logo
ترامب: قد أوجه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية

ترامب: قد أوجه ضربة للمنشآت النووية الإيرانية

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء 18 يونيو بتوجيه ضربه عسكرية إلى المنشأت النووية الإيرانية خلال الأيام المقبلة.
وقال ترامب «قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية وقد لا أقوم بذلك وكان على إيران التفاوض معنا سابقا».
وأضاف الرئيس الأمريكي إلى أنه اضطررت إلى قطع زيارته إلى كندا قبل أيام للتعامل مع النزاع في الشرق الأوسط، قائلا إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبلي بلاءً حسنًا في التعامل مع إيران.
وتابع «أبلغت نتنياهو أن يستمر ولم أشر إلى أن أمريكا ستقدم المزيد من الدعم» مضيفا أن كيان الاحتلال بات يسيطر على سماء إيران بالكامل التي أصبحت لا تمتلك أي دفاعات جوية.
ولفت ترامب إلى أن صبر أمريكا نفد تجاه إيران وأنه لا يعلم إلى أي مدى يمكنهم الصمود بتلك الحرب.
وأشار ترامب إلى أن إيران تريد أن تُبرم صفقة مع أمريكا، وأنها بالفعل تواصلت معهم، مشددا على أن الأسبوع المقبل سيكون حاسما في الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وأن أمريكا لن تقبل بدولة تريد تدميرها.
وأكد ترامب على أنه يريد استسلاما غير مشروط من الجانب الإيراني، خاصة وأن ما يحدث الآن لا يقارن بأي خطوة اتخذتها أمريكا في السابق تجاه طهران.
وتابع أنه قام بمنع اندلاع حرب بين الهند وباكستان وهما دولتان نوويتان ولم يكتب أحد عما أنجزه في هذا الملف.
واندلعت المواجهة العسكرية المباشرة بين إسرائيل وإيران فجر الجمعة 13 يونيو، مع تنفيذ الجيش الإسرائيلي ضربة استباقية وواسعة النطاق استهدفت العاصمة الإيرانية طهران، فيما أطلقت عليه تل أبيب اسم "عملية قوة الأسد".
الضربة الإسرائيلية لإيران ، شملت عشرات الطائرات المقاتلة التي استهدفت مواقع نووية وعسكرية، مما دفع وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى فرض حالة طوارئ عامة في الداخل الإسرائيلي.
وفي المقابل، ردّت إيران بسلسلة من الهجمات الصاروخية المكثفة، شنتها على مراحل متتالية، كان أعنفها الهجوم الليلي الواسع مساء السبت 15 يونيو، بحسب الشرطة الإسرائيلية – وذلك بعد انتشال جثث من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد وأسفر ذلك عن مقتل 13 إسرائيلي، كما تم تسجيل إصابة 7 آخرين في موجة القصف الثالثة.
من الجانب الإيراني، أعلنت وزارة الصحة الاثنين 16 يونيو، عن ارتفاع حصيلة القتلى إلى 224 مواطنًا إيرانيًا، مع أكثر من 1000 جريح، جراء الضربة الإسرائيلية لإيران التي استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت حيوية خلال الأيام الثلاثة الماضية، بينها مقار دفاعية ومراكز أبحاث قرب طهران.
رژیم متجاوز اسرائیل در تبلیغات خود طوری وانمود می‌کند که گویا حملاتش را با دقت و بدون حمله به مناطق مسکونی انجام می‌دهد. اما حقیقت چیزی دیگری است؛ فقط در سه حمله بیش از ۷۰ زن و کودک کشته شده‌اند؛ هنوز ۱۰ کودک از ۲۰ کودک مدفون در ساختمان مورد حمله در شهرک چمران از زیر آوار بیرون… https://t.co/tqf13sMK4s pic.twitter.com/Ta3b37vMgr
— Esmaeil Baqaei (@IRIMFA_SPOX) June 15, 2025
اقرأ أيضًا|
يأتي هذا التصعيد في توقيت بالغ الحساسية، إذ كان من المقرر انعقاد الجولة السادسة من المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة في العاصمة العُمانية مسقط، برعاية سلطنة عمان، والتي سعت إلى لعب دور الوسيط.
إلا أن هذه الجولة تم تعليقها بعد أن وصف الجانب الإيراني استمرار الهجمات الإسرائيلية بأنه "إعلان حرب"، معتبراً التفاوض في هذا السياق "عديم المعنى".
تحول استراتيجي في قواعد الاشتباك
تُعدّ الضربة الإسرائيلية لإيران تحولًا كبيرًا في طبيعة الاشتباك، حيث لم تكتفِ باستهداف الوكلاء الإقليميين لإيران، بل انتقلت مباشرة إلى ضرب العمق الإيراني، بما في ذلك القيادات العليا ومراكز تصنيع الصواريخ والطائرات المسيّرة، وهو ما ردّت عليه طهران بصواريخ باليستية استهدفت العمق الإسرائيلي، مما يفتح الباب أمام صدام مفتوح قد يمتد إلى أطراف إقليمية أخرى.
#القاهرة_الإخبارية #إيران #طهران #إسرائيل pic.twitter.com/9OsdvIE5nd
— القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) June 16, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فاينانشيال تايمز: الحرب بين إسرائيل وإيران تُفجر انقسامًا بين أنصار ترامب
فاينانشيال تايمز: الحرب بين إسرائيل وإيران تُفجر انقسامًا بين أنصار ترامب

الأسبوع

timeمنذ 16 دقائق

  • الأسبوع

فاينانشيال تايمز: الحرب بين إسرائيل وإيران تُفجر انقسامًا بين أنصار ترامب

إيران وإسرائيل أ ش أ ذكرت صحيفة «فاينانشيال تايمز البريطانية»، في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن الحرب الراهنة بين إيران وإسرائيل فجرت انقسامًا بين أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فبينما تقترب لحظة الحسم بشأن التدخل العسكري، انقلب ضد الرئيس بعضٌ من أشد مؤيديه. ونقلت الصحيفة، في سياق تقرير، عن النائبة مارجوري تايلور جرين، التي تُعد عادة من أكثر الشخصيات ولاءً للرئيس ترامب، قولها: «إن أي شخص يتحمس لتورّط أمريكا الكامل في حرب إسرائيل وإيران لا يمكن أن يكون من أنصار أمريكا أولاً أو ماجا. لقد سئمنا من الحروب الخارجية»، وهو تعليق أكدت الصحيفة بأنه يعكس الانقسام العميق الذي بدأ يظهر داخل معسكر ترامب نفسه مع ازدياد الحديث عن احتمال استخدام القوة العسكرية الأمريكية ضد إيران. وبالنسبة للكثيرين من أنصار ترامب المتحمسين، فإن هذا التوجه حسبما أبرزت الصحيفة يُعتبر خيانة واضحة لمبادئ حملته الأساسية، التي طالما تضمنت انتقادات لاذعة لما وصفه بـ«الحروب التي لا تنتهي»، ففي تصريح شهير له عام 2019، قال ترامب: «الذهاب إلى الشرق الأوسط كان أسوأ قرار تم اتخاذه على الإطلاق». وأضافت فاينانشيال تايمز، أن هذا التناقض بين مواقف ترامب الحالية وسابق تصريحاته يهدد بتقويض وحدة حركة «اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا»، أو ما يسمى بـ«ماجا» ويفتح الباب لصراع داخلي سياسي قد يُغير ملامح الدعم الشعبي له في المرحلة المقبلة. وكان العديد من السياسيين والمحللين المرتبطين بشدة بحركة «ماجا» قد أعلنوا معارضتهم الصريحة للتدخل الأمريكي الأعمق في الحرب على إيران. ومن بين المنتقدين تاكر كارلسون وستيف بانون وعضو الكونجرس السابق مات جيتز، وقد استخدم كارلسون رسالته الإخبارية ليقول: «اتركوا إسرائيل، دعوهم يخوضون حروبهم بأنفسهم ما سيحدث لاحقًا سيحدد مستقبل رئاسة دونالد ترامب». ورصدت «فاينانشيال تايمز»، دلائل على أن اليمين المناهض للحرب يتحالف مع اليسار المناهض للحرب. فعندما قدّم توماس ماسي، عضو الكونجرس الجمهوري المحافظ، قرارًا في مجلس النواب يسعى إلى منع التدخل الأمريكي في الحرب هذا الأسبوع، حصل بسرعة على دعم عدد كبير من اليسار الديمقراطي، بمن فيهم عضوة الكونجرس ألكسندريا أوكاسيو كورتيز. ورد ترامب نفسه على منتقديه من داخل «حركة ماجا، واصفًا كارلسون بـ المجنون» على وسائل التواصل الاجتماعي. وفي هذه الأثناء، احتشد مؤيدو الدور التقليدي لأمريكا كشرطي عالمي- يُشار إليهم أحيانًا بالمحافظين الجدد- داخل الحزب الجمهوري لدعم نهج ترامب العدواني المتزايد تجاه إيران. ومن بين هؤلاء المؤيدين السيناتوران ليندسي جراهام وميتش ماكونيل. كما امتد الانقسام داخل قاعدة ترامب إلى المشهد الإعلامي اليميني، فقد أدان جرين قناة فوكس نيوز وصحيفة نيويورك بوست لتشجيعهما التورط في الحرب. وفي غضون ذلك، استخدم كارلسون منصته الإعلامية الخاصة لمهاجمة المحافظين الجدد - حيث أجرى مقابلة عدوانية بشكل ملحوظ مع تيد كروز، اتهم فيها السيناتور الجمهوري عن تكساس بالتشجيع على حرب ضد دولة لا يعرف عنها شيئًا. ومن المعروف أن نائب الرئيس، جيه دي فانس، كان متشككًا في جدوى الحرب مع إيران لعدة أشهر، في حين بدا فانس يحاول الآن أن يكون صانع سلام بين الفصائل المتصارعة داخل حركة "ماجا"، وناشد -في منشور على "إكس" - ترامب "بأن يكسب بعض الثقة في هذه القضية". كما حاول طمأنة مؤيدي "ماجا" القلقين بأن الرئيس "مهتم فقط باستخدام الجيش الأمريكي لتحقيق أهداف الشعب الأمريكي". وأشار استطلاع رأي أجرته مجلة «الإيكونوميست» بالتعاون مع معهد يوجوف YouGov قبل بضعة أيام إلى أن 53% من مؤيدي ترامب يعارضون انضمام الولايات المتحدة إلى الحرب، بينما أيد 19% فقط المشاركة. وقد يتغير هذا الوضع إذا بدأت الطائرات الأمريكية بتنفيذ طلعات جوية فوق إيران - حسبما قالت الصحيفة البريطانية.

ترامب يهاجم رئيس الاحتياطي الفيدرالي: تأخر في خفض الفائدة.. ووصفه بـ'الغبي'
ترامب يهاجم رئيس الاحتياطي الفيدرالي: تأخر في خفض الفائدة.. ووصفه بـ'الغبي'

بوابة الفجر

timeمنذ 18 دقائق

  • بوابة الفجر

ترامب يهاجم رئيس الاحتياطي الفيدرالي: تأخر في خفض الفائدة.. ووصفه بـ'الغبي'

وجه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، انتقادات لاذعة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، معبرًا عن استيائه من أداءه، وذلك على خلفية الترقب لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة. وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين من البيت الأبيض، قال ترامب إن باول 'تأخر كثيرًا' في الاستجابة للدعوات المطالبة بخفض أسعار الفائدة، مؤكدًا أنه يشعر بخيبة أمل حيال أداء باول، على الرغم من كونه هو من اختاره للمنصب خلال فترة رئاسته. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن ترامب قوله إن أداء باول لا يرقى إلى توقعاته. وفي تعليق ساخر، ألمح ترامب إلى إمكانية تعيين نفسه على رأس الاحتياطي الفيدرالي، في إشارة تعكس استياءه من السياسات النقدية الحالية، كما وصف باول بأنه 'شخص غبي' في سياق هجومه على توجهات الفيدرالي. وأضاف ترامب أن الولايات المتحدة جمعت ما يقرب من 88 مليار دولار من الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات، مؤكدًا أن البلاد لا تعاني من تضخم ملحوظ، وهو ما يراه مبررًا قويًا لخفض أسعار الفائدة. وجدد ترامب دعوته لمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى اتخاذ قرار فوري بخفض الفائدة، لكنه أبدى تشاؤمه حيال ذلك بقوله: 'بصراحة، لدينا شخص غبي في الاحتياطي الفيدرالي… وعلى الأرجح، لن يتم خفض الفائدة اليوم'. وتأتي هذه التصريحات في وقت حساس تشهده الأسواق العالمية، حيث يترقب المستثمرون قرار الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة وسط جدل واسع حول التوقيت المناسب لأي تحرك نقدي، في ظل التحديات الاقتصادية والجيوسياسية الراهنة.

محلل سياسي عراقي يؤكد أن تدخل «ترامب» في الحرب مكلف ومرفوض من أنصاره
محلل سياسي عراقي يؤكد أن تدخل «ترامب» في الحرب مكلف ومرفوض من أنصاره

خبر صح

timeمنذ 24 دقائق

  • خبر صح

محلل سياسي عراقي يؤكد أن تدخل «ترامب» في الحرب مكلف ومرفوض من أنصاره

علق المحلل السياسي العراقي لقاء مكي على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول إمكانية تدخل الولايات المتحدة عسكريًا في الحرب مع إسرائيل ضد إيران بشكل مباشر. محلل سياسي عراقي يؤكد أن تدخل «ترامب» في الحرب مكلف ومرفوض من أنصاره شوف كمان: خبير عسكري أمريكي يوضح كيفية إسقاط باكستان لطائرة رافال في الهند وأشار مكي عبر صفحته الشخصية على منصة 'إكس' إلى أن ترامب يبدو وكأنه يقترب من المشاركة في الحرب ضد إيران، لكن هناك تعقيدات عديدة بدأت تظهر تجعل من هذا الخيار صعبًا ومكلفًا، وأبرز هذه التعقيدات هو رفض جزء كبير من حركة (ماغا) أو (نجعل أميركا عظيمة مجددًا) التي تمثل أنصاره، تورط أمريكا مع إسرائيل في هذه الحرب، كما أن هذه المشاركة قد تخلق تداعيات متتابعة وعنيفة قد تدفع الولايات المتحدة إلى مستنقع جديد يذكر بحربي أفغانستان والعراق. وتابع مكي قائلًا إن الأمر الأهم هو أن الضربات الأمريكية قد تدمر المشروع النووي الإيراني، لكنها لا تضمن تغيير النظام، وبالتالي سيكون من الصعب معرفة ما ستقوم به طهران لاحقًا لإعادة بناء برنامجها النووي بشكل سري وعسكري، مع العلم أنها تمتلك المعرفة النووية، مما يجعل هذه القضية معضلة عميقة، ولا تبدو إشارات ترامب القريبة للتدخل معبرة عن حقيقة القرار الذي لا يزال لم يتخذ بعد. يبدو ترامب وكأنه يقترب من المشاركة في الحرب ضد إيران، لكن تعقيدات كثيرة بدأت بالظهور تجعل مثل هذا الخيار صعبًا ومكلفًا أبرز هذه التعقيدات رفض جزء واسع من حركة (ماغا) أو (نجعل أميركا عظيمة مجددا) التي تمثل أنصاره تورط أميركا مع إسرائيل في الحرب، والتحدي الثاني، أن هذه المشاركة قد…. — لقاء مكي (@liqaa_maki). على جانب آخر، أعلنت قناة 'القاهرة الإخبارية' اليوم الأربعاء عن تصريح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث طالب إيران بالاستسلام غير المشروط في ظل تصاعد التوترات الإقليمية، وذكر ترامب في بيانه أن الإيرانيين اقترحوا زيارة البيت الأبيض، لكنه أبدى تشكيكًا في مدى صمودهم، مؤكدًا أن الأسبوع المقبل سيكون حاسمًا وقد يشهد تطورات كبيرة. شوف كمان: تحطم طائرة بحرية في كوريا الجنوبية وفقًا لوكالة يونهاب وأضاف ترامب أنه قد يضرب منشآت إيران النووية أو لا يضربها، معربًا عن تمنياته الحظ السعيد للمرشد الإيراني، في إشارة إلى احتمالية تصعيد عسكري محتمل. هجمات صاروخية مكثفة على إسرائيل وفي سياق متصل، واصلت إيران شن هجمات صاروخية مكثفة على إسرائيل، حيث أفادت وكالة مهر الإيرانية بإطلاق العشرات من الصواريخ فجر اليوم على أهداف داخل الأراضي الإسرائيلية، وقد دوت صفارات الإنذار في مدن شمال إسرائيل ووصلت حتى مدينة حيفا، فيما أكد الجيش الإسرائيلي اعتراض ثلاث صواريخ خلال الهجوم الأخير. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بسماع دوي انفجارات في عدة مناطق شمالية، وسط حالة تأهب أمني وعسكري قصوى، خوفًا من تصعيد أوسع وردود فعل مفاجئة قد تزيد من تعقيد المشهد الأمني في المنطقة. تأتي هذه التصريحات والهجمات في ظل توترات متصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران، مع ترقب لما سيحمله الأسبوع المقبل من أحداث حاسمة قد تؤثر على الاستقرار الإقليمي. استهداف القيادات في سياق متصل، قال يسرائيل كاتس، وزير الدفاع الإسرائيلي، إن بلاده ستواصل ضرب عناصر الحكم في طهران، وأعلن عن تدمير مقر الأمن الداخلي للنظام الإيراني. وكتب وزير الدفاع الإسرائيلي على صفحته الشخصية عبر منصة 'أكس': 'عاصفة الإعصار لا تزال تضرب طهران، لقد دمرت طائرات سلاح الجو الآن مقر الأمن الداخلي للنظام الإيراني – الذراع القمعية المركزية للديكتاتور الإيراني – وسنواصل ضرب رموز الحكم ونضرب نظام الملالي في كل مكان' وفي نفس السياق، أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء أن سلاح الجو الإسرائيلي نجح في اعتراض سبع طائرات مسيرة أُطلقت من داخل الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل. وقال أفيخاي أدرعي في تغريدة له عبر حسابه بمنصة إكس: 'عاجل، اعترض سلاح الجو صباح اليوم سبع طائرات مسيرة أطلقت من إيران ليتم اعتراضها قبل أن تخترق الأجواء الإسرائيلية'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store