logo
«وصل» تطلق مبيعات المرحلة الأولى من «الفصل الجديد» لعقارات جميرا

«وصل» تطلق مبيعات المرحلة الأولى من «الفصل الجديد» لعقارات جميرا

البيانمنذ 4 ساعات

أعلنت مجموعة وصل، إحدى أكبر شركات التطوير العقاري في إمارة دبي، عن النجاح الكبير لإطلاق المرحلة الأولى من مبيعات وحدات مشروع «عقارات جميرا للغولف - الفصل الجديد»؛ حيث حظيت وحدات «باينوود إستيت هومز» على اهتمام كبير من المستثمرين في مركز وصل لتجربة العملاء.
استقطبت وحدات «باينوود إستيت هومز»، التي تتميّز بنوافذ علوية في الأسقف وإطلالات بانورامية حصرية على مشروع عقارات جميرا للغولف اهتماماً واسعاً. وحظيت الوحدات الركنية في المشروع والتي تحتوي على مسابح خاصة ومصاعد، بإقبال كبير نظراً لما تتمتع به من مستوى أعلى من الأناقة والراحة.
يمثل هذا الإطلاق محطة بارزة في مشروع «عقارات جميرا للغولف - الفصل الجديد»، وهو مشروع تطوير عقاري رئيسي يهدف إلى تقديم نمط حياة جديد في دبي. ويمتد المشروع على مساحة 4.68 ملايين متر مربع، ومن المقرر أن يقدم 12,345 وحدة سكنية موزعة على ست مناطق مختلفة. وقد شملت المرحلة الأولى من الطرح وحدات «باينوود إستيت هومز» بثلاث وأربع غرف نوم، وهي مزودة بغرف للخادمات، والتي تتميز برحابتها بمساحات تتراوح ما بين 2,383 و7,269 قدماً مربعة.
وحول النجاح الكبير لمبيعات المشروع، قال محمد البحر، مدير إدارة الأعمال في وصل: «يجسد الإقبال الكبير من المشترين على منطقة باينوود فيليج ضمن عقارات جميرا للغولف حجم الطلب القوي في السوق على المجتمعات السكنية الفاخرة والمصممة للعائلات في دبي. وهذا الإطلاق الناجح هو خطوة أولى مهمة نحو تحقيق رؤية مجموعة وصل لأحد أكبر مخططاتها الرئيسية طموحاً، إذ يهدف إلى توفير تجربة مجتمعية متكاملة ترتكز على أسلوب حياة عصري».
توفر منطقة «باينوود فيليج» بيئة مثالية للعائلات بنمط حياة عصري، بفضل مرافقها التي تركز على تعزيز أسلوب الحياة الفاخر، مثل نادٍ اجتماعي (كنتري كلوب) والمساحات الخضراء وافرة الأشجار، والمسارات المخصصة للجري وركوب الدراجات. وتمتاز وحدات «باينوود إستيت هومز» بتصاميم راقية وتشطيبات حجرية، وحواجز زجاجية، وأرضيات من البورسلان، وأبواب مكسوة بالقشرة الخشبية، وتشطيبات خارجية تحاكي مظهر الخشب الطبيعي.
يتضمن المخطط الرئيسي الأوسع للمشروع مساحة خضراء تبلغ 1.5 مليون متر مربع، وملعب غولف جديد مكوّن من 18 حفرة مع أكاديمية تدريب متخصصة، ومنتجع ضيافة فاخر يحمل علامة «ماندارين أورينتال» الفندقية العالمية ذات الخمس نجوم، ومدرسة دولية، وأكبر استاد تنس في المنطقة، بالإضافة إلى مركز فروسية متطور. ويسهل على سكان المشروع الوصول إلى الطرق الرئيسية، فضلاً عن ربطه مستقبلاً بإحدى محطات قطار الاتحاد ومترو دبي.
يعكس الإطلاق الناجح للمرحلة الأولى من مبيعات وحدات مشروع «عقارات جميرا للغولف – الفصل الجديد» مدى اهتمام السوق بالمجتمعات السكنية المتكاملة والمصممة بعناية في دبي. كما يمثل هذا التفاعل الإيجابي من المشترين نقطة انطلاقة قوية للمراحل المقبلة من هذا المشروع الطموح، لتعزيز مكانة «عقارات جميرا للغولف» بوصفها وجهة سكنية بارزة ذات نمط حياة عصري متكامل في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بين واشنطن وبكين.. الإمارات ورهاناتها التكنولوجية
بين واشنطن وبكين.. الإمارات ورهاناتها التكنولوجية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

بين واشنطن وبكين.. الإمارات ورهاناتها التكنولوجية

في خضم التنافس بين الولايات المتحدة والصين على ريادة التكنولوجيا العالمية، لم تعد الخيارات أمام الدول مقتصرة على مجرد اقتناء حلول تقنية متقدمة، بل باتت تتصل بمسارات السيادة، وبموقع كل دولة من شبكات النفوذ التي تُعيد رسم خرائط القوة في القرن الحادي والعشرين. وفي هذا السياق، تبدو الإمارات العربية المتحدة نموذجاً دبلوماسياً في كيفية التوفيق بين الرهانات التكنولوجية المتباينة لكل من واشنطن وبكين، دون الانجرار إلى الاستقطاب السياسي. لقد أدركت الإمارات مبكراً أن التكنولوجيا لم تعد مسألة اقتصادية فحسب، بل أصبحت مسألة «جيواستراتيجية». الذكاء الاصطناعي، وسلاسل أشباه الموصلات، والحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، كلها اليوم أدوات بُنى سيادية تعادل في قيمتها الجغرافيا التقليدية أو حتى القوة العسكرية. وهنا جاءت المبادرة الإماراتية الاستباقية: بناء منظومة وطنية متقدمة تحقّق «الاستقلال التكنولوجي»، مع المحافظة على علاقات استراتيجية مع القوى العظمى في هذا الميدان. من جهة، وطّدت الإمارات علاقاتها التكنولوجية مع الولايات المتحدة من خلال استثمارات كبرى وشراكات سيادية. فقد أصبحت شركات، مثل Microsoft وAmazon وGoogle وOracle جزءاً من البنية التقنية للدولة، سواء عبر تطوير مراكز البيانات، أو تمكين الخدمات الحكومية السحابية، أو دعم برامج تدريب الذكاء الاصطناعي. وقد برزت هذه الشراكة بشكل أوضح في عام 2024 عندما استثمرت شركة «مايكروسوفت» مبلغ 1.5 مليار دولار في شركة G42 الإماراتية، بالتزامن مع إطلاق صندوق مشترك بقيمة مليار دولار لتأهيل الكفاءات الإماراتية في الذكاء الاصطناعي، في واحدة من أكبر الصفقات التكنولوجية في المنطقة. وفي موازاة ذلك، أطلقت الإمارات مشروعاً نوعياً يُجسّد مفهوم السيادة الرقمية من خلال منصة MGX، التي تهدف إلى إنشاء نظام تشغيل وطني للذكاء الاصطناعي. وبحسب صحيفة Business Insider (مايو 2025)، فإن MGX تقود استثماراً ضخماً بقيمة 6.6 مليار دولار في شركة OpenAI، وتطوّر في الوقت نفسه بنية تحتية وطنية لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المفتوحة مثل «Falcon»، ما يجعل الإمارات واحدة من أوائل الدول التي تمزج بين الاستثمار الخارجي والقدرة التشغيلية المحلية ضمن إطار سيادي. في المقابل، لا تُخفي الإمارات علاقاتها القوية مع الصين، خاصة في مجالات الروبوتات، والبنية التحتية للاتصالات، والمدن الذكية. فقد استفادت في مراحل مبكرة من حلول تكنولوجية صينية أثبتت كفاءتها، من دون أن تكون هذه الشراكة على حساب انفتاحها على المنظومة الغربية. وهو ما يمكن وصفه ب«البراغماتية التكنولوجية»: انتقاء ما يخدم المصالح الوطنية، من دون تقييد حرية القرار أو الاصطفاف السياسي. هذا التوازن لا يقوم على مبدأ الحياد، بل في القدرة على صياغة خيارات مستقلة. فبدلاً من أن تنجر الإمارات إلى معركة تجارية بين واشنطن وبكين حول تقنيات الذكاء الاصطناعي أو شبكات الجيل الخامس، انشغلت بتطوير منظومة رقمية خاصة بها، من خلال كيانات وطنية مثل AI71 وCore42، والمؤسسات البحثية الكبرى التابعة لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتقدمة، مثل TII وAspire. ووفقًا لتقديرات PwC، فإن إسهام الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد الإماراتي قد يصل إلى نحو 100 مليار دولار بحلول عام 2030، أي ما يعادل 14% من الناتج المحلي الإجمالي، وهي من أعلى النسب في المنطقة والعالم. إلا أن هذا التموضع المتوازن لا يخلو من تحديات جيوسياسية متصاعدة، خصوصاً في ظل تصاعد النزعة الحمائية الجمركية لدى القوى الكبرى. فمع كل توتر جديد بين واشنطن وبكين، تزداد الضغوط لاختيار طرف على حساب الآخر. لذلك تمكنت الإمارات من تطوير «دبلوماسية تكنولوجية وقائية»، تضمن لها الوصول الآمن إلى الابتكار دون الوقوع في التناقض الاستراتيجي. في الوقت نفسه، يُشكل التوازن الإماراتي ركيزة مهمة في تعزيز أمنها الوطني. فاعتماد نموذج متنوع وغير أحادي المصدر في التكنولوجيا يقلل من هشاشة الدولة أمام أي صدمة مفاجئة في سلاسل التوريد أو الأنظمة التقنية. كما أن امتلاك أنظمة وطنية في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني يعني قدرة محلية على حماية البنية التحتية الحيوية من الاختراقات، في انسجام مع رؤية الدولة لتعزيز «السيادة الرقمية» كجزء من منظومة الأمن الوطني الشامل. وما يعزّز هذا النموذج هو الدور الذي تلعبه الإمارات في تأسيس علاقات متعددة الأبعاد. فهي عضو نشط في مبادرات تكنولوجية عالمية تقودها الولايات المتحدة، وفي الوقت نفسه تحتفظ بموقع مراقب في مجموعة «بريكس+»، وتعزز شراكاتها مع بكين في إطار «طريق الحرير». هذا الانفتاح المتوازي لا يُفقدها الوزن، بل يزيد من قدرتها على التنمية المستدامة، وعلى تشكيل تحالفات مرنة وفق المصلحة الوطنية. كما بدأت الإمارات تتقدم نحو صياغة قواعد تنظيمية جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أطلقت أول ميثاق لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنطقة، وتعمل على تطوير سياسات لتنظيم البيانات، وحوكمة النماذج المفتوحة، وتأمين الاستخدام المسؤول للتقنيات الناشئة. وهي بذلك لا تكتفي باستهلاك التكنولوجيا، بل تشارك في رسم قواعد استخدامها، ما يعزّز مكانتها كدولة فاعلة في النظام الرقمي الدولي. في النهاية، لا تطرح الإمارات نفسها كدولة تختار بين الشرق أو الغرب، بل كدولة تصوغ نموذجها من الاثنين، وتضيف عليه من تجربتها الوطنية ما يجعلها طرفاً فاعلاً في تشكيل مستقبل التكنولوجيا العالمية، لا مجرد متلقٍ لمنتجاتها.

مقر المؤثرين ينظم فعالية خاصة لدعم صناع المحتوى الإنساني الهادف
مقر المؤثرين ينظم فعالية خاصة لدعم صناع المحتوى الإنساني الهادف

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مقر المؤثرين ينظم فعالية خاصة لدعم صناع المحتوى الإنساني الهادف

نظم مقر المؤثرين، أول مقر للمؤثرين في الإمارات والشرق الأوسط، فعالية خاصة لدعم صناع المحتوى الإنساني الهادف، وذلك بالشراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وشركة «ميتا». وتأتي الفعالية ضمن برنامج «صناع المحتوى الهادف»، الذي أطلقه المقر بالتعاون مع شركة «ميتا»، بهدف التعاون مع صناع محتوى من منطقة الشرق الأوسط ممن يكرّسون أعمالهم الرقمية لأهداف إنسانية ومجتمعية نبيلة، حيث يسعى البرنامج إلى دعم المبدعين وأصحاب الأفكار الخلاقة وتمكينهم من صناعة محتوى هادف، وفق أعلى المعايير العالمية في هذا المجال، وتوفير فرص نموذجية تعزز وصول رسائلهم النبيلة إلى أوسع شريحة ممكنة. وتهدف الفعالية إلى تسليط الضوء على الدور الإنساني لصناع المحتوى في المنطقة، وقدرتهم على دعم الجهود الإنسانية في مناطق عدة حول العالم، وتشجيع المهتمين بالعمل الإنساني على تقديم مساهمات مادية، ومواد إغاثية يتم توزيعها على المستحقين عن طريق المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بما يصون كرامتهم الإنسانية. وتعتبر رسالة تضامن وعمل مشترك، تُبرز قدرة منصات التواصل الاجتماعي على إحداث فرق حقيقي في العمل الإنساني والمجتمعي، وتأثير إيجابي في حياة الآخرين. شراكة إنسانية وقال الدكتور خالد خليفة، مستشار المفوض السامي وممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون الخليجي: «تجسّد شراكتنا الإنسانية مع دولة الإمارات نهجاً مشتركاً والتزاماً إنسانياً راسخاً في سبيل تقديم الدعم للنازحين قسراً الأشد ضعفاً أينما دعت الحاجة»، مثمناً الدور الإنساني للشركاء في دولة الإمارات وجهودهم في إغاثة النازحين قسراً وفتح آفاق جديدة أمامهم، من خلال دعم البرامج الهادفة إلى تحسين ظروفهم المعيشية في مجالات الإيواء والغذاء والتعليم والرعاية الصحية، والتي تعد نموذجاً في الاستجابة الإنسانية الطارئة للنازحين قسراً. وأضاف: «يواجه العالم تحديات اقتصادية وسياسية وأمنية متزايدة، وتعرض فجوة التمويل سلامة ملايين الأشخاص للخطر، مما يضطرنا إلى اتخاذ قرارات صعبة، كتأجيل أو تقليص الخدمات الحيوية، أو البحث عن حلول بديلة، ولا تزال احتياجات النازحين واللاجئين والعائدين مرتفعة، إذ يفتقر الكثير منهم إلى الخدمات الأساسية ويحتاجون إلى دعم شامل ومستمر». وتابع الدكتور خالد خليفة: « تمثل الفعالية الخاصة التي نظمها مقر المؤثرين في دبي خطوة مهمة ضمن مساعينا المشتركة لتقديم الدعم بكل السبل، والاستماع لقصص من هجرتهم الأزمات والحروب ونشرها وتعزيز الوعي بالتحديات التي يواجهونها، وتسليط الضوء على الدور الذي من الممكن أن نلعبه لتقديم الفرص ومد يد العون والتأكيد على تضامننا الإنساني معهم». أجندة حافلة وتضمنت الفعالية برنامجاً حافلاً، حيث تم تسليط الضوء على ملف اللجوء عبر محتوى إبداعي وفيديوهات في منصة «إنستغرام»، إضافة إلى عرض قصص إنسانية مؤثرة بأسلوب بصري وتفاعلي، كما شهدت الفعالية استحداث متجر مؤقت لبيع المنتجات اليدوية، ما أتاح لزوار الفعالية دعمهم من خلال الشراء. واشتمل البرنامج، على فقرات موسيقية، ومعرض صور فوتوغرافية توثيقية، كما شهدت الفعالية تخصيص ركن لكتابة رسائل تضامنية، إضافة إلى خريطة تفاعلية تُضيء عند كل تبرع شخصي، في إشارة إلى مسارات الأمل التي يصنعها الدعم.

مجلس أمناء جامعة المدينة عجمان يناقش الأولويات والإنجازات
مجلس أمناء جامعة المدينة عجمان يناقش الأولويات والإنجازات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مجلس أمناء جامعة المدينة عجمان يناقش الأولويات والإنجازات

ناقش مجلس أمناء جامعة المدينة عجمان، في اجتماعه برئاسة الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس المجلس، الأداء المؤسسي والأولويات الاستراتيجية وأحدث الإنجازات الأكاديمية للجامعة. وشهد الاجتماع، الذي عقد في حرم الجامعة، حضور أعضاء مجلس الأمناء ممثلين في الشيخ الدكتور محمد بن عبدالله النعيمي، نائب رئيس المجلس ورئيس دائرة الموانئ والجمارك، وعبدالرحمن محمد النعيمي، مدير عام دائرة البلدية والتخطيط، وعبدالرحمن الشامسي، مدير عام دائرة الشؤون القانونية، وعبدالعزيز الجسمي، وسمير طارق، وعمران خان، رئيس الجامعة. وثمن الشيخ راشد بن حميد النعيمي، جهود مجلس أمناء الجامعة من أجل تمكينها من تحقيق المزيد من التقدم والتطور، مؤكداً أهمية ترسيخ ثقافة تبادل المعرفة والتعاون والابتكار، وتعزيز الشراكات مع قطاع العمل لتحقيق التنمية المستدامة، والارتقاء بمكانة جامعة المدينة عجمان كمؤسسة أكاديمية متميزة على المستويين المحلي والعالمي. وقدم عمران خان رئيس الجامعة، شرحاً تفصيلياً عن الإنجازات التي حققتها الجامعة، ومنها حصولها على تصنيف 5 نجوم من نظام نجوم «كيو إس» في مجالات التدريس، والتوظيف، والعولمة، والمرافق، ما يعكس التزامها بالتميز الأكاديمي، وحصول برنامج العلاقات العامة والإعلان على اعتماد دولي من وكالة ضمان الجودة AQAS الألمانية. وقال: «إن الجامعة تسعى للحصول على اعتمادات دولية لكلياتها وبرامجها الأكاديمية كافة، بما في ذلك AACSB لبرامج الأعمال، والمجلس الأسترالي لطب الأسنان «ADC» لبرنامج بكالوريوس جراحة الأسنان ، وHCERES المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي لبرامج القانون».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store