
صباح "النهار"- نزع سلاح "حزب الله" أولوية وشهادة ثناء من أورتاغوس على "شجاعة" عون... هل تحمي أميركا السعودية مثلما تحمي إسرائيل؟
إليكم أبرز الأخبار اليوم الخميس 24 نيسان/أبريل 2025
مانشيت "النهار": اتجاهات ملبّدة حول بيروت في الجلسة التشريعية... شهادة ثناء من أورتاغوس على "شجاعة" عون
تكتسب الجلسة التشريعية التي يعقدها مجلس النواب اليوم وغداً، أهمية خاصة لجهة توقيتها المزدوج، إن حيال اقتراب موعد انطلاق جولات الانتخابات البلدية والاختيارية في الرابع من أيار المقبل وأن من حيث إقرار مشاريع مالية "عاجلة" في وقت متزامن مع مشاركة الوفد اللبناني في اجتماعات الربيع في واشنطن لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي. للمزيد اضغط هنا
تجار الذهب في بيروت
تتكرر في بيروت ظاهرة توقف تجار الذهب عن بيع الأونصات كلما ارتفع سعرها عالمياً خوفاً من عدم قدرتهم على شراء غيرها وفق ما يبررون خطوتهم. للمزيد اضغط هنا
المدعية العامة في نيويورك ونظرائها في 11 ولاية يرفعون دعوى ضد ترامب بسبب الرسوم الجمركية
نقل موقع "بوليتيكو" عن وثائق أن المدعية العامة في نيويورك ونظرائها في 11 ولاية رفعوا دعوى ضد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسبب الرسوم الجمركية.
بحسب الوثائق، تقول الدعوى إن الرسوم الجمركية قلبت النظام الدستوري رأساً على عقب وجلبت الفوضى إلى الاقتصاد. للمزيد اضغط هنا
غارات أميركية على اليمن... ماذا استهدفت؟
أفادت وسائل إعلام بوقوع 6 غارات أميركية على مخازن أسلحة للحوثيين في مديرية آل سالم بصعدة في اليمن.
وأفادت مصادر بوقوع غارات أميركية على مواقع للحوثيين بمديرية التحيتا جنوبي الحديدة.
وواصلت القوات الأميركية شن ضربات جوية على الحوثيين، صباح الأربعاء. وكشفت جماعة الحوثي عن غارات أميركية على محافظات الحديدة ومأرب وصعدة. للمزيد اضغط هنا
ترامب: أعتقد أن لدينا اتفاقاً مع بوتين وزيلينسكي
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للصحافيين في البيت الأبيض الأربعاء، أنه يعتقد أن لديه اتفاقا مع كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لتسوية الحرب في أوكرانيا.
وقال ترامب في أثناء حديثه في البيت الأبيض إنَّه وجد صعوبة أكبر من المتوقع في العمل مع الرئيس الأوكراني. للمزيد اضغط هنا
اخترنا لكم من مقالات اليوم:
كتب محمد قواص: طهران: نحن أصحاب السلاح... نحن أصحاب القرار
أشاد السفير الإيراني في السعودية علي رضا عنايتي بالزيارة التي قام بها أخيراً وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان لطهران. اعتبر الزبارة "مهمة"، وتشكّل "انطلاقة جديدة في العلاقات السعودية - الإيرانية"، كاشفاً عن أن "المسؤولين الإيرانيين يشدّدون على أهمية العلاقات التي تجمعهم بالسعودية". تخال في ذلك التصريح أن إيران قرّرت أن تتغير فتثمّن مبادرة المملكة، وتقدّر اليد الممدودة، وتحترم أصول الجيرة وقواعدها.بالمقابل، فإن السفير الإيراني في بيروت مجتبى أماني، ينهل من إناء آخر، وربما من خارج الكوكب. للمزيد اضغط هنا
وكتب سركيس نعوم: هل تحمي أميركا السعودية مثلما تحمي إسرائيل؟
كيف يقوّم الباحثون الأميركيون حرب إدارتي بلادهم السابقتين على حوثيي اليمن رداً على مسارعتهم إلى مساعدة "حماس" و"حزب الله" في مواجهة حرب إسرائيل عليهما بعد "طوفان الأقصى" و"حرب إسناد" الثاني لها؟ عقد عدد من هؤلاء منتدى سياسياً في مركز أبحاث مهم في واشنطن، فقيّموا الحرب منذ نشأتها حتى اليوم انطلاقاً من زوايا مختلفة، وتداولوا أبعاد الحملة العسكرية الأميركية الجديدة في اليمن ولكن من جوانب مختلفة عدة. للمزيد اضغط هنا
وكتب علي حمادة: ...ويبقى نزع سلاح "حزب الله" أولوية الأولويات!
ترفع الحكومة الحالية التي يرئسها الرئيس نواف سلام شعار "الإصلاح"، لكنها تبقيه ناقصا من ناحية الأولويات. هي تتحدث بكثرة وبصوت عالٍ عن أهمية إقرار إصلاحات مؤسساتية، إدارية ومالية من كل صنف، لكنها تعود لتتحدث بخجل لافت عن السلاح غير الشرعي الذي يغطي البلاد طولا وعرضا. واللافت أيضا أنه عند الحديث عن نزع السلاح غير الشرعي، وفي مقدمه سلاح "حزب الله" وكل الميليشيات الملحقة به، فضلا عن سلاح الفصائل الفلسطينية، يتم تناول الموضوع بمفردات قانونية مستخرجة من نص اتفاق الطائف، وكأن المطلوب الخضوع لفحص في الوطنية حين يتم الحديث عن أمر بديهي يشكل أهم واجبات أي دولة، ونعني بذلك التصدي لأي سلاح من خارج الشرعية. للمزيد اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 35 دقائق
- الجمهورية
أميركا تعين مايكل أنطون ليقود المحادثات الفنية مع إيران
عينت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المسؤول الكبير في وزارة الخارجية مايكل أنطون لقيادة الفريق الفني الأميركي، قبل يومين من المحادثات الفنية المرتقبة السبت في عمان بين إيران والولايات المتحدة. فقد كشف مسؤولون أميركيون اليوم الخميس أن أنطون سيرأس الوفد الفني في مباحثات السبت، وفق ما نقلت صحيفة "بوليتيكو. لاسيما أن أنطون، مدير تخطيط السياسات في وزارة الخارجية الأميركية، يقود فريقاً مكوناً من نحو اثني عشر شخصاً، معظمهم من المسؤولين المحترفين من مختلف أنحاء الحكومة، لوضع تفاصيل اتفاق من شأنه أن يفرض قيوداً كبيرة على البرنامج النووي الإيراني في مقابل تخفيف العقوبات. وكان هذا المسؤول الإداري ذو النفوذ المتزايد، عمل في مجلس الأمن القومي خلال إدارة ترامب الأولى، ثم عمل زميلًا في معهد كليرمونت المحافظ. إلا أنه لم يعلن أي موقف علني بشأن الملف الإيراني، الذي لطالما أثار جدلًا حادًا ومثيرًا للانقسام في واشنطن. فيما اعتبره مسؤول في الإدارة الأميركية أنه الرجل الأمثل لهذا المنصب نظرًا لخبرته وفطنته. وأضاف أن "الأهم من ذلك أنه سيضمن تنفيذ أجندة ترامب في هذا الملف". وكان وزير الخارجية ماركو روبيو أعلن في مقابلة مع صحيفة فري برس أمس أن واشنطن تسعى إلى التوصل إلى ترتيب يسمح لإيران باستيراد وقود اليورانيوم المخصب من الخارج، حتى تتمكن من امتلاك برنامج نووي مدني. فيما تحدث مبعوث الرئيس الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، سابقا عن احتمال السماح لطهران بنسبة تخصيب تبلغ 3،67، وهي النسبة التي كان الاتفاق النووي لعام 2015 نص عليها.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"مكالمة لم تكتمل".. ترامب يحرج عضوي كونغرس (فيديو)
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في المكتب البيضاوي، وورود اتصالين هاتفيين على جواله، وكيف تعامل معهما، وفق شبكة "سي إن إن". ويكشف ترامب في مقطع الفيديو المتداول أن الاتصالين وردا من عضوين من الكونغرس، يريدان تهنئته، قبل أن يغلق الجوال رافضا الاتصال. وكتب أحد المدونين: "لا يُمكن اختلاق هذا. ما إن انتقد ترامب شركة أبل لتصنيعها هواتف في الخارج، حتى بدأ هاتفه يرن ويصدر صوت أزيز. ثم بدا وكأنه يُمرر إصبعه للرد على المكالمة بشكل خاطئ قبل أن يُغلقها، قائلاً إنه عضو في الكونغرس. احمرّ وجهه بسرعة لدرجة أنني أتساءل من هو هذا العضو حقًا". وجاء مقطع الفيديو المتداول على هامش توقيع ترامب عددا من الأوامر الرئاسية التنفيذية، الجمعة، بحضور عدد من المسؤولين والشخصيات، بينهم وزير الدفاع بيت هيغسيث. وكان الرئيس الأمريكي وقع عددا من الأوامر الرئاسية التنفيذية، بينها أمر بإصلاح هيئة التنظيم النووي الأمريكية، وإصلاح اختبار المفاعلات النووية في وزارة الطاقة، وتنشيط القاعدة الصناعية النووية. يذكر أن هذه الأنباء تأتي بعد أيام قليلة على الضجة التي أثارها ترامب بأسلوب استقباله رئيس جنوب أفريقيا والوفد المرافق له، عارضا عليهم لقطات بمقطع فيديو يحمل مزاعم "إبادة جماعية"، الأمر الذي أثار ردود فعل واسعة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
باريس والرياض تطالبان بـ"إجراءات" ملموسة باتجاه حل الدولتين
دعت فرنسا والسعودية اللتان ترأسان مؤتمراً دولياً بشأن القضية الفلسطينية الشهر المقبل إلى اتخاذ "إجراءات" ملموسة لتنفيذ "خطة" نحو حل الدولتين. تترأس فرنسا بالاشتراك مع السعودية مؤتمراً دولياً في نيويورك بين 17 و20 حزيران/ يونيو لإعطاء دفع لحلّ الدولتين. وقالت آن كلير لوجاندر مستشارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للشرق الأوسط أمام الأمم المتحدة الجمعة خلال اجتماع تحضيري للمؤتمر إنَّه في سياق الحرب في غزة و"توسع الاستيطان في الضفة الغربية"، هناك "ضرورة ملحة ليعود الى الواجهة البحث عن حل سياسي". وأضافت: "يجب أن يكون مؤتمر حزيران/ يونيو خطوة حاسمة نحو التنفيذ الفعال لحل الدولتين. يجب أن ننتقل من الأقوال إلى الأفعال، ومن نهاية الحرب في غزة إلى نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني". وأصرت على الحاجة إلى "نزع سلاح وإزالة حماس" من أجل بناء "إطار قوي وموثوق لليوم التالي". غزة (وكالات). من جانبها، أكدت منال رضوان مستشارة وزير الخارجية السعودي أن نتائج هذا المؤتمر "يجب أن تكون أكثر من مجرد إعلان بل يجب أن تكون خطة عمل"، مؤكدةً أن السلام في المنطقة "يبدأ بالاعتراف بفلسطين". وكان وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أكد هذا الأسبوع أن فرنسا عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، وهو قرار من المرجح أن يسبب اضطرابات في العلاقة مع إسرائيل. لكن لوجاندر أصرت على أن "المسار الذي نريد اتباعه واضح وهو مسار الاعتراف المتبادل". وفي العام 2020، أدت "اتفاقات أبراهام" التي رعاها دونالد ترامب خلال ولايته الأولى في البيت الأبيض، إلى تطبيع العلاقات بين إسرائيل وثلاث دول عربية هي الإمارات والبحرين والمغرب. لكن العديد من الدول العربية ترفض حتى الآن الانضمام إلى هذه الاتفاقات، خصوصاً السعودية، وكذلك جارتي إسرائيل سوريا ولبنان. ويعترف نحو 150 بلداً بدولة فلسطين التي تتمتع بصفة عضو مراقب في الأمم المتحدة، ولكنها لا يمكن أن تمنح العضوية الكاملة إلا بتصويت مؤيد من مجلس الأمن.