحيطة بالأعضاء الداخلية، والتي ترتبط بخطر أكبر للإصابة بالمضاعفات القلبية، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". وقالت الدكتورة أمرا غويتش من جامعة لوند في السويد، التي قادت الدراسة: "مكان تراكم الدهون، وليس الوزن الكلي، هو المؤشر الأكثر دقة لتحديد خطر قصور القلب". كيف تقيس الخطر؟ ويمكن للمستخدمين قياس خطر الإصابة من خلال حساب نسبة محيط الخصر إلى الطول باستخدام شريط قياس بسيط. وتشير التوصيات الصحية إلى أن محيط الخصر يجب أن يكون أقل من نصف طول الجسم. وتعتبر النسبة الصحية بين 0.4 و0.49، أما إذا زادت عن 0.5، فهذا مؤشر تحذيري لوجود خطر متزايد. الدراسة والنتائج وتابع الباحثون في جامعة مالمو بالسويد 1792 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 45 و73 عامًا على مدى 12 عامًا. شملت العينة أشخاصًا بأوزان وأحوال صحية متنوعة، من بينهم من لديهم سكر دم طبيعي ومن يعانون من مقدمات السكري والسكري. وخلال فترة المتابعة، أصيب 132 مشاركًا بمرض قصور القلب، ووجد الباحثون أن المشاركين الذين كانت نسبة محيط الخصر إلى الطول لديهم 0.65 أو أكثر، كانوا أكثر عرضة للإصابة بقصور القلب بحوالي ثلاثة أضعاف مقارنة بمن لديهم نسب أقل، بغض النظر عن مؤشر كتلة الجسم. وذكرت الدكتورة غويتش: "تشير نتائجنا إلى أن نسبة الخصر إلى الطول قد تكون أداة أكثر فعالية من مؤشر كتلة الجسم في التعرف على المرضى المعرضين لخطر قصور القلب، والذين يمكن أن يستفيدوا من برامج علاج السمنة". وأوضحت أن الخطوة المقبلة هي دراسة إمكانية استخدام هذا المقياس في التنبؤ باضطرابات قلبية أخرى على نطاق أوسع.

يجمد الجسد.. فيروس "غرب النيل" يصل بريطانيا لأول مرة
يجمد الجسد.. فيروس "غرب النيل" يصل بريطانيا لأول مرة

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

يجمد الجسد.. فيروس "غرب النيل" يصل بريطانيا لأول مرة

أطلق مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة تحذيرات عاجلة بعد تسجيل أول حالة لرصد فيروس "غرب النيل" في بعوض محلي بمنطقة نوتنجهامشاير، ما أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر داخل البلاد. ويعتبر فيروس "غرب النيل" من الفيروسات الخطيرة التي تنتقل عبر بعوض من نوع Aedes vexans، وهو نوع شائع في بريطانيا، حيث عثر على الفيروس في بعوضتين تم فحصهما خلال عام 2023 في الأراضي الرطبة قرب نهر آيدل. وأوضحت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أنها عززت إجراءات المراقبة ومكافحة البعوض في المنطقة، وسط دعوات الخبراء إلى الاستعداد طويل الأمد لمواجهة احتمال انتشار الفيروس، خاصة مع تأثيرات تغير المناخ التي تسهل انتقال الأمراض إلى مناطق جديدة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". أعراض تهدد الصحة العامة ينتقل فيروس "غرب النيل" عبر لدغات البعوض بعد أن يصيب طيورًا مصابة، وقد ينقل العدوى إلى الإنسان. ويعاني نحو 20% من المصابين بأعراض مثل الحمى، الصداع، والطفح الجلدي، فيما قد تتطور الحالات النادرة إلى التهابات خطيرة في الدماغ تؤدي إلى الشلل أو الوفاة. وتعرف الحالة الأخطر باسم «مرض غرب النيل العصبي الغازي» (WNND)، الذي يصيب أقل من 1% من الحالات لكنه قد يكون مميتًا، لا سيما للأطفال وكبار السن وذوي المناعة الضعيفة. تغير المناخ يوسع نطاق انتشار الفيروس يرى العلماء أن اكتشاف الفيروس في بريطانيا ليس مفاجئًا، إذ إن موجات الحرارة وتغير المناخ يسهلان انتقال مسببات الأمراض إلى مناطق جديدة. وأكد الدكتور أران فولي، متخصص في الأمراض المنقولة، أن المشهد الصحي العالمي يتغير بسرعة، داعياً إلى تعزيز أنظمة المراقبة للكشف المبكر عن هذه التهديدات قبل تحوّلها إلى أوبئة. يذكر أن فيروس "غرب النيل" متواجد في الولايات المتحدة منذ 1999، حيث يصاب به نحو 2000 شخص سنويًا، ويُسجل حوالي 120 حالة وفاة، ومن أشهر ضحاياه الملاكم الإيطالي فابيو كاروسو، الذي أصيب بالشلل بعد تعرّضه للفيروس. ورغم أن مسؤولي الصحة في بريطانيا أكدوا أن خطر الإصابة للجمهور لا يزال منخفضًا، إلا أن ظهور الفيروس محليًا يشكل إنذارًا مهمًا يستوجب الاستعداد لمواجهة أمراض جديدة قد تظهر مستقبلاً.

"أسنان أوزمبيك".. أثر جانبي مقلق جديد يطال الابتسامة
"أسنان أوزمبيك".. أثر جانبي مقلق جديد يطال الابتسامة

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

"أسنان أوزمبيك".. أثر جانبي مقلق جديد يطال الابتسامة

يحذر عدد من خبراء الصحة من أضرار خطيرة قد يلحقها عقار "أوزمبيك"، المستخدم على نطاق واسع لإنقاص الوزن، بصحة الفم والأسنان، فيما بات يعرف بـ"أسنان أوزمبيك". وتتضمن هذه المشكلات: انحسار اللثة واصفرار الأسنان ورائحة الفم الكريهة وتسوس الأسنان وأمراض اللثة. ويعزى السبب إلى تأثير الدواء على الجهاز الهضمي، ما يؤدي إلى ارتجاع حمض المعدة نحو المريء والفم، وهو ما يضعف مينا الأسنان ويسبب تآكلها. وقال الدكتور دانيال روزن، أخصائي السمنة في نيويورك، إن الدواء ينتمي إلى فئة GLP-1 ويعمل على إبطاء عملية الهضم، ما يبقي الطعام في المعدة فترة أطول ويزيد من احتمالية الارتجاع الحمضي، وهي حالة يصفها المرضى غالبا بطعم حامض في الحلق. وأوضح أن هذا الحمض عند وصوله إلى الفم قد يضعف مينا الأسنان ويعرضها للتسوس. كما يسبب طعما سيئا يؤثر على متعة تناول الطعام. ومن جانبها، أوضحت الدكتورة ميشيل غرين، أخصائية الأمراض الجلدية والتجميلية، أنها لاحظت عددا متزايدا من المرضى الذين يعانون من تدهور صحة الأسنان أثناء استخدامهم لـ"أوزمبيك". وأشارت إلى أن التقيؤ المزمن وجفاف الفم الناتجين عن الدواء يعتبران من العوامل الإضافية لتلف الأسنان، حيث إن نقص اللعاب يقلل من قدرة الفم على تنظيف نفسه ومعادلة الأحماض. وأضافت: "اللعاب يلعب دورا مهما في حماية الأسنان من التسوس، لأنه يزيل بقايا الطعام ويوازن الأحماض ويمد مينا الأسنان بالمعادن الضرورية. وعند نقصه، يزداد خطر التسوس بشكل كبير". ويعد التقيؤ من الآثار الجانبية المعروفة لـ"أوزمبيك"، إذ يبطئ الدواء تفريغ المعدة، ما يؤدي إلى اضطرابات هضمية مثل الغثيان والتقيؤ. وأوضحت غرين أن التقيؤ المتكرر يعرض الأسنان لحمض المعدة القوي، ما يؤدي إلى تآكلها تدريجيا، خصوصا إذا جرى تنظيف الأسنان مباشرة بعد التقيؤ، وهو ما يفاقم الضرر. ولتفادي هذه المشكلات، تنصح الدكتورة جيني بيرنا، طبيبة الأسنان التجميلية، بشرب كميات كبيرة من الماء عند الشعور بالغثيان، والمضمضة بغسول يحتوي على الفلورايد، وعدم تنظيف الأسنان بالفرشاة إلا بعد مرور نصف ساعة على الأقل من التقيؤ. كما أكدت أهمية ترطيب الجسم لتحفيز إنتاج اللعاب ومكافحة الجفاف. تجدر الإشارة إلى أن "أسنان أوزمبيك" ليست سوى أحد التأثيرات الجانبية الظاهرة للعقار، إذ سبق رصد ظواهر أخرى مثل: "وجه أوزمبيك": ترهل الوجه وبروز العظام نتيجة فقدان الدهون. "أقدام أوزمبيك": ترهل القدمين نتيجة التأثير على احتباس السوائل. "مؤخرة أوزمبيك": ضمور عضلات الأرداف بعد فقدان الوزن. وقد شوهدت هذه الظواهر لدى عدد من المشاهير، مثل شارون أوزبورن وأوبرا وينفري وجيسيكا سيمبسون، إلا أن "أسنان أوزمبيك" تظل أقل وضوحا بسبب استخدام العديد منهم قشورا تجميلية (طبقات رقيقة جدا من مواد خزفية (بورسلين) تصمم لتغطية السطح الأمامي للأسنان) تخفي مشاكل الأسنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store