
: بدء إطلاق أول مشروع صديق للبيئة لإعادة تدوير النفايات وتوليد الطاقة في إدلب
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 4 ساعات
- الوفد
سام ألتمان يطلق Merge Labs لمنافسة Neuralink في تقنيات الدماغ والحاسوب
كشفت صحيفة "فاينانشال بوست" أن الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، سام ألتمان، يستعد للمشاركة في تأسيس شركة ناشئة جديدة تحمل اسم "Merge Labs"، بهدف تطوير واجهات الدماغ والحاسوب باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، في خطوة تضعه في منافسة مباشرة مع شركة "Neuralink" المملوكة لإيلون ماسك، إضافة إلى لاعبين آخرين في المجال مثل "Precision Neuroscience" و"Synchron". يحمل اسم الشركة الجديدة إشارة إلى مفهوم "الاندماج" الذي تحدث عنه ألتمان في مقال نشره عام 2017، حيث وصف لحظة الوصول إلى تفاعل متكامل بين العقول البشرية والأنظمة الحاسوبية. ووفقًا للمصادر، ستعتمد "Merge Labs" على تمويل ضخم معظمُه من فريق OpenAI الاستثماري، بما يرفع قيمة الشركة المبدئية إلى نحو 850 مليون دولار. وسيشارك سام ألتمان في تأسيس الشركة إلى جانب أليكس بلانيا، المؤسس المشارك لشركة "World" المتخصصة في تقنيات مسح قزحية العين والمدعومة أيضًا من OpenAI. ورغم دوره كمؤسس، لن يضخ ألتمان أموالًا من ثروته الشخصية في المشروع الجديد، بحسب ثلاثة مصادر مطلعة على تفاصيل المبادرة. اهتمام سام ألتمان بمجال واجهات الدماغ والآلة ليس وليد اللحظة، إذ أشار في مقاله عام 2017 إلى إمكانية بدء عملية الدمج بين الإنسان والحاسوب بحلول عام 2025، وهو ما لم يتحقق بعد. لكن مؤخرًا، كتب في مدونته أن التطورات المتسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي وتقنيات الحوسبة عالية الكفاءة تجعل من الممكن إنشاء "واجهة دماغ وحاسوب عالية النطاق الترددي" في المستقبل القريب. يأتي إطلاق "Merge Labs" ليضيف فصلًا جديدًا إلى التنافس القائم بين سام ألتمان وماسك، والذي تعمّق منذ انسحاب الأخير من مجلس إدارة OpenAI في عام 2018. فمجال الربط بين العقل البشري والحاسوب ظل حاضرًا في الأبحاث العلمية لعقود، لكن القفزات التكنولوجية الأخيرة في تقنيات الزرع ومعالجة الإشارات العصبية أتاحت مستويات غير مسبوقة من جمع البيانات وتحليلها. على الجانب الآخر، تواصل "Neuralink" إحراز تقدم في تجاربها العملية، إذ أجرت أول عملية زرع تجريبية على البشر في يناير 2024 لمريض يُدعى نولاند أربو، المصاب بالشلل الرباعي. ولاحقًا، نفذت تجربة ثانية على مريض آخر لم يُكشف عن هويته، يُعرف داخل الشركة باسم "أليكس"، الذي تمكن من استخدام التقنية في أنشطة معقدة مثل لعب ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول (FPS) وتصميم نماذج ثلاثية الأبعاد، مع تقليل المشكلات الجانبية مقارنة بالتجربة الأولى. ويُتوقع أن تركز "Merge Labs" على دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في واجهات الدماغ والحاسوب، بما يسمح بفهم ومعالجة كمّ أكبر من الإشارات العصبية بدقة أعلى، وهو ما قد يمنحها أفضلية تنافسية أمام الشركات الأخرى في هذا المجال. كما يمكن أن تلعب الشركة دورًا مهمًا في تسريع التطبيقات الطبية، مثل استعادة القدرة على الحركة لمرضى الشلل أو تحسين القدرات الإدراكية للأشخاص الأصحاء. ويرى خبراء التكنولوجيا أن دخول سام ألتمان إلى هذا السوق سيزيد من وتيرة الابتكار والمنافسة، في وقت يشهد فيه العالم سباقًا عالميًا لتطوير تقنيات الدمج بين الإنسان والآلة. ومع أن المشروع لا يزال في مراحله المبكرة، إلا أن الدعم المالي القوي والخبرة التقنية التي يمتلكها المؤسسون قد تعطي "Merge Labs" دفعة قوية منذ البداية. ومع ارتفاع التوقعات، يترقب المراقبون أولى خطوات الشركة الناشئة خلال العام المقبل، وسط تساؤلات حول مدى قدرتها على تحقيق قفزة نوعية تضاهي أو تتفوق على إنجازات "Neuralink" في هذا المجال المتطور.


النبأ
منذ 14 ساعات
- النبأ
شركة OpenAI تنافس إيلون ماسك في تلك التقنية الخطيرة
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة فاينينشال تايمز، تخطط شركة OpenAI، مطوّرة ChatGPT، للاستثمار في شركة ناشئة متخصصة في زراعة الدماغ تهدف إلى دمج البشر مع الذكاء الاصطناعي. ويُشكّل المشروع الجديد، Merge Labs، منافسة صريحة لشركة Neuralink التابعة لإيلون ماسك، والتي تُطوّر شرائح واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) التي تُمكّن الناس من التحكم في أجهزة الكمبيوتر من خلال أفكارهم. وأفادت صحيفة فاينينشال تايمز أن شركة OpenAI تخطط لقيادة جولة تمويل بقيمة 250 مليون دولار للشركة الناشئة الجديدة، بتقييم يُقدّر بـ 850 مليون دولار. وجمعت Neuralink مؤخرًا 600 مليون دولار بتقييم 9 مليارات دولار، بعد أن بدأت التجارب البشرية على تقنية شرائح الدماغ الخاصة بها العام الماضي على مرضى مصابين بالشلل الرباعي. وصرّح إيلون ماسك بأنه يريد زرع ملايين أجهزة نيورالينك في أدمغة البشر خلال العقد المقبل، بهدف تمكين البشر من منافسة الذكاء الاصطناعي من خلال تعزيز قدرات الدماغ والجسم. ويبدو أن اسم شركة BCI الناشئة الجديدة يُشير إلى منشور مدونة نشره سام ألتمان، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عام ٢٠١٧، حول "الاندماج" بين البشر والآلات. وكتب ألتمان: "أعتقد أن الاندماج قد بدأ بالفعل، وقد مضت بضع سنوات"، مضيفًا أن الأمر "سيصبح أكثر غرابة" و"من المرجح أن يحدث أسرع مما يعتقد معظم الناس". في ذلك الوقت، قُدِّر أن هذا الاندماج بين الذكاء البشري والاصطناعي سيحدث في مرحلة ما بين عامي 2025 و2075. المنافسة بين سام ألتمان وإيلون ماسك منذ تأسيسهما المشترك لشركة OpenAI عام 2015، أصبح السيد ألتمان والسيد ماسك متنافسين في تطوير الذكاء الاصطناعي، حيث غادر رئيس شركة تسلا، الشركة المنافسة OpenAI عام 2018 وأنشأ شركته الناشئة الخاصة، xAI، عام 2023. وفي العام نفسه، أطلقت شركة xAI روبوت دردشة ذكاء اصطناعي توليدي يُسمى Grok لمنافسة ChatGPT الرائد في السوق من شركة OpenAI. واعترف إيلون ماسك بالمنافسة بينه وبين سام ألتمان في زراعة الدماغ البشرية بشرائح حاسوبية عالية الدقة، تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي مع البشر، ولكن دون تصريح واضح لوسائل الإعلام.


الجمهورية
منذ 16 ساعات
- الجمهورية
جيفري: الذكاء الاصطناعي قد يقضي على البشرية ما لم نغرس فيه التعاطف
وقال هينتون، الحائز جائزة نوبل والمدير التنفيذي السابق في غوغل، خلال مشاركته في مؤتمر Ai4 بمدينة لاس فيغاس، إن هناك احتمالا يتراوح بين 10% و20% لأن يقضي الذكاء الاصطناعي على البشر، مضيفا أن محاولات إبقاء هذه الأنظمة "خاضعة" للبشر لن تنجح، لأنها ستكون "أذكى منا بكثير" وستجد دائما طرقا للتحايل. وشبّه هينتون قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي المستقبلية على السيطرة على البشر بقدرة شخص بالغ على إغراء طفل صغير بالحلوى، لافتا إلى أن بعض النماذج أظهرت بالفعل سلوكيات احتيالية، من بينها حالة ابتزاز أحد المهندسين بعد اكتشاف علاقة خاصة عبر البريد الإلكتروني. واقترح هينتون نهجا بديلا يتمثل في غرس ما أسماه " غرائز الأمومة" في نماذج الذكاء الاصطناعي ، بحيث "تهتم حقا بالبشر" حتى بعد أن تتفوق عليهم في القوة والذكاء. وأكد: "إذا لم نفعل شيئا كهذا مع هذه الكائنات الغريبة التي نخلقها، فسنصبح من التاريخ". وأشار إلى أن بناء هذه الغرائز أمر صعب من الناحية التقنية، لكن الطبيعة نجحت في ذلك عبر التطور، ما يعني أنه يمكن للبشر أن يجدوا وسيلة لتحقيقه إذا ركزوا على تعاطف الآلات مع البشر وليس فقط على رفع ذكائها. وأوضح أن أي نظام ذكي سيطوّر هدفين فرعيين هما: البقاء على قيد الحياة، والحصول على مزيد من التحكم، مشددا على أهمية ترسيخ التعاطف مع البشر في هذه الأنظمة. وأضاف: "النموذج الوحيد الذي نعرفه لشيء أكثر ذكاء يتحكم فيه كائن أقل ذكاء هو الأم التي تتحكم بها مشاعرها تجاه طفلها"، معتبرا أن هذه هي "النتيجة الجيدة الوحيدة" إذا أردنا تجنب تهديد وجودي. لكن هذه الفكرة لم تلق إجماعا. فقد قالت فاي فاي لي، الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي ، إنها تختلف مع هينتون، ودع كما أشار إيميت شير، الرئيس التنفيذي السابق المؤقت لشركة OpenAI والحالي لشركة Softmax، إلى أن محاولات أنظمة الذكاء الاصطناعي للتحايل أو الابتزاز "أمر يحدث باستمرار"، مؤكدا أن هذه الأنظمة "تزداد قوة بسرعة كبيرة" وأن الحل الأمثل هو بناء علاقة تعاونية بين البشر و الذكاء الاصطناعي. وفي رده على تساؤلات حول السباق العالمي للسيطرة على الذكاء الاصطناعي ، أوضح هينتون أن التهديد الوجودي المتمثل في سيطرة الآلات يستدعي تعاون جميع الدول، كما حدث بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي خلال الحرب الباردة، لأن "لا دولة تريد للذكاء الاصطناعي أن يسيطر". وانتقد هينتون غياب الوعي الشعبي بخطورة ما يحدث، محذرا من نفوذ شركات التكنولوجيا التي يسيطر عليها "أشخاص غير منتخبين يجنون مليارات الدولارات"، وداعيا إلى ضغط مجتمعي مضاد لرفض إلغاء الضوابط التنظيمية. وكان هينتون يعتقد أن الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI) سيستغرق من 30 إلى 50 عاما، لكنه يرى الآن أن ذلك قد يتحقق خلال خمس إلى عشرين سنة فقط. ورغم قلقه من المخاطر، يأمل هينتون أن يساهم الذكاء الاصطناعي في تحقيق إنجازات طبية كبرى، مثل اكتشاف أدوية جديدة وتطوير علاجات أكثر فعالية للسرطان، لكنه رفض فكرة استخدام هذه التكنولوجيا لتحقيق الخلود، واصفا ذلك بأنه "خطأ فادح". وعن مسيرته، أقر هينتون بندمه على التركيز المفرط على تطوير الذكاء الاصطناعي دون إعطاء قضايا السلامة الاهتمام الكافي، قائلا: "أتمنى لو فكرت في مسائل السلامة أيضا".