
فيديو - ليلى عبد اللطيف توقّعت لقاء ترامب والشرع.. ماذا قالت لـ"المشهد"؟
في حلقة خاصة من برنامج " توتر عالي" على قناة ومنصة " المشهد" في أبريل الماضي، استضاف الإعلامي طوني خليفة سيدة التوقعات ليلى عبد اللطيف، حيث تحدثت توقعاتها التي أطلقتها ليلة رأس السنة، وما تحقق منها وما قد يتحقق في الأيام المقبلة.
وخلال اللقاء، توقعت ليلى عبد اللطيف لقاء بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والسوري أحمد الشرع ، فماذا قالت؟
ليلى عبد اللطيف تتحدث عن لقاء بين ترامب والشرع قبل أكثر من شهر
خلال اللقاء وفيما يخص سوريا، كشفت ليلى عبد اللطيف عن توقعات حدوث تبادل رسائل سياسية بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع.
وأضافت أن المملكة العربية السعودية ستلعب دور العراب للقاء يجمع الشرع مع مسؤول أميركي رفيع المستوى.
وقالت ليلى عبد اللطيف إنها لا تستبعد أن تستضيف السعودية اجتماعًا مفاجئًا بين الطرفين على أراضيها.
ووفقًا للأخبار المتداولة عبر الصحف العالمية والمحلية، فمن المنتظر أن يلتقي ترامب مع الشرع اليوم الأربعاء في السعودية، وهو ما توقعته ليلى عبد اللطيف في أبريل الماضي.
كما توقعت ليلى عبد اللطيف لقاءً عربيًا كبيرًا سيعقد في السعودية برعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يضم قادة دول عربية بهدف تحقيق المصالحة والتفاهم خصوصًا بين سوريا وإيران ولبنان.
وأكدت أن الهدف من اللقاء سيكون طي صفحة الخلافات القديمة وبناء علاقات متينة تعيد التوازن والسيادة إلى المنطقة.
أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف التي تحققت
قبل تحدثها عن لقاء يجمع بين ترامب والشرع، استعرض الإعلامي طوني خليفة بعض توقعات ليلى عبد اللطيف التي تحققت بالفعل خلال الربع الأول من 2025، ومنها:
توقعت ليلى تظاهرات جديدة ضد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، وهو ما تحقق على أرض الواقع بعد قرارات جمركية أثارت الشارع الأميركي.
توقعت تصعيدًا عسكريًا أميركيًا ضد "الحوثيين" في اليمن، وهو ما حدث بالفعل من خلال ضربات جوية مؤخرًا.
توقعت تظاهرات شعبية حاشدة في تركيا ضد الرئيس رجب طيب إردوغان، وأكدت أن هذه التظاهرات والاحتجاجات لن تتوقف وأن تغييرات سياسية كبيرة ستطرأ على البلاد.
توقعت اكتشافات مثيرة تحت أحد أهرامات الجيزة حيث شهدت الفترة الأخيرة بالفعل اكتشافات بارزة جذبت اهتمام علماء الآثار.
في وقت كان الجميع يتحدث عن تهدئة، توقعت ليلى عودة التصعيد العسكري في غزة ولبنان وهو ما تحقق فعليًا.
توقعت ليلى عبد اللطيف فوز قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون بمنصب رئاسة الجمهورية وقد تحقق هذا السيناريو.
توقعت ليلى عبد اللطيف صعود اسم حسن شعير، وقد تم تعيينه في منصب مدير عام الأمن العام اللبناني.
توقعت أيضا وفاة شخصية إعلامية مهمة وقد تحقق ذلك بوفاة الإعلامية هدى شديد.
كما توقعت ليلى عبد اللطيف ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الذهب وهو ما حصل فعلًا خلال الأشهر الأخيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ يوم واحد
- رائج
"البنتاغون" يوافق على قبول طائرة فاخرة أهدتها قطر إلى ترامب
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أن وزير الدفاع، بيت هيغزيث، وافق على قبول طائرة "بوينغ 747" مقدّمة كهدية من دولة قطر لاستخدامها من قبل الرئيس دونالد ترامب كبديل مؤقت للطائرة الرئاسية "إير فورس وان". وأوضح المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، في بيان الأربعاء، أن الوزارة ستتخذ الإجراءات الأمنية اللازمة لضمان تهيئة الطائرة للاستخدام الرئاسي، مشدداً على أن قبول الهدية تم وفقاً لجميع القوانين واللوائح الفدرالية". ويأتي هذا بعد أن تناول ترامب موضوع الطائرة خلال جولته الأخيرة في الشرق الأوسط، معتبراً أن قبولها يمثل خطوة لتوفير أموال دافعي الضرائب، حيث قال عبر منصته للتواصل الاجتماعي: "لماذا على جيشنا، وبالتالي شعبنا، أن يدفع مئات الملايين من الدولارات بينما يمكننا الحصول عليها مجانًا؟". اقرأ أيضاً: سجال حاد بين رئيس جنوب أفريقيا وترامب: لا أملك طائرة هدية لك ورغم تبرير ترامب للخطوة بأنها تهدف لتقليل النفقات العامة، إلا أن أصواتاً سياسية وقانونية أبدت قلقها من احتمال تعارض الهدية مع الدستور الأميركي، الذي يحظر على المسؤولين الفيدراليين قبول هدايا من حكومات أجنبية دون موافقة الكونغرس. كما أشار منتقدو الصفقة إلى أن تجهيز الطائرة لتلبية المعايير الأمنية الخاصة بالرئيس سيستغرق وقتاً طويلاً وسيتطلب ميزانية ضخمة. وفي رد على سؤال خلال لقائه رئيس جنوب أفريقيا في البيت الأبيض حول الطائرة، قال ترامب: "هم لا يقدمون لي طائرة، بل يمنحونها لسلاح الجو الأميركي". يُذكر أن إدارة ترامب لم تطرح أي مبرر عاجل يتعلق بالأمن القومي لتسريع استخدام الطائرة البديلة، في وقت لا تزال فيه شركة بوينغ تعمل على تجهيز الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة الأميركية، وهو مشروع قيد التنفيذ منذ عدة سنوات. اقرأ أيضاً: "قلم التريليون دولار"... هدية أمير قطر لترامب تثير تفاعلا


رائج
منذ يوم واحد
- رائج
سجال حاد بين رئيس جنوب أفريقيا وترامب: لا أملك طائرة هدية لك
في زيارة كان يُفترض أن تمثل بداية جديدة للعلاقات بين جنوب إفريقيا والولايات المتحدة، تحوّل اللقاء الذي جمع الرئيس الجنوب إفريقي سيريل رامابوزا بنظيره الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض، الأربعاء، إلى سجال محتدم بعد أن أعاد ترامب طرح مزاعم مثيرة للجدل بشأن تعرض المزارعين البيض في جنوب إفريقيا لحملة عنف ممنهجة. رامابوزا، الذي كان يأمل في فتح صفحة جديدة مع واشنطن، استُقبل بحفاوة وسط عدسات المصورين وعدد من الصحفيين، وفي مستهل اللقاء، تبادل الرئيسان بعض المجاملات، وتطرقا إلى مواضيع خفيفة من بينها لعبة الغولف واستضافة جنوب إفريقيا المرتقبة لقمة العشرين. ترامب يثير "الإبادة الجماعية" لكن، سرعان ما توترت الأجواء بعد أن تحدث ترامب عن وجود "إبادة" تستهدف المزارعين البيض في جنوب إفريقيا، زاعماً أن الإدارة الأمريكية تستقبل لاجئين فروا من هذه الظروف. وقال ترامب: "لدينا الكثير من الأشخاص الذين يشعرون بأنهم يتعرضون للاضطهاد، ونحن نمنحهم اللجوء إذا رأينا أن هناك إبادة أو اضطهاداً يجري بالفعل". من جانبه، حاول رامابوزا الحفاظ على نبرة دبلوماسية، مشيراً إلى أهمية الاستماع إلى صوت الشعب الجنوب إفريقي، وقال: "على الرئيس ترامب أن يصغي إلى ما يقوله الجنوب إفريقيون، ومن بينهم أصدقاؤه الحاضرون هنا". وفي خطوة مفاجئة، عرض ترامب على الوفد الجنوب إفريقي مقطع فيديو قال إنه يُظهر "مواقع دفن لآلاف من المزارعين البيض"، ما أثار استغراب رامابوزا الذي علق قائلاً: "لم أرَ هذا من قبل"، ورد ترامب: "هذا في جنوب إفريقيا". فيديو "القبر جماعي" وتضمّن الفيديو مشاهد من خطابات صادرة عن حزب "مقاتلو الحرية الاقتصادية" اليساري، المعروف بخطابه المثير للجدل، وسارع رامابوزا إلى التوضيح بأن هذا الحزب يمثل أقلية ولا يعبر عن السياسات الرسمية للدولة، مضيفاً: "هذا الحزب مسموح له بالوجود بموجب دستورنا، لكن الحكومة ترفض تماماً ما ورد في هذا الخطاب". Donald Trump has ambushed South Africa"s President by playing videos which he claims pertain to allegations of "genocide" in South Africa. "I"d like to know where that is because this [the videos] I"ve never seen" Cyril Ramaphos 📺 Sky 501/YT — Sky News (@SkyNews) May 21, 2025 كما نفى الرئيس الجنوب إفريقي وجود عمليات مصادرة منظمة للأراضي أو قتل ممنهج ضد البيض، مؤكداً: "الجريمة موجودة في بلادنا، لكنها تطال الجميع، سواء من السود أو البيض". وسعى رامابوزا لاحقاً إلى إعادة التركيز على البُعد الدبلوماسي، مستشهداً بإرث نيلسون مانديلا، وقال: "تعلمنا من مانديلا أن الجلوس إلى طاولة الحوار هو السبيل لحل الخلافات". مقالات تؤكد مزاعم الإبادة الجماعية لكن اللقاء خرج عن مساره مجدداً، عندما شرع ترامب في استعراض مقالات مطبوعة قال إنها تؤيد وجهة نظره، مصراً: "إنهم يقتلون المزارعين البيض، ولا تتم معاقبتهم". المنظمات الحقوقية، من جانبها، سبق أن نفت وجود أي مؤشرات على حملة منظمة أو إبادة جماعية ضد البيض في جنوب إفريقيا، مؤكدة أن معدلات الجريمة تؤثر على جميع الفئات دون تمييز عرقي. رامابوزا، الذي كان يرافقه في زيارته عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم نجما الغولف إيرني إلس وريتييف غوسن، ورجل الأعمال الملياردير يوهان روبرت، كان يأمل في استثمار العلاقة الشخصية لترامب بالغولف والثروة لجذب اهتمامه إلى فرص الاستثمار، إلا أن تلك المحاولة لم تؤتِ ثمارها. وفي ختام اللقاء، ووسط أسئلة الصحفيين، رفض ترامب الحسم بشأن وجود إبادة جماعية في جنوب إفريقيا، مكتفياً بالقول: "لم أحسم رأيي بعد". "لا أملك طائرة لأهديها لك" وفي لحظة أخرى مشحونة، انفعل ترامب تجاه سؤال من أحد الصحفيين حول تقارير أفادت بأن قطر قدمت طائرة للولايات المتحدة قد تُستخدم مستقبلاً كطائرة رئاسية. ورد ترامب بغضب: "ما الذي تتحدث عنه؟ هذا ليس له علاقة بالاجتماع. عليك أن تغادر الآن". ثم دافع عن الاتفاق المزعوم، واصفاً الطائرة بأنها "أمر عظيم"، قبل أن يهاجم الصحفي شخصياً ويستهدف شبكة "NBC" التي يعمل بها. في محاولة لتخفيف حدة الموقف، مازح رامابوزا قائلاً: "عذراً، لا أملك طائرة لأهديها لك"، ليرد ترامب: "لو أن جنوب إفريقيا قدمت لي طائرة، كنت سأقبلها". Ramaphosa: I"m sorry I don"t have a plane to give you. Trump: I wish you did. I would take it. — Acyn (@Acyn) May 21, 2025


المشهد
منذ 4 أيام
- المشهد
الكشف عن تفاصيل وشكل برج ترامب في دمشق
بارتفاع 45 طابقا، وتكلفة محتملة تصل إلى 200 مليون دولار، وكلمة "ترامب" محفورة بالذهب على تاجها.. هذا هو برج ترامب في دمشق، النصب التذكاري اللامع الذي يهدف إلى إعادة سوريا إلى الساحة الدولية، بحسب تقرير لصحيفة " غارديان". وقال وليد محمد الزعبي، رئيس مجموعة "تايغر" الإماراتية، والتي تعمل على تطوير برج ترامب في دمشق: "هذا المشروع هو رسالتنا أن هذا البلد الذي عانى وأُنهك شعبه لسنوات عديدة، وخصوصا خلال السنوات الـ15 الأخيرة من الحرب، يستحق أن يتخذ خطوة نحو السلام". قُدِّم اقتراح بناء البرج في محاولةٍ لكسب ود الرئيس الأميركي، في ظل سعي الحكومة السورية الجديدة إلى رفع العقوبات الأميركية وتطبيع العلاقات مع واشنطن. وتزامن ذلك مع عرض بمنح الولايات المتحدة إمكانية الوصول إلى النفط السوري وفرص الاستثمار. نجح اقتراح سوريا، بدعمٍ من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الأسبوع الماضي في إقناع ترامب، الذي أعلن رفع جميع العقوبات الأميركية على سوريا، والتقى بالرئيس السوري أحمد الشرع، واصفًا إياه بـ"الرجل الجذاب" و"القوي". الآن، مع رفع العقوبات وتوطيد العلاقات مع واشنطن، يمكن لبرج ترامب أن ينتقل من الواقع إلى أرض الواقع. يتوجه الزعبي إلى دمشق هذا الأسبوع لتقديم طلب رسمي للحصول على تراخيص بناء البرج الشاهق. قال الزعبي: "ندرس عدة مواقع. نقترح بناء 45 طابقًا، قابلة للزيادة أو النقصان حسب الخطة"، مضيفًا أن تكلفة بناء البرج التجاري ستتراوح بين 100 و200 مليون دولار. بعد حصوله على رخصة البناء، سيحتاج الزعبي إلى التواصل مع علامة ترامب التجارية للحصول على حقوق الامتياز. قدّر الزعبي أن عملية البناء سوف تستغرق 3 سنوات بمجرد حصوله على الموافقات القانونية من الحكومة السورية والحقوق من منظمة ترامب التجارية. ولكن لا تزال هناك عقبات، إذ لا تزال عملية رفع العقوبات غير واضحة، في حين أن الاقتصاد السوري المدمر والبيئة السياسية الهشة قد تؤدي إلى تعقيد المشروع. جذب الاستثمارات وُلدت فكرة إنشاء برج ترامب في دمشق في شهر ديسمبر، بعد أن طرح عضو الكونغرس الأميركي الجمهوري جو ويلسون الفكرة في خطاب أمام الكونغرس. وقال رضوان زيادة، الكاتب السوري المقرب من الرئيس السوري: "كانت الفكرة الرئيسية هي جذب انتباه الرئيس ترامب". وطرح على الزعبي فكرة بناء برج ترامب، وبدأ الاثنان العمل على المشروع. كان هذا النهج جزءًا من حملةٍ ترويجيةٍ متعددة الجوانب تهدف إلى وضع سوريا على أجندة ترامب. لم يُدلِ الرئيس بتصريحاتٍ تُذكر بشأن سوريا عند توليه منصبه، وبدا الطريق إلى رفع العقوبات، الذي تُديره وزارة الخارجية، طويلًا. استضاف الرئيس السوري رجال أعمال أميركيين وأعضاءً في الكونغرس في دمشق، حيث قاموا بجولة في سجون عهد الأسد وقرى مسيحية حول العاصمة. في غضون ذلك، التقى وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، بزعماء روحيين مقربين من إدارة ترامب خلال زيارته للأمم المتحدة في نيويورك. ومع استمرار الدبلوماسية، بدا برج ترامب بمثابة وسيلة لاستمالة أذواق ترامب غير التقليدية، وإخفاء الخط الفاصل بين إمبراطورية أعمال عائلته ومنصبه السياسي، وخصوصا في الشرق الأوسط، حيث حصل على طائرة فاخرة من قطر . وإلى جانب كسب القلوب والعقول في الولايات المتحدة، يأمل السوريون أن يؤدي مشروع عقاري كبير مثل برج ترامب إلى جذب المزيد من الاستثمارات الدولية إلى سوريا. هناك حاجة إلى استثمارات ضخمة في البنية التحتية والخدمات الأساسية، تتجاوز المشاريع الاستثمارية البراقة. تُقدّر الأمم المتحدة أن 90% من الشعب السوري يعيشون في فقر، ويقضون معظم يومهم دون كهرباء أو رعاية طبية مناسبة.