logo
كاتس: الشرع مسؤول مباشرة عن كل تهديد وإطلاق نار تجاه إسرائيل وسنرد بكل حزم في أقرب وقت

كاتس: الشرع مسؤول مباشرة عن كل تهديد وإطلاق نار تجاه إسرائيل وسنرد بكل حزم في أقرب وقت

صيدا أون لاينمنذ 2 أيام

اعتبر وزير الدفاع ال​إسرائيل​ي يسرائيل كاتس، أن "الرئيس السوري ​أحمد الشرع​ مسؤول مباشرة عن كل تهديد وإطلاق نار تجاه إسرائيل".
ولفت إلى "أننا سنرد على الاعتداء من ​سوريا​ بكل حزم في أقرب وقت ممكن".
وكانت قد تبنّت مجموعة تطلق على نفسها اسم "​كتائب محمد الضيف​"، في بيان نشرته عبر منصة "​تلغرام​"، قصف قوات الجيش الإسرائيلي المتموضعة في منطقة الجولان المحتل بصاروخين من نوع "غراد".
ويشار إلى أن هذه المجموعة أعلنت عن تأسيس نفسها في بيان نشرته في 31 أيار الماضي عبر صفحتها على "تلغرام"
وفي وقت سابق، افادت اذاعة الجيش الإسرائيلي، بأن الجيش قصف بالمدفعية أراضيَ سورية ردًا على إطلاق صاروخين من ​سوريا​ سقطا في ​منطقة مفتوحة​ جنوب ​هضبة الجولان​.
وكانت ​وسائل إعلام​ إسرائيلية قد أفادت في وقت سابق بسماع دوي ​انفجارات​ عقب تفعيل ​صفارات الإنذار​ في موقعين بالجولان، فيما ادعت أن الصاروخين لم يسفرا عن إصابات أو ​أضرار​.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسائل نارية في جنوب سوريا: تل أبيب تُكرّس قواعدها ودمشق تلمّح إلى مسؤولية "الخط الأحمر"
رسائل نارية في جنوب سوريا: تل أبيب تُكرّس قواعدها ودمشق تلمّح إلى مسؤولية "الخط الأحمر"

النهار

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار

رسائل نارية في جنوب سوريا: تل أبيب تُكرّس قواعدها ودمشق تلمّح إلى مسؤولية "الخط الأحمر"

شنّت إسرائيل، مساء الثلاثاء، غارات جوية على مواقع عسكرية في جنوب سوريا، تُعدّ الأعنف منذ سقوط نظام الأسد في كانون الأول/ديسمبر الماضي. وقد جاءت هذه الغارات ردّاً على إطلاق صاروخين من طراز "غراد" من منطقة في ريف درعا، سقطا في أرض مفتوحة داخل الجولان السوري المحتل. وفي حين لم تثبت وزارة الخارجية السورية وقوع حادثة الإطلاق، تبنّت جماعتان مسلّحتان المسؤولية عن العملية. الأولى هي "كتائب الشهيد محمد الضيف"، القائد العسكري الراحل لحركة "حماس"، والثانية "جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا" (أولي البأس)، التي أكدت لـ"النهار" أنها الجهة المنفذة. واستمرت سلسلة الغارات الإسرائيلية، التي وُصفت بأنها غير مسبوقة في الجنوب منذ حرب تشرين عام 1973، لأربع ساعات متواصلة، مستهدفة ثمانية مواقع وثكنات عسكرية تمتد على شريط جغرافي طويل يربط بين ريف دمشق الغربي والقنيطرة ودرعا. ومن أبرز المواقع التي طالها القصف: تل المال، وتل الشعار، والفوج 175 قرب مدينة إزرع، إضافة إلى قيادة اللواء 90، وتل الشحم، وأطراف بلدتي كناكر وسعسع، ومحيط اللواء 121. وتسعى تل أبيب إلى تكريس المعادلة ذاتها التي اعتمدتها مع النظام السوري السابق في سنواته الأخيرة، والقائمة على تحميل الرئيس السوري مسؤولية أي عمل ضد إسرائيل ينطلق من الأراضي السورية، وبالتالي منح الحق لنفسها باستهداف المواقع السورية، بغضّ النظر عن الجهة المنفذة، ما يفتح المجال واسعاً لاستغلال هذه الثغرة من قبل جهات مختلفة مناهضة للإدارة الموقتة. وسارع تنظيم جديد غير معروف سابقاً، يُدعى "كتائب الشهيد محمد الضيف"، إلى تبني عملية إطلاق الصاروخين، ونشر بياناً مقتضباً على قناته في "تلغرام" جاء فيه: "كتائب الشهيد محمد الضيف تقصف قوات العدو الصهيوني المتمركزة في منطقة الجولان المحتل بصاروخين من نوع غراد، وذلك عند الساعة 9:20 من مساء يوم الثلاثاء الموافق 3/6/2025". وبحسب بيان نُشر على قناتهم في الأول من الشهر الجاري، فإن هذه الكتائب تأسست حديثاً، وقد تعهدت في بيان لاحق بتنفيذ عمليات إضافية ضد "العدو الصهيوني" يوم الخميس، الذي وصفته بأنه سيكون "يوم سفك دماء العدو"، على حد تعبير البيان. لكن المكتب الإعلامي لـ"جبهة المقاومة الإسلامية في سوريا - أولي البأس"، أكد لـ"النهار" أن خلايا الجبهة هي من نفذت عملية الإطلاق، معرباً عن استغرابه من ظهور اسم "كتائب الشهيد محمد الضيف"، وواصفاً ذلك بمحاولة "تشويش إعلامي" على نشاط الجبهة. وكانت جبهة "أولي البأس" قد عقدت مؤتمرها العام الأول يومي 6 أيار/مايو و7 منه، في مقر سري على أطراف دمشق، بحسب ما ورد في بياناتها. وفي ختام المؤتمر، أعلنت الجبهة تشكيل مجلس عسكري موحّد مع تشكيلات أخرى، أبرزها "المقاومة الشعبية في سوريا" و"سرايا العرين". كذلك، كشف البيان الصادر عن المؤتمر بدء مرحلة "التصعيد الثوري المنظّم" في جميع المناطق السورية المحتلة، ضمن استراتيجية مقاومة متكاملة تجمع بين العمل الميداني والسياسي والشعبي والإعلامي. وفي وقت سابق، أجرت "النهار" أول مقابلة مع القائد العام للجبهة رضا حسين، الذي أكد عزم التنظيم على العمل خلف خطوط العدو داخل سوريا وخارجها. من جهتها، حاولت وزارة الخارجية السورية استثمار الحادثة للدفع باتجاه تراجع إسرائيل عن "الخط الأحمر" الذي رسمته في الجنوب، والمتمثل بمنع انتشار الجيش السوري في تلك المنطقة. وفي بيانها، أشارت الخارجية إلى عدم ثبوت واقعة إطلاق الصاروخين، واتهمت أطرافاً عدة بمحاولة زعزعة الاستقرار في المنطقة لتحقيق مصالحها الخاصة. كما شددت على أن "الأولوية القصوى في الجنوب السوري تكمن في بسط سلطة الدولة وإنهاء وجود السلاح خارج إطار المؤسسات الرسمية، بما يضمن تحقيق الأمن والاستقرار لجميع المواطنين"، مؤكدة أن "سوريا لن تشكّل تهديداً لأي دولة في المنطقة". غير أن مسؤول المكتب الإعلامي في "أولي البأس" وصف بيان الخارجية بأنه "انهزامي إلى درجة غير متوقعة". وتُعدّ هذه الموجة من الغارات الإسرائيلية الثانية من نوعها منذ زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع لفرنسا، ولقائه لاحقاً بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض.

القصير: ضبط شحنة أسلحة متجهة إلى لبنان..بينها صواريخ "كورنيت"
القصير: ضبط شحنة أسلحة متجهة إلى لبنان..بينها صواريخ "كورنيت"

المدن

timeمنذ 8 ساعات

  • المدن

القصير: ضبط شحنة أسلحة متجهة إلى لبنان..بينها صواريخ "كورنيت"

أعلنت وزارة الداخلية السورية، اليوم الخميس، ضبط شحنة أسلحة ضمنها صواريخ مضادة للدروع، خلال محاولة تهريبها من منطقة القصير في ريف حمص الغربي، إلى الأراضي اللبنانية. صواريخ "كورنيت" وقالت الوزارة في بيان، إن مديرية أمن القصير تمكنت من إحباط شحنة أسلحة كانت معدة للتهريب إلى الأراضي اللبنانية، وذلك بعد "عملية رصد ومتابعة دقيقة"، مشيرةً إلى أن الشحنة كانت مخبأة ضمن شاحنة لنقل الخضروات "بقصد التمويه". وأضافت الوزارة، أن المديرية صادرت الأسلحة والذخائر، موضحةً أن من بينها صواريخ موجهة مضادة للدروع من طراز "كورنيت"، وذخائر من عيار 30 ميليمتراً. وأشار البيان إلى أن المديرية تمكنت من إلقاء القبض على سائق الشاحنة، وإحالته إلى القضاء المختص لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه. أسلحة مسروقة وتُعلن وزارة الداخلية بشكل بدوري عن تمكن مديرياتها من ضباط شحنات أسلحة ومخدرات، وكذلك عن ضبط أسلحة كانت معدة بقصد التهريب نحو السويداء التي ترفض فصائلها تسليم السلاح للسلطات السورية. وقبل أسبوعين، ضبطت مديرية أمن القصير مستودعاً للأسلحة في مدينة القصير، بينها أسلحة متوسطة وثقيلة إلى جانب صواريخ من نوع "غراد" وأخرى مضادة للدروع. وقال المسؤول الأمني عن العملية في مقطع مصور، إن جهاز الأمن الداخلي تمكن عبر عدة مراحل من ضبط أسلحة غربي نهر العاصي قرب القصير، وذلك خلال تهريبها إلى الأراضي اللبنانية، قبل أن يتمكن من ضبط المصدر في عملية أمنية محكمة. وأكد المسؤول أن الأسلحة كانت "وجهتها مناطق انتشار حزب الله" في لبنان. وقبيل ساعات من سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، انسحبت قواته من عدد كبير من القطع العسكرية في مختلف المناطق السورية، بما في ذلك من فرق عسكرية كبيرة مختلفة الاختصاصات، تلاه دخول مجموعات مسلحة مجهولة من نفس تلك المناطق إضافة لمجموعات للمدنيين إلى داخل تلك القطع العسكرية، حيث قاموا بنقل كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر التي تركتها قوات النظام خلفها، وذلك إلى جهات مجهولة. وفي وقت سابق، قالت مصادر "المدن"، إن الأسلحة التي تمت سرقتها من قبل تلك المجموعات -جزء كبير منها غير مرتبط بإدارة العمليات العسكرية- كانت تشتمل على صواريخ مضادة للطيران روسية الصنع، وطائرات مسيّرة روسية وإيرانية الصنع، وقواعد صواريخ مع ذخيرتها من النوع المضاد للدروع، فضلاً عن كميات كبيرة من الأسلحة الفردية والرشاشات وذخائرها. وأوضحت المصادر حينها إن عمليات تهريب الأسلحة السورية نشطت بشكل ملحوظ إلى داخل لبنان، كما نشطت في الوقت نفسه، عمليات بيع الأسلحة المهربة إلى فصائل حديثة التشكيل في محافظة السويداء، لافتاً إلى أن معظم تلك الأسلحة تصل عبر تجّار من ريف دمشق ودرعا، إلى تلك الفصائل التي تدور حولها شبهات كثيرة حول مصدر الدعم المالي لشراء تلك الأسلحة.

صواريخ درعا ورسائل تل أبيب.. "لعبة استخباراتية" ترسم خريطة الجنوب السوري
صواريخ درعا ورسائل تل أبيب.. "لعبة استخباراتية" ترسم خريطة الجنوب السوري

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 11 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

صواريخ درعا ورسائل تل أبيب.. "لعبة استخباراتية" ترسم خريطة الجنوب السوري

رجّح خبيران استراتيجيان مختصان بالشأن السوري، أن حادثة إطلاق صاروخين طراز "غراد" من درعا السورية تجاه الجولان المحتل "مفتعل" من تل أبيب، ضمن لعبة استخباراتية. وذهبا إلى أن الافتعال يأتي بغرض أن يكون محيط المنطقة التي أطلق منها الصاروخان منزوعة السلاح، بالتزامن مع صراع تقاسم النفوذ بين قوى إقليمية ودولية هناك. وتزامن ذلك في وقت قال فيه عضو الكونغرس مارلين ستوتزمان، إن الشرع أبدى انفتاحا تجاه السلام مع إسرائيل، مؤكدا أنه "يريد أن يكون صديقا لها"، مع اشتراط وحيد هو الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وعدم تقسيم البلاد. وهذه هي المرة الأولى، منذ سقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، وتولي أحمد الشرع السلطة، التي تطلق فيها صواريخ من الأراضي السورية باتجاه إسرائيل. "لعبة استخباراتية وصراع نفوذ" يرى الخبير الاستراتيجي الدكتور محمد يوسف النور، أن ما حدث ليل الثلاثاء الماضي، من إطلاق صواريخ وصفها بالـ"مفتعلة" على الجولان السوري المحتل من إسرائيل لعبة استخباراتية دبرت من تل أبيب في ظل بعض التطورات المتسارعة في سوريا. وأضاف النور في حديث لـ"إرم نيوز"، أن ما جرى رسالة من إسرائيل لباقي الدول الفاعلة في الملف السوري، مفادها أنها حاضرة وجزء أساسي من هذه اللعبة. "وتقوم على تقويض الدولة وتدمير بنية الجيش السوري، وأن إسرائيل لن تسمح بأن تكون بعيدة عن أي ترتيبات يتم الاتفاق عليها إن كان في كل مناطق سوريا أو بالجنوب. وأشار الخبير، إلى أن إسرائيل تؤكد عبر هذه العملية أن هذه المنطقة يجب أن تكون منزوعة السلاح وأنها ضمن المجال الجوي الأمني لها، وسيستمر هذا الشكل من العمليات إن لم يتم إشراك تل أبيب في الترتيبات النهائية في الداخل السوري. وتابع النور أن ما يجرى يحمل أيضا "صراع نفوذ" بين الفاعلين في الملف السوري، في عدة مظاهر بينها انتشار الوحدة 84 في مناطق الساحل السوري وهي التي تحوي القوة الضاربة من المقاتلين و5 ألوية متعددة المهام العسكرية؛ ما يدل على أن هناك شيئا ما يُجهّز وأن إسرائيل لا تريد أن تكون بعيدة عن ذلك. "تهيئة الظروف للسلام" فيما أشار المحلل السياسي السوري يعرب خيربك، إلى أن هناك حالة من الرفض المحدودة من بعض الأهالي الذين تضرروا بعض أن طردوا من أراضيهم، وهم يشكلون نواة لحركة تواجه التقدم الإسرائيلي بعد أن قامت الحكومة المؤقتة في دمشق بنزع السلاح من هذه المنطقة ولم يتبقَ إلا القليل. ورجّح خيربك لـ"إرم نيوز"، أن هناك تعاونًا وتوافقًا بين حكومة دمشق المؤقتة وتل أبيب لمواجهة هذه الحالات ومنعها، إضافة إلى استثمار مشترك بين الجانبين بإظهار أن هناك حالة حرب يتم البناء عليها بعد وقف إطلاق نار خجول، مع احتمال إبرام اتفاقيات سلام إلى أبعد الحدود. واعتبر خيربك أن ما يجرى الآن هو تهيئة كل الظروف عبر التوافق بين حكومة الشرع وتل أبيب للتخلص من مجموعات من الأهالي غير المسيطر عليهم من دمشق وفي الوقت ذاته يهددون إسرائيل في مواقع تقوم باحتلالها، من ثم يبنى على ذلك اتفاق السلام. وبحسب المحلل، فإنه منذ دخول جيش الحكومة السورية المؤقتة إلى الجنوب تم نزع الأسلحة من الكثير من المواقع وتم حل الفيلق الخامس، ومن ثم هذه الحالات المتواجدة ليست تحت سلطة الشرع ومحيطه وحالها مثل ما لا يقل عن 70 % من الأراضي السورية، "والدليل أنه عندما سُئلت الحكومة عن مجازر الساحل والسويداء وبعض الجرائم في محيط حلب كان الرد أنها لا تملك السيطرة على هذه المناطق". وختم خيربك بالقول، إن كل حارة صارت إمارة وكل قرية لها أمير والمجموعات لا تلتزم بسلطة "دمشق" لذلك فإن حالة "درعا" ليست خاصة بعد أن طرد أهالي من أراضيهم وكونوا مجموعات ترفض الشرع ومهددة من إسرائيل التي تعمل على أن يكون مجال هذه المنطقة منزوع السلاح. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store