logo
Help AG تطلق خدمة متطورة لإدارة المخاطر وإمكانية التعرّض لها بهدف مواجهة تهديدات العصر السيبراني

Help AG تطلق خدمة متطورة لإدارة المخاطر وإمكانية التعرّض لها بهدف مواجهة تهديدات العصر السيبراني

البوابة١٩-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت Help AG، ذراع الأمن السيبراني التابع لشركة' (e& enterprise) إي آند إنتربرايز" ومستشار أمن تكنولوجيا المعلومات الموثوق به في الشرق الأوسط، عن إطلاق خدمة الإدارة المستمرة للمخاطر وإمكانية التعرض لها (Continuous Threat Exposure Management - CTEM). توفر هذه الخدمة للشركات القدرة على التصدي للمخاطر السيبرانية بشكل استباقي من خلال تقييم المخاطر المستمر، وتخفيف التهديدات، وتحسين استراتيجيات الأمن السيبراني.
وقال ستيفان بيرنر، الرئيس التنفيذي لشركة Help AG: " في ظل التطورات الرقمية السريعة، تواجه المؤسسات تهديدات متزايدة التعقيد تتطلب حلولاً متقدمة ومتكاملة للأمن السيبراني. توفر خدمة CTEM نهجًا موحدًا لكشف التهديدات والتصدي لها في الوقت الفعلي. من خلال تعزيز الاستثمارات الأمنية الحالية وتقليل مخاطر الاختراق، تتحول هذه الخدمة إلى عامل استراتيجي يُمكّن المؤسسات من تحقيق الازدهار في بيئة آمنة."
وتشير دراسة أجرتها مؤسسة غارتنر إلى أنّ المؤسسات التي تركز استثماراتها الأمنية على برامج CTEM ستكون أقل عرضة بثلاثة أضعاف للتعرض للاختراقات بحلول عام .2026.
وأدى التحول الرقمي السريع الذي تشهده المنطقة إلى توسيع نطاق الهجمات بشكل كبير وزيادة هشاشة الشركات إزاء المخاطر التي قد تواجهها. كما أسهمت سرعة تبنّي الحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء والتكنولوجيا التشغيلية في زيادة الهجمات الإلكترونية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل التصيّد الاحتيالي الموجّه. تزداد هذه التحديات تعقيدًا بسبب نقص الكفاءات في مجال الأمن السيبراني، مما يترك الموظفين غير مستعدين لمواجهة التهديدات الناشئة. .وتكافح الحلول الأمنية التقليدية لمجاراة تطوّر هذه المخاطر، مما يؤكد على الحاجة إلى انتظام عمليات التحقق والتحديث. إضافة إلى ذلك، يؤدي توسّع سلاسل التوريد أيضاً إلى تعريض المؤسسات لمخاطر الجهات الخارجية، حيث يستغل المهاجمون بصورة متزايدة ضعف دفاعات المورّدين لاختراق المنظومات الأكبر حجماً. هذا وتسهم إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر المعلومات الخاطئة وبثّ الفتنة في مفاقمة التهديدات السيبرانية.
تمثل خدمة CTEM من Help AG تحولًا جذريًا في استراتيجيات الأمن السيبراني، حيث توفر حماية متقدمة ورشاقة عالية. تبدأ الخدمة بتقييمات متطورة للمخاطر الرقمية لدعم اتخاذ قرارات مستنيرة، وتشمل إدارة مساحة الهجوم للكشف عن الثغرات ومعالجتها بشكل استباقي. كما تقدم الخدمة مراقبة وحماية مستمرة للأصول الرقمية، وتخفيف المخاطر المرتبطة بسلاسل التوريد، وتعزيز الدفاعات عبر إدارة الثغرات الروتينية.كما تتيح الخدمة للشركات توقّع المخاطر المتقدمة ومواجهتها بدقة من خلال استخدام أحدث المعلومات والتحليلات المتعلقة بهذه المخاطر.
وتواصل شركة Help AG باعتبارها رائدة في مجال الأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط طرح ابتكارات تحدث نقلة نوعية في القطاع. ويسهم إطلاق الشركة لخدمة CTEM في ترسيخ مكانتها كشريك موثوق للمؤسسات التي تخوض مسيرة التحول الرقمي بشكل آمن، حيث تفخر Help AG بكونها أول شركة في منطقة الشرق الأوسط أطلقت خدمات الأمن المدارة عام 2015، وهي تواصل اليوم الارتقاء بالمعايير المعتمدة في القطاع من خلال طرح خدمة CTEM المتطورة التي تعيد صياغة مفهوم التميز في ابتكارات الأمن السيبراني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير Help AG يحدّد الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الكم والمرونة بصفتها مجالات أساسية جديدة للأمن السيبراني في دول مجلس التعاون الخليجي
تقرير Help AG يحدّد الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الكم والمرونة بصفتها مجالات أساسية جديدة للأمن السيبراني في دول مجلس التعاون الخليجي

البوابة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

تقرير Help AG يحدّد الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الكم والمرونة بصفتها مجالات أساسية جديدة للأمن السيبراني في دول مجلس التعاون الخليجي

كشفت شركة Help AG، الذراع الأمني لشركة "إي آند إنتربرايز" والمزوّد الرائد للخدمات الأمنية المُدارة في المنطقة، عن تقريرها المنتظر "حالة السوق 2025" في اليوم الأول من معرض ومؤتمر الخليج العالمي لأمن المعلومات «جيسيك جلوبال 2025»، الذي يُعقد بين 6 و8 مايو في مركز دبي التجاري العالمي. ويستكشف تقرير Help AG كيف أنّ الهجمات المدفوعة بالذكاء الاصطناعي والتهديدات التي تركّز على البيانات والاستعداد للتكنولوجيا الكمّية تعيد تشكيل الاستراتيجيات الأمنية للمؤسسات والحكومات في مختلف دول مجلس التعاون الخليجي. ارتفعت الهجمات السيبرانية من نوع حجب الخدمة الموزعة (DDoS) في دولة الإمارات من 38,797 حالة في عام 2019 إلى 373,429 حالة في عام 2024، بزيادة صادمة بلغت 862.45٪، وفقاً لما رصدته شركة Help AG. ويكشف التقرير عن تصاعد حادّ ليس فقط في الحجم، ولكن أيضاً في مستوى التطوّر، حيث أصبحت الهجمات أكثر استهدافاً وإصراراً. في إحدى الحالات، استمرّت هجمة DDoS واحدة لأكثر من 35 يوماً في عام 2024. وعلى الرغم من انخفاض عدد الهجمات الكبيرة الحجم، فإنّ التركيز الاستراتيجي على الحكومة والبنية التحتية الحيوية يثير مخاوف كبيرة في أوساط مجتمع الأمن السيبراني. تمّ الإعلان عن تقرير حالة السوق لعام 2025، الذي يقدّم معلومات متعمّقة حول أهمّ الاتّجاهات السيبرانية في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، خلال جلسة نقاش إعلامية حصريّة أقيمت على هامش معرض جيسيك جلوبال 2025. وفي كلمته على هامش حفل الإطلاق، قال ستيفان بيرنر، الرئيس التنفيذي لشركة Help AG: "نشهد تحوّلاً من الأمن السيبراني إلى الاستقلالية السيبرانية، حيث لا تقتصر دور الأنظمة على الدفاع فحسب، بل تتّخذ القرارات أيضاً. وفي منطقة تقود أكثر المشاريع الرقمية تطوّراً في العالم، لا تكفي الأتمتة وحدها. فالاستقلالية، القائمة على الثقة والذكاء والبنية التحتية السيادية، هي الحدود الجديدة." وأضاف نيكولاي سولينغ، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في Help AG: "أصبحت المرونة في مجال الأمن السيبراني تعني الآن حماية التقنيات التي تشكّل مستقبلنا، مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية والنظام البيئي الرقمي المتوسّع. في Help AG، نمكّن المؤسسات من الحفاظ على أمنها ومرونتها في مواجهة الابتكارات السريعة والتعقيد المتزايد". أهمّ النقاط – دول مجلس التعاون الخليجي تصاعد التهديدات من الذكاء الاصطناعي وانتهاكات البيانات يسلّط تقرير Help AG الضوء على ارتفاع معدل هجمات التصيّد الاحتيالي وانتحال الشخصية المدعومة بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، والتي أصبحت أسرع وأكثر خفية وأصعب في اكتشافها. ولا يزال التصيّد الاحتيالي يمثل أكبر تهديد، حيث تسبّب في 90% من الحوادث في عام 2024، في حين شكّلت الانتهاكات القائمة على بيانات الاعتماد ما يقرب من 45% من الحالات التي تمّ الإبلاغ عنها. تواصل برامج الفدية تطوّرها، حيث تأثرت 66% من المؤسسات في دول مجلس التعاون الخليجي، وتواجه العديد منها تكتيكات "الابتزاز المزدوج". ولا تقتصر العواقب على الجانب التشغيلي، حيث أفادت 36% من الشركات التي تعرّضت لانتهاكات أمنية عن تداعيات على مجلس الإدارة أو الإدارة العليا. زيادة تسريب البيانات يسلّط تقرير Help AG الضوء على المعدل المقلق لهجمات سرقة البيانات، التي أصبحت أكثر تطوّراً، باستخدام أدوات خفية مثل تطبيقات التعاون والتخزين السحابي لسرقة المعلومات من دون الكشف عنها. يتمكّن المهاجمون من سرقة البيانات بهدوء، ما يجعل من الصعب تتبّع الانتهاكات ويزيد من أضرارها. يتطلّب هذا التحوّل مراقبة متقدّمة ورقابة أقوى على حركة البيانات الصادرة وعمليات التكامل مع الجهات الخارجية. مخاطر الكم التي تلوح في الأفق تدعو Help AG الشركات والهيئات الحكومية إلى اعتماد تقنية التشفير ما بعد الكم بشكل استباقي لحماية أصول البيانات طويلة الأجل من الثغرات الأمنية المتزايدة. مع ارتفاع بنسبة 236% على أساس سنوي في اعتماد الخدمات الأمنية كخدمة، وزيادة حالات سوء إعداد السحابة، وتطوّر تهديدات التكنولوجيا التشغيلية/إنترنت الأشياء، يحدّد تقرير Help AG خارطة طريق للاستثمارات ذات الأولوية. الأولويات الرئيسية لعام 2025 حماية أنظمة الذكاء الاصطناعي والبيانات الحيوية: مع تصاعد نسبة التهديدات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي، يتعيّن على المؤسسات حماية نماذج الذكاء الاصطناعي وواجهات برمجة التطبيقات وقنوات نقل البيانات الحساسة. وتؤكّد Help AG على الحاجة الملحّة لحماية المستخدمين من البشر والآلات طوال دورة حياة الذكاء الاصطناعي، مدعومةً بإدارة قوية وحماية واجهات برمجة التطبيقات وإمكانية مراقبة حلول البرمجيات كخدمة. إدارة الهوية والوصول (IAM): أصبح تعزيز إدارة الهوية والوصول من خلال المصادقة التكيفية ومراقبة السلوك وضوابط الوصول المتقدّمة أمراً أساسياً لحماية الأصول الحيوية. إدارة الوضع الأمني للسحابة (CSPM): لا تزال الأخطاء في إعداد السحابة والأخطاء البشرية من الأسباب الرئيسية لحدوث الانتهاكات. وتساعد الاستراتيجيات القوية لإدارة الوضع الأمني للسحابة المؤسسات في تحديد المخاطر بشكل استباقي وترتيبها حسب الأولوية ومعالجتها عبر بيئات السحابة المتعدّدة، ما يدعم النموّ الآمن المتوافق مع المتطلّبات. الكشف والاستجابة المدعومان بالذكاء الاصطناعي (UEBA/NDR): مع تزايد تعقيد الهجمات الإلكترونية، أصبحت الحلول المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل تحليل سلوك المستخدمين والكيانات (UEBA) والكشف عن الشبكات والاستجابة لها (NDR) بالغة الأهمية للكشف عن التهديدات في الوقت الفعلي وإدارة المخاطر الداخلية والاستجابة التكيفية للحوادث. تقييم الجاهزية الكمية وتطوير الاستراتيجية: بينما لا تزال تهديدات الحوسبة الكمية في مراحلها الأولى، تشدّد Help AG على ضرورة العمل الآن. يجب على المؤسسات تقييم مخزون التشفير، وإعطاء الأولوية للتخطيط لعمليات الترحيل، ودمج أمن ما بعد الحوسبة الكمية في الاستراتيجيات طويلة الأجل لحماية الأصول عالية القيمة. دمج الأمن السيبراني وتوحيد المنصات: مع تحوّل التعقيد إلى خطر كبير، تعمل المؤسسات على تسريع عملية دمج الأمن السيبراني مع تفضيل المنصات الموحّدة التي تدمج الكشف والاستجابة ومعلومات التهديدات والامتثال. ويُظهر تقرير Help AG تحوّلاً كبيراً نحو اعتماد النماذج القائمة على النفقات التشغيلية متعدّدة السنوات والخدمات الأمنية المُدارة، ما يؤدي إلى مواءمة الاستثمارات مع نتائج الأعمال. بناء المرونة السيبرانية حسب التصميم: في عالم اليوم، تحدّد المرونة السيبرانية الميزة التنافسية. وتدعو شركة Help AG إلى الاستثمار في قدرات النسخ الاحتياطي المتكامل واستعادة البيانات والتحليل الجنائي الرقمية والاستجابة للحوادث وخدمات الدفاع السيبراني المُدارة - لضمان قدرة المؤسسات على احتواء الحوادث والتعافي منها وتحقيق النجاح بعد وقوعها، وليس فقط منعها. التقرير الكامل لحالة السوق لعام 2025 متاح الآن على .

Help AG تطلق خدمة متطورة لإدارة المخاطر وإمكانية التعرّض لها بهدف مواجهة تهديدات العصر السيبراني
Help AG تطلق خدمة متطورة لإدارة المخاطر وإمكانية التعرّض لها بهدف مواجهة تهديدات العصر السيبراني

البوابة

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • البوابة

Help AG تطلق خدمة متطورة لإدارة المخاطر وإمكانية التعرّض لها بهدف مواجهة تهديدات العصر السيبراني

أعلنت Help AG، ذراع الأمن السيبراني التابع لشركة' (e& enterprise) إي آند إنتربرايز" ومستشار أمن تكنولوجيا المعلومات الموثوق به في الشرق الأوسط، عن إطلاق خدمة الإدارة المستمرة للمخاطر وإمكانية التعرض لها (Continuous Threat Exposure Management - CTEM). توفر هذه الخدمة للشركات القدرة على التصدي للمخاطر السيبرانية بشكل استباقي من خلال تقييم المخاطر المستمر، وتخفيف التهديدات، وتحسين استراتيجيات الأمن السيبراني. وقال ستيفان بيرنر، الرئيس التنفيذي لشركة Help AG: " في ظل التطورات الرقمية السريعة، تواجه المؤسسات تهديدات متزايدة التعقيد تتطلب حلولاً متقدمة ومتكاملة للأمن السيبراني. توفر خدمة CTEM نهجًا موحدًا لكشف التهديدات والتصدي لها في الوقت الفعلي. من خلال تعزيز الاستثمارات الأمنية الحالية وتقليل مخاطر الاختراق، تتحول هذه الخدمة إلى عامل استراتيجي يُمكّن المؤسسات من تحقيق الازدهار في بيئة آمنة." وتشير دراسة أجرتها مؤسسة غارتنر إلى أنّ المؤسسات التي تركز استثماراتها الأمنية على برامج CTEM ستكون أقل عرضة بثلاثة أضعاف للتعرض للاختراقات بحلول عام .2026. وأدى التحول الرقمي السريع الذي تشهده المنطقة إلى توسيع نطاق الهجمات بشكل كبير وزيادة هشاشة الشركات إزاء المخاطر التي قد تواجهها. كما أسهمت سرعة تبنّي الحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء والتكنولوجيا التشغيلية في زيادة الهجمات الإلكترونية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مثل التصيّد الاحتيالي الموجّه. تزداد هذه التحديات تعقيدًا بسبب نقص الكفاءات في مجال الأمن السيبراني، مما يترك الموظفين غير مستعدين لمواجهة التهديدات الناشئة. .وتكافح الحلول الأمنية التقليدية لمجاراة تطوّر هذه المخاطر، مما يؤكد على الحاجة إلى انتظام عمليات التحقق والتحديث. إضافة إلى ذلك، يؤدي توسّع سلاسل التوريد أيضاً إلى تعريض المؤسسات لمخاطر الجهات الخارجية، حيث يستغل المهاجمون بصورة متزايدة ضعف دفاعات المورّدين لاختراق المنظومات الأكبر حجماً. هذا وتسهم إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر المعلومات الخاطئة وبثّ الفتنة في مفاقمة التهديدات السيبرانية. تمثل خدمة CTEM من Help AG تحولًا جذريًا في استراتيجيات الأمن السيبراني، حيث توفر حماية متقدمة ورشاقة عالية. تبدأ الخدمة بتقييمات متطورة للمخاطر الرقمية لدعم اتخاذ قرارات مستنيرة، وتشمل إدارة مساحة الهجوم للكشف عن الثغرات ومعالجتها بشكل استباقي. كما تقدم الخدمة مراقبة وحماية مستمرة للأصول الرقمية، وتخفيف المخاطر المرتبطة بسلاسل التوريد، وتعزيز الدفاعات عبر إدارة الثغرات الروتينية.كما تتيح الخدمة للشركات توقّع المخاطر المتقدمة ومواجهتها بدقة من خلال استخدام أحدث المعلومات والتحليلات المتعلقة بهذه المخاطر. وتواصل شركة Help AG باعتبارها رائدة في مجال الأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط طرح ابتكارات تحدث نقلة نوعية في القطاع. ويسهم إطلاق الشركة لخدمة CTEM في ترسيخ مكانتها كشريك موثوق للمؤسسات التي تخوض مسيرة التحول الرقمي بشكل آمن، حيث تفخر Help AG بكونها أول شركة في منطقة الشرق الأوسط أطلقت خدمات الأمن المدارة عام 2015، وهي تواصل اليوم الارتقاء بالمعايير المعتمدة في القطاع من خلال طرح خدمة CTEM المتطورة التي تعيد صياغة مفهوم التميز في ابتكارات الأمن السيبراني.

مايكروسوفت تتيح لعملائها بناء وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين
مايكروسوفت تتيح لعملائها بناء وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين

السوسنة

time٢٤-١٠-٢٠٢٤

  • السوسنة

مايكروسوفت تتيح لعملائها بناء وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين

وكالات - السوسنة أعلنت شركة "مايكروسوفت" أنها ستتيح لعملائها بناء وكلاء ذكاء اصطناعي مستقلين اعتبارًا من الشهر المقبل، في خطوة تأتي في إطار التنافس المتزايد بين شركات الذكاء الاصطناعي. وذكرت الشركة أن مشروعها الجديد يتطلب تدخلًا بشريًا محدودًا، وذلك على عكس روبوتات الدردشة المعروفة، وفقًا لتقرير نشرته وكالة "رويترز".ووصفت "مايكروسوفت" مشروعها بأنه يشبه التطبيقات في عالم الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن لوكلاء الذكاء الاصطناعي معالجة استفسارات العملاء، وتحديد الفرص التجارية، وإدارة المخزون. كما أثنت شركات تقنية كبرى مثل "سيلز فورس" (SalesForce) على إمكانيات وكلاء الذكاء الاصطناعي، معتبرة إياها أدوات مساعدة للشركات تتيح لها سبلًا أسهل لتحقيق مليارات الدولارات من استثماراتها في هذا المجال.وستتيح "مايكروسوفت" لعملائها استخدام "كوبايلوت أستوديو" (Copilot Studio) لإنشاء وكلاء ذكاء اصطناعي اعتبارًا من نوفمبر المقبل، مع الإشارة إلى أن البرنامج يتطلب معرفة بسيطة بأكواد الحاسوب للبدء في استخدامه. وأكدت الشركة أنها تستخدم نماذج ذكاء اصطناعي تم تطويرها بمساعدتها وشركة "أوبن إيه آي".وأوضحت "مايكروسوفت" أن لديها 10 وكلاء ذكاء اصطناعي جاهزين للاستخدام، يمكنهم المساعدة في المهام الروتينية مثل إدارة سلسلة التوريد، وتتبع النفقات، والتواصل مع العملاء. وفي عرض توضيحي، أظهرت شركة "ماكنزي وشركاؤه" (McKinsey & Company) كيفية إنشاء وكيل يمكنه إدارة استفسارات العملاء من خلال التحقق من تاريخ التفاعل، وتحديد المستشار المناسب، وجدولة الاجتماعات.وقال تشارلز لامانا، نائب الرئيس التنفيذي للأعمال والصناعة في "مايكروسوفت"، إن "كوبايلوت" يمثل واجهة المستخدم للذكاء الاصطناعي، حيث سيكون لكل موظف "كوبايلوت" خاص به للتفاعل مع مجموعة وكلاء الذكاء الاصطناعي في الشركة.ومع ذلك، تواجه "مايكروسوفت" ضغوطًا كبيرة لإظهار عائدات استثمارها في الذكاء الاصطناعي، حيث انخفض سهمها بنسبة 2.8% في الربع الثالث من سبتمبر الماضي، رغم أنه لا يزال مرتفعًا بأكثر من 10% خلال هذا العام. كما أظهرت بعض المخاوف بشأن وتيرة اعتماد "كوبايلوت"، حيث أفادت شركة الأبحاث "غارتنر" في أغسطس الماضي بأن غالبية الشركات التي استطلعت رأيها لم تظهر اهتمامًا كبيرًا بنموذج "كوبايلوت" بعد فترة التجريب . إقرأ المزيد :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store