logo
أوغندا: إمدادات النفط عبر كينيا تأثرت بالتحديات اللوجيستية

أوغندا: إمدادات النفط عبر كينيا تأثرت بالتحديات اللوجيستية

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام

قالت «شركة النفط الوطنية الأوغندية» إن واردات منتجات البترول عبر كينيا تأثرت بـ«التحديات اللوجيستية» منذ مايو (أيار) الماضي.
وأضافت الشركة، في بيان صحافي يوم الأربعاء، أن عدم استقرار الواردات أسفر عن «زيادة طفيفة» في الأسعار بمحطات التزود بالوقود، خصوصاً البنزين، وفق «بلومبرغ».
يذكر أن «شركة النفط الوطنية» هي المستورد الوحيد لمنتجات النفط، وموردها الوحيد هو شركة «فيتول».
واضطرت «شركة النفط الوطنية الأوغندية» إلى استيراد 35 مليون لتر من الوقود، عبر تنزانيا، وأدى هذا المسار الأطول إلى ارتفاع الأسعار.
وحتى يوم الاثنين، كان خط الأنابيب الكيني يحتوي أكثر من 90 مليون لتر من منتجات النفط المتاحة لأوغندا.
ومن تلك الكمية، تُحمّل شركات التسويق حالياً 53 مليون لتر من البنزين.
وفي المدة من 6 إلى 8 يونيو (حزيران) الحالي، سيجري توصيل 200 مليون لتر إضافية من البنزين والديزل ووقود الطائرات إلى نظام خطوط الأنابيب الكينية نحو أوغندا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إتش إس بي سي يتوقع مواصلة أوبك+ تسريع وتيرة زيادة الإنتاج
إتش إس بي سي يتوقع مواصلة أوبك+ تسريع وتيرة زيادة الإنتاج

أرقام

timeمنذ 5 ساعات

  • أرقام

إتش إس بي سي يتوقع مواصلة أوبك+ تسريع وتيرة زيادة الإنتاج

توقع مصرف "إتش إس بي سي" أن يواصل تحالف "أوبك+" تسريع وتيرة زيادة الإنتاج في شهري أغسطس وسبتمبر القادمين، مما يزيد مخاطر انخفاض سعر خام برنت دون تقديراته السابقة. قال المقرض البريطاني في مذكرة نشرها الجمعة، إنه يتوقع إقرار التحالف زيادة بمقدار 411 ألف برميل يومياً في إنتاج أغسطس، و274 ألف برميل يومياً في إنتاج الشهر التالي. يأتي ذلك بعد اتفاق عدد من دول التحالف خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي على زيادة إنتاج يوليو بمقدار 411 ألف برميل يومياً، سعياً للحفاظ على الحصة السوقية. وأوضح المصرف أن مواصلة التحالف رفع الإنتاج سوف تزيد مخاطر انخفاض سعر برميل خام برنت دون توقعاته عند 65 دولاراً، وذلك بداية من الربع الرابع من العام الجاري. وأضاف أن السيناريو التنبؤي الجديد يفترض زيادة "أوبك" للإنتاج بصورة منتظمة خلال الأشهر من أكتوبر إلى ديسمبر. وقدّر المصرف حدوث فائض في سوق النفط العالمية قدره 300 ألف برميل يومياً هذا العام، و900 ألفاً في 2026، مقارنة بتقديراته السابقة عند 200 ألف برميل و700 ألف برميل يومياً.

«المركزي الروسي» يخفض أسعار الفائدة إلى 20 %
«المركزي الروسي» يخفض أسعار الفائدة إلى 20 %

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

«المركزي الروسي» يخفض أسعار الفائدة إلى 20 %

خفض «بنك روسيا المركزي» سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 100 نقطة أساس إلى 20 في المائة، في خطوة تعكس تراجع الضغوط التضخمية. وقال «البنك المركزي»، في بيان صحافي الجمعة، إن الطلب المحلي لا يزال ينمو بوتيرة تفوق قدرة الاقتصاد على تلبية السلع والخدمات، لكنه يرى أن الاقتصاد يعود تدريجياً إلى مسار أفضل توازناً. وشنت روسيا حرباً على أوكرانيا منذ فبراير (شباط) 2022، وفقدت كثيراً من الصادرات والإيرادات المرتبطة بالنفط والغاز. وأوضح «البنك» أن سياسته النقدية ستظل مشددة بالقدر اللازم لإعادة التضخم إلى مستواه المستهدف عند 4 في المائة بحلول عام 2026، مع استقرار الأسعار عند هذا المستوى في الأجل المتوسط، مؤكداً أن قرارات الفائدة المستقبلية ستعتمد على وتيرة تراجع التضخم واستدامته. وانخفض معدل التضخم الأساسي إلى 4.4 في المائة خلال أبريل (نيسان) الماضي، من متوسط 8.9 في المائة خلال الربع السابق. وتشير البيانات الأولية لشهر مايو (أيار) الماضي إلى تباطؤ إضافي، مدفوع بشكل أساسي بتراجع «مكونات متقلبة». ووفق بيان «البنك»، فقد بدأت السياسة النقدية المشددة في التأثير على مستويات الطلب؛ مما ساعد في كبح التضخم، خصوصاً في أسعار السلع غير الغذائية، بدعم من قوة الروبل. في المقابل، لا تزال أسعار الأغذية والخدمات تتعرض لضغوط تضخمية مرتفعة. ويرى «البنك» أن مخاطر التضخم ما زالت تتفوق على مخاطر الانكماش في المدى المتوسط. وتشمل أبرز التحديات استمرار الضغط على القدرات الإنتاجية، واستمرار التوقعات التضخمية المرتفعة، إضافة إلى احتمال تدهور شروط التبادل التجاري. كما قد تؤدي التوترات التجارية إلى ضغوط جديدة على الروبل؛ مما قد يدفع بالأسعار إلى الارتفاع مجدداً.

بعد 7 تخفيضات.. عضو بالمركزي الأوروبي يدعو لخفض الفائدة وسط مخاوف تجارية
بعد 7 تخفيضات.. عضو بالمركزي الأوروبي يدعو لخفض الفائدة وسط مخاوف تجارية

العربية

timeمنذ 8 ساعات

  • العربية

بعد 7 تخفيضات.. عضو بالمركزي الأوروبي يدعو لخفض الفائدة وسط مخاوف تجارية

قال جيديميناس سيمكوس، عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي ، إنه على البنك خفض الفائدة الأوروبية مجددًا، في الوقت الذي لم تشعر فيه منطقة اليورو بالآثار الكاملة للرسوم الجمركية الأميركية الجديدة مع توقع استمرار تراجع التضخم. وقال سيمكوس في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ اليوم الجمعة إنه في حين صمد النشاط الاقتصادي بشكل جيد في البداية، فإن الاتجاهات الجيوسياسية الأخيرة، بما في ذلك التهديدات التجارية من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كانت سلبية، مشيرًا إلى وجود "قوى انكماشية واضحة" مؤثرة، تتطلب ضرورة خفض أسعار الفائدة مجددًا. ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن سيمكوس قوله على هامش المشاركة في منتدى ريكيافيك الاقتصادي: "بالنسبة لي القرار في يونيو (المقبل) واضح تمامًا.. هناك فرص قد تكون سانحة لتخفيضات جديدة بعد يونيو" رغم أن توقيتاتها ليست واضحة، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). يذكر أن البنك المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة الرئيسية 7 مرات منذ يونيو الماضي، ويشير مسؤولوه إلى أنهم مستعدون للقيام بالمزيد من التخفيضات في الوقت الذي تهدد فيه الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة بإبطاء وتيرة نمو الاقتصاد في منطقة العملة الأوروبية الموحدة. ويتوقع المستثمرون حاليًا خفض الفائدة الأوروبية مرتين أو ثلاث مرات إضافية خلال العام الحالي. أظهرت البيانات الأخيرة أن أداء الاقتصاد لا يزال أفضل من المتوقع في بداية العام. ومن المرجح أن يكون هذا الأداء قد تعزز بفضل سعي الشركات إلى استباق الرسوم الجمركية الأميركية، التي أُعلن عنها في أوائل أبريل. وهذا يعني أن الوضع قد ينعكس في الأشهر المقبلة، خاصةً إذا فشل الاتحاد الأوروبي في تخفيف التوترات التجارية مع الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store