
خلال 24 ساعة.. ترامب يتوقع إعلان رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار
وقال ترامب رداً على سؤال حول ما إذا كانت حماس وافقت على مقترح وقف إطلاق النار: "سنعرف خلال الـ24 ساعة القادمة".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال، الخميس، إنه يريد أن يكون سكان قطاع غزة "آمنين"، مشيراً إلى أنهم مروا بظروف مأساوية.
وفى وقت سابق، قالت حركة حماس الفلسطينية في بيان مقتضب لها، الجمعة، إنه في إطار حرص الحركة على إنهاء العدوان الصهيوني على الفلسطينيين ، وضمان دخول المساعدات بحرية، فإن الحركة تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته من الإخوة الوسطاء.
اكدت حماس انها ستسلم القرار النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات، وستعلن ذلك بشكل رسمي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 22 دقائق
- اليوم السابع
سفير مصر السابق فى تل أبيب: ظروف موضوعية تهيئ الأرضية لوقف إطلاق النار فى غزة
قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر السابق في تل أبيب، إن هناك مؤشرات واضحة داخل إسرائيل تعزز فرص التوصل إلى اتفاق ل وقف إطلاق النار ، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة قد تشهد تحركًا فعليًا في هذا الاتجاه نتيجة جملة من المعطيات السياسية والعسكرية. وأوضح سيد الأهل، خلال لقاء مع الإعلامي جمال عنايت، في برنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن استطلاعات الرأي الأخيرة داخل إسرائيل أظهرت أن نحو 59% من الإسرائيليين يؤيدون وقف الحرب، في ظل تنامي الشعور العام بعدم جدواها، وتصاعد الأصوات المطالبة بإنهائها داخل المؤسسات الأمنية والعسكرية. وأضاف أن مجموعة مكونة من 550 شخصية أمنية إسرائيلية سابقة طالبت علنًا يهود الشتات بالتدخل والضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإنهاء العمليات العسكرية، بينما أعلن الجيش الإسرائيلي نفسه أنه أتم السيطرة على 75% من قطاع غزة، ويعتبر أن مواصلة الحرب بعد هذه النقطة ستؤدي إلى استنزاف الأرواح وتآكل المكاسب. وأشار السفير المصري السابق إلى أن دعوات وقف إطلاق النار لم تقتصر على الأوساط العسكرية، بل امتدت إلى بعض مكونات الائتلاف الحاكم، لافتًا إلى أن عضو الكنيست موشيه جافني من حزب "يهدوت هتوراه" دعا صراحة إلى ضرورة إنهاء القتال في هذه المرحلة. وأكد سيد الأهل أن الولايات المتحدة، وعلى رأسها الرئيس دونالد ترامب، تسعى بدورها إلى إعادة تفعيل مسار "اتفاقات أبراهام"، وهو مسار لا يمكن استكماله أو توسيعه دون إنهاء الحرب في غزة وتهدئة الأوضاع بشكل شامل. وختم بالقول إن "المرحلة المقبلة تحمل فرصًا حقيقية لوقف إطلاق النار، شريطة أن تتوافر الإرادة السياسية، ويُستثمر الزخم الداخلي والدولي لإغلاق ملف الحرب والدخول في مسار سياسي جديد".


اليوم السابع
منذ 26 دقائق
- اليوم السابع
51 شهيدا فى غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم
استشهد 51 شخصا فى غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 6 من منتظرى المساعدات، حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية. وكشف رئيس قسم الديموجرافيا بالجهاز المركزى للإحصاء الفلسطينى حاتم قرارية، عن عدد الشهداء الفلسطينيين منذ النكبة عام 1948 حتى اليوم، داخل وخارج فلسطين، حيث بلغ أكثر من 157 ألف شهيد، منهم 57 ألفا فى قطاع غزة وحدها، 70% منهم من النساء والأطفال، بواقع 18 ألف طفل وأكثر من 12 ألف امرأة. وأشار قرارية - خلال اتصال هاتفى مع قناة "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم /الجمعة/ - إلى أن عدد المفقودين فى قطاع غزة تجاوز عددهم 11 ألف مفقود، غالبيتهم من النساء والأطفال، فيما لا تقل إعداد الضحايا فى الضفة الغربية عن ألف شهيد منذ أحداث السابع من أكتوبر، نتيجة التصعيد المتواصل من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأعلن أن عدد سكان غزة انخفض إلى حوالى 2.1 مليون نسمة، فى حين بلغ عدد سكان الضفة الغربية نحو 3.4 مليون؛ ليصبح إجمالى عدد سكان دولة فلسطين حوالى 5.5 مليون نسمة، شارحا أن عدد الفلسطينيين حول العالم فى منتصف العام الجارى، بلغ نحو 15.2 مليون نسمة، منهم 7.4 مليون يعيشون فى فلسطين التاريخية، و7.8 مليون فى الشتات، 6.5 مليون منهم فى الدول العربية. واعتبر أن ما يشهده قطاع غزة من نزوح داخلى واسع النطاق هو الأسوأ فى التاريخ الفلسطينى الحديث، حيث اضطر نحو مليونى فلسطينى من أصل 2.2 مليون إلى مغادرة منازلهم، فيما استشهد 203 عمال من الموظفين بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" منذ بدء الحرب الإسرائيلية على القطاع. وأوضح أن الاحتلال الإسرائيلى، يمارس حملة شرسة وممنهجة تستهدف الوجود الفلسطينى، معلنا أن التقديرات السكانية الأخيرة تشير إلى تراجع عدد سكان قطاع غزة بنسبة 10% مقارنة بتوقعات بداية عام 2025، نتيجة ارتفاع إعداد الشهداء والمفقودين، بالاضافة إلى موجات النزوح والهجرة القسرية. وأكمل مسئول جهاز الإحصاء الفلسطينى، أن هذا النزوح يمثل تهديدا مباشرا للهوية الوطنية الفلسطينية، معتبرا أن ما يجرى من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلى هو محاولة ممنهجة لتفريغ الأرض الفلسطينية من سكانها الأصليين. وأضاف أن الاستيطان الإسرائيلى فى الضفة الغربية، والاعتداءات على مخيمات اللاجئين خاصة فى جنين وطولكرم، أدى إلى تهجير جماعى واسع، حيث نزح أكثر من 42 ألف فلسطينى من مخيماتهم، بينهم 21 ألفا من مخيم جنين فقط، بما يعادل 30% من سكان المدينة والمخيم. وتابع، أنه بالرغم من كل محاولات الإبادة والتهجير القسرى للشعب الفلسطينى، إلا أنه سوف يظل متمسكا بحقه فى أرضه ووطنه ولا توجد قوة فى العالم تستطيع انتزاع هذا الحق الأصيل، مطالبا بضرورة التوثيق والتصدى لهذه الجرائم الإسرائيلية وفقا للقوانين والمواثيق الدولية.


الدستور
منذ 26 دقائق
- الدستور
محلل فلسطينى لـ"الدستور": الظروف السياسية ناضجة لإنجاز صفقة لوقف الحرب فى غزة
أكد الدكتور خالد أحمد، الباحث السياسي الفلسطيني من قطاع غزة، أن الظروف السياسية أصبحت ناضجة لإنجاز صفقة طويلة الأمد، تؤدي لوقف الحرب في ضوء المعطيات المستجدة. وتابع: خاصة بعد وقف الحرب بين إيران وإسرائيل، وشعور رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بنشوة تدمير المشروع النووي الإيراني، ما يجعله حافزا نحو وقف الحرب في غزة التي أصبحت عبئا علي جيش الاحتلال، وقناعة لدى إسرائيل بأن عودة المحتجزين لن تكون إلا بصفقة سياسية. حماس من طرفها كانت حريصة على أن أى صفقة يجب أن تؤدى لوقف الحرب وأضاف، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن حماس من طرفها كانت حريصة على أن أي صفقة يجب أن تؤدي لوقف الحرب، متابعا: "بتقديري، أصبح الآن لديها من الضمانات الشفوية والضامنة، سواء المصرية أو القطرية أو التركية، التي تفضي لوقف الحرب، وبالتالي حماس ذاهبة نحو إعلان موافقتها مساء اليوم بوجود ضمانات بعدم استئناف الحرب لاحقا". وأوضح أحمد أن إعلان ترامب يوم الإثنين من البيت الأبيض هو بمثابة إعلان وقف الحرب وضمانة ضمنية بعدم تواصلها بعد نهاية 60 يوما. سيناريوهات المرحلة المقبلة فى قطاع غزة وحول سيناريوهات المرحلة المقبلة، قال الدكتور خالد أحمد، الباحث السياسي: "نحن مقبلون على مرحلة ضبابية، سواء على صعيد إدارة غزة من طرف قوات أمنية عربية، أو السلطة الوطنية الفلسطينية دون مشاركة حماس، من عدمه، ستتضح خلال الأيام التالية". إسرائيل ستعمل على إعاقة مشاريع الإعمار من أجل تشجيع السكان على الهجرة وأشار إلى أن السيناريو الآخر هو أن إسرائيل تعتقد أنها أنجزت بغزة، وستحقق هجرة طوعية كبيرة نظرا لتدمير غزة وجعلها غير صالحة للسكن، وبالتالي ستعمل على إعاقة مشاريع الإعمار من أجل تشجيع السكان على الهجرة والتفرغ مرة أخرى لممارسة بلطجتها المنظمة لإضعاف السلطة في الضفة والاستيلاء على الأراضي وضمها بناء على وعود ترامب. وتابع "أحمد": "شخصيا لا أرى أن الأمور ستجري حسب ما هو مخطط لها، فالشعب الفلسطيني متمسك بأرضه ولن يقبل مشاريع تهجيره أو اقتلاعه. وأضاف أن الأمل الوحيد لاستمرار الهدوء يكمن في وجود مسار سياسي نحو دولة فلسطينية، وإنعاش الوضع الاقتصادي، وإعطاء الفلسطينيين حقهم بتقرير المصير، وإجراء انتخابات على حدود الرابع من يونيو 1967، بما فيها القدس، فى تقديري، هو الحل الوحيد إذا رغبت أمريكا بوضع حد للصراع والتوجه نحو شرق أوسط جديد.