
6 أنشطة يومية للأطفال تعزز صحتهم الإدراكية
1-جلسات سرد القصص
بصفتكم آباءً، فإنه يمكنكم إشراك أطفالكم في جلسات سرد القصص والقراءة؛ مما يُعزز مهاراتهم اللغوية. ومن المعروف أن جلسات القراءة التفاعلية تُنمّي حب التعلم وتُعرّف الأطفال على مفردات جديدة، كما يقول خبراء التربية.
2-تمارين اليقظة والتنفس
من الضروري أيضاً ممارسة تمارين اليقظة والتنفس العميق، فهي تُعزز التحكم في المشاعر والتركيز والوعي الذاتي. غالباً ما تُعزز هذه الأنشطة الاسترخاء وتخفيف التوتر.
3-حل الألغاز
يحب الأطفال حل الألغاز. قدّم لهم ألغازاً شيقة، وألعاباً ذهنية ومنطقية تُعزز مهارات التفكير النقدي لديهم وتُحسّن التفكير المكاني. تُحفّز هذه الأنشطة الدماغ وتُعزز التطور المعرفي.
4-استكشاف الطبيعة
وفقاً للأطباء وخبراء التربية، فإن قضاء الوقت في الهواء الطلق يُحفّز الدماغ من خلال التجارب الحسية. اصطحب طفلك بجولات مشي في الطبيعة، ورحلات «بحث عن الكنز»، أو ببساطة دعه يلعب في الخارج لتحسين تركيزه وتقليل قلقه.
5-الموسيقى
يُحسّن تعلم العزف على آلة موسيقية الذاكرة والتنسيق الحركي الدقيق. كما تُنشّط الأنشطة الموسيقية مناطق متعددة في الدماغ في آنٍ معاً.
6-ألعاب البناء
يلاحظ كثير من الناس أن الأطفال يحبون ألعاب البناء، فهي مصممة لتحسين مهاراتهم في حل المشكلات، كما أنها مفيدة للتنسيق بين اليد والعين.
قد يهمك أيضــــــــــــــا
دراسة بريطانية تثبت فعالية زيت إكليل الجبل في تعزيز الذاكرة
بحث علمي يكشف بروتين يعيد تجديد الخلايا ويقاوم علامات التقدم في العمر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم المال
منذ 7 ساعات
- عالم المال
تراجع أسعار القمح اليوم الأربعاء 2-7-2025
اليوم الأربعاء، 2 يوليو 2025، شهدت أسعار القمح تراجعًا ملحوظًا في الأسواق العالمية والمحلية، وهو ما ترك تأثيرات واضحة على أسواق الدقيق والمنتجات المشتقة منه، يُعزى هذا التراجع إلى عدة عوامل، أبرزها الانخفاض في أسعار القمح على المستوى العالمي، نتيجة لتحسن إنتاج المحاصيل في بعض الدول الكبرى المنتجة للقمح مثل روسيا وكندا وأوكرانيا. كما أن الاستقرار النسبي في الأسواق الدولية والتقلبات الأقل في العملات الأجنبية قد ساهم في خفض تكلفة استيراد القمح، ما أدى إلى تراجع الأسعار في بعض الأسواق المحلية، من جانب آخر، يبدو أن تزايد الإنتاج المحلي للقمح في بعض الدول قد خفف من الضغوط على الأسواق، مما ساعد على استقرار الأسعار. هذا التراجع في أسعار القمح قد ينعكس إيجابًا على تكاليف إنتاج الدقيق، مما قد يسهم في انخفاض أسعاره ويخفف من الضغط على المستهلكين، ولكن لا يزال من المبكر تحديد ما إذا كان هذا الاتجاه سيتواصل في الأسابيع أو الأشهر القادمة. وبحسب مؤشرات السوق، تراجعت أسعار القمح «بروتين 12.5%»، عند مستوى 13,500 جنيه للطن خلال التعاملات. سعر طن القمح الروسي بروتين 11.5% كما هبطت أسعار القمح «بروتين 11.5%» في السوق المحلي ليصل عند 13,300 جنيه للطن. سعر طن القمح الأوكراني بروتين 11.5% ونزل سعر القمح «بروتين 11.5%»، ليصل عند 13,200 جنيه للطن. هذا الاستقرار يأتي في وقت حساس تشهد فيه الأسواق العالمية تقلبات حادة في أسعار الحبوب، نتيجة التوترات الجيوسياسية والمخاوف من تعطل سلاسل الإمداد، الأمر الذي يجعل السوق المصرية تترقب أي تغييرات على المستوى الدولي. وفي هذا السياق، تواصل الحكومة المصرية جهودها لتعزيز الاكتفاء الذاتي من القمح، من خلال إطلاق موسم التوريد المحلي الذي بدأ رسميًا في 15 أبريل الماضي ويستمر حتى 15 أغسطس المقبل، في إطار خطة استراتيجية لزيادة حجم المحصول المحلي وتأمين الاحتياطي الاستراتيجي من القمح. وتعمل وزارة التموين بتنسيق كامل مع وزارة الزراعة لتأمين البنية التحتية اللازمة لهذا الموسم، حيث تم تحديد نحو 420 نقطة تجميع واستلام في مختلف المحافظات، موزعة بين صوامع تابعة للبنك الزراعي المصري وأخرى مملوكة للقطاع الخاص، وذلك لضمان انسيابية عمليات الاستلام وعدم إهدار أي كميات من المحصول المحلي. وقد وضعت الحكومة هدفًا واضحًا يتمثل في تقليل الاعتماد على القمح المستورد خلال موسم 2024/2025، معتمدة على زيادة الإنتاج المحلي من خلال رفع سعر توريد القمح بنسبة 33% ليصل إلى 2200 جنيه للإردب، وهو ما يشكّل حافزًا كبيرًا للمزارعين لتوريد محاصيلهم للدولة، كما تُعوّل الدولة على المشروعات القومية لاستصلاح الأراضي الصحراوية في تحقيق هذا الهدف، رغم أن مصر ستظل في صدارة الدول المستوردة للقمح عالميًا، بسبب اتساع حجم الاستهلاك المحلي الذي يبلغ في المتوسط نحو 20 مليون طن سنويًا. حجم الاستهلاك المصري من القمح وتشير تقارير وزارة الزراعة الأمريكية إلى أن حجم الاستهلاك المصري من القمح يزداد سنويًا بالتوازي مع الزيادة السكانية التي تجاوزت 106 ملايين نسمة، إلى جانب استضافة مصر لملايين الوافدين، وهو ما يعزز الحاجة إلى حلول طويلة الأجل تضمن استدامة الأمن الغذائي، وتستورد مصر قرابة نصف احتياجاتها من القمح من الخارج، ما يضع ملف التوسع في الإنتاج المحلي على رأس أولويات الدولة في المرحلة الراهنة. وفي هذا الإطار، أعلنت وزارة التموين عن خطة لإنشاء 60 صومعة جديدة في محافظات الدلتا والصعيد، ضمن توجه موسّع لزيادة القدرة التخزينية وتحسين كفاءة منظومة الاستلام والتوزيع، ويجري العمل كذلك على توطين صناعة الصوامع في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مما يساهم في تقليل تكاليف الاستيراد ورفع مستوى الاكتفاء الذاتي من معدات البنية التحتية الغذائية. وشهدت مصر تطورًا كبيرًا في قدراتها التخزينية للقمح، حيث ارتفع عدد الصوامع من 32 صومعة فقط في عام 2014 إلى 83 صومعة بنهاية العام الماضي، مما ساهم في رفع القدرة الاستيعابية من 2.1 مليون طن إلى 5.3 ملايين طن، وهو ما يعد إنجازًا استراتيجيًا ضمن خطة الدولة لتعزيز منظومة الأمن الغذائي. ويأتي هذا التحرك ضمن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة الجديدة بضرورة زيادة رصيد السلع الاستراتيجية لتغطية احتياجات تزيد عن ستة أشهر، بهدف مواجهة موجات التضخم وضبط الأسعار في الأسواق، ويؤكد هذا التوجه التزام الدولة بمواصلة العمل على تحصين السوق من أية تقلبات قد تطرأ على المستوى الإقليمي أو الدولي، خاصة في ظل التحديات التي يفرضها الوضع الاقتصادي العالمي.


وكالة الصحافة المستقلة
منذ 9 ساعات
- وكالة الصحافة المستقلة
بروتين جديد يثبط حرق الدهون.. هل يكون مفتاح علاج السمنة؟
المستقلة/- بروتين جديد يثبط حرق الدهون.. هل يكون مفتاح علاج السمنة؟ توصل باحثون من جامعة برشلونة إلى تحديد بروتين جديد يُعرف باسم ACBP، يلعب دورًا رئيسيًا في تثبيط نشاط النسيج الدهني البني المسؤول عن حرق الدهون وتوليد الحرارة في الجسم، وهو اكتشاف قد يمهد الطريق لعلاجات مبتكرة ضد السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية. ونُشرت نتائج الدراسة، التي أُجريت على نماذج حيوانية، في مجلة Molecular Metabolism بتاريخ 21 أبريل/نيسان، وكتب عنها موقع EurekAlert. تابع وكالة الصحافة المستقلة على الفيسبوك .. اضغط هنا الفرق بين الدهون البيضاء والبنية يتكون جسم الإنسان من نوعين رئيسيين من الأنسجة الدهنية: النسيج الدهني الأبيض الذي يخزن الطاقة النسيج الدهني البني الذي يحرق الدهون وينتج الحرارة، وله دور وقائي ضد أمراض القلب والسكري والسمنة. مع التقدم في العمر أو زيادة الوزن، يُلاحظ انخفاض كبير في نشاط هذا النسيج البني، ولكن السبب وراء هذا التراجع ظل غير واضح. وتوضح الدراسة أن البروتين ACBP يعمل على تثبيط هذا النشاط، خصوصًا في البيئات الدافئة أو خلال الشيخوخة. دور ACBP في الصحة والمرض يؤكد الدكتور فرانسيسك فيلارويا، المشارك في إعداد الدراسة، أن الأبحاث ركزت سابقًا على العوامل التي تُنشّط الدهون البنية، لكن هذه الدراسة تسلط الضوء لأول مرة على عامل مثبّط يمكن أن يفسر سبب فقدان هذه الوظيفة مع السمنة أو تقدم العمر. وقد يلعب ACBP دورًا مزدوجًا في الطب؛ ففي بعض حالات السرطان، يُفرط نشاط الدهون البنية إلى درجة تسبب فقدانًا شديدًا للوزن والعضلات، ويمكن حينها استخدام هذا البروتين لعكس تلك الحالة. كما أشار الباحثون إلى أن الاحتباس الحراري قد يفاقم من خمول النسيج الدهني البني، مما يؤدي إلى زيادة في معدلات السمنة حول العالم. ويعتقد الفريق أن فرط نشاط ACBP في بيئات أكثر دفئًا هو أحد الأسباب الكامنة خلف هذه الظاهرة. آفاق العلاج يقول الفريق إن التعرف على ACBP كمثبط لنشاط الدهون البنية قد يفتح الباب لتطوير علاجات دوائية جديدة تستهدف إعادة تفعيل هذا النسيج، وتحسين استجابة الجسم لحرق الدهون، خاصة لدى مرضى السمنة.


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
أهم المكسرات التى تعزز نمو الشعر
ال مكسرات من الأغذية المفيدة لصحة الشعر لما تحتوية من عناصر غذائية تساعد فى تعزيز نموه وتقليل تساقطة,نتعرف على أهم ال مكسرات التى تساعد للوصول لشعر صحي وقوى: 1- اللوز يُعد اللوز مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية التي تقوي بصيلات الشعر وتحميه من التقصف، مثل فيتامين هـ، وأحماض أوميجا 3، وال بيوتين ، مما يجعله خيارًا مثاليًا لدعم نمو الشعر. 2- عين الجمل يتميز عين الجمل باحتوائه على فيتامين B7، و مضادات الأكسدة ، وأحماض أوميجا 3، وهي عناصر تساعد على تقوية جذور الشعر والحفاظ على صحة فروة الرأس، مما يقلل من فرص تساقطه. 3- الكاجو يعمل الكاجو على تعزيز إنتاج الكولاجين الضروري لنمو الشعر وتقويته، وذلك بفضل احتوائه على الزنك، والحديد، وال بروتين ، مما يساعد في تقليل ترقق الشعر. 4- الفستق يُحسن الفستق من ملمس الشعر، ويقلل من تقصف الأطراف، ويمنحه لمعانًا صحيًا، بفضل احتوائه على نسبة عالية من ال بيوتين ، وال بروتين ، و مضادات الأكسدة. 5- الفول السوداني يساعد الفول السوداني على تقوية خصلات الشعر من الجذور إلى الأطراف، بفضل غناه بال بيوتين ، وال بروتين ، وحمض الفوليك، مما يقلل من تساقطه ويمنحه مظهرًا صحيًا.