logo
"Ofx Strat" للعربية: سيولة كبيرة مرشحة للخروج من صناديق الاستثمار في "البيتكوين"

"Ofx Strat" للعربية: سيولة كبيرة مرشحة للخروج من صناديق الاستثمار في "البيتكوين"

العربية٠١-٠٦-٢٠٢٥

قال الشريك المؤسس في "Ofx Strat" وخبير العملات المشفرة راشد الخزاعي، إن من الوارد أن نشهد استمراراً في التصحيح السعري لعملة "بيتكوين" المشفرة، كما أن نسبة لا يُستهان بها من السيولة قد تتخارج من صناديق الاسثمار في العملات المشفرة، مستدركاً أن هذا لا يعني بأي شكل من الأشكال أن الرأي العام لمجتمع العملات المشفرة قد تغيّر.
العملات المشفرة تحصد مكاسب تقترب من تريليون دولار منذ بداية مايو
وأضاف الخزاعي، في مقابلة أجرتها معه "العربية Business" إن تلك الخطوات المتوقعة، تأتي نتيجة التوترات التجارية والتقلبات الجيوسياسية التي لا تزال تؤثر علينا يومًا بعد يوم، خاصة تلك القادمة من البيت الأبيض والمتعلقة بالتجارة العالميةم مشيرا إلى أن هذا التأثير يطال كافة الشرائح الاستثمارية، ولكن بشكل خاص المؤسسات الأميركية والعالمية.
وتابع: "البيتكوين" ظل يرتفع منذ نحو ثلاث سنوات لسببين رئيسيين: أولًا، اختلافه عن باقي الأصول الأخرى، ما يجعله استثمارًا بديلًا ممتازًا. ثانيًا، دوره كأداة تحوط في بعض الحالات، وفي حالات أخرى كأصل عالي المخاطرة.
يشار إلى أن صندوق iShares Bitcoin Trust التابع لـ "BlackRock" شهد أكبر تدفقات شهرية منذ إطلاقه، حيث استقطب أكثر من 6.35 مليار دولار في مايو/ أيار.
وتزامن هذا الأداء مع صعود سعر البيتكوين إلى مستوى تاريخي بلغ 111.980 دولارًا في وقت سابق من الشهر الماضي.
وينظر إلى هذا التوجه تزايد شهية المؤسسات الاستثمارية للحصول على انكشاف منظم لأصل يُنظر إليه بشكل متزايد كمخزن للقيمة في أوقات الاضطرابات رغم أن البعض يرى أنه ذو مخاطر عالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار يتراجع مع شهية المخاطرة وهدوء الشرق الأوسط
الدولار يتراجع مع شهية المخاطرة وهدوء الشرق الأوسط

مباشر

timeمنذ 18 دقائق

  • مباشر

الدولار يتراجع مع شهية المخاطرة وهدوء الشرق الأوسط

مباشر- كافح الدولار الأمريكي لاستعادة قوته اليوم الأربعاء، حيث أقبل المستثمرون على المخاطرة بعد إعلان وقف إطلاق النار "الهش" بين إسرائيل وإيران. هذا التطور الإيجابي عزز المعنويات العالمية ودفع مؤشر الأسهم العالمية إلى مستوى قياسي خلال الليل. تأثير الهدنة على العملات الرئيسية أشارت الدولتان إلى أن الحرب الجوية بينهما قد انتهت، على الأقل في الوقت الراهن، وذلك بعد أن وبخهما الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علنًا لانتهاكهما وقف إطلاق النار الذي أعلنه. في أعقاب هذه الأنباء، أقبل المستثمرون على بيع الدولار بكثافة، بعدما سارعوا إلى شرائه كعملة ملاذ آمن خلال حرب دامت 12 يومًا بين إسرائيل وإيران، وخلالها قصفت الولايات المتحدة المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية. اليورو: ظل قريبًا من أعلى مستوياته منذ أكتوبر 2021، مسجلًا 1.1614 دولار في أحدث التداولات. الجنيه الإسترليني: هبط بنسبة 0.03% إلى 1.3614 دولار، لكنه لم يكن بعيدًا عن ذروة أمس الثلاثاء عند 1.3648 دولار، وهي أعلى مستوياته منذ يناير 2022. الدولار الأسترالي: ارتفع بشكل حاد في الجلسة الماضية، وصعد بنسبة 0.1% إلى 0.6496 دولار. الدولار النيوزيلندي: تقدم بنسبة 0.33% إلى 0.6027 دولار. الفرنك السويسري: استقر عند 0.8052 للدولار، بعدما سجل أعلى مستوى له في 10 سنوات ونصف السنة أمس. الين الياباني: تراجع بنسبة 0.1% إلى 145.03 للدولار. وقد أظهر ملخص لآراء اجتماع السياسة النقدية لبنك اليابان في يونيو أن بعض صانعي السياسات دعوا إلى إبقاء أسعار الفائدة ثابتة في الوقت الحالي بسبب ضبابية تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية على الاقتصاد الياباني. مؤشر الدولار: لم يشهد تغيرًا يذكر مقابل سلة من العملات، ليبلغ 97.97. توقعات السياسة النقدية الأمريكية في حين تمسك رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول بنهجه الحذر وكرر في جلسة أمام الكونجرس أمس الثلاثاء أن البنك المركزي الأمريكي ليس في عجلة من أمره لتيسير السياسة النقدية، تتوقع الأسواق بنسبة 18% تقريبًا خفض الفائدة في يوليو، وفقًا لأداة "فيد ووتش" التابعة لـ "سي.إم.إي". وقد عززت مجموعة من البيانات الاقتصادية الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع في الأسابيع الماضية من توقعات خفض الفائدة الأمريكية هذا العام، وتشير العقود الآجلة إلى تيسير نقدي بما يقرب من 60 نقطة أساس بحلول ديسمبر. كما أظهرت بيانات أمس الثلاثاء تدهور ثقة المستهلكين الأمريكيين بشكل غير متوقع في يونيو، مع تزايد قلق الأسر بشأن توفر الوظائف، وهو مؤشر آخر على الضغوط التي تواجهها سوق العمل.

تراجع العقود الآجلة الأميركية مع هدوء التوترات وترقب شهادة باول
تراجع العقود الآجلة الأميركية مع هدوء التوترات وترقب شهادة باول

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

تراجع العقود الآجلة الأميركية مع هدوء التوترات وترقب شهادة باول

شهدت العقود الآجلة للأسهم الأميركية تراجعاً يوم الأربعاء، بعد أن أغلق مؤشر «ناسداك 100» على مستوى قياسي مرتفع في اليوم السابق، عقب إشارات من إسرائيل وإيران على انتهاء الحرب الجوية بينهما، في ظل انتظار المستثمرين مزيداً من التصريحات من رئيس مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول. وكانت المؤشرات الرئيسية الثلاثة قد حققت مكاسب بأكثر من 1 في المائة يوم الثلاثاء، وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بأقل من 1 في المائة عن أعلى مستوى له على الإطلاق؛ إذ أسهم تراجع التصعيد بالشرق الأوسط في تعزيز شهية المخاطرة. وأوضح الرئيس العالمي لأبحاث الاقتصاد الكلي والموضوعي في «دويتشه بنك»، جيم ريد، في مذكرة، أن السبب الرئيسي لهذا الارتفاع الكبير هو انخفاض أسعار النفط الذي يخفّض معدلات التضخم، مما يُبقي احتمال خفض أسعار الفائدة قائماً خلال العام، وفق «رويترز». ويترقب المستثمرون، اليوم (الأربعاء)، شهادة باول أمام الكونغرس المقررة الساعة 10:00 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، بحثاً عن أي تلميحات بشأن مسار السياسة النقدية للبنك المركزي. وجاء ذلك بعد تأكيد باول أمس، اتباع «الاحتياطي الفيدرالي» نهج الانتظار والترقب بشأن أسعار الفائدة، رغم تصاعد ضغوط الأسعار الناجمة عن الرسوم الجمركية، مشيراً إلى أن قراءة تضخم أقل من المتوقع أو ضعف سوق العمل قد يدفع البنك إلى خفض أسعار الفائدة في وقت أقرب. وتشير تحركات سوق المال إلى توقع المتداولين تخفيضات تقارب 60 نقطة أساس في أسعار الفائدة بحلول نهاية 2025، مع احتمال 71 في المائة لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر (أيلول)، وفقاً لأداة «فيد ووتش». وفي الساعة 05:32 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، انخفض مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 13 نقطة أو 0.03 في المائة، وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.02 في المائة. كما ارتفع مؤشر «ناسداك 100» بنسبة 0.09 في المائة. وشهدت أسهم شركة التوصيل العملاقة «فيديكس» انخفاضاً بنسبة 5.5 في المائة في تداولات ما قبل الافتتاح، بعد أن توقعت الشركة أرباحاً فصلية أقل من التقديرات، متأثرة بالرسوم الجمركية التي أثرت في الطلب العالمي. ويركز المستثمرون أيضاً على التقرير النهائي لوزارة التجارة حول الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول، المقرر صدوره يوم الخميس، وتقرير نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) يوم الجمعة، اللذَيْن سيساعدان في تقييم الآثار الاقتصادية للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب والتي أبقت الأسواق العالمية متوترة منذ بداية العام. وارتفعت أسهم شركة «ميكرون تكنولوجي» بنسبة 0.6 في المائة قبيل صدور نتائجها الفصلية، المقررة بعد إغلاق السوق. كما ارتفعت أسهم شركة «بلاك بيري» للأمن السيبراني بعد رفع توقعاتها لإيراداتها السنوية، في إشارة إلى استمرار الطلب في ظل تصاعد الجرائم الإلكترونية.

النفط يرتفع مع تقييم المستثمرين استقرار وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
النفط يرتفع مع تقييم المستثمرين استقرار وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

النفط يرتفع مع تقييم المستثمرين استقرار وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مع تقييم المستثمرين استقرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، ولكنها استقرت قرب أدنى مستوياتها في أسابيع، على أمل عدم تعطل تدفقات النفط الخام. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 85 سنتاً، أو 1.3 في المائة، لتصل إلى 67.99 دولار للبرميل الساعة 03:41 بتوقيت غرينيتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 87 سنتاً، أو 1.4 في المائة، ليصل إلى 65.24 دولار. واستقر خام برنت يوم الثلاثاء عند أدنى مستوى له منذ 10 يونيو (حزيران)، بينما استقر خام غرب تكساس الوسيط عند أدنى مستوى له منذ 5 يونيو، وكلاهما قبل أن تشن إسرائيل هجوماً مفاجئاً على منشآت عسكرية ونووية إيرانية رئيسية في 13 يونيو. وكانت الأسعار قد ارتفعت إلى أعلى مستوياتها في 5 أشهر، بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المنشآت النووية الإيرانية خلال عطلة نهاية الأسبوع. وصرح محللو «جي بي مورغان» في مذكرة للعملاء: «تشهد أسعار الطاقة العالمية اعتدالاً عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. ولا يزال السيناريو الأساسي لاستراتيجيي النفط لدينا قائماً على العوامل الأساسية التي تشير إلى وجود إمدادات نفطية عالمية كافية». ولم تُدمر الغارات الجوية الأميركية القدرة النووية الإيرانية؛ بل أخرتها لبضعة أشهر فقط، وفقاً لتقييم استخباراتي أميركي أولي، مع استمرار وقف إطلاق النار الهش الذي توسط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بين إيران وإسرائيل. وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، أشارت كل من إيران وإسرائيل إلى انتهاء الحرب الجوية بينهما، على الأقل في الوقت الحالي، بعد أن وبخهما ترمب علناً لانتهاكهما وقف إطلاق النار، مع رفع الدولتين القيود المدنية بعد 12 يوماً من الحرب -التي انضمت إليها الولايات المتحدة بهجوم على منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية- وسعى كل منهما إلى إعلان النصر. وصرح ديفيد أوكسلي، كبير اقتصاديي المناخ والسلع في «كابيتال إيكونوميكس»: «من المرجح أن يكون وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران هشاً. ولكن ما دام الطرفان غير مستعدين لمهاجمة البنية التحتية للطاقة المتعلقة بالتصدير و/ أو تعطيل تدفقات الشحن عبر مضيق هرمز، فإننا نتوقع استمرار العوامل الأساسية المتراجعة في سوق النفط، من الآن فصاعداً». وأثار التدخل الأميركي المباشر في الحرب قلق المستثمرين بشأن مضيق هرمز، وهو ممر مائي ضيق بين إيران وسلطنة عمان، يمر عبره ما بين 18 و19 مليون برميل يومياً من النفط الخام والوقود، أي ما يقرب من خُمس الاستهلاك العالمي. ويترقب المستثمرون بيانات الحكومة الأميركية حول مخزونات النفط الخام والوقود المحلية، والمقرر صدورها يوم الأربعاء. وأظهرت بيانات الصناعة أن مخزونات الخام الأميركية انخفضت 4.23 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 يونيو، حسبما ذكرت مصادر في السوق، نقلاً عن أرقام معهد البترول الأميركي يوم الثلاثاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store