
بنك قطر الوطنى: هل سيستمر البنك المركزي الأوروبي في خفض أسعار الفائدة؟
يرجى ملاحظة أن هذا الملخص الإخباري تم إنشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، لذا ينصح بمراجعة المصادر الأصلية للحصول على التفاصيل الكاملة والتأكد من دقة المعلومات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مجلة سيدتي
منذ 16 دقائق
- مجلة سيدتي
أسبوع العين للشباب يحتفي بمهاراتهم ودورهم في التنمية المستدامة غدًا
تنطلق يوم غد الاثنين 14 يوليو 2025 مبادرة أسبوع العين للشباب لتحتفي باليوم العالمي لمهارات الشباب الذي يوافق 15 يوليو من كل عام، في إطار يسلط الضوء على مهارات الشباب ومساهماتهم في التنمية المستدامة. وتمثل المبادرة جهود مجلس العين الشباب لتمكين تلك الفئة في المجتمع من الإسهام الفاعل والإيجابي في محيطهم، وذلك عبر توفير منصات ملهمة تتيح لهم استعراض مهاراتهم ومبادراتهم في مختلف القطاعات، التزاماً برؤية القيادة الرشيدة بأن الشباب هم الثروة الحقيقية وصنّاع المستقبل. مبادرة أسبوع العين للشباب ينطلق أسبوع العين للشباب مستندًا على سلسلة من المحاور التي تتمثل في المواطنة الإيجابية واللغة العربية والاستدامة البيئية والذكاء الاصطناعي، والمواهب والفنون، ريادة الأعمال، وعلى مدار 7 أيام تستهدف المبادرة تسليط الضوء على النماذج الشبابية المؤثرة، وتعزيز مفهوم المشاركة المجتمعية، إضافة لإيجاد مساحة تدعم بناء الشراكات بين المؤسسات الحكومية والخاصة لدعم الكفاءات الوطنية وتأهيلها. وتنطلق المبادرة مستهدفة فئة الشباب من عمر 15 لـ35 عامًا من الجنسين، في وجود مشاركة واسعة من قبل المؤسسات الحكومية والخاصة، والجهات الأكاديمية، ومؤسسات المجتمع المدني، والمهتمين بتمكين الكفاءات الوطنية وتطويرها. وقد خصص مجلس العين للشباب فعاليات ومبادرات نوعية تواكب أهداف الأسبوع، كما يواصل جهوده لتنسيق أجندة شبابية متكاملة على مستوى منطقة العين، تشمل فعاليات حوارية، ومعارض ريادية وفنية، وورش عمل، ومبادرات تفاعلية. وتعليقًا على انطلاق المبادرة، صرح محمد البلوشي، نائب رئيس مجلس العين للشباب: "يؤمن المجلس بأن الاستثمار في قدرات الشباب وتمكينهم هو استثمار مباشر في مستقبل الوطن، ويجسد أسبوع العين للشباب هذا التوجه الوطني من خلال توفير منصات ومساحات تبرز مواهبهم وتدعم مساهماتهم في بناء مجتمع متماسك ومبتكر". أهداف مبادرة أسبوع العين للشباب من جانبه، دعا مجلس العين للشباب كافة الجهات والأفراد في منطقة العين للمشاركة في الاحتفالية الخاصة بالشباب، في وجود فعاليات نوعية وأنشطة ترفيهية، لتسليط الضوء على دور الشباب المحوري في رسم ملامح المستقبل وتحقيق التنمية المستدامة ، حيث تعكس المبادرة نموذجاً من التعاون المباشر وغير المباشر مع الجهات الحكومية والخاصة، الأمر الذي يدعم تكامل الأدوار في دعم الكوادر الوطنية، ويكرّس مفهوماً عملياً للشراكة المجتمعية في تمكين الشباب، وتستهدف المبادرة تحقيق الآتي: تمكين الشباب من تطوير مهاراتهم، وتعزيز مشاركتهم في مختلف القطاعات. تسليط الضوء على قصص الشباب الملهمة. الإسهام في بناء مجتمع متماسك ومبتكر يعزز الهوية الوطنية والانتماء. تحفيز المشاركة المجتمعية، وبناء شراكات استراتيجية بين المؤسسات الحكومية والخاصة لدعم الكفاءات الوطنية وتأهيلها.


صحيفة سبق
منذ 41 دقائق
- صحيفة سبق
إيران: اكتشاف 'شرائح تجسس' في أحذية مفتشي الطاقة الذرية.. والبرلمان يتهم الوكالة بالتجسس
كشفت طهران عن حادثة مثيرة تتعلق بفرق التفتيش التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث أعلن نائب رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، محمود نبويان، عن اكتشاف 'شرائح تجسس مشبوهة' كانت مزروعة في أحذية بعض مفتشي الوكالة أثناء زياراتهم للمواقع النووية الإيرانية. وفي تصريحات نقلتها وكالة 'فارس'، هاجم نبويان أداء الوكالة، وقال: 'من المؤكد أن بعض عملاء الوكالة جواسيس، هذه ليست شعارات بل وقائع مثبتة'. وأضاف: 'كيف علموا بوجود منشآت نووية في نطنز؟ هذه المعلومات تُكتشف إما عبر أقمار صناعية أمريكية أو من خلال أدوات تجسسية'. واتهم نبويان المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي، بتسريب معلومات حساسة، مشيرًا إلى أن 'غروسي نقل تقاريرنا إلى إسرائيل، بينما إسرائيل ليست عضواً في معاهدة حظر الانتشار النووي'. وقال المسؤول البرلماني إن وزارة الاستخبارات الإيرانية تمكنت من 'جلب عشرة ملايين وثيقة سرية من داخل إسرائيل'، مستنتجًا أن بعض تقارير إيران السرية المسلّمة للوكالة ظهرت لاحقًا في الصحافة الإسرائيلية والأمريكية، وهو ما يُعد انتهاكًا جسيمًا للسرية. وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن التعاون مع الوكالة سيستمر 'بشكل محدود وتحت إشراف المجلس الأعلى للأمن القومي'، مشيرًا إلى استعداد طهران لاستئناف المفاوضات إذا تم ضمان عدم انجرارها إلى مواجهة عسكرية. واختتم عراقجي بالقول: 'الولايات المتحدة خانت طاولة التفاوض بمهاجمتها المنشآت النووية، وهذا ما زاد من تعقيد مسار الدبلوماسية'.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الرئيس الإيراني يتمسك بالمسار الدبلوماسي ويدعو للتلاحم الداخلي
تعهد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، المضي قدماً في المسار الدبلوماسي لتفادي تكرار الحرب، فيما قال نائب رئيس لجنة الأمن القومي البرلمانية محمود نبويان، إن بلاده تتعرض لضغوط أميركية مكثفة للعودة إلى طاولة المفاوضات النووية. ونقل موقع الرئاسة الإيرانية عن بزشكيان قوله خلال زيارة مفاجئة إلى مقر وزارة النفط، إن «الحرب لا تصبّ في مصلحة أحد، ولا رابح فيها». وأبدى بزشكيان تمسكاً بنهج حكومته في السياسة الخارجية، قائلاً: «نحن نحاول، انطلاقاً من شعار الحكومة ونهجها القائم على الوفاق الوطني، أن نمضي في طريق السلام والاستقرار والهدوء، من خلال التماسك الداخلي، والصداقة مع الجيران، وبناء علاقات إيجابية مع دول العالم». وأضاف: «لم نمارس التسلط يوماً، ولن نفعل، لكننا في الوقت نفسه، لن نخضع للهيمنة أو الإكراه تحت أي ظرف». وطلب بزشكيان من مسؤولي وزارة النفط إجراء دراسات دقيقة لوضع وتقديم حلول فعالة لإدارة قطاع الطاقة، وقال: «ينبغي أخذ جميع الفرص والتهديدات والاحتمالات في الحسبان، وإجراء التقديرات اللازمة»، معرباً عن أمله في «ألا نواجه هذا الشتاء مجدداً أزمة في نقص الطاقة». ونقلت مواقع إيرانية عن وزير النفط محسن باكنجاد، قوله إن «الأضرار التي لحقت بمنشآت الغاز الإيرانية خلال حرب الـ12 يوماً، تم إصلاحها في أقصر وقت ممكن». وفي مناسبة أخرى، شدد بزشكيان على ضرورة أن تكون التوقعات الداخلية «متناسبة مع الموارد المتاحة وظروف البلاد الراهنة». وقال لدى استقباله مسؤولات إيرانيات عن شؤون المرأة والأسرة: «لا ينبغي أن نقسم الشعب إلى مؤيدين وغير مؤيدين، ولا أن نحول القضايا إلى مصالح فئوية، أو تيارات مغلقة. هذا الوطن ملك لجميع الإيرانيين. إذا لم نكن نملك دعم الشعب، فلن نتمكن من إنجاز أي شيء». بزشكيان يتحدث إلى وزير النفط محسن باكنجاد الأحد (الرئاسة الإيرانية) وأضاف: «خلال حرب الأيام الـ12، رأينا حتى من كان يعارضنا، وكذلك النساء اللاتي انتُقدن بسبب حجابهن، اتخذن مواقف حاسمة ضد الكيان الصهيوني وشاركن في التجمعات، لأنهن يعتبرن إيران وطناً وملاذاً لهن». ويتعرض الرئيس الإيراني لانتقادات من التيار المحافظ، بسبب سعيه للعودة إلى طاولة المفاوضات. ودعا وزير الداخلية إسكندر مؤمني، إلى ضرورة الحفاظ على «الوحدة الوطنية»، وقال: «من دون شك، أحد الحسابات الخاطئة للعدو في هذا الهجوم، كان الاعتماد على غياب التلاحم الداخلي واندلاع اضطرابات داخلية، إلا أن هذا المخطط باء بالفشل». وقال أمير محمد رضا آشتیاني، نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، إن «العتاد العسكري لم يتضرر بشكل كبير خلال الحرب التي استمرت 12 يوماً»، مضيفاً: «نملك من المعدات ما يكفي لخوض حرب تمتد لعشر سنوات، إذا اقتضى الأمر». وأوضح آشتیاني، الذي شغل سابقاً منصب وزير الدفاع، أن «القوات المسلحة الإيرانية تتمتع بالخبرة، وخضعت للتدريب، وتمتلك تجهيزات حديثة وروحاً معنوية عالية». في غضون ذلك، دعا الجنرال مصطفى إيزدي، مسؤول الحرب السيبرانية والتهديدات الحديثة في غرفة العمليات التابعة لهيئة الأركان، إلى تعزيز القدرات الصاروخية، قائلاً إن البرنامج الصاروخي «لم يعُد خياراً؛ بل ضرورة حتمية، وخيار استراتيجي لا يمكن التغاضي عنه»، حسبما أورد موقع «سباه نيوز» الناطق الرسمي باسم «الحرس الثوري». وأضاف إيزدي أن «القدرة الصاروخية اليوم تُعدّ ركيزة الدفاع الوطني، وسيُستكمل مشروع تطويرها بثبات». في سياق متصل، أقرت لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني الأحد، الخطوط العامة لمشروع قانون «تعزيز البنية الدفاعية للقوات المسلحة في مواجهة اعتداءات إسرائيل»، بمشاركة مسؤولين من وزارة الدفاع، والجيش، و«الحرس الثوري»، وفقاً للمتحدث باسم اللجنة إبراهيم رضايي. وينص المشروع، الذي وقّعه 120 نائباً، على إلزام منظمة التخطيط ووزارة النفط بدفع كامل ميزانية الدفاع لعام 2025، وتسديد المتأخرات لعام 2024، إضافة إلى تمويل المشاريع الدفاعية الطارئة عبر البنك المركزي من الأصول المجمدة. وقال المتحدث إن نائب وزير الدفاع أكد خلال الاجتماع، أن الوزارة تسعى، بدعم جاد من لجنة الأمن القومي والبرلمان، إلى تعزيز الموارد المالية اللازمة لتلبية الاحتياجات الدفاعية للبلاد. وفي الأثناء، أقر البرلمان الإيراني تعديلات على قانون «تشديد عقوبة التجسس»، بعد اعتراض مجلس صيانة الدستور على غموض بعض بنوده. التعديلات الجديدة تنص على أن المجلس الأعلى للأمن القومي يحدد «الدول والمجموعات المعادية»، فيما تُكلف وزارة الاستخبارات بتحديد «الشبكات المعادية». نواب إيرانيون يفتتحون جلسة الأحد بترديد هتافات تندد بإسرائيل والولايات المتحدة (موقع البرلمان) ويقضي القانون المعدّل بأن أي نشاط استخباراتي أو تجسسي لصالح جهات معادية، يُعاقب بالإعدام ومصادرة الأموال، مع تصنيف الولايات المتحدة وإسرائيل «دولتين معاديتين» تلقائياً. إلى ذلك، أجرى أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي أكبر أحمديان، مباحثات هاتفية مع نظيره الإماراتي طحنون بن زايد آل نهيان. وقال في الاتصال: «أمن الخليج وأمن جميع أعضائه مترابط، ويتطلب مشاركة فعالة من دول المنطقة، وإذا تعرض أمن أيّ من الدول لتهديد خارجي، فإن المنطقة بأسرها ستواجه تحديات جدية»، وفقاً لوكالة «نور نيوز» الناطقة باسم المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني. وقال نائب رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، محمود نبويان، في مقابلة مع وكالة «فارس» التابعة لـ«الحرس الثوري»، إن الولايات المتحدة تمارس ضغوطاً كبيرة على إيران للعودة إلى طاولة المفاوضات. وأضاف: «الأميركيون يقولون إنهم دمّروا برنامجنا النووي، لكن وفق علمي، يمارسون ضغوطاً مكثفة للعودة إلى التفاوض، وهم يرسلون رسائل مباشرة وغير مباشرة عبر وسطاء مثل تركيا، وعمان، وقطر، ومصر». وتابع مستنكراً: «نتساءل، التفاوض على ماذا؟ هل حول النووي الذي قال ترمب إنه دمّره؟ إذا كان قد دُمر، فما الذي تبقى للتفاوض عليه؟ أم يريدون التفاوض حول الصواريخ؟ أي أننا لا نملك صواريخ لكي يقصفونا بسهولة». وأشار نبويان إلى أن إيران لا تمانع في التفاوض، «لكن في هذه الحالة، سيكون الموضوع دفع تعويضات لإيران؛ فبأي قانون أو منطق دولي اعتديتم علينا؟». وفيما يتعلق بتفاصيل الهجوم الإسرائيلي، قال نبويان: «في الليلة نفسها، اتصل وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، بأحد وزراء الدول الإقليمية، الذي بدوره أبلغ وزير خارجيتنا برسالة فحواها أن إسرائيل تخطط لهجوم، لكن الأميركيين ليسوا طرفاً فيه، لذلك نرجو ألا تستهدفونا». وأضاف أن واشنطن «أبلغت إيران، عبر إحدى دول المنطقة، بنيتها تنفيذ هجوم على منشأة فُردو النووية، واقترحت علينا أن نردّ باستهداف قاعدة أميركية محددة، كأنها تحاول إشراكنا في سيناريو مسرحي». وتابع: «نقلنا الأمر إلى القطريين، فطلبوا مهلة للتنسيق مع الأميركيين، ثم وصلت إلينا إحداثيات قاعدة محددة طُلب منا قصفها، لكننا اخترنا هدفاً آخر أكثر أهمية من وجهة نظرنا، فاستهدفنا قاعدة جوية أميركية كبرى في قطر تُعد من أهم مراكزهم العملياتية بغرب آسيا». صورة مركَّبة التقطها قمر «بلانت لبس» لمنشأة فوردو النووية تحت الأرض قرب مدينة قم الإيرانية قبل الضربة الأميركية وبعدها بتاريخي 2 يونيو و22 يونيو 2025 وكشف نبويان أن إيران أطلقت في اليوم الأول من الرد، نحو 150 صاروخاً و350 طائرة مسيّرة باتجاه أهداف إسرائيلية، مؤكداً أن القادة الجدد تولوا القيادة مباشرة بعد اغتيال عدد من القيادات. وأضاف: «منذ اليومين الثاني والثالث، بدأت تتضح سيطرة الشعب الإيراني في ميدان المعركة، ومن اليومين الرابع والخامس، بدأت دول عدة تطالب بوقف فوري للاشتباكات. لكن المرشد (علي خامنئي) رفض تماماً أي نوع من التفاوض أو التسوية». وفي سياق آخر، هاجم نبويان الوكالة الدولية للطاقة الذرية، متهماً مفتشيها بالتجسس، مشيراً إلى العثور على رقاقات إلكترونية دقيقة داخل أحذيتهم. وقال: «كون مفتشي الوكالة جواسيس ليس ادعاءً؛ بل حقيقة واقعة». وتساءل: «كيف اكتشفوا مواقع منشآتنا النووية؟ وكيف عرفوا أننا نملك منشأة في نطنز؟ عادة يتم ذلك إما عبر الأقمار الاصطناعية الأميركية، أو من خلال أجهزة استخبارات». وختم نبويان بالقول: «نقول للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي: «أنتم تتحدثون عن ثلاثة مواقع نووية غير محسومة، لكن من أين حصلتم على هذه المعلومات؟ من إسرائيل التي سرقت وثائقنا ومررتها إليكم. لماذا تصدقون مزاعم كيان ليس عضواً في معاهدة حظر الانتشار النووي؟ هذا هو سبب اتهامنا لكم بالتجسس».