logo
العملات المشفرة تقفز أكثر من 3%

العملات المشفرة تقفز أكثر من 3%

ارتفعت العملات المشفرة خلال تعاملات، اليوم الاثنين، بأكثر من 3%، بعد التراجع الحاد الذي شهدته عقب الضربات الأميركية التي وجهت للمنشآت النووية الإيرانية.
وقفزت «بتكوين» 3.09% إلى 102 ألف دولار، وفق بيانات «كوين باس»، بعدما تراجعت، اليوم، دون مستوى 100 ألف للمرة الأولى منذ مايو.
وصعدت كل من «إيثريوم» بنسبة 3.18% إلى 2253.78 دولاراً، و«ريبل» 3.17% عند 2.03 دولار، و«دوغ كوين» 4.24% عند 15.43 سنتاً، كما ارتفعت عملة «ترامب» 2.12% إلى 8.708 دولارات.
وبعد تراجع العملات المشفرة، اليوم، ذكر آرثر هايز، المؤسس المشارك لمنصة «بيتميكس»، عبر «إكس»، أن هذا الضعف مؤقت، وأن «بتكوين» لن تترك مجالاً للشك في مكانتها كملاذ آمن، مع زيادة طباعة البنوك المركزية للأموال.
وتتابع الأسواق حول العالم حالياً التوترات في الشرق الأوسط وتأثيرها خصوصاً على أسعار النفط، مع مخاوف من احتمالية تعطل التدفقات عبر مضيق هرمز الذي يعد الشريان الرئيسي للنفط والغاز حول العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«هرمز» يُربك توقّعات مستثمري النفط وحركة النّاقلات
«هرمز» يُربك توقّعات مستثمري النفط وحركة النّاقلات

الرأي

timeمنذ 18 دقائق

  • الرأي

«هرمز» يُربك توقّعات مستثمري النفط وحركة النّاقلات

ارتفعت أسعار النفط في جلسة متقلبة بعد تحرك الولايات المتحدة مطلع الأسبوع للانضمام إلى إسرائيل في مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية، إذ يعكف المستثمرون على تقييم احتمالات تعطل إمدادات نفطية على خلفية الصراع الآخذ في التصاعد، ولامست عقود خامي برنت وغرب تكساس الوسيط في وقت سابق من الجلسة أعلى مستوياتهما في 5 أشهر عند 81.4 دولار و78.4 دولار للبرميل على الترتيب قبل أن يتخليا عن مكاسبهما ويتحولا إلى الخسائر في التعاملات الأوروبية الصباحية والعودة لاحقاً إلى الارتفاع بنحو واحد %. وأظهرت بيانات تتبع السفن أن ناقلتي نفط عملاقتين على الأقل غيرتا اتجاههما قبل الوصول إلى مضيق هرمز بعد الضربات العسكرية الأميركية على إيران، إذ دفعت أعمال العنف التي تشهدها المنطقة منذ أكثر من أسبوع السفن إلى تسريع أو إيقاف أو تغيير مسار رحلاتها، بعدما أقر البرلمان الإيراني الأحد إغلاق المضيق، لكن أي خطوة من هذا النوع تتطلب موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي. وقال بنك غولدمان ساكس في تقرير صدر أول من أمس، إن خام برنت ربما يصل إلى ذروة لفترة وجيزة عند 110 دولارات للبرميل إذا انخفضت تدفقات النفط عبر الممر المائي الحيوي إلى النصف لمدة شهر، وإذ ظلت منخفضة 10 % خلال 11 شهراً التالية. وظل البنك بذلك يفترض عدم وجود تعطل كبير في إمدادات النفط والغاز الطبيعي، وإضافة حوافز عالمية لمحاولة منع حدوث انقطاع مستمر وضخم. وأثار قرار واشنطن الانضمام إلى الضربات الإسرائيلية على إيران توقعات بارتفاع سعر النفط إلى 100 دولار للبرميل. وبلغ خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط الأميركي أعلى مستوياتهما في 5 أشهر (أمس) في جلسة شهدت تقلبات بينما يقيم المستثمرون المخاطر المحتملة على الإمدادات (رويترز). وأوضحت بيانات أن أسعار الشحن لناقلات النفط العملاقة، التي يمكنها حمل ما يعادل مليوني برميل من الخام، ارتفعت بأكثر من المثلين خلال أسبوع لتتجاوز 60 ألف دولار يومياً. وجاء في بيانات لكبلر ومجموعة بورصات لندن، أن ناقلة النفط الخام العملاقة (كوزويسدوم ليك) وصلت إلى المضيق الأحد قبل أن تعود أدراجها متجهة جنوباً، وعادت أمس، مستأنفة رحلتها نحو ميناء زيركو في الإمارات، فيما اتخذت ناقلة النفط العملاقة (ساوث لويالتي) مساراً مشابها وبقيت خارج المضيق أمس. وكان من المقرر أن تُحمّل الناقلة النفط الخام من ميناء البصرة العراقي، وفقاً لبيانات كبلر ومصدرين بقطاع الشحن، فيما كان مقرراً أن تُحمّل الناقلة كوزويسدوم النفط الخام في زيركو لتسليمه إلى الصين. واستأجرتها شركة يونيبك، وهي الذراع التجارية لشركة سينوبك الصينية الحكومية. وذكرت شركة سنتوسا شيب بروكرز، ومقرها سنغافورة، أن عدد ناقلات النفط الفارغة التي دخلت الخليج انخفض 32 % خلال الأسبوع الماضي، بينما انخفضت أعداد الناقلات المغادرة 27 %عن مستويات أوائل مايو. وأظهرت بيانات تتبع السفن على منصة مارين ترافيك أن حركة الناقلات الأخرى شهدت أيضاً تغيرات، حيث أبحرت مجموعة منها بالقرب من عُمان، بينما تستخدم سفن تحمل العلم الإيراني المياه الإقليمية الإيرانية، فيما أبحرت ناقلة المواد الكيماوية (كوهزان مارو) باتجاه المضيق قبل أن تغير مسارها لتبقى في خليج عُمان. وأظهرت البيانات أن ناقلة النفط (ريد روبي) وناقلة المواد الكيماوية (ماري سي) أبحرتا أيضاً باتجاه المضيق قبل الرسو قبالة ميناء الفجيرة الإماراتي، وكانت الناقلات الثلاث في طريقها للتحميل. وذكرت شركتا نيبون يوسن وميتسوي أو.إس.كيه لاينز اليابانيتان للشحن، أنهما ستواصلان عبور المضيق، لكنهما أصدرتا تعليمات لسفنهما بتقليل وقت البقاء في الخليج، وقال عدد من تجار النفط والمحللين إنه تم تحذيرهم من تأخيرات محتملة في الشحن لأن السفن تنتظر دورها خارج المنطقة. وينتظر المتداولون رد طهران على الضربات الأميركية، ويبدو أنهم استبعدوا عموماً إغلاق المضيق، في الوقت الراهن، خصوصاً أنّ ارتفاع الأسعار «سينحسر في نهاية المطاف مدفوعاً باحتمال إطلاق الاحتياطات الإستراتيجية، خصوصاً في الولايات المتحدة والصين»، وفقاً لأولي هانسن من ساكسو بنك، علماً بأن إيران ثالث أكبر منتجي النفط الخام في منظمة «أوبك».

تقلب في أسواق الخليج وسط التصعيد العسكري و«بورصة الكويت» تربح... 1.05 مليار دولار
تقلب في أسواق الخليج وسط التصعيد العسكري و«بورصة الكويت» تربح... 1.05 مليار دولار

الرأي

timeمنذ 18 دقائق

  • الرأي

تقلب في أسواق الخليج وسط التصعيد العسكري و«بورصة الكويت» تربح... 1.05 مليار دولار

تباينت أسواق الأسهم الخليجية في جلسة تداولات الاثنين بين 5 رابحين وخاسرين، وسط تصاعد الأحداث العسكرية في المنطقة بدخول الجانب الأميركي على خط الصراع، وموافقة البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20 في المئة من إمدادات النفط والغاز العالمية. وتصدر السوق السعودي أسواق الخليج الرابحة بـ1.3 في المئة ليغلق عند 10710 نقاط، تلاه سوق دبي المالي بارتفاع 1.1 في المئة، عند مستوى 5411 نقطة، وصعد المؤشر القطري 0.51 في المئة إلى 10332.8 نقطة، وزاد مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.5 في المئة، عند مستوى 9558 نقطة، في المقابل تراجع مؤشر البحرين الرئيسي بـ 0.22 في المئة إلى 1883 نقطة،، وبورصة عمان بتراجع 0.04 في المئة إلى 4523.4 نقطة. وجاءت «بورصة الكويت» في المركز الثالث خليجياً بـ0.65 في المئة وبنحو 52.1 نقطة، وحقّقت مكاسب سوقية بنحو 323 مليون دينار (1.05 مليار دولار) في جلسة أمس الاثنين؛ وسط زخم بالتداولات، لتصل 48.119 مليار، كما ارتفع السوق الأول 208 ملايين، وصعد «الرئيسي» 115 مليوناً. وارتفع مؤشر السوق الأول 0.52 في المئة وبـ45.1 نقطة، وصعد «العام» 0.65 في المئة وبـ52.16 نقطة، و«الرئيسي 50» نحو 1.33% وبـ 91.68 نقطة، كما ارتفع «الرئيسي» 1.3 في المئة وبـ 90.82 نقطة، ويأتي ذلك بدعم ارتفاع 12 قطاعات في مقدمتها السلع الاستهلاكية بـ 3.8 في المئة، والتكنولوجيا 3.33 في المئة والعقار 1.96 في المئة، بينما تراجع قطاع الرعاية الصحية وحيداً بـ 3.77 في المئة وواصلت السيولة تراجعها بـ7.17 في المئة إلى 106.2 مليون دينار، مقارنة مع جلسة الأحد التي بلغت فيها 114.22 مليون، في المقابل ارتفع عدد الأسهم المتداولة 5.6 في المئة إلى 652.294 مليون سهم، وزادت الصفقات 5 في المئة إلى 32.6 ألف. وأوضح محللون ماليون، أن استقرار البورصة واستمرارها في الأداء الإيجابي، يؤكدان ثقة المستثمرين بإيجابية مستقبل أداء البورصة وقناعتهم بأداء الشركات التي على وشك الأعلان عن نتائج النصف الأول. وأضافوا أن المستثمرين تعاملوا مع الأزمة الحالية باحترافية وحذر بعيداً عن الهلع المتوقع والتسارع في بيع الأسهم، وهو ما كان يحدث في الأزمات المماثلة، مبنين أن التوجه الاستثماري طويل الأمد غلب على اتجاهات المستثمرين عبر نباء مراكز استثمارية، على الأسهم القيادية، التي تًعد ملاذ أمن في أوقات الأزمات. مكاسب جماعية للبورصة المصرية أنهت البورصة المصرية جلسة أمس، على ارتفاع جماعي للمؤشرات، حيث أغلق المؤشر الثلاثيني الرئيسي على ارتفاع 1.17 في المئة عند مستوى 31418.74 نقطة، كما صعد المؤشر السبعيني 2.12 في المئة، ليغلق بنهاية الجلسة عند مستوى 9294.94 نقطة. كما أغلق المؤشر المئوي على ارتفاع 2.69 في المئة عند 12663.39 نقطة، وكان قطاع الخدمات المالية غير المصرفية الداعم الأكبر خلال الجلسة، حيث ارتفع 4.27 في المئة عند مستويات 1616.69 نقطة. وشهدت الجلسة إدراج سهم شركة «يو للتمويل الاستهلاكي» حيث ارتفع بأكثر من 852 في المئة وأغلق عند مستويات 7.4 جنيه، وبلغ إجمالي التداولات، 4.9 مليار، بإجمالي 107.3 ألف عملية. كما سجل رأس المال السوقي للبورصة بنهاية التعاملات 2.2 تريليون جنيه، وشهدت أسهم 159 شركة ارتفاعاً، بينما انخفضت أسهم 25 شركة، وأسهم 28 شركة لم تتغير. أسهم أوروبا تتراجع تراجعت الأسهم الأوروبية بعد أن فاقم قرار الولايات المتحدة الانضمام إلى إسرائيل في ضرب المنشآت النووية الإيرانية مطلع الأسبوع، مخاوف المستثمرين من تصعيد حدة الصراع في الشرق الأوسط. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 في المئة إلى 535.11 نقطة، كما تراجعت مؤشرات قياسية رئيسة بالمنطقة. وتخشى الأسواق أن يشمل الرد الإيراني إغلاق مضيق هرمز، وهو أهم ممر تجاري للنفط في العالم. وقادت أسهم شركات النفط والغاز القطاعات الرابحة على المؤشر الأوروبي بارتفاع 0.7 في المئة مع صعود أسعار الخام بسبب مخاوف من تعطل إمدادات بعد الهجوم، فيما تراجع مؤشر أسهم شركات السفر والترفيه 0.8 في المئة. «نيكي» يغلق منخفضاً انخفض المؤشر نيكي الياباني أمس، بعد أن أدت الهجمات الأميركية على مواقع نووية إيرانية إلى عزوف المستثمرين عن المخاطرة، في حين أثرت القفزة المصاحبة في أسعار النفط على آفاق الاقتصاد الياباني ونتائج أعمال الشركات. وتراجع المؤشر نيكي 0.13 في المئة إلى 38354.09 نقطة عند الإغلاق، مع انخفاض 154 من الأسهم المدرجة مقابل ارتفاع 69 سهماً، بينما لم يطرأ تغيير يذكر على سهمين. وقال كبير المحللين الفنيين في ميزوهو للأوراق المالية يوتاكا ميورا «نظراً للشعور القوي بالغموض فيما يتعلق بالوضع الراهن، يتخذ العديد من المستثمرين موقف الانتظار والترقب». وفي الوقت نفسه، أشار محللون إلى أن انخفاض الين إلى أدنى مستوى له في 6 أسابيع تقريباً مقابل الدولار قدم دعماً لأسهم شركات التصدير اليابانية الكبرى، التي ترتفع قيمة إيراداتها الخارجية مع تراجع الين.

مصر: تأجيل قضية الاستيلاء على أموال مسؤول كويتي سابق
مصر: تأجيل قضية الاستيلاء على أموال مسؤول كويتي سابق

الرأي

timeمنذ 18 دقائق

  • الرأي

مصر: تأجيل قضية الاستيلاء على أموال مسؤول كويتي سابق

أجلت محكمة جنايات الجيزة في مصر اليوم نظر قضية الاستيلاء على أموال من حساب مسؤول كويتي رفيع سابق إلى جلسة 2 يوليو المقبل، بسبب غياب دفاع المتهمين عن الجلسة. وتتلخص القضية في توجيه اتهامات للمتهمين تتعلق بالاستيلاء على أكثر من 15 مليون جنيه مصري من حساب المسؤول الكويتي السابق في أحد البنوك المصرية، بتزوير طلب إصدار شهادة استثمار بقيمة 309.8 ألف دولار أميركي وسحب قيمتها المالية. واتضح أن التزوير امتد إلى محررات رسمية تخص البنك، من بينها كشوف الحسابات البنكية وإيصالات السحب والإيداع، بقصد تغيير الحقيقة واستخدامها كغطاء لعملية الاستيلاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store