
ظهور حيوان غريب يثير الذعر في محافظة مصرية.. حقيقة صادمة بعد الفحص البيطري
تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي صور لحيوان غريب الشكل، ظهر في مدينة أبو صوير بمحافظة الإسماعيلية المصرية، ليثير حالة من الذعر.
احتار رواد منصات التواصل الاجتماعي في تحديد نوع الحيوان، وتحدثوا عن خوفهم من انتشار سلالته في المناطق السكنية.
الصور الأولى للحيوان الغامض تشعل مواقع التواصل في مصر
انتشرت صور الكائن الغامض عبر منصات التواصل الاجتماعي، واستعاد بعضهم قصص عن الحيوان المرعب الذي ظهر في تسعينات القرن العشرين ببعض محافظات مصر وأثار الذعر حين هاجم بعض الأشخاص من بينهم أطفال، وأُطلق عليه المصريين اسم «السلعوة»، لغرابة شكله. ورجح بعض رواد منصات التواصل الاجتماعي أن يكون الحيوان الذي ظهر في الإسماعيلية سلعوة، وطالبوا المسؤولين بالتصدي له.
أطباء بيطريون يكشفون مفاجأة حول حقيقة الحيوان المرعب
تحدثت مصادر داخل مديرية الطب البيطري في الإسماعيلية لوسائل إعلام مصرية، مؤكدة أن الحيوان الذي أرعب رواد منصات التواصل الاجتماعي، مجرد كلب ضال مصاب بالجرب الشديد، ويحتاج للتدخل الفوري من أجل عزله وعلاجه.
وشدد الأطباء البيطريون على ضرورة عدم الاقتراب من الكلب، كونه يحمل مرضاً معدياً يمكن انتقاله إلى الإنسان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 8 ساعات
- صحيفة الخليج
استراتيجية مصرية جديدة لحقوق أصحاب الهمم
القاهرة: «الخليج» أكدت د. مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي بمصر، الإعداد حالياً لاستراتيجية وطنية جديدة للإعاقة، وذلك في إطار الالتزام الكامل بتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص أصحاب الهمم، وتعمل على تعزيز التعاون الدولي والوفاء بالتعهدات التي أُعلنت في المحافل العالمية. وأوضحت أن الوزارة تمكنت من دمج الأشخاص أصحاب الهمم في أكثر من 28 ألف مدرسة في مختلف المحافظات المصرية، من خلال نظام التعليم الدامج، كما تم تفعيل مسارات خاصة لتدريب المعلمين وتأهيل المدارس. وأضافت الوزيرة، خلال كلمة مسجلة في فعاليات الدورة الثامنة عشر لمؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأشخاص أصحاب الهمم، والتي عقدت في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، أن عدد حاملي بطاقة الخدمات المتكاملة بلغ نحو 1.5 مليون شخص، موضحة أن هذه البطاقات تعد أداة رئيسية لربط أصحاب الهمم بالخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية وغيرها، كما تعد وسيلة لإثبات الإعاقة قانونياً. وأشارت إلى أن أصحاب الهمم يستفيدون من برنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة»، والذي يشمل حالياً أكثر من 1,2 مليون من ذوي الهمم على مستوى الجمهورية.

الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
ابن تامر حسني في العناية المركزة للمرة الثالثة خلال أسبوع
تعاطف كثيرون مع الفنان تامر حسني بعد مرض ابنه الأصغر آدم، وتعرضه لانتكاسة صحية، حيث يحظى حسني بمحبة غامرة في الشارعين المصري والعربي. وكشف مصدر مقرب من الفنان المصري أن صحة ابنه الأصغر "آدم" قد تدهورت مجدداً وقرر الأطباء إدخاله غرفة العناية المركزة بأحد المستشفيات الخاصة في القاهرة. و في تصريحات صحفية أن الطفل "آدم" الذي لم يتم عامه السابع، كان قد أصيب بآلام شديدة في جانبه الأيمن، واستمر الألم عدة ساعات وبعد نقله إلى المستشفى اكتشف الأطباء وجود تضخم بالزائدة الدودية. كما تابع المصدر أنه تم إجراء جراحة عاجلة للطفل لاستئصال الزائدة، وتحسنت حالته بشكل بسيط، إلا أنه تعرض إلى مضاعفات كبيرة استدعت دخوله غرفة العناية المركزة مرة أخرى، وبعد خروجه عاد للمستشفى مرة ثالثة خلال أسبوع. وأوضح أن الصغير مازال يحتاج إلى رعاية طبية خاصة، وهو متواجد بالمستشفى برفقة والدته وبعض أفراد أسرته لحين استقرار حالته. كما تداعى فنانون وفنانات من أصدقاء حسني للاطمئنان عليه والوقوف معه في أزمته. وانفصل حسني عن زوجته الفنانة بسمة بوسيل عام 2023، عقب زواج استمر لـ 12 عاما، ولديهما 3 أبناء هم: تاليا وأمايا وآدم.


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
6 أطعمة تُغذّي السرطان في صمت
يتناول كثير من الأشخاص يومياً أطعمة مسببة للسرطان، دون أن يدركوا ذلك. من خبز التوست الصباحي إلى وجبة العشاء الخفيفة، رُبطت بعض الأطعمة الشائعة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان. بناءً على آراء الخبراء الطبيين والأبحاث الحديثة، قد تبدو كثير من الأطعمة الأساسية غير ضارة، لكن تناولها على المدى الطويل يضرّ بصحتك. اللحوم فائقة المعالجة بعض اللحوم فائقة المعالجة مصدر جيد للبروتين، وهي الخيار الأمثل للوجبات السريعة. لكن منظمة الصحة العالمية تُصنّف هذه المأكولات ضمن المجموعة الأولى من المواد المسرطنة، أي أنها تُشكل دليلاً كافياً على تسببها تحديداً في سرطان القولون والمستقيم. ووفقاً للدكتور سوراب سيثي، فإن المواد الحافظة الكيميائية الموجودة في اللحوم المصنعة يمكن أن تُلحق الضرر بخلايا الجهاز الهضمي وتُعزز نمو السرطان. المشروبات السكرية غالباً ما تكون المشروبات الغازية أو المشروبات الغازية المنكهة مصدراً سريعاً للطاقة أو مُحسّناً للمزاج، لكنها تفتقر إلى العناصر الغذائية، ولا تزيد من نسبة السكر فحسب، بل تؤدي أيضاً إلى التهاب مزمن، وقد تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، خاصةً سرطانات مرتبطة بالسمنة، مثل سرطان الثدي والبنكرياس والقولون. ويُعدّ ماء جوز الهند الطازج، أو عصير الفاكهة المُحضّر منزلياً، أو شاي الأعشاب بدائل جيدة تُروى العطش، وهي خالية من السكر، وتُساعد في إصلاح الخلايا أيضاً. الأطعمة المقلية تُعدّ الأطعمة المقلية، مثل السمبوسة المقرمشة أو حفنة من البطاطس المقلية، غير ضارة في الغالب، ولكنها في الحقيقة تحتوي على الزيت المُعاد استخدامه، الذي قد يؤدي إلى تكوين مادة الأكريلاميد، وهي مادة تزيد من الالتهابات وخطر الإصابة بالسرطان. كما أن الاستهلاك المنتظم لهذه الأطعمة قد يؤدي إلى الإجهاد التأكسدي والالتهابات المزمنة. اللحوم المتفحمة أو المحروقة تُعدّ النكهة الدخانية الناتجة عن الشواية خطراً خفياً لأنها تؤدي إلى الإفراط في طهي اللحوم. كما أنها تُنتج الأمينات الحلقية غير المتجانسة (HCAs) والهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات (PAHs)، التي تُتلف الحمض النووي، ما يؤدي إلى الإصابة بالسرطان. الكحول شرب الكحول يرتبط بخطر الإصابة بالسرطان الذي له علاقة بالهرمونات، مثل سرطان الثدي والكبد. يُطلق الكحول مستويات من هرمون الإستروجين ويُضعف مناعة الجسم. الأطعمة الجاهزة تُعدّ بعض الوجبات الخفيفة المُعبأة، أو المعكرونة سريعة التحضير، أو الأطعمة الجاهزة للأكل، بمثابة المُنقذ في عالمنا المُزدحم. تفتقر هذه الأطعمة إلى العناصر الغذائية، وهي مُحمّلة بالنكهات الاصطناعية، والدهون غير الصحية، والسكريات المُكررة، وزيت النخيل. وقد يُؤدي الاستهلاك المُتكرر إلى الإصابة بالسرطان.