logo
أعمال شغب واعتقالات في باريس بعد تتويج سان جيرمان بلقب دوري الأبطال

أعمال شغب واعتقالات في باريس بعد تتويج سان جيرمان بلقب دوري الأبطال

بيروت نيوزمنذ 2 أيام

وفي تعليق على الأحداث، قال وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتيلو عبر منصة 'إكس': 'الهمج استفزوا الشرطة، بينما استمتع الجمهور الحقيقي بمشاهدة المباراة على شاشة التلفزيون'.
وفي ميونخ، اضطرت السلطات إلى إغلاق مهرجان جماهيري في الحديقة الأولمبية قبل انطلاق المباراة بسبب التكدس الشديد، حيث امتلأ المكان بحوالي 20 ألف شخص، بينما تسلل آخرون لاحقًا لغياب الحواجز الأمنية الكافية.
كما شهدت محطة مترو 'الجامعة' في المدينة مشاجرات بين مشجعين، ما دفع الشرطة إلى استخدام رذاذ الفلفل لتفريق المتجمهرين. وأفادت شرطة ميونخ بحدوث اشتباكات متفرقة بين جماهير الفريقين، دون تسجيل إصابات خطرة.
وفي سياق متصل، تأخر عدد من المشجعين في الوصول إلى ملعب أليانز أرينا بعد توقف أحد قطارات المترو بشكل طارئ، في حين سجلت بعض الازدحامات المرورية على الطرق المؤدية إلى الاستاد، دون تسجيل حوادث كبيرة بعد نهاية اللقاء. (العربية)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الـFBI يصفه بـالإرهابي الموجّه.. فمن هو محمد صبري سليمان؟
الـFBI يصفه بـالإرهابي الموجّه.. فمن هو محمد صبري سليمان؟

بيروت نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • بيروت نيوز

الـFBI يصفه بـالإرهابي الموجّه.. فمن هو محمد صبري سليمان؟

وصف مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) الهجوم الذي وقع في مدينة بولدر بولاية كولورادو الأميركية بأنه 'هجوم إرهابي موجه'، مشيراً إلى أن منفذه هو رجل يدعى محمد صبري سليمان، يبلغ من العمر 45 عاماً، وقد تم توقيفه ويخضع للتحقيق. وأسفر الهجوم عن إصابة ثمانية أشخاص، أحدهم في حالة حرجة، بعدما استخدم المهاجم قاذفة لهب يدوية الصنع لاستهداف مجموعة من المتظاهرين الذين كانوا يطالبون بالإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، بحسب التحقيقات الأولية. ما الذي نعرفه عن محمد صبري سليمان؟ وفقاً لما نقلته قناة 'فوكس نيوز' الأميركية، المعروفة بمواقفها المحافظة، فإن سليمان يحمل الجنسية المصرية، إلا أن السلطات الأميركية لم تؤكد رسميًا بعد هذه المعلومة. وأفادت القناة أن سليمان دخل الولايات المتحدة عبر مطار لوس أنجلوس الدولي في 27 آب 2022، مستخدمًا تأشيرة لغير المهاجرين، وكان يفترض أن يغادر البلاد بحلول 26 شباط 2023، لكنه تجاوز المدة القانونية للبقاء. وفي تطور لافت، ذكرت 'فوكس نيوز' أن سليمان حصل على تصريح عمل صادر عن خدمات الهجرة الأميركية في 29 آذار 2023، وهو تصريح يبقى سارياً حتى آذار 2025، مما أثار تساؤلات حول نظام الهجرة والتأشيرات في الولايات المتحدة. من جهتها، أفادت شبكة CNN أن سليمان رُفض منحه تأشيرة دخول في عام 2005، من دون توضيح ما إذا كان قد تقدّم بطلبات أخرى في السنوات اللاحقة قبل أن يحصل على تأشيرة الدخول في 2022. ردود فعل سياسية: هجوم على سياسة الهجرة الحادثة أثارت ردود فعل سياسية غاضبة، لا سيما من تيار المحافظين، إذ كتب ستيفن ميلر، المستشار السابق للرئيس دونالد ترامب، على منصة 'إكس': 'تم تنفيذ هجوم إرهابي في بولدر، كولورادو، على يد مهاجر غير شرعي. حصل على تأشيرة سياحية من إدارة بايدن، ثم تجاوز مدة الإقامة المسموح بها بشكل غير قانوني. ورداً على ذلك، منحته الإدارة تصريح عمل. يجب وقف مسار الهجرة الانتحاري هذا بشكل كامل'. ولم تُصدر إدارة الرئيس جو بايدن حتى الساعة أي تعليق رسمي على الحادثة أو الاتهامات المرتبطة بسياسات الهجرة.

ترامب يدين هجوم كولورادو: لن نتسامح معه
ترامب يدين هجوم كولورادو: لن نتسامح معه

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

ترامب يدين هجوم كولورادو: لن نتسامح معه

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه لن يتم التسامح مع هجوم كولورادو، الذي استهدف مسيرة لدعم الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، محملاً مسؤوليته لسياسات الهجرة التي انتهجها سلفه جو بايدن. "هجوم مروع" وقال ترامب على شبكته الاجتماعية "تروث سوشال" إن "الهجوم المروع الذي وقع أمس (الأحد) في بولدر في ولاية كولورادو لن يتم التسامح معه في الولايات المتحدة الأميركية"، ووصفه بأنه "مأساة مروعة". وأضاف أن المشتبه به محمد صبري سليمان دخل إلى البلاد بفضل "سياسة الحدود المفتوحة" التي انتهجها بايدن. تحقيق وأصيب ثمانية أشخاص على الأقل بحروق الأحد في ولاية كولورادو الأميركية في هجوم شنه رجل بقاذفة لهب يدوية الصنع استهدف متظاهرين يطالبون بإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين في غزة. وأعلن مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) أنه يحقق في الحادث باعتباره "هجوماً إرهابياً مستهدفاً"، وأوضح أن منفذ الهجوم رجل في الخامسة والأربعين يدعى محمد صبري سليمان وقد أوقف على ذمة التحقيق. وأعلنت الشرطة أن 8 مصابين، هم أربعة رجال وأربع نساء تتراوح أعمارهم بين 52 و88 عاماً نقلوا إلى المستشفيات. وأكد قائد شرطة مدينة بولدر ستيف ريدفيرن للصحافيين أن "ضحية واحدة على الأقل أصيبت بجروح بالغة الخطورة، ومن المرجح أن تكون حالتها حرجة"، مضيفاً أن المشتبه به أُصيب أيضاً قبل احتجازه. وأودع المشتبه سجن المقاطعة قبل منتصف الليل بقليل بتهم جنائية متعددة، وفقاً لسجلات المقاطعة. وحددت كفالته بعشرة ملايين دولار. وأشار ريدفيرن رداً على سؤال ما إذا كان الهجوم إرهابياً إلى أنه "من المبكر للغاية التكهن بالدوافع" وراء الحادث. وقال مسؤول في وزارة العدل الأميركية إن الوزارة تتابع القضية عن كثب وإن المنفذ "سيحاكم بصرامة وفقا للقانون". بدوره، وصف المدعي العام في كولورادو فيل وايزر الحادثة بأنها "جريمة كراهية". وقال: "قد تختلف آراء الناس حول الأحداث العالمية والصراع بين إسرائيل وحماس، لكن العنف ليس الحل الأمثل لتسوية الخلافات. لا مكان للكراهية في كولورادو". من جهته، قال المسؤول في البيت الأبيض ستيفن ميلر عبر "إكس" إن المنفذ "أجنبي" وبقي بطريقة غير نظامية في الأراضي الأميركية رغم انقضاء صلاحية "تأشيرته السياحية". ونقلت شبكتا "فوكس نيوز" و"سي بي إس" عن مسؤولين أميركيين قولهم إن سليمان مواطن مصري. نتنياهو: معاداة للسامية واعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الهجوم استهدف "أشخاصاً مسالمين"، وقال في بيان صادر عن مكتبه، إن "الهجمات المعادية للسامية ... هي نتيجة مباشرة لافتراءات الدم". وندد وزير خارجيته جدعون ساعر بالهجوم قائلاً إن هذه معاداة سامية خالصة، تغذيها الافتراءات الدموية التي تروج لها بعض وسائل الإعلام". وأتى هجوم بولدر بعد حوالى أسبوعين على مقتل موظفين من السفارة الإسرائيلية خارج متحف يهودي في واشنطن باطلاق النار عليهما، وقد أوقفت الشرطة مشتبهاً به يبلغ 31 عاماً كان يصرخ "فلسطين حرة". ووجهت إليه تهمة القتل.

غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل أكثر من 30 فلسطينياً في رفح، وستارمر يؤكد ضمان تلقي غزة مزيداً من المساعدات
غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل أكثر من 30 فلسطينياً في رفح، وستارمر يؤكد ضمان تلقي غزة مزيداً من المساعدات

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

غوتيريش يدعو لتحقيق مستقل بمقتل أكثر من 30 فلسطينياً في رفح، وستارمر يؤكد ضمان تلقي غزة مزيداً من المساعدات

قُتل 14 فلسطينياً، بينهم أطفال ونساء، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلاً في بلدة جباليا شمالي قطاع غزة، ظهر الإثنين، وفق ما أعلن الدفاع المدني في القطاع. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، لوكالة فرانس برس، إن '14 شهيداً نُقلوا جراء استهداف الاحتلال منزل عائلة البرش في جباليا'، مشيراً إلى أن من بين الضحايا '6 أطفال و3 سيدات'. فيما ذكرت سلطات الصحة في غزة أن أكثر من 30 فلسطينياً قُتلوا وأصيب نحو 170 يوم الأحد في جنوب القطاع قرب نقطة لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى 'تحقيق مستقل' بعد مقتل العشرات خلال توزيع مساعدات في غزة، وقال شهود إن جنوداً إسرائيليين أطلقوا النار على أشخاص كانوا يحاولون تسلم المساعدات الغذائية، فيما نفى الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على المدنيين. وذكرت مؤسسة غزة الإنسانية ومقرها الولايات المتحدة أنه لم تقع أي حوادث خلال عملية توزيع المساعدات يوم الأحد عند نقطة التوزيع في رفح، وأن الأمور سارت بشكل طبيعي دون سقوط قتلى أو مصابين. ونشرت المؤسسة لقطات مصورة لا تحمل تاريخاً، وقالت إنها لعمليات توزيع المساعدات في أحد المواقع دون الإبلاغ عن أي مشكلات، ولم يتسن التحقق من صحة اللقطات بشكل مستقل، والتي أظهرت عشرات الأشخاص يتجمعون حول أكوام من الصناديق على ما يبدو. وقال شهود إن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على آلاف الفلسطينيين الذين تجمعوا لتسلم المساعدات الغذائية، وقال الجيش إن تحقيقاً أولياً خلص إلى أن الجنود لم يطلقوا النار على مدنيين في أثناء تواجدهم بالقرب من موقع التوزيع أو داخله. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن 31 شخصاً قتلوا بأعيرة نارية إسرائيلية في الرأس والصدر أثناء تجمعهم في منطقة توزيع المساعدات بحي العلم في رفح، وأضافت أن 169 شخصا أصيبوا. وقال سكان ومسعفون إن دبابة إسرائيلية أطلقت النار على آلاف الأشخاص الذين كانوا في طريقهم إلى مركز توزيع المساعدات في رفح. وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إن المستشفى الميداني التابع لها في رفح استقبل 179 مصاباً معظمهم أصيبوا بطلقات نارية أو تعرضوا لشظايا. وأضافت اللجنة 'أفاد جميع المصابين بأنهم كانوا يحاولون الوصول إلى موقع توزيع المساعدات، وهذا أكبر عدد من الإصابات الناجمة عن أسلحة في واقعة واحدة منذ إنشاء المستشفى الميداني قبل أكثر من عام'. وأعلنت الأمم المتحدة أن معظم سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة معرضون لخطر المجاعة بعد أن منعت إسرائيل دخول المساعدات إلى القطاع على مدار 11 أسبوعا. وأطلقت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية أولى مواقعها الخاصة بالتوزيع الأسبوع الماضي، وقالت إنها ستطلق المزيد، وقال الجيش الإسرائيلي إن مؤسسة غزة الإنسانية أقامت أربعة مواقع حتى الآن. وتعرضت المؤسسة لانتقادات واسعة من المجتمع الدولي إذ قال مسؤولون في الأمم المتحدة إن خططها الإغاثية لن تؤدي إلا إلى تهجير الفلسطينيين قسراً وإثارة المزيد من العنف. وشهدت مواقعها الأسبوع الماضي فوضى عارمة، حيث اندفع الفلسطينيون إليها، وأفادت حماس بوقوع وفيات وإصابات خلال الاضطرابات، وقالت إسرائيل إن قواتها أطلقت أعيرة تحذيرية. وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني على منصة إكس إن فرقا طبية دولية في غزة أشارت إلى وجود 'خسائر بشرية كبيرة، منهم عشرات الجرحى والقتلى من المدنيين الجوعى بسبب إطلاق النار'. وأضاف لازاريني في بيان أن 'توزيع المساعدات أصبح مصيدة للموت'، وبين أن توزيع المساعدات يجب أن يتم 'فقط من خلال الأمم المتحدة بما في ذلك الأونروا'. واتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إسرائيل باستخدام المساعدات كسلاح 'لاستغلال المدنيين الجائعين وجمعهم قسراً في مناطق قتل مكشوفة يديرها ويراقبها الجيش الإسرائيلي'. وقال مسعف يدعى أبو طارق في مجمع ناصر الطبي في خان يونس 'في شهداء، في إصابات، إصابات متعددة. الوضع كارثي في المكان هذا، أنصحهم ولا واحد يروح (إلى نقاط توزيع المساعدات). بيكفّي خلاص'. وتنفي إسرائيل أن يكون سكان غزة يعانون من الجوع بسبب عملياتها وتقول إنها تسهل تسليم المساعدات مشيرة إلى تأييدها لمراكز التوزيع التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية وموافقتها على دخول شاحنات مساعدات أخرى إلى غزة. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي إن الكثير من سكان غزة 'يتضورون جوعاً'. وتتهم إسرائيل حماس بسرقة الإمدادات المخصصة للمدنيين واستخدامها لتعزيز قبضتها على غزة، فيما تنفي الحركة نهب الإمدادات وأعدمت عدداً من اللصوص المشتبه بهم. وقال شاهد عيان لبي بي سي 'ّرحنا على منطقة مخصصة للمساعدات للحصول على الغذاء، ليس لدينا لا غذاء ولا ماء، وبالأمس ذهبنا وقاموا بإطلاق النار، وكذلك اليوم نفس القصة لا نعرف لماذا يفعلون بنا ذلك'. وقال ثانٍ 'كل يوم نذهب للحصول على المساعدات ونعود في آخر اليوم ليس في جعبتنا شيء، ولا نعرف ماذا نفعل، نذهب للموت كي نحصول على المساعدات، والوضع صعب جداً'. وقالت رضا أبو جازر إن شقيقها قُتل بينما كان ينتظر لاستلام الطعام من مركز توزيع مساعدات في رفح. وأضافت بينما تجمع فلسطينيون لأداء صلاة الجنازة أنه يتعين أن 'يوقفوا هذه المجازر، يوقفوا الإبادة هادي. بيبيدوا فينا، قاعدين بيموتونا'. وبدأت إسرائيل حملتها العسكرية في غزة عقب هجوم قادته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، والذي تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه تسبب في مقتل 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى غزة. وقتلت الحملة الإسرائيلية ما يزيد عن 54 ألف فلسطيني ودمرت مساحات واسعة من غزة بما في ذلك معظم المباني في القطاع ودفعت معظم سكانه للنزوح والعيش في مخيمات مؤقتة. ستارمر: الوضع في قطاع غزة يزداد سوءاً يوماً بعد يوم قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يوم الاثنين إن الوضع في قطاع غزة 'يزداد سوءاً يوماً بعد يوم' وإن من المهم ضمان تلقي القطاع الفلسطيني مزيداً من المساعدات الإنسانية على نحو عاجل. وأضاف ستارمر للصحفيين في اسكتلندا 'لهذا السبب نعمل مع الحلفاء… لنكون واضحين تماماً بشأن ضرورة دخول المساعدات الإنسانية بسرعة وبكميات لا تدخل في الوقت الحالي، ما يسبب دماراً مطلقاً'. وقال الرئيس التشيلي جابرييل بوريتش، الأحد إنه سيعمل على تكثيف الضغوط على إسرائيل بسبب حربها في غزة إلى جانب عدد من المبادرات الأخرى خلال الأشهر التسعة الأخيرة من فترته الرئاسية. وقال بوريتش في خطابه السنوي الأخير إنه سيقدّم مشروع قانون لحظر الواردات من 'الأراضي المحتلة بشكل غير قانوني'، كما سيدعم الجهود التي تبذلها إسبانيا لفرض حظر على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store