logo
عقيد أمريكي لمجلة' نيوزويك' : اليمنيون أنهكوا قواتنا وسقوط طائرة إف18 غير طبيعية

عقيد أمريكي لمجلة' نيوزويك' : اليمنيون أنهكوا قواتنا وسقوط طائرة إف18 غير طبيعية

يمني برس٢٩-٠٤-٢٠٢٥

يمني برس-متابعات
وصف العقيد المتقاعد بالقوات الجوية الأميركية جيفري فيشر، في تصريحات لمجلة نيوزويك ، حادثة سقوط الطائرة الأمريكية إف 18بأنها 'غير طبيعية ونادرًا ما تحدث'، مشيرًا إلى أن وتيرة العمليات وساعات النوم القليلة قد تكون أنهكت مناولي سطح السفينة وأسهمت في وقوع الحادثة.
وأضاف فيشر أن حاملة الطائرات 'ترومان' كُلّفت بمهام ثقيلة لمواجهة هجمات الحوثيين إلى جانب الحاملة 'إيزنهاور'، ما فاقم الضغط على الطاقم ورفع من معدلات الإرهاق. ولفت إلى أن من المرجح أن 'ترومان' اضطرت لتنفيذ منعطف حاد لتفادي تهديدات محتملة، في إشارة إلى الحالة الطارئة التي أسفرت عن الحادثة.
وتفاقمت الأزمة على متن 'هاري إس. ترومان' بفعل تقارير عن حالة إرهاق شديدة في صفوف الطاقم، نتيجة طول فترات العمل، وارتفاع مستوى التوتر، وتكرار حالات الإنذار القتالي خلال الأيام والشهور الماضية. وأشار مسؤولون إلى أن مستويات التعب الجسدي والذهني بين الجنود قد ساهمت في بطء الاستجابة وكثرة الأخطاء، وهو عامل حاسم فاقم من آثار الهجمات المفاجئة، وجعل من الصعب تنفيذ البروتوكولات الدفاعية بفعالية.
واستندت المجلة إلى الصورة التي التقطتها الأقمار الصناعية لمناورة دراماتيكية قامت بها حاملة الطائرات الأميركية هاري إس ترومان قبل أيام من سقوط طائرة مقاتلة في البحر، حيث تعرضت حاملة الطائرات لنيران مقاتلي الحوثيين أثناء تنفيذها غارات جوية ضدهم لأكثر من شهر. موضحة أن الصورة تكشف منعطفا حادا تم التقاطه في صورة جديدة للأقمار الصناعية عن نوع المناورة المراوغة التي قامت بها حاملة طائرات أمريكية أثناء تعرضها لهجوم من صواريخ وطائرات بدون طيار تابعة للحوثيين – مما قد يفسر فقدان طائرة ويؤكد التهديد المستمر الذي الحوثيون على الرغم من أسابيع من الضربات الجوية الأمريكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تتكلف 175 مليار دولار..
الصين تحذر من تهديد «قبة ترامب الذهبية» الاستقرار العالمى
تتكلف 175 مليار دولار..
الصين تحذر من تهديد «قبة ترامب الذهبية» الاستقرار العالمى

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الأهرام

تتكلف 175 مليار دولار.. الصين تحذر من تهديد «قبة ترامب الذهبية» الاستقرار العالمى

وصفت الصين مشروع «القبة الذهبية» الذى أعلن عنه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بأنه يهز أسس الاستقرار الدولي. وكشف ترامب عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى «القبة الذهبية» بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدا أنها ستوضع فى الخدمة فى نهاية ولايته الثانية. وقال: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكى بأنى سأبنى درعا صاروخية متطورة جدا»، وأضاف: «يسرنى اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة». وتابع ترامب أن التكلفة الإجمالية للمشروع ستصل إلى «حوالى 175 مليار دولار» عند إنجازه، وسيكون قادرا على «اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء». وفى نهاية يناير الماضي، وقّع ترامب مرسوما لبناء «قبة حديدية أمريكية»، تكون وفق البيت الأبيض درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضى الولايات المتحدة. وتتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة «القبة الذهبية» قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ فى المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها فى مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق فى الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. ولكن مكتب الميزانية فى الكونجرس، وفقا لمجلة 'نيوزويك» الأمريكية، كشف عن مبلغ أكبر بكثير مما أفصح عنه الرئيس الأمريكي، والذى قد يصل إلى 542 مليار دولار على مدى العقدين المقبلين. وفى بكين، قالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينج إن المشروع الذى خصص له ترامب تمويلا أوليا مقداره 25 مليار دولار «يقوّض التوازن الاستراتيجى والاستقرار العالميين. معربة عن قلق بلادها البالغ حيال ذلك، داعية واشنطن إلى التخلى عن تطوير ونشر النظام الصاروخي. وفيما يخص أجندته الداخلية، سعى الرئيس الأمريكي، خلال اجتماع مغلق فى مبنى الكابيتول، إلى كبح جماح معارضى الحزب الجمهورى المتشددين الذين يرون أن مشروع قانونه الضخم للضرائب والهجرة لا يكفى لخفض الإنفاق. ويعد مشروع القانون محورا أساسيا فى جدول أعمال ترامب، وسيُمثل اختبارا لنفوذه لدى المشرعين المترددين. وحذر ترامب الجمهوريين فى مجلس النواب من معارضة مشروع قانونه الضخم للضرائب والهجرة، وذلك خلال زيارته لمبنى الكابيتول أمس، سعيًا منه لتعزيز الدعم للحزمة التى تشكل أساسا لأجندته السياسة،

'نيوزويك' الأمريكية: أردوغان زعيم عالمي وأحد أقوى الرجال في العالم
'نيوزويك' الأمريكية: أردوغان زعيم عالمي وأحد أقوى الرجال في العالم

وكالة أنباء تركيا

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة أنباء تركيا

'نيوزويك' الأمريكية: أردوغان زعيم عالمي وأحد أقوى الرجال في العالم

قالت مجلة نيوزويك الأمريكية إن 'الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تحول تدريجيا إلى زعيم عالمي وأصبح أحد أقوى الرجال في العالم، بخطواته القوية في الدبلوماسية الدولية والعالمية'. وجاء في المجلة، حسب ما ترجمت 'وكالة أنباء تركيا': خلال الأسبوع الماضي فقط، أثبت أردوغان نفوذه اللافت من خلال دوره الحاسم في عدة جبهات جيوسياسية، ما عزز مكانته كلاعب مركزي في المنطقة وخارجها. دور محوري في الأزمات الإقليمية والعالمية أردوغان، الذي يقود تركيا منذ أكثر من عقدين، أظهر قدرة استثنائية على التأثير في الأحداث الدولية. فقد أشرف مؤخرًا على إنهاء تمرد استمر أربعة عقود شنه تنظيم PKK (الإرهابي) وهي خطوة عززت استقرار تركيا داخليًا. وعلى الصعيد الخارجي، لعب دورًا حاسمًا في إقناع ترامب برفع العقوبات عن سوريا، بل وتسهيل لقاء ترامب مع الزعيم السوري أحمد الشرع خلال زيارة بارزة إلى السعودية، وهي الرحلة الأولى لترامب في ولايته الثانية. ولم يكتفِ أردوغان بذلك، بل استضافت تركيا محادثات نووية حساسة بين أوروبا وإيران، بالإضافة إلى مفاوضات حربية بين روسيا وأوكرانيا. هذه الخطوات جاءت في وقت يسعى فيه ترامب لقيادة جهود دبلوماسية في هذه القضايا، حيث يبدو أردوغان الزعيم الوحيد القادر على دعم رؤيته. وصفة نجاح أردوغان يُرجع جغري إرهان، كبير مستشاري أردوغان، نجاحه إلى أربعة عوامل رئيسية: الخبرة الطويلة: قاد أردوغان تركيا لأكثر من 23 عامًا، مما جعله على دراية تامة بالديناميكيات الإقليمية والعالمية. الموثوقية: يحظى أردوغان باحترام حتى من الدول المعادية لالتزامه بوعوده. النفوذ الإقليمي: دوره في سوريا، ليبيا، والقوقاز يعكس قدرته على التأثير في الصراعات المعقدة. الرؤية المستقبلية: يسعى لإصلاحات عالمية، مثل توسيع مقاعد مجلس الأمن وتقليل الفجوة بين الأغنياء والفقراء. وبدأ أردوغان من بدايات متواضعة في ولاية إسطنبول، وصعد عبر صفوف أحزاب إسلامية قبل تأسيس حزب 'العدالة والتنمية' في 2003، ثم تولى الرئاسة في 2014، حيث عزز صلاحيات المنصب. تأثير إقليمي واسع وامتد نفوذ أردوغان إلى دعم الحكومة الليبية في طرابلس، ومساندة أذربيجان في ناغورنو- قره باغ، ودعم الثوار السوريين ضد بشار الأسد. كما توسط في تصدير الحبوب عبر البحر الأسود، مما عزز دوره كوسيط دولي. علاقة وثيقة مع ترامب وأشاد ترامب بأردوغان، واصفًا إياه بـ'الذكي والقوي'، وعرض التوسط في الخلافات بين تركيا والاحتلال الإسرائيلي. وعلى الرغم من توترات سابقة، مثل قضية القس برونسون وعقوبات أس-400، يبدو أن العلاقة تتحسن في ظل إدارة ترامب الثانية. ويعزو المحللون صعود تركيا إلى موقعها الجيوسياسي، وقوتها العسكرية والاقتصادية، واستقرارها تحت قيادة أردوغان. ومع إعلانه عن 'قرن تُركيا'، يسعى أردوغان لإعادة تركيا إلى مكانة عالمية شبيهة بالإمبراطورية العثمانية، مع تحديات تتعلق بانتقادات داخلية وتوازن العلاقات مع الغرب وروسيا والصين، حسب المجلة ذاتها.

كيف جاء التعليق الروسي الاول عن القبة الحديدية الامريكية ؟
كيف جاء التعليق الروسي الاول عن القبة الحديدية الامريكية ؟

النهار المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • النهار المصرية

كيف جاء التعليق الروسي الاول عن القبة الحديدية الامريكية ؟

اعتبرت روسيا الأربعاء أن مشروع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لبناء درع صاروخية للولايات المتحدة تحت اسم "القبة الذهبية" هو شأن سيادي أميركي، لكنها قالت إن التواصل مع موسكو بشأنها يبقى "ضروريا". وقال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في تصريح صحفي: "هذا شأن يتعلق بالسيادة الأميركية"، مضيفا أنه "في المستقبل القريب، سيتطلب مسار الأحداث استئناف الاتصالات بهدف استعادة الاستقرار الاستراتيجي" بين واشنطن وموسكو كما نفى الكرملين أن يكون يماطل في المباحثات الهادفة إلى تسوية النزاع في أوكرانيا، حيث صرح بيسكوف: "ليس من مصلحة أحد المماطلة في هذه العملية. الجميع يعمل بشكل نشط". "القبة الذهبية".. ماذا نعرف عن "درع أميركا" المضاد للصواريخ؟ وكانت الصين قد أعربت، اليوم الأربعاء، عن "قلقها البالغ" إزاء مشروع "القبة الذهبية" الذي أعلن عنه ترامب. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي صباح الأربعاء: "ينتهك هذا النظام الهجومي بدرجة عالية مبدأ الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي". وأضافت أن المشروع "يزيد من خطر تحويل الفضاء إلى ساحة معركة، ويهدد بإطلاق سباق تسلح جديد، كما يهزّ أسس الأمن الدولي ونظام الحد من التسلح"، حسبما أورد موقع "نيوزويك". وتابعت: "الولايات المتحدة، من خلال وضع مصالحها أولا وهوسها بالسعي وراء أمن مطلق، تنتهك مبدأ الأمن المتبادل وتضعف أمن الجميع، مما يزعزع التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي". واختتمت المتحدثة قائلة: "نشعر بقلق بالغ حيال هذا الأمر، ونحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر النظام في أقرب وقت، واتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز الثقة الاستراتيجية المتبادلة بين الدول الكبرى، والحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي العالمي". وأعلن ترامب، الثلاثاء، عن رؤيته المقترحة لبرنامج "القبة الذهبية" الدفاعي الصاروخي. وتبلغ تكلفة برنامج "القبة الذهبية"، 175 مليار دولار، ويُعد الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أمريكية في الفضاء. في كلمة من المكتب البيضاوي، قال ترامب إنه يتوقع أن يكون النظام "جاهزا للعمل بالكامل قبل نهاية ولايتي" التي تنتهي عام 2029. النظام وفق ترامب سيكون قادرا على "اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء". ترامب قال إن الجنرال مايكل جيتلين، نائب قائد العمليات الفضائية الحالي، سيتولى مسؤولية الإشراف على تقدم المشروع. أضاف ترامب أن كندا "قالت إنها تريد أن تكون جزءا منه (القبة الذهبية)". تتضمن الرؤية المقترحة لمنظومة "القبة الذهبية" قدرات أرضية وفضائية يمكنها رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف. خلال الأشهر الماضية، عمل مخططو البنتاغون على إعداد خيارات متعددة للمشروع، وصفها مسؤول أميركي بأنها "متوسطة، وعالية، وفائقة الارتفاع" من حيث التكلفة، وتشتمل جميعها على قدرات اعتراض فضائية. يرى مراقبون أن تنفيذ "القبة الذهبية" سيستغرق سنوات، إذ يواجه البرنامج تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل. عبّر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة لإيلون ماسك حليف ترامب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي بالانتير وأندوريل لبناء المكونات الرئيسية للنظام. فكرة "القبة الذهبية" مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية" الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. "القبة الذهبية" التي اقترحها ترامب فهي أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الاصطناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها حسبما ذكر ترامب فإن "كل شيء" في "القبة الذهبية" سيُصنع في الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store