
مشاهد صادمة للسياح!.. مسبح يتحول إلى حلبة مصارعة
وتُظهر اللقطات تبادل اللكمات مع تصاعد الفوضى على جانب المسبح في الفندق الواقع في المدينة الإسبانية السياحية الشهيرة.
ويُشاهد رجلان يرتديان سراويل سباحة وهما يُطرَحان بقوة أرضا من قِبل رجل يرتدي ملابس سوداء، بينما يظهر رجل آخر بقميص أبيض وهو يهاجم أحد المستلقين على كراسي الشمس.
ومع تقدم الفيديو، ينضم مزيد من الأشخاص إلى العراك، مستهدفين الرجل ذا القميص الأبيض الذي ينتهي به الأمر في المسبح.
يخرج الرجل بسرعة من الماء ويدفع رجلا آخر إلى داخله انتقاما، بينما يستمر صديقه، ذو الملابس السوداء، في مواجهة مجموعة من المستلقين.
وتُظهر زاوية تصوير أخرى من المشاجرة الرجل ذا الملابس السوداء وهو يُدفع إلى الماء من قبل رجل يرتدي سروال سباحة أزرق. ولكن عندما يخرج من المسبح يبدأ في توجيه سلسلة من اللكمات والركلات بينما يرد عليه عدد من الرجال.
وتظهر في الخلفية راية إنجلترا معلّقةً عليها عبارة: 'وداعية آش، 2025″، ولكن من غير الواضح أكان الرجال المتورطون بريطانيين وما هو سبب اندلاع الشجار أصلا.
وقد انتشر المقطع على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، محققا ملايين المشاهدات على تيك توك.
وأعرب بعض المشاهدين عن صدمتهم من سلوك السائحين الباحثين عن الشمس، بينما وجد آخرون في الحادث الغريب بعض الفكاهة.
وقد شكك العديد من مستخدمي مواقع التواصل في أن يكون الرجال المتورطون من البريطانيين.
وكتب أحدهم: 'يا للحرج… لا حاجة للشرح، إنها بينيدورم'. وعلق آخر: 'هؤلاء مصدر إحراج مطلق'. وسخر ثالث قائلا: 'ربما أسوأ (ولكن أفضل) شجار على الإطلاق'.
المصدر: 'ديلي ميل'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أخبار السياحة
مشاهد صادمة للسياح!.. مسبح يتحول إلى حلبة مصارعة
أظهر مقطع فيديو 'صادم' اللحظة الدرامية التي اندلع فيها شجار عنيف عند حوض سباحة في أحد فنادق بينيدورم شرقي إسبانيا، حيث دُفع المتشاجرون إلى المياه وسط دهشة ورعب السيّاح. وتُظهر اللقطات تبادل اللكمات مع تصاعد الفوضى على جانب المسبح في الفندق الواقع في المدينة الإسبانية السياحية الشهيرة. ويُشاهد رجلان يرتديان سراويل سباحة وهما يُطرَحان بقوة أرضا من قِبل رجل يرتدي ملابس سوداء، بينما يظهر رجل آخر بقميص أبيض وهو يهاجم أحد المستلقين على كراسي الشمس. ومع تقدم الفيديو، ينضم مزيد من الأشخاص إلى العراك، مستهدفين الرجل ذا القميص الأبيض الذي ينتهي به الأمر في المسبح. يخرج الرجل بسرعة من الماء ويدفع رجلا آخر إلى داخله انتقاما، بينما يستمر صديقه، ذو الملابس السوداء، في مواجهة مجموعة من المستلقين. وتُظهر زاوية تصوير أخرى من المشاجرة الرجل ذا الملابس السوداء وهو يُدفع إلى الماء من قبل رجل يرتدي سروال سباحة أزرق. ولكن عندما يخرج من المسبح يبدأ في توجيه سلسلة من اللكمات والركلات بينما يرد عليه عدد من الرجال. وتظهر في الخلفية راية إنجلترا معلّقةً عليها عبارة: 'وداعية آش، 2025″، ولكن من غير الواضح أكان الرجال المتورطون بريطانيين وما هو سبب اندلاع الشجار أصلا. وقد انتشر المقطع على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، محققا ملايين المشاهدات على تيك توك. وأعرب بعض المشاهدين عن صدمتهم من سلوك السائحين الباحثين عن الشمس، بينما وجد آخرون في الحادث الغريب بعض الفكاهة. وقد شكك العديد من مستخدمي مواقع التواصل في أن يكون الرجال المتورطون من البريطانيين. وكتب أحدهم: 'يا للحرج… لا حاجة للشرح، إنها بينيدورم'. وعلق آخر: 'هؤلاء مصدر إحراج مطلق'. وسخر ثالث قائلا: 'ربما أسوأ (ولكن أفضل) شجار على الإطلاق'. المصدر: 'ديلي ميل'

أخبار السياحة
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- أخبار السياحة
هل يُعاقَب كريستال بالاس على جريمة لم يرتكبها؟
انتقد كريستال بالاس، الذي تم طرده من الدوري الأوروبي وسيتعين عليه اللعب في دوري المؤتمر، الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، اليوم السبت، وقال إن هذا القرار يعد 'إحدى أكبر المظالم في كرة القدم'. وكانت لجنة الرقابة المالية للأندية التابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم قد قبلت، الجمعة، تسجيل أوليمبيك ليون في الدوري الأوروبي الموسم المقبل، ولكن ليس كريستال بالاس، الذي هبط إلى دوري المؤتمر، على الرغم من تتويجه بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي، وذلك بسبب خرق قواعد 'الملكية المتعددة' للأندية. وتعود الأزمة إلى أن رجل الأعمال الأمريكي جون تكستور، المساهم الأكبر في كريستال بالاس، لا يزال يمتلك حصة في أوليمبيك ليون، وهو ما اعتبره 'يويفا' تضاربًا في الملكية يمنع مشاركة الناديين في بطولة واحدة. وقال رئيس مجلس إدارة كريستال بالاس، ستيف باريش، لشبكة سكاي سبورتس: 'نحن محطمون… نحن محطمون من أجل المشجعين. أعتقد أن جماهير كل فريق يجب أن تكون محطمة، لأن هذا هو الحلم. الفوز باللقب لأول مرة في التاريخ. قال لي أحدهم إن الأمر أشبه بالفوز باليانصيب، تذهب لاستلامه ولا يريدون منحك إياه'. وأضاف: 'الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في مفترق طرق. إما أن يتدخلوا ويفعلوا الشيء الصحيح، أو أن يتركوا هذا الأمر ويرتكبوا واحدة من أكبر المظالم في تاريخ كرة القدم الأوروبية'. وتشدد إدارة بالاس على أن تيكستور لم يكن له 'تأثير حاسم' في النادي الإنجليزي، الذي تشير إلى أنه ليس جزءًا من صفقة تشاركية. وقال باريش: 'الجميع يعلم أنه ليس لدينا موظفون، ولا لاعبون، ولا إعارات، ولا تعاملات مع ليون'. وأضاف: 'طُبّقت علينا قاعدة لم توضع من أجلنا. سوف تتغير، لن يرغب أحد في بقاء هذه القاعدة. إنه جنون، ولا أفهم كيف توصلت هذه اللجنة إلى هذا الاستنتاج. لقد أثبتنا بكل الطرق الممكنة أن جون لم يكن له أي تأثير حاسم على النادي، ومع ذلك علينا أن نتعامل مع هذا القرار، وهو أمر غير منطقي'.

أخبار السياحة
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أخبار السياحة
مودريتش: سأظل دائما انتمي لريال مدريد
أنهى النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش مرحلة لا تنسى كلاعب ضمن صفوف نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم. وودع أنجح لاعب في تاريخ ريال مدريد، برصيد 28 لقباً، الجماهير، بمودة كبيرة، بعد 13 موسماً دافع فيها عن شعار النادي الملكي، وتحدث أسطورة فريق العاصمة الإسبانية لمحطة ناديه التليفزيونية، بعد نهاية مسيرته الحافلة مع الفريق. وقال مودريتش: 'تجتاحني مشاعر متضاربة. انتهت حقبة لا تنسى، مجيدة ومظفرة. ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة. إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى'. وأضاف مودريتش في تصريحاته، التي أوردها الموقع الإلكتروني الرسمي للنادي الأبيض: 'في ريال مدريد، نضجت كلاعب وكشخص. منحني النادي كل شيء كلاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مشجعا ومنتميا للفريق'. وأوضح مودريتش: 'كانت رحلة طويلة، لكنها رحلة لا تنسى. لقد نضجت كثيرا كلاعب وكشخص. لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيد للغاية ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكا بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا'. وتحدث اللاعب الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم عام 2018 عن أرقامه الأسطورية قائلا: 'الاستماع إلى أرقامي يملؤني فخرا وسعادة بما حققته هنا. كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل ناد في تاريخ كرة القدم أمر مثير للإعجاب'. واستدرك: 'لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. اتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد. المودة التي منحوني إياها مذهلة حقاً'. وفيما يتعلق بفلورنتينو بيريز، رئيس النادي، قال مودريتش: 'كان الرئيس مهما جداً بالنسبة لي، أولا لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة'. وتابع: 'الآن استطيع أن اقول إنه عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. واعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أر الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي'. وعن اللحظات المميزة في مشواره مع الريال، كشف مودريتش 'من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على لقب دوري أبطال أوروبا العاشر وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء'. وأشار: 'إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا في غضون 10 سنوات. دائما اذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تجسد تماماً جوهر ريال مدريد، الذي يتمثل في عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية'. وأكد: 'فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. ساتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً لا يُنسى لجماهير ريال مدريد، لأن الرقم 10 مميز. بالنسبة لي، إنه رقم مميز أيضاً. عندما أتذكر هذا الاحتفال، دائماً ما ترتسم البسمة على وجهي'. واختتم مودريتش حديثه قائلا: 'لم أفكر قط في الطريقة التي ارغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، كشخص جيد، وكلاعب بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع: منافسيه وزملاءه وجماهيره. كلاعب بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد'. وكان مودريتش خاض لقاءه الأخير مع الريال أول أمس الأربعاء، في المباراة التي خسرها الفريق صفر / 4 أمام باريس سان جيرمان الفرنسي، في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم للأندية، المقامة حاليا في الولايات المتحدة، وهو يستعد للانضمام إلى صفوف ميلان الإيطالي بدءا من الموسم المقبل.