logo
البابا ليو الرابع عشر للكرادلة بالانجليزية: لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة

البابا ليو الرابع عشر للكرادلة بالانجليزية: لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة

مصراوي٠٩-٠٥-٢٠٢٥

الفاتيكان- (أ ب)
خاطب البابا ليو الرابع عشر الكرادلة بالانجليزية قائلا: "لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة".
وطلب البابا مساعدتهم لنشر المذهب الكاثوليكي.
وكانت هذه المرة الأولى التي يدلي فيها ليو الرابع عشر بتصريحات علنية باللغة الإنجليزية، بعد أن تحدث بالإيطالية والإسبانية فقط في تعليقاته الأولى للعالم من شرفة كاتدرائية القديس بطرس أمس الخميس.
وألقى ليو الرابع عشر كلمة مرتجلة في بداية عظته في كنيسة سيستين اليوم الجمعة أمام الكرادلة الذين انتخبوه.
وكان ليو الرابع عشر، المبشر الأوغسطيني روبرت بريفوست، المولود في شيكاغو، قد فاجأ العالم أمس الخميس عندما ظهر على شرفة كنيسة القديس بطرس باعتباره البابا رقم 267، متغلبًا على الحظر التقليدي ضد بابا من الولايات المتحدة.
وأضاف ليو باللغة الإيطالية شبه المثالية في أول تعليقاته للعالم "يجب علينا معًا أن نحاول اكتشاف كيفية أن نكون كنيسة تبشيرية، كنيسة تبني الجسور، وتؤسس للحوار، وتكون دائمًا مفتوحة لاستقبال - كما هو الحال في هذه الساحة بأذرع مفتوحة - لتكون قادرة على استقبال كل من يحتاج إلى صدقتنا، وحضورنا، والحوار والحب".
وفي أول ظهور له للعالم مساء أمس الخميس على شرفة كنيسة القديس بطرس، ارتدى البابا /69 عاما/ العباءة الحمراء التقليدية للبابوية - والتي تجنبها البابا فرنسيس عند انتخابه في عام 2013 - مما يشير إلى العودة إلى درجة ما من اتباع القواعد بعد حبرية فرانسيس غير التقليدية.
لكن عندما أطلق على نفسه اسم ليو، نسبة إلى البابا المصلح والداعم للعدالة الاجتماعية في القرن التاسع عشر، والإشار إلى بعض أولويات فرنسيس، ربما كان البابا الجديد يريد أيضًا الإشارة إلى خط قوي من الاستمرارية: كان هناك ليو آخر في تاريخ الكنيسة وهو الأخ ليو، الراهب الذي عاش في القرن الثالث عشر وكان رفيقًا عظيمًا للقديس فرنسيس الأسيزي، الذي سُمي البابا الراحل باسمه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا
«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 6 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

«مجمع الكرادلة» يكشف أسرار اختيـار وتنصيب البـابا

السينما تخترق حصار الكنيسة الكاثوليكية زادت نسبة المشاهدة والبحث عن الأفلام التى تحمل أفكارا ومعانى عن البابا ومراسم التنصيب، خاصة بعدما توفى البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية.. وهناك خمسة أفلام أنتجت فى السنوات الأخيرة عن أسرار البابوية والكنيسة ومراسم التنصيب التى تجرى فى سرية تامة. أعادت هذه الأحداث إلى الأذهان الأفلام التى تعالج القضايا الكنسية، ومراسم التنصيب فى الكنيسة الكاثوليكية، مثل فيلم «شيفرة دافنشى» عام 2006 للمخرج رون هوارد.. وفيلم Doubt عام 2008 للمخرج جورج باتريكت شانيلى.. وفيلم «صمت» للمخرج مارتن سكورسيزى عام 2016.. وفيلم «مصلح أول» First Reformer للمخرج بول شرايدر عام 2017. أحدث الأفلام هما فيلما «البابوان» و»كونكلاف».. يتناول الأول قصة خيالية عن الكاردينال الألمانى الذى اصبح البابا بنديكتوس السادس عشر الذى يلعب دوره أنتونى هوبكنز، بينما يحاول إقناع الكاردينال الأرجنتينى خورخى ماريو بيرجوليو الذى خلف البابا بنديكت السادس عشروأصبح البابا فرنسيس بعد استقالة بنديكتوس. الفيلم الأحدث هو فيلم Conclave الذى نال جائزة الأوسكار هذا العام لأفضل سيناريو. وهو من إخراج إدوارد برجر، وبطولة نجوم كبار مثل راف فاينس وستان توتشى وإيزابيلا روسيلينى وجون ليثجو، الذين قدموا مزيجا ممتعا ساحرا من الطقوس والإجراءات والتصورات التى تتبع وفاة البابا مباشرة. ويقدم الفيلم أيضا الصراع الفكرى بين الليبراليين والمحافظين والتقليديين.. وقد حظى باهتمام كبير من النقاد لفكرته الجديدة التى تناولت بكل دقة إجراءات اختيار البابا والتوتر الذى يسبق عملية الاقتراع، وكيف تحافظ الكنيسة على مبادئها الدينية وعلى هيبة وقدسية المنصب من الانحراف على يدى الكرادلة المتعصبين أو هؤلاء الذين يسلكون طرقا منحرفة للوصول إلى كرسى البابوية. ويسلط الفيلم أيضا الضوء على الصراع حول جوهر الكنيسة ومعنى الإيمان وجديته، عبر مناقشات وجمل مقتضبة وسريعة لكنها تحمل مغزى عميقا لمعنى الإيمان، عبر النقاشات التى تدور بين الكرادلة خلف الكواليس والنزاع بين التقدميين الحدثيين والتقليديين.. ويكمن التحدى فى هذا الانتخاب فى إيجاد واحد من الكرادلة يحظى بتأييد ثلثى المجلس. ولذلك يعقد الاجتماع سريا حيث يعزل الكرادلة عن العالم الخارجى حتى لا يقعوا تحت تأثير الرأى العام، ومن يخالف ذلك قد يتعرض إلى الطرد من الكنيسة؛ حتى يتفق ثلثا العدد على شخص واحد يستحق المنصب. وكل مراحل التنصيب يعرضها الفيلم بتسلسل ممتع تصاحبه إثارة وشغف لمعرفة الفائز فى الانتخابات.. وينجح المخرج فى أن يجعل كل خطوات الانتخابات تبدو طبيعية حتى خطوات إحراق أوراق الاقتراع التى تحرق بعد كل تصويت والتى يشاهدها العالم الخارجى مصحوبة بدخان أسود.. بما يعنى أنهم لم يتوصلوا بعد للبابا الجديد.. أو دخان أبيض بما يعنى أنهم توصلوا إلى البابا وستبدأ بعدها إجراءات التنصيب. ويشارك فى الكونكلاف جميع الكرادلة الذين تقل أعمارهم عن 80 عاماً، والبالغ عددهم حالياً 117 كاردينالا، جاءوا من مختلف القارات. وقد تم تعيين معظمهم من قبل البابا الراحل، مما قد يمنح تياره الفكرى وزناً فى عملية الانتخاب. بمجرد وصول جميع الكرادلة، تبدأ مراسم الكونكلاف.. تغلق الأبواب والشبابيك المؤدية إلى العالم الخارجى، ثم يبدأ قدّاس صباحى خاص فى كاتدرائية القديس بطرس. وفى فترة بعد الظهر، يسير الكرادلة إلى كنيسة سيستينا - الشهيرة برسومات مايكل أنجلو - ليبدأوا عملية التصويت. تُجرى أربع جولات تصويت يومياً، اثنتان صباحاً واثنتان بعد الظهر، خلال اليومين الثانى والثالث والرابع من الكونكلاف. أما اليوم الخامس فيُخصّص للصلاة والمناقشة التى يتحدث فيها كبار الكرادلة عن تصوراتهم وتخوفاتهم، مما قد يجعلهم يعيدون التفكير فى اختياراتهم.. ثم يُستأنف التصويت لسبع جولات إضافية. بعدها، تُمنح استراحة أخرى، ويُعاد تكرار النمط. الفيلم يقدم جميع الخطوات، بالإضافة إلى تأثير تلك الإجراءات والمناقشات على اختيارات الكرادلة للبابا، ويناقش المعانى السامية والمختلفة للإيمان، ويتمثل ذلك فى أربعة كرادلة فى الفيلم.. كاردينال بيللينى الذى يدفع بكل قوته لكى يغوى معارفه من الكرادلة بالمال والوعود ليحثهم على اختيار الكاردينال الأفريقى أداييمى المتهم بعلاقات نسائية وطفل غير شرعى قبيل أن يصبح كاردينالا؛ أما أهم ما جاء فى فكرة الفيلم فهو الصراع الذى كان يعيشه الكاردينال الذى كان قد طلب الاستقالة من البابا ورفض البابا قبولها وأعلن أمام الكرادلة أنه لا يسعى لكرسى البابا لكنه حريص على نزاهة الاختيار وعلى استمرار نهج البابا المنفتح والذى يدعو إلى السلام بين كل الأديان وكل أبناء الإنساسية. وتصل فكرة معاناة الكاردينال توماس لورانس عميد المجمع إلى ذروتها حين يضطر إلى كسر ختم غرفة البابا الراحل وتفتيش أوراقه لتظهر مفاجأة قلبت الموازين وأظهرت الحقيقة. نقاط الضعف فى الفيلم معظمها موجود فى الحبكة، حيث اعتمدت على عنصر المفاجأة التى تلتها أحداث ضعيفة غير منطقية، فأحداث كشف العلاقات النسائية للكاردينال الأفريقى غير منطقية، والطريقة التى حصل بها الكاردينال توماس على أوراق إدانة أحد المرشحين أيضا ضعيفة. وهناك اقحامات، مثل انفجار حقيقى من خارج كنيسة سيستينا، يشعر به من داخلها، تربك فكرة العمل خاصة أنه حدث لم يتطور ولم يحدث تأثيرا واضحا فى العمل، اللهم إلا إذا كان المخرج أتى به كرمز للانفجارات الفكرية التى حولت الكرادلة من التشتت بين المتنافسين على كرسى البابا ووجهتهم لمرشح واحد نال أكثر من ثلثى الأصوات. جماليات تسلسل الأحداث والمكان والملابس وروعة الانصياع للتعليمات عكست هيبة الكنيسة وقدسيتها.. ومن نقاط القوة أيضا التى أثرت العمل أداء الممثلين وروعة التعبيرات بالحركات الجسدية أو تغييرات ملامح الوجوه التى عكست القلق والتوتر بين حين وآخر.. أداء الممثلين الرئيسيين رائع وبسيط وفعال. قدّم رالف فاينز أداءً باهرًا فى دور الكاردينال لورانس المنهك من الحياة، والذى يمرّ بأزمة إيمانية دينية بحتة، حين يدعى لعقد اجتماع لاختيار البابا الجديد، ويعترف بتذبذبه فى جدوى الصلاة. ومن نقاط الضعف أيضا أن الفيلم سمح لرئيسة الراهبات فى المجمع، تقوم بدورها إيزابيلا روسيليني، الحق فى الشهادة فى داخل صحن المجمع، لتكشف حقيقة تلاعب أحد الكرادلة لاستبعاد منافسه من الانتخابات، وهذا لا يحدث غالبا لأن معظم الأديان تمنع المرأة من الإدلاء برأيها دون ضرورة قصوى؛ ربما لجأ المخرج لهذا المشهد ليؤكد على منهج البابا الانفتاحى الذى يدعو للإفساح للمرأة لأداء دورها فى اتخاذ القرار.. وبحضورها الطاغى تخطف إيزابيلا روسيلينى الأضواء فى كل مشهد تحضره، وتذكرنا بقدراتها التمثيلية المذهلة. الفيلم ممتع فى مجمله، ويحمل أفكارا ورموزا بسيطة تصلح للمشاهد للكبير والصغير، فالفكرة على بساطتها يمكن تأويلها لتنطبق على جميع صراعات القوى السياسية فى أى فئة تسعى لحكم أو سياسة.

ترامب: أبلغت الرئيس الروسي بضرورة وقف إراقة الدماء في أوكرانيا
ترامب: أبلغت الرئيس الروسي بضرورة وقف إراقة الدماء في أوكرانيا

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

ترامب: أبلغت الرئيس الروسي بضرورة وقف إراقة الدماء في أوكرانيا

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إنه أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضرورة وقف إراقة الدماء في أوكرانيا. وأشار ترامب خلال مؤتمر صحفي له إلى أن بوتين يريد إنهاء الحرب وهناك فرصة رائعة لتحقيق السلام.وأضاف أنه سيكون من الرائع أن تجري روسيا وأوكرانيا محادثات لوقف إطلاق النار في الفاتيكان، قائلا: "إن ذلك سيضيف أهمية إضافية إلى الإجراءات"، بحسب الغد.وأكد أنه قال للرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مكالمته معه في وقت سابق اليوم: "متى سننهي هذا الأمر يا فلاديمير"؟.وأضاف ترامب: "تحدثت مع قادة أوروبيين لوقف نزيف الحرب في أوكرانيا".وأكد الرئيس الأمريكي على أن حرب أوكرانيا ما كانت لتحدث لو كان رئيسا حينها، كما أن هجوم السابع من أكتوبر ما كان ليحدث لو كان رئيسا.وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن مكالمته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الإثنين سارت على ما يرام، وإن موسكو وكييف ستبدآن فورا مفاوضات لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب.وفي منشور على منصة تروث سوشيال، قال ترمب: "إن الفاتيكان ممثلا في البابا، أبدى اهتمامه باستضافة المفاوضات. فلتبدأ العملية".بدوره، قال الكرملين، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب ناقشا ما وصفها الأخير بآفاق مبهرة للعلاقات بين روسيا والولايات المتحدة خلال مكالمة هاتفية الإثنين، مضيفا أن البلدين يعملان على صفقة جديدة لتبادل السجناء.وقال بوتين بعد المكالمة، إن روسيا ستعمل مع أوكرانيا على مذكرة تفاهم حول اتفاق سلام مستقبلي.وقال ترامب: إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن مفاوضات لوقف إطلاق النار على الفور.وقال يوري أوشاكوف، مساعد بوتين للسياسة الخارجية، للصحفيين إن الزعيمين لم يناقشا جدولا زمنيا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن ترمب أكد اهتمامه بالتوصل إلى اتفاقيات بسرعة.وتابع: "تحدث الرئيسان أيضا بتفصيل عن مستقبل علاقاتنا، ويمكنني القول إن الرئيس ترامب تحدث بتأثر عن آفاق هذه العلاقات".وأضاف: "لقد أكد تحديدا أن آفاق العلاقات الثنائية بعد حل النزاع الأوكراني تبدو مبهرة، وأنه بصفته رئيسا للولايات المتحدة، يرى روسيا أحد أهم شركاء أمريكا بالشؤون التجارية والاقتصادية".وذكر أوشاكوف أن روسيا والولايات المتحدة تعملان على وضع تفاصيل عملية لتبادل السجناء بين البلدين، والتي تشمل تسعة أشخاص من كل جانب، لكن الموعد لم يتحدد.

بابا الفاتيكان يؤكد ل أمين حكماء المسلمين حرصه على استمرار التعاون لبناء جسور التواصل (صور)
بابا الفاتيكان يؤكد ل أمين حكماء المسلمين حرصه على استمرار التعاون لبناء جسور التواصل (صور)

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • مصرس

بابا الفاتيكان يؤكد ل أمين حكماء المسلمين حرصه على استمرار التعاون لبناء جسور التواصل (صور)

استقبل البابا ليو الرابع عشر، بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة، اليوم الإثنين، القاضي محمد عبد السلام، أمين عام مجلس حكماء المسلمين، بحاضرة الفاتيكان. وقدَّم الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، محمد عبد السلام، تهنئة فضيلة رئيس مجلس حكماء المسلمين الإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر وأعضاء المجلس للبابا ليو الرابع عشر؛ بمناسبة تنصيبه رسميًّا رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية. وأكد أن كلمات البابا حول أهمية العمل من أجل السلام والمحبة والوحدة ومواجهة خطابات الكراهية والعنف، ووقف الحروب والصراعات، ودعم الفقراء والمهمشين، كان لها أصداء إيجابية لدى جميع محبي الخير والسلام حول العالم، لافتًا إلى أن العالم يعول كثيرًا على رموز الأديان أملًا في تعزيز السلام والحوار ووقف الحروب والصراعات.من جانبه، أعرب البابا ليو الرابع عشر عن تقديره لمشاركة مجلس حكماء المسلمين في حفل التنصيب، ولتهنئة فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين له هاتفيًّا بمناسبة انتخابه رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية، موضحًا حرصه على استمرار التعاون المشترك لبناء جسور الحوار والتواصل وتعزيز التعايش والتسامح والأخوة الإنسانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store