
بالفيديو: رجل الأعمال "عبدالله الراجحي" يعلن شراء يخت بنصف مليار ريال
صحيفة المرصد: كشف رجل الأعمال عبدالله بن محمد الراجحي، عن شراء يخت في مشروع البحر الأحمر تبلغ قيمته 500 مليون ريال.
وأوضح خلال تصريحه للإعلامي محمد الدريم، أنا ليخت عبارة عن مشروع استثماري، وسيتم الانتهاء منه بعد 4 سنوات.
وأشار إلى أن اليخت يتكون من 22 غرفة، وقال للدريم :"إن شاء الله أو ما يجهز اليخت بتكون أول واحد يركب فيه".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 5 ساعات
- حضرموت نت
ناشط سياسي ينتقد ارتفاع أسعار تذاكر 'الخطوط الجوية اليمنية' ويشجب غياب التنافس وبيع التذاكر بالدولار
دعا الناشط السياسي اليمني عامر ثابت العولقي إلى وقفة جادة أمام ما وصفه بـ'الوضع المتردي' للخطوط الجوية اليمنية، مطالباً بتدخل عاجل لحماية المواطنين، خصوصاً المرضى وذويهم، من ارتفاع أسعار التذاكر التي باتت تُباع بالعملة الصعبة. وأكد العولقي في تغريدة نشرها على حائط صفحته الرسمية بموقع 'فيسبوك'، أن ما يحدث في اليمن يخالف الممارسات العالمية في مجال الطيران المدني، قائلاً: 'كل بلد في العالم، طيرانه المدني يتم حجز تذاكره بعملة البلاد الوطنية، وبأسعار منافسة، وتُوجد فيه شركات طيران متعددة تخلق بيئة تنافسية شريفة بين القطاعين العام والخاص'. وأضاف: 'أما في اليمن، فالخطوط الجوية اليمنية تُعد من أسوأ شركات الطيران على مستوى العالم'، معرباً عن استغرابه من استمرار هيمنة هذه الشركة على السوق دون منافسة حقيقية، بل وتعمدها تضييق المجال أمام أي شركة طيران خاصة تحاول الدخول إلى الساحة. وأشار العولقي إلى خطورة الوضع، قائلاً: 'تُوكل على الله وتركب بجوتاتهم – قصدي طائراتهم – ولطف الله هو الحاضر مع الركاب في الأجواء، لأن الطائرات قديمة، والخدمة دون المستوى، ومع ذلك تُفرض تذاكر بالدولار، وكأن المواطن اليمني ليس مريضاً، وليس بحاجة للسفر للعلاج أو لزيارة أقاربه'. وأكد أن بيع التذاكر بالعملة الأجنبية يُشكل عبئاً كبيراً على كاهل المواطنين، خصوصاً في ظل الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعيشها اليمن، داعياً الجهات المعنية إلى 'نظرة إنسانية ورحمة' تجاه المرضى وذويهم الذين يُجبرون على دفع مبالغ طائلة مقابل تذكرة طيران واحدة. وتساءل العولقي بلهجة استنكارية: 'إلى متى سيستمر هذا الباطل؟ وهل لا يوجد من يُنصف المواطن البسيط أمام احتكار وتسعير جائر باسم طيران وطني لم يعد يُمثل سوى فساد الإدارات وفشل السياسات؟'. ودعا الناشط السياسي إلى إعادة هيكلة مؤسسة الخطوط الجوية اليمنية، وفتح المجال أمام المنافسة الحرة، واعتماد العملة الوطنية في بيع التذاكر، كخطوة أولى نحو إصلاح قطاع الطيران المدني، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين في الداخل والخارج. يُذكر أن 'الخطوط الجوية اليمنية' تواجه انتقادات متكررة بسبب تردي خدماتها، وارتفاع أسعار تذاكرها، واعتمادها على بيع التذاكر بالدولار، في ظل غياب رقابة فعالة وشفافية في إدارة الشركة، ما يفاقم معاناة آلاف اليمنيين الذين يضطرون للسفر عبرها بسبب قلة الخيارات المتاحة.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- حضرموت نت
بيان رسمي يفسد فرحة اليمنيين بانخفاض سعر العملات الأجنبية
على الرغم من الفرحة الغامرة التي طالت كل أطياف الشعب اليمني بانخفاض اسعار العملات الأجنبية خاصة الدولار والريال السعودي، إلا أن ذلك لم يصاحبه انخفاض في اسعار المواد الغذائية، وزاد الطين بلة صدور بيان رسمي يحذر من احتمال حدوث انتكاسة كبيرة سترفع الغلاء في اسعار المواد الغذائية، خاصة مالم يحافظ البنك المركزي على استقرار اسعار العملات الأجنبية. البيان الرسمي الذي أصدرته'مجموعة هائل سعيد أنعم' ركز على ثلاثة أمور رئيسية: اولا: مطالبة كل أركان الحكومة الشرعية، وتحديدا البنك المركزي من خطورة التلاعب بأسعار العملات الأجنبية، لأن ذلك سيشكل انتكاسة وكارثة سواء على المستهلكين أو على التجار والشركات في القطاع الخاص. الأمر الثاني: التحذير من تداعيات الإجراءات غير المدروسة' التي تُتخذ دون تنسيق مع الجهات المختصة ودون ضمانات لاستقرار العملة. والأمر الأخير والمهم الذي ركز عليه البيان، هو ان يكون هناك مراعاة وإجراءات تضمن انخفاض في أسعار المواد الغذائية، بحيث لا يكون ذلك على حساب الشركات والتجار الذين قد يتعرضون لخسائر فادحة، وهذا لن يتحقق إلا باستقرار الأسعار والتزام الحكومة والبنك المركزي بتوفير العملة الصعبة بأسعار السوق السائدة حاليا، وبغير ذلك لن يتمكن القطاع الخاص من تحمل الأعباء والتكاليف، مما يهدد بانهيارات مالية واسعة. وإذ نوجه الشكر والتقدير والثناء لمعالي رئيس الوزراء، سالم بن بريك، والرجال المخلصين والشرفاء من حوله على هذه الخطوة الجبارة لإنقاذ الريال اليمني ومنع انهيار العملة اليمنية، وهو الأمر الذي أعاد البسمة والأمل لكل أطياف الشعب اليمني، ولكن هذا لن يكون كافيا، وعلى رئيس الوزراء الضرب بيد من حديد لكل الفاسدين واللصوص ومصاصي الدماء الذين لا يهتمون الا لمصالحهم الشخصية، وليذهب الوطن والمواطنين إلى الجحيم والمطلوب عقوبة رادعة وحاسمة ليس لهؤلاء الفاسدين الانذال فقط، بل لكل مسؤول فاسد يتولى حماية هذه العصابة الإجرامية القذرة، ويسمح لهم بالتلاعب بقوت الناس ومصيرهم، لأن عودة أسعار العملات للارتفاع وزيادة قيمة المواد الغذائية ستكون ليس فقط انتكاسة للحكومة، وانما ستكون القشة التي ستقصم ظهرها، ولن يثق بها أي مواطن، والأمل يحدوا الجميع في دور رئيس الوزراء، فهو رجل وطني مخلص، ويفهم في الأمور الاقتصادية جيدا، وسيتوجب عليه ان يراقب الفاسدين وعيال الحرام، وينزل بهم أشد العقاب حتى لا تحدث الكارثة التي ستطال الجميع دون استثناء، ونسأل الله التوفيق لكل مخلص، فيكفي ما تحمله الشعب اليمني العظيم من ويلات، وحان الوقت لاستعادة السيطرة على السوق المالية وإغلاق منافذ الفوضى النقدية التي ظلت تُستغل لسنوات من قبل عديمي الرجولة والضمير والإنسانية.

سعورس
منذ يوم واحد
- سعورس
مطار أبها الجديد.. وجهة المستقبل بعبق الماضي
مطار أبها الجديد سيعتمد على أحدث التقنيات في مجال الطيران، مما يضمن تجربة سلسة للمسافرين، مع تركيز خاص على الاستدامة البيئية وتقليل الانبعاثات. كما سيضم المطار مرافق خدمية متطورة تلبي احتياجات جميع المسافرين وتوفر لهم الراحة والرفاهية، مما سيجعل من المطار نقطة جذب مهمة على خريطة الطيران الإقليمية والعالمية. مطار أبها الجديد.. تجسيد لرؤية 2030 يأتي مشروع مطار أبها الجديد ليجسد رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله – في تحويل المملكة إلى مركز جذب سياحي واقتصادي عالمي، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. فتصميم المطار المستوحى من تراث منطقة عسير ، والخدمات الحديثة التي سيُقدّمها، ليسا إلا انعكاسًا للدمج بين الأصالة والتطور. هذا المشروع الطموح لا يهدف فقط إلى تسهيل حركة الملاحة الجوية، بل يسهم في تعزيز الحركة الاقتصادية في المنطقة من خلال تنشيط قطاعي السياحة والخدمات، وخلق آلاف الفرص الوظيفية لأبناء وبنات الوطن. كما سيكون المطار بوابة حضارية تستقبل الزوار من أنحاء العالم، ليشهدوا على التقدم العمراني والثقافي الذي تعيشه المملكة، ويعيشوا تجربة ضيافة سعودية أصيلة في بيئة متطورة وآمنة.