
خالد عبدالرحمن يطرب جمهور «جرش»
توافد الآلاف قبل ساعات من بدء الحفل واكتظ المدرج الجنوبي الرئيسي بالحضور قبل أن يطل خالد عبدالرحمن في الموعد المحدد دون تأخير على عكس بعض الفنانين المشاركين في المهرجان.
وجّه عبد الرحمن كلمة شكر وتقدير لأكثر من 4 آلاف متفرج في المدرج وغيرهم وقفوا خارجه قبل أن يُغنّي «بلا ميعاد» وسط ترديد المتواجدين.
انتقل الملقب بـ«مخاوي الليل» إلى باقة من أغانيه بينها «حبيبتي» و«فراق» و«النسيان» واستجاب لمطالبات بتقديم أخرى وإعادة مقاطع معينة خصوصاً «وشلون مغليك» بمرافقة عزفه على آلة العود على طريقة الجلسات الشعبية.
ظهرت المُسنّة الأردنية البدوية «أم إبراهيم» المعجبة بصوته والتي زاراها عبدالرحمن في منزلها في مدينة الزرقاء شمالي المملكة قبل الحفل وهي تتفاعل مع أغنيتها المفضلة «تقوى الهجر» بين الجمهور.
وسلّم مصطفى الرواشدة وزير الثقافة الأردني وأيمن سماوي المدير التنفيذي للمهرجان الفنان خالد عبدالرحمن درعاً تكريمية في الختام وأكدا استثنائية حفله الجماهيري على غرار مشاركته قبل عامين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
أصالة تختتم فعاليات «جرش»
اختتمت الفنانة أصالة نصري فعاليات الدورة الـ 39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون في الأردن ، بحفل جماهيري أقيم أول من أمس على المسرح الجنوبي. وقدّمت أصالة خلال الحفل باقة متنوعة من أروع أغانيها القديمة والحديثة، منها: «عليم الله»، «قد الحروف»، «آسفة»، «أكتر من اللي أنا بحلم بيه»، و«يا مجنون مش أنا ليلى»، وغيرها من الأغاني، وسط تفاعل جماهيري لافت، حيث ردد الجمهور الكلمات بحماسة شديدة، وكأنها نشيد جمعي. وللأردن غنت أصالة «بالعلالي يالأردن بالعلالي». وعبّرت عن سعادتها بتفاعل الجمهور، مؤكدة أن مهرجان جرش هو «ركيزة أساسية لكل فنان»، مشيرة إلى أنها تشعر بالفخر بالمشاركة في هذه الليلة التي لن تُنسى. الجدير بالذكر أن المطربة أصالة، تعتبر من أشهر الأصوات العربية التي حافظت على مكانتها الفنية، وطورت موهبتها عبر سنوات طويلة، إذ نجحت في تجديد نفسها باستمرار، مع الحفاظ على هويتها الموسيقية التي أحبها الملايين حول العالم.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
مجلة «المسرح» ترصد أنشطة «أبو الفنون» محلياً وعربياً
وفي باب «حوار» نشرت المجلة مقابلة مع الكاتب والباحث والمخرج المصري محمود أبودومة، تحدث فيها عن بداياته والمؤثرات الثقافية والأكاديمية التي شكلت شخصيته، وجهوده في تجربة المسرح المستقل في مدينة الإسكندرية، وأبرز قضايا الراهن المسرحي على الصعيدين المحلي والعربي. وتضمن باب «أفق» محاورة مع الفنانة التونسية الشابة مروى المنصوري التي حققت حضوراً ملحوظاً بصفتها مصممة أزياء مسرحية، حيث برزت عبر العديد من العروض المسرحية الناجحة، من أهمها أعمال المخرج فاضل الجعايبي. وشمل باب «متابعات» حواراً قصيراً مع الناقدة التونسية فوزية المزي تتحدث فيه عن تجربة تأسيس جمعية للنقاد المسرحيين، وأبرز التحديات والإمكانات في تجارب النقد المسرحي الجديدة، كما تضمن الباب إضاءة حول مسرح نجيب محفوظ وتوجهاته الفكرية، وذلك بمناسبة ذكرى رحيله الثلاثين.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
«فن الشارع» في دبي .. رؤية جمالية تنقل «الغرافيتي» من العشوائية إلى أداء وظيفة اجتماعية
وهو ما تمت ترجمته من خلال رؤية جمالية توظف تنقل الفن من العشوائية إلى أداء وظيفة اجتماعية. ومن جهة أخرى، فإن نماذج «فن الشارع» تتعدد في مناطق مثل حي الفهيدي التاريخي، ومنطقة القوز الإبداعية، وشارع «الثاني من ديسمبر»، وغير هذا الكثير. لقد تمكنت مؤسساتنا من التعامل مع هذه الظاهرة الفنية وفق استراتيجيات مدروسة ترى ممكناته على تطوير الحياة الحضرية، وخدمة النمو الحضري عموماً بكل اتجاهاته الاقتصادية والاجتماعية والروحية». بل بات نشاطاً إبداعياً منظماً، يسير جنباً إلى جنب مع بقية شؤون الحياة، ويخدم الأهداف الاستراتيجية العامة من تنمية الروح الإبداعية لدى الأجيال، وتعزيز التواصل الحضاري مع ثقافات العالم، وإبراز مفردات الهوية الوطنية». بينما جاءت رؤية دبي لتنظمه، وتجعله يعزز جماليات المدينة، ويغني الحياة الروحية لسكانها، ويضفي لمسة إبداعية على مرافقها العامة». وأضاف د. حموري: «ومن الأشياء المهمة هنا، هي أنها قدمت الظاهرة محملة بالكثير من الإيجابية، والتضامن، والرغبة في التعاون مع المحيط الاجتماعي. وهذا ما كان ليكون لو لم تكتشف دبي ممكنات هذا الفن، وتجد له مكانه في المجتمع ومرافقه، في سياق وظيفة اجتماعية. عموماً، نحن نتحدث هنا عن إدارة ناجحة، تعرف ماذا تريد، وما يجب أن تفعل لتحقق أهدافها الواضحة. ومن هذا الباب، فإن ظاهرة فن الشارع تهمني، بينما يلهمني نمط إدارتها المثمر».