
رياضي / لاعبو Team Falcons : دعم الجماهير كان حاسمًا.. ونطمح لحصد المزيد من البطولات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 9 دقائق
- العربية
الجزائري بلخير يقترب من الرياض
دخل نادي الرياض في مفاوضات مع اللاعب الجزائري محمد بلخير للانتقال إلى صفوف الفريق السعودي في الصيف الجاري. وبحسب مصادر "العربية.نت" فإن الرياض اتفق مع نادي لا لوفيير البلجيكي من أجل ضم اللاعب، والآن يجري محادثات مع ممثلي المهاجم البالغ من العمر (26 عاما) بخصوص مدة العقد والمقابل المادي. وارتدى بلخير قميص منتخب الجزائر الأولمبي، وبدأ مسيرته في أكاديميتي فيرونا وإنتر الإيطاليين، ولعب في البرتغال وهولندا قبل انضمامه إلى لا لوفيير الذي صعد إلى دوري الدرجة الأولى البلجيكي.

صحيفة سبق
منذ 9 دقائق
- صحيفة سبق
أبها تحتضن غداً أنشطة برنامج حكايا الشباب بمشاركة عددٍ من الأكاديميين والرياضيين
تستكمل يوم غدٍ الثلاثاء 5 أغسطس 2025م، أنشطة برنامج "حكايا الشباب"، والذي يستمر لمدة يومين في نادي منسوبي وزارة الداخلية بمدينة أبها، ويتضمن إقامة جلسات حوارية ثرية ومتنوعة، يشارك فيها عدد من الأكاديميين والرياضيين البارزين، وذلك ضمن مبادرات وزارة الرياضة ممثلة في الإدارة العامة للأنشطة الشبابية. تنطلق جلسات البرنامج بجلسة يديرها الإعلامي محمد العرفج، وتجمع أربعة لاعبين دوليين سابقين، وهم: ماجد عبدالله، ومحمد الدعيع، وحسين عبدالغني، ومحمد نور، وكذلك الحكم الدولي السابق علي المطلق، حيث سيتم من خلالها تناول قصص رياضية مُلهمة للمشاركين في الجلسة، وتسليط الضوء على أهمية الرياضة في حياة الفرد وانعكاسها على المجتمع. تستمر أنشطة اليوم الأول بإقامة الجلسة الثانية بعنوان "دور الشباب في بناء بيئة رياضية صحية مستدامة"، والتي يديرها الإعلامي علي العلياني، ويشارك بها كل من: أستاذ علم النفس السريري بجامعة الملك خالد الدكتور محمد القحطاني، والدكتور مبارك المطوع رئيس اللجنة الوطنية للطب الرياضي باتحاد الغرف السعودية، إضافة إلى رئيس نادي أبها الأستاذ سعد الأحمري، والأستاذ فريد آل ناصر من هيئة تطوير منطقة عسير، والأستاذ معيض الشهري رئيس لجنة القطاع الرياضي بغرفة أبها وعضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم. تبدأ فعاليات اليوم الثاني بإقامة الجلسة الأولى التي يديرها الإعلامي محمد العرفج، ويشارك فيها عدد من الرياضيين، وهم: عبدالرحمن الشهراني، وعبدالرحمن عسيري، ونايف عسيري، إضافة إلى محمد آل مداوي، وعبدالله آل معلوي، حيث ستتناول التحديات التي قد يواجهها الرياضي وسبل معالجتها. تختتم أنشطة البرنامج في مدينة أبها بإقامة آخر جلسات اليوم الثاني بعنوان "صناعة البطل بين الشغف والعلم"، والتي يديرها الإعلامي علي العلياني، ويشارك فيها كل من: أستاذ التربية البدنية بجامعة الملك خالد الدكتور خالد آل عمر، وأستاذ علم النفس بجامعة الملك خالد الدكتورة عبير الشهري، والرئيس التنفيذي لنادي ضمك الأستاذ أحمد الشهري، ولاعبة القفز المظلي رزان العجمي. الجدير ذكره أن فعاليات الحدث تتضمن إقامة معرض مصاحب بمشاركة عددٍ من الاتحادات الرياضية، حيث سيتاح للزوار فرصة الاطلاع على أحدث المبادرات التي تشرف عليها وزارة الرياضة، وتسهم في تطوير القطاع الرياضي وتنميته على الأصعدة كافة. ويأتي هذا البرنامج ليجسد حرص وزارة الرياضة على تشجيع ممارسة الرياضة في المجتمع المحلي، حيث ترتكز أهدافه على تعزيز وعي الشباب بالرياضة وارتباطها الوثيق بالصحة العامة، ودعم الممارسين للرياضة، علاوة على تحسين المهارات الحياتية.


الاقتصادية
منذ 9 دقائق
- الاقتصادية
من ضواحي الشرقية إلى ميلانو .. سعوديات يقلبن المشهد الثقافي
في فترة زمنية قصيرة جدا، تحولت السعودية - التي لطالما صورها الخيال الغربي كأرض مليئة بالواحات وأبراج النفط - إلى دولة حيوية في سباق سريع مع الوقت نحو الحداثة. من مدينة نيوم العملاقة على البحر الأحمر وبرج جدة الذي يبلغ ارتفاعه كيلومترا، إلى استثمارات في تكنولوجيات مثل الذكاء الاصطناعي. وفي ظل رؤية 2030، تعمل السعودية على تنويع اقتصادها المحلي بسرعة، وتهدف في الوقت نفسه إلى إعادة تشكيل صورتها في الخارج كقوة عملاقة مبتكرة، مع التركيز على التنمية التكنولوجية والحضرية، بحسب مجلة Wallpaper البريطانية. لكن هذا ليس كل ما في السعودية. تقول سارة العمران، قيّمة فنية ومستشارة منذ فترة طويلة لمؤسسات إقليمية ودولية: "هناك تركيز كبير على التنمية. لكن لدينا أيضا تاريخ عريق". ولدت العمران ونشأت في المنطقة الشرقية الريفية في المملكة، وتعرف المناطق الأكثر هدوءا والأقل تحضرا في البلاد. إلى جانب مجموعة كبيرة من الفنانين والمصممين الحرفيين، أسهمت العمران في قلب المشهد الثقافي السعودي، بالتركيز هذه المرة على المجتمع والبيئة والتراث. بالتعاون مع مهندسة المناظر الطبيعية لولو المانع، التي تلقت تدريبها في أمريكا والمقيمة في لندن، شاركت العمران أخيرا في تنظيم أول جناح سعودي في معرض ترينالي ميلانو 2025. يحمل الجناح عنوان "مغرس: مزرعة تجريبية"، ويستمر عرضه حتى 9 نوفمبر. يمثل هذا العمل نظرة متعمقة على المجتمع الزراعي، حيث نشأت العمران، ودعوة مؤثرة للحفاظ على تقاليده - الموسيقى والحرف اليدوية وثقافة الأطعمة - في مواجهة الظروف الاقتصادية والمناخية المتغيرة. تقول المانع: "يبدو الجناح بذرة لتجديد المجتمع في حد ذاته (...) إنه يقدم الكثير". بالنسبة إلى مجموعة المبدعين التي نظمت الجناح، فإن إبراز الجوانب الأخرى من السعودية كان مسعى طويل الأمد. تقول المصممة لين عجلان، التي قدمت تحليلا دقيقا لتقنيات الزراعة الصحراوية إلى معرض ميلانو: "إنه مشروع كنت أعمل عليه منذ 3 أعوام". تلقت عجلان تعليمها في المملكة المتحدة، وتعمل حاليا ضمن فريق علامة الأزياء العالمية COS ، وترى أن عملها المستقل ينبع من الروابط الشخصية التي كونتها مع المزارعين والحرفيين الذين يشكلون جوهر بحثها. وتسير تارا الدغيثر على مسار مماثل، حيث تدرس المجتمعات الزراعية في السعودية من خلال شكل فريد: فن الصوت. تقول: "ما يثير اهتمامي هو الصوت والجسد والذاكرة. كيف يمكن لهذه العناصر أن تتفاعل؟". ومثل العمران، تنحدر الدغيثر أيضا من المنطقة الشرقية، وقد استخدمت موهبتها في "الإنصات العميق"، كما وصفتها، لإيصال البيئة السمعية لضواحي السعودية البعيدة إلى العالم. يتفق جميع القيّمين الفنيين والمشاركين على أنه مع تنامي الثقافة الرسمية السعودية الطموحة، لا تزال هناك شبكة دعم قوية تحتضن أعمال الباحثين والمفكرين ذوي التوجهات التأملية والفضولية. تعمل عجلان حاليا على سلسلة من مشاريع المساحات العامة التي سيُعلن عنها قريبا في أنحاء الشرق الأوسط، وتقول "إن الفنانين ذوي التوجهات المشابهة لطالما كانوا حاضرين، وإن لم يكن تمثيلهم واضحا بشكل كاف". أما الدغيثر، التي عرضت أخيرا عملا فنيا في بينالي الشارقة، فتلاحظ أن هذا الاتجاه يكتسب زخما متزايدا، مشيرة إلى أن الأجيال الجديدة تواصل ما بدأته أجيال سابقة من نماذج التنظيم الذاتي والعمل المستقل. ولتعزيز هذا التطور الاجتماعي الإبداعي، يعمل منظمو "مغراس" على تحويل جناحهم إلى مشروع كتاب، تقول المانع "إنه سيسلط الضوء على التجارب المشتركة لعدد أكبر من أصدقائهم وزملائهم، ما يعزز الروابط داخل المجتمع الفني السعودي، ويوسع نطاقه ليتجاوز المدن الكبرى في البلاد، ليشمل قراها ومزارعها ومناظرها الطبيعية التاريخية". وكما تقول العمران: "هدفنا هو توسيع الدائرة".